#136
| ||
| ||
احم احم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك ؟ ان شاء الله منيحة أول شي خليني بارك لحالي أنو أنا الأولى بالرد 😎 ثاني شي تفاجأت كتير بأحداث البارت اليوم 😱 وبنفس الوقت ما فهمتها منيح 🤔 مافهمت مين هي أم جوليا الحقيقية ؟ و أم التوأمان ؟ أم جوليا هلأ عايشة ولا ميتة ؟ وشو تقرب جوليا لستيف ؟ جوليا اخت التوأمان ولا لا ؟ اذا نعم هي أختهم الشقيقة ولا غير الشقيقة ؟ يا ريت تجاوبيني على ها الأسئلة بأقرب وقت أما الآن ( صرت احكي بالعربية الفصحى) دعينا نركز في ذلك الرجل الذي هدد سوزي وجعلها تدعي الانتحار 🕵️♂️ من يكون ؟ وهل له علاقة بألفيريدو ؟ وماذا كان يريد من سوزي أي لم جعلها تدعي الانتحار ؟ و مايكل هل فعلا يحب سوزي ؟ وهل ستستمر علاقتهما؟ ماذا عن علاقة ستيف وجوليا ؟ ماذا سيحل بها ؟ وهل سيستطيع ألفيريدو أن يأخذ جوليا والتوأمين ؟ وماذا ستكون ردة فعل ستيف حينها ؟ كل هذه الأسئلة وأكثر نلقى إجاباتها في البارتات القادمة ان شاء الله وكلي شوق لتلك البارتات لكن على الرغم من كل ذلك الشوق وتلك الحماسة إلا أن تذكر أن الرواية على مشارف الانتهاء يحزن القلب حقا 😢 لقد تعلقت بهذه الرواية شخصيا ونالت إعجابي لذا أهنئك عليها واتمنى أن تكون نهايتها سعيدة 🙂 في انتظار البارت القادم ان شاء الله تقبلي مروري السريع دمتي بود
__________________
|
#137
| ||
| ||
اقتباس:
انا بخير..وآن شاء الله تكوني في أفضل حال.. شكراً لردك عزيزتي..أسعدني تواجدك جداً.. وهذه الأسئلة سيجاب عنها اكيد بالبارتات القادمة.. اشكر توجدك الطيب..ومتابعتك الرائع للرواية.. دمتي بخير.. |
#138
| ||
| ||
الفصل الحادي عشر وجه السائق ظهر من خلف الباب وهو يدلف للغرفة قائلاً بسخرية " نعتذر منكم..كنا نتدرب..نأمل..ألا نكون أرعبناكم.." هتف ستيف بصوت مهزوز من الأنفعال " من ضمن اللعبة أيضاً ياترى؟..كنت قد تسألت قلقاً عما جرى لك..لكني الأن أسف علي تفكيري فيك..بكم إشتروك..؟.." إختفت التسلية من وجهه..وظل هذا طويلاً.. ينظر إليه بلا تعبير..حتى قال بهدوء " عندما تكون إبنتك قتلت بسبب عدم وجود مال فتطلبه من سيدك ويرفض مستكبراً..تفقد ولاءك له..وتبحث عن إنتقامك منه"... عقد ستيف حاجبيه بدهشة..قائلاً بإستنكار " لم أسمع بهذا ابداً من قبل..ممن طلبته بالضبط ؟.." كز الرجل على اسنانه والحقد يشتعل في عينيه وهو يتذكر ذاك اليوم جيداً " والدك المتبجح المغرور..طلبته منه لاجل إبنتي..رفض وطردني من الشركة مهيناً إياي أمام الجميع.." صرخ ستيف بغضب أجفل جوليا التي رأتها يفقد أعصابه فجأة " لما طلبته منه؟..لما لم تقل لجدي..لي..لعمتي..لأي أحد.." " فقدت شعوري بالأحترام لكم منذ تلك اللحظة..ولانه في نفس ذاك اليوم..أتى خبر وفاتها..فقدت ولائي..ونمى الأنتقام داخلي.." " وبالطبع فريدو إستغل هذا لصالحه وأغراك بأنك ستحصل على إنتقامك من أبي إن وضعت كفك في كفه..صحيح؟.." أدخل الرجل يده في جيبه ونظرة متوحشة تعتلى نظراته الجامدة على وجه ستيف..ليلمع السلاح تحت ضوء الغرفة..وتنتفض جوليا تضع يدها على كتف ستيف بصدمة..بينما يعمل عقلها بسرعة وهي تراقب الوضع برعب.. كان ستيف جامداً..بارداً..يخاف أن يفقد أعصابه فيزيد خوفها.. قال الرجل بسخرية والسلاح يرتفع الي وجه ستيف مباشرةً " كل ما قلته صحيح..لكن هناك ما أريد إخبارك به قبل أن أقتلك..فريدو ليس الوحيد الذي إستغلني..هناك شخص أخر..أستغلني لاجل طعن سوزي..في مكان أجوف ليس قاتل من جسدها..لاجل خططه الخاصة..وقبلت بدون تردد.." إتسعت عينا جوليا قائلة بصدمة " ماذا..ماذا تقول؟..ألم يكن إنتحاراً.؟." قال الرجل بسخرية " حقاً؟..هل تعتقدين أن فتاة بسذاجتها ودلالها تطعن نفسها بهذا الشكل لتنتحر..؟..أنا أخبرتها أن تقول هذا مهدداً تهديداً سخيفاً لاخيفها كنت أعلم أنها لن تعمل به فكنت أحضر لخطة أخرى..لكن العجيب في هذا الأمر أنها حين أفاقت لم يبدو عليها إلا إقان وتأكيد منها أنها كانت تحاول الأنتحار فعلاً..أم كان في فكرها الأمر وعززته أنا ؟..لا أدري.." كز ستيف علي اسنانه وحاول النهوض عبثاً..صرخ بغضب مجنون " من أخبرك أن تفعل هذا ؟..من؟.." إلتمع الشر في عين الرجل..ولوح بالسلاح أمامهما..قبل أن ينطق فيصعق كلاهما بإسم لم يفكر فيه أحدهما أبداً.. " والدتها " """""""""""""" دقت الغرفة التي خصصها بارتن لهما أثناء إقامتهم المؤقتة هنا..لم تسمع رداً..فدلفت للغرفة وتنهدت براحة لعدم وجوي والدتها.. جلست على سريرها بإرهاق وما حدث قبل دقائق يوترها بقوة.. مسحت وجهها بحدة وأشتعلت نظراتها بالغضب.. ماذا يظن نفسه ؟..وكيف يفعل هذا بها؟..يكون قريباً جداً فيبهج قلبها ثم يكون متلاعباً أحمق.. لقد إستحق الصفعة التى تلت قبلته لها قبل قليل.. إستحق أن تغضب منه.. فهي ليست لعبة في يديه.. تذكرت جيداً نظرته أناذاك.. لقد نظر لها برجاء..بوجع يماثل أوجاعها.. لكنها لن تعود فتسقط في نفس الحفرة.. لن يؤلمها مرتين.. رن هاتف والدتها الموضوع علي الطاولة المجاورة للسرير.. نظرت له..ثم أطرقت تنظر للأرض وأفكارها تتشتت.. عاد الرنين مجدداً.. فأخذت الهاتف ونظرت لاسم المتصل..ثم عقدت حاجبيها بدهشة من الأسم الغريب "سيمون"..ثم فكرت والرنين يتوقف أنها في الأساس لا تعرف شيئاً عن والدتها..وجدت الهاتف مفتوحاً ففتحته تتصفحه بدون تركيز..تبحث في الصور عن أي صورة لها أو لوالدها تحتفظ بها أمها في جوالها.. تجمدت أصابعها على صورة محددة.. وفتحتها مكبرة إياها.. لتدقق في الملامح المؤلوفة للرجل الأربعيني الذي غزا الشيب أطراف شعره.. ثم أتسعت عيناها وقد تذكرته..رفعت عينيها المصدومة مع إنفتاح الباب..ووجه والدتها المستغرب يطالعها بتسأل.. قبل أن تنزل بنظراتها للهاتف فتندفع وتأخذه منها بحدة..قالت سوزي بخفوت " ماذا تفعل صورة السائق في هاتفك أمي.. ؟" قالت والدتها بإضطراب وهي تغلق هاتفها وتضعها في جيبها محاولة أستدراك الأمر "سائق ماذا سوزي ؟..لا تكوني سخيفة " هبت سوزي واقفة..قالت بغضب " توقفي عن المراوغة أمي..هذا الرجل في هاتفك ذاك الصياد او أي شيئ كان في زيه هذا.. هو سائق السيد بارتن هنا.." عقل سوزي تحرك فجأة وكلامها يطرق عقلها.. فتنطق بتركيز شديد " صياد؟..ما علاقتك به.؟.لحظة أخبريني أمي.. أين كنتي قبل أن تعرفي بأمر محاولتي الأنتحار.. هل كنتي في وطنك يا ترى؟.." إرتدت والدتها للوراء وأتسعت عيناها بإستنكار وشيئ إخر لمحته سوزي جيداً.. كانت نظرة تأكيد على كلامها.. " كيف تقولين هذا؟..سوزي أنا كنت في الوطن وعندما سمعت بالأمر أتيت فوراً على أول.... " قاطعتها سوزي ببرود " من أخبرك؟.." قالت بتوتر " والدك بالطبع.. " في لحظة أخرجت سوزي هاتفها من جيبها وأتصلت برقم أبيها وفتحت مكبر الصوت.. أمام والدتها التي صار توترها هلعاً.. "أجل عزيزتي.." قابلت سوزي نظرات والدتها الخائفة.. بنظرات قوية.. " أبي أردت أن أسألك..هل أنت من أخبرت أمي بأمر محاولتي الأنتحار؟.." وضعت سوزي يدها تلقائياً علي مكان جرحها في صدرها والذي بدأ يشفى تدريجياً لتبقى آثاره البشعة.. كان الصمت ما تلى عبارتها.. وكأن والدها يفكر في الآمر.. قال قلقاً " لما تذكرتي هذا الأمر الأن؟..لا أنا لم أخبر والدتك بالأمر أبداً..لقد عرفت بشكل ما ربما.. لما لا تسألينها عن الأمر؟.." ألتمع الغضب في عين سوزي وهي تنظر لوجه والدتها الذي فقد ألوانه وهي تنظر لها.."حسناً أبي.. الي اللقاء.. " رمت هاتفها على السرير..وعقدت ذراعيها.. ونظرت لامها تنتظر تفسيراً.. فردت بإرتباك "حسناً.. أنا كنت هنا..وهذا الرجل في الصورة أعرفه منذ زمن..و... " "لماذا صورته في هاتفك وأنتي متزوجة برجل إخر ياترى؟.." حينها صمتت والدتها وقد فقدت قدرتها على الكذب.. لتتقدم منها سوزي وتقف أمامها..وتقول بهدوء يناقض الانفعال و القهر مما تفكر فيه هذه اللحظة "هل هو نفس الرجل الذي أحببته في شبابك.. أمي.. ؟.." ازداد شحوب وجه والدتها لترتد للخلف مصعوقة بشكل جعل سوزي تقول بقهر " إذن هو..السؤال الثاني إذا والذي ينهش عقلي ويضرب قلبي بقوة الان ولا تظنيه سهلاً علي قوله.. أنا أربط ما يحدث فقط..رائحة الرجل الذي طعنني كانت كالبحر وهذا الرجل الذي يعمل سائق وصورته في جوالك هو صياد..أمي هل أتفقتي مع هذا الرجل على.. شيئ؟.." لم تنطق والدتها.. كانت كمن باغتها أحدهم بضربها بطلق ناري.. كانت تبدو كشبح..وهي تستمع لما تقوله سوزي.. قبل أن تنطق أخيراً بصوت باهت باكي " لم... أرد قتلك.." كانت سوزي من أرتدت للوراء هذه اللحظة.. ولكن شهقة من مكان ما..من الجوال المرمي على السرير هو من صدر عنه الصوت..لكن لم ينتبه إحداهما له.. ولا لصوت قوي كسقوط على شيئ من الطرف الأخر.. لقد صدم الكلام والد سوزي.. فأنهار جالساً والهاتف على أذنيه.. ولسوء حظه..أخطأت سوزي في إغلاق الهاتف..ليبقى ويستمع للكلام الذي جعله ينهار مصعوقاً.. أردفت والدتها برجاء مرتجف " هو لم يكن ليقتلك.. كان يريد فقط..." لم تستطع نطقها.. غاصت الكلمات داخلها.. وكأنها تدرك متأخراً فداحة وجرم ما فعلته... صرخت سوزي وهي تشعر بسكين ينغز صدرها بقوة" أنتي إتففتي مع هذا..ليقتلني ولا يقتلني.. أهو لغز.. أم ماذا.. ؟..أنا سأخبرك ماذا أراد...أرادني أن أخاف..ثم يصبح وجودي مع أبي خطراً تستغليه لصالحك...فأقبل أن أكون معك وأسافر.. هل تتسألين كيف عرفت؟..سمعت أبي يقول لكي هذا.. يخبرك أنه يعطيكي حريتك في السفر.. ولكن عندي فهو يرفض رفضاً قاطعاً.. هل يا ترى كنتي تخططين للطلاق أيضاً ووضعي بجانبك ؟..هل تظنيني أقبل أن أكون مع مجنونة مثلك.. ؟.." " سوزي أرجوكِ" صرخت سوزي وهي تدفعها بهسترية " أرجوكي ماذا؟..أخرجي.. أخرجي من هنا لا اريد رؤيتك في حياتي ابداً.. أخرجي.." كانت تدفعها للخارج وهي تنطق بالكلمة بهسترية.. لقد علمت حينها أمها أنها فقدت محبة إبنتها وللأبد.. وأدركت بشاعة الفكرة التي عرضعها عليها حبيبها مستغلاً قهرها من زوجها الذي يرفض ترك سوزي معها..فبكت وهي ترى إبنتها تصرخ في وجهها وتدفعها.. والذي أدركته قبل قليل يطعن قلبها بقوة تفوق طعنة من سكين.. رأت بحزن وجه سوزي يشحب..ووعيها ينسحب منها.. لتقع على الارض فاقدة الوعي.. واضعة.. يدها على مكان الطعنة.. حينها صرخت أمها بغضب من نفسها التى أصبحت مجرمة حتى وإن لم يكن الهدف.. قتلها ابنتها الوحيدة. .لكنها أصبحت مجرمة..قاتلة لابنتها.. """"""""""" وضعت جوليا يدها على قدمها اليسرى.. وعيناها على المسدس الذي يشيح به الرجل في وجه ستيف.. بينما ينهي كلامه الذي لا يصدق عن خطة مجنونة.. أي حب يدفع أم لقبول خطة كهذه؟.. وماذا إن قتلت إبنتها وأخطئ هو في الخطة..يجب أن تنال جزاءها كما سيناله هو تماماً.. سمعته بذهن فقد شعوره بالصدمة منذ عرفت بأمر الخطة البشعه " يدي تتحرق لقتلك هذه اللحظة.. لاقهر والدك بك.. ذاك المتعالي المغرور.. سيجدك جثة هامدة بلا حياة..كآبنتي تماماً.. " قاطعه فريدو وهو يدلف للغرفة قائلاً بسخرية " هل أخبرتهما بالخطة الجميلة مع حبيبتك المجنونة؟..تنتفي حاجتي لك منذ هذه اللحظة.. للأسف" إتسعت عينا الرجل برعب..بينما ينظر لوجه فريدو الذي كان بارداً وواثق مما يقوله.. إنكمشت جوليا تلتصق بستيف.. الذي لم يكن أقل منها قلقاً وهو يراقب ما يحدث.. غريزة البقاء كانت ما حركت الرجل هذه اللحظة..ليطلق النار وبسرعة تدل على إحتراف..علي فريدو..مباشرةً.. """""" قبل نصف ساعة.. دلف مارك للغرفة المجتمع بها الجميع بوجه متجهم شاحب.. وكأن قنبلة ضربت وجوههم فجعلتها لا حياة فيها.. لكن هو لم يكن بحالة تسمح له لادراك وفهم ما يحدث.. حيث هدر بإنفعال وغضب " ألم يتصل ذلك ال.....؟..أقسم أنه لو وقع في يدي لاقتلنه دون شفقة.. " قال بارتن بصوت باهت دون إن ينظر له "أتصل..يريد الطفلين مقابل ستيف..وحدد المكان.." قال مارك بصوت بارد هذه المرة " سنفعل هذا إذن..أعطيه الطفلين..من سيذهب معهما؟.." صدم الجميع من موقف مارك الذي بدا أنانياً هذه اللحظة..لتهب تينا واقفة قائلة بحدة " ماذا تقول؟..هل تفضل وضع طفلين في يد هذا المجنون مقابل أبنك العزيز.. أي قلب تمتلك أنت..خالي..!.." " أمك من وضعتنا جميعاً في هذا الأمر..لقد أخبرناها كثيراً ألا تفعل.. إنه ليس رجلاً ذو ثقة..لتصر ثم تضعنا جميعاً الأن في هذا الموقف.. " صرخت تينا بنفاذ صبر..فوقف جيمي وأحضن جسدها الذي يختض بين ذراعيه بهستيرية.. بينما يهمس في أذنيها أن تهدأ.. فهدأت..وعادت تجلس وتذرف دموعها بينما تقول لخالها بقهر " ماذنت الطفلين يا ترى في ذنب أمي؟..لم أكن أتظنك أنانياً بهذا الشكل.. " تركهم يتهمونه بالأنانية..بينما عقله يعمل بسرعة..متجاهلاً ما قالوه.. حتى قال بعد برهة من الصمت " سنعطيه الطفلين وسيكونان بخير أعدكم أنني سأحميهما..أنا من سأذهب معهما.. هيا تينا جهزي الولدان.. " نظرت له.. ثم لجدها الذي أومئ لها أن تفعل..بينما أنهارت العمة..يشد ولدها الوحيد على يدها داعماً إياها ومطمأناً... حينها أدرك مارك ما غاب عنه أثناء دخوله للغرفة فسأل عاقد الحاجبين " أين البقية؟.." حينها لم يعرفوا كيف يخبروه..لقد حدثت أمور لا تصدق.. """"""""""" انتهى الفصل 11 التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-11-2018 الساعة 02:08 PM |
#139
| ||
| ||
الرواية أروع من الروووووعة بليييييز كملي انا رح أنتظرك لاتتاخري حبيت ستيف وجوليا كتتتتيييير
__________________ احب الحياة وكل البشر وقلبي كبير كقلب القمر |
#140
| ||
| ||
;واااااااااااااو بالفعل مدهش انهيت البارت الاول ومازال البقية ساكمل قريبا انت موهوبة جدا ومدهشة اضن ان سوزي مع الوقت ستدرك ان جوليا تليق باميرنا اكثر منها واضن ان شخصية اخرى ستضهر بعد هذا افضل شخصية هي البطل |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية أنمي من تأليفي..أحبك | ملاك بعيون الناس | روايات و قصص الانمي | 35 | 11-25-2016 05:27 PM |
الفراق | ذكريات بوليانا | قصص قصيرة | 6 | 11-20-2016 06:15 PM |
رواية خيالي من تأليفي | hartent | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 11 | 06-01-2014 07:07 AM |
رواية (أعشق خادمتى الخاصة ) من تأليفي | همسة ورد♥ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 850 | 02-03-2013 08:50 PM |
رواية أنمي من تأليفي | Ŝŧερћαŋεч | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 107 | 04-12-2012 08:31 PM |