"السماء تمطر عناكب".. ذلك كان عنوان الفيديو الذي نشره البرازيلي إريك رييس، والذي أظهر فيه عاصفة ورياحاً قوية هبت على مدينة سان أنطونيو دا بالتينا، ولكنها أتت محملة بالمئات من العناكب الصغيرة.



21 / 02 / 2013
وقال رييس عن ذلك المقطع، الذي نشرته صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية: "كانت واحدة من أسوأ الليالي، لقد نمت على كابوس فظيع، واستيقظت على مشهد السماء وهي تمطر العناكب".

وتابع في تصريحات لتليفزيون برازيلي محلي: "كنت أحمل الكاميرا الخاصة بي كي أصور خطوبة أحد أصدقائي، ولكني فوجئت بالعناكب وأنا أغادر الحفل"، مضيفاً "لم أشاهد شيئاً مثل هذا من قبل".



وأوضح رييس أن العناكب التي هاجمت المدينة التي تبعد 250 ميلاً عن ساو باولو، كانت ترتطم بأسلاك الكهرباء وأي شيء آخر، وتحاول الالتصاق به؛ حتى لا تجرفها الرياح.

من جانبهم، قال خبراء إن ظاهرة أمطار العناكب تلك، ربما تأتي لأن هذا النوع من العناكب، هو أكثرهم قبولاً اجتماعياً.

وقالت مارتا فيشر، الباحثة المتخصصة في العناكب في جامعة بارانا: "هذا النوع معروف أنه اجتماعي نوعاً ما، ويحب الاختلاط بباقي الحيوانات وبالبشر، فالعناكب تتنقل بين الأشجار طوال الصباح، وتنصب شباكها ليلاً لاصطياد الحشرات.. ويبدو أنها كانت تختبئ في الأشجار قبل هبوب العاصفة".

سبحان الله
مشكوووووووووور

__________________

لا نستطيع أن نغير الماضي ،، ولكن نستطيع أن نغير الحاضر لمستقبل أفضل..

سبحــــــان الله

>مشكور على الموضوع المميز بنتظار جديدك

__________________
مازلت أمر على صفحاتكم ويلفت نظري آخر ظهور ،فيكون قريبا الجميع يعود لتفقد شيء ما لا نعلم ماهو ربما أصبح هذا المكان جزء منا أو نفتقد لشيء لايمكن تفسيره، ذكريات او ضحكات أو مجرد فضول أو ربما كبرنا مع هذا المجتمع لقد مرت تقريبا ١٣ عاما ومازلنا نمر على هذا المكان ونتفقد تفاصيله، على العموم اتمنى ان تكون قد مرت هذة السنوات المنقضية بالخير واتمنى ان تكون قد ابقت لكم القليل من أرواحكم المرحة التي المسها كلما قرأت إحدى المحادثات مع أحدكم

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

سررت بورودكن ايتها الفضليات مع خالص تحياتي وتقديري