مرحبا ؟! كيف الحال؟
قررت كتابه روايه بأسم صِّحَّيِّحَّ أنِّ نِّسَّبٍّهِّ آلِّنِّجِّآحَّ لِّيِّسَّ 100% وٍّلِّآﮝنِّهِّآ لِّيِّسَّتٍّ 0%
أنا لا يهمني أن نشرتم الروايه أنا أريد فقط أن يستمتع الناس بقرأتها
الروايه تتحدث عن فتاه عمرها 15 سنه محبه للعالم الأفتراضي نسبه ذكائها هي فقط 99 ولاكن لديها حس غامض في التحقيق أنها تحب مساعده الناس عبر النت وتحب أن تلعب بألعاب RPG ولاكن ذات يوم تتلقى رساله من مجهول يتحداها في لعبه الهدايه ومن هنا تبداء الأحداث.

الشخصيات الرئيسيه

أنا كازيهايا ميداكا ! أنا لا أخرج من غرفتي وعالمي في هذا الحاسوب وألعب بألعاب الحاسوب بأسم نيكومورو أحب ألعاب الفيديو RPG . مؤخرا بدأت ألعب بلعبه غريبه نوع ما لكي أنهي العبه أحتاج الى مساعده 1000 شخص عبر أنترنت وحل الأغاز في هذه العبه يلعب الناس بمجموعات ولاكنني ألعب وحيده لأنني سمعت بعض الأشاعات عن قتل الاعبين بين المجموعات .
أما عن مهامي فلم أستطع مساعده أي شخص بعد . الحقيقه أنا لا رغبه في مساعده أحد فلست ذكيه على أي حال وقد تتسائلون لماذا أن في غرفتي ولا أذهب الى المدرسه ؟ بداء كل شيئ قبل 3 أشهر .

أستيقظنت هذا اليوم مثل أي يوم عادي! أكلت فطوري وخرجت مع هاتفي الذكي لكي أتصفح بعد المواقع التي تتحدث عن الألعاب الجديده وأخبار الأنمي وبعد السير ل10 دقائق وصلت الى مدرسه موفوي أنها مدرسه غنيه ويدرس فيها الأغنياء فقط وأتيت هنا بسبب منحه دراسيه .
دخلت الى المدرسه وبدأت أتجول في كل مكان يوجد أزهار ساكورا ونافوره مياه قرب تمثال على شكل حصان .
ولاحظت أن لا أحد هنا وقلت في نفسي أين ذهب الجميع ؟. وبعد ثواني من وقوفي سمعت صوت كبير وهائل كما لو أن قنبله قد سقطت .
أمغضت عيني بقوه وبعد أن أختفي الصوت فتحت عيني لأرى الجثث في كل مكان كما لو أن مذبحه حدثت هنا لم يكن لدي أي فكره ماذا حدثت هنا سقطت على الأرض من الرعب قدماي لم تتحمل أن تحملني بعد ثواني أغمي علي وعندما أستيقظت وجدت نفسي في غرفتي. وبعد هذا لم أخرج من غرفتي أبدا بعد أن رأيت العدد الكبير من الجثث.