عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree47Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-11-2014, 11:18 PM
 
قصة قصيرة..أحﻵم في مهب الريح

[tabletext="width:100%;background-image:url('http://im78.gulfup.com/3rIGb5.png');"][cell="filter:;"]-










[/align]
[/cell][/tabletext][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im78.gulfup.com/0h9OZK.png');"][cell="filter:;"][align=center]





كانت لديه أمآل وطموحآت كثيره
ولكن من الغريب لم يحاول يومآ أن يحققهآ
لنفسه بل أكتفى أن يراهآ تتحقق مجسدة
في كيآان من أحب فعﻵ إن كآان هذا هو
شعورآ يفسر بالحب حتى هو لم يكن واثق
من نفسه في هذه النقطه ولكن
هذا اﻹحسآاس يمنحه اريحية
في نفسه يود أن يعتقد ذلك في قرارة نفسه
وهكذا فعل مع مرور اﻷيآم زادت قوة يقينه
أكثر اصبح واثقآ كثقته بأنه أبن أبيه وأمه
هكذا أستيقظ هذا الصباح في هذا اليوم الصيفي الهادئ استيقظ وفكر كيف صباح
تلك الحمقآء وأبتسم وقال في نفسه
اليوم ستعود وكم سترى مدينتهآ ستستقبلهآ
بألوان الفرح وتحتضنهآ من جديد
كآن يقطن في منزل كبير على أطراف بلدته
الصغيره ورغم بساطتهآ وبساطة من يقطنونهآ
اﻵ أن نسيمهآ وحده كفيل بأن يبعث في نفسه السعاده هو إنسآن بسيط والقليل يجعله راض بإقتناع لم يكن يومآ يطمح لشيء اكثر من
طموحه أن يعتني بمزرعة أبيه فهي
كل ما تركه له وهو كان متعلق بأبيه بشده
وحين رحل عنه زادت قناعته أن روح أبيه لا تزال هنآ في المزرعة وذلك المنزل الكبير
ومن كثرة إنشغآله وكثرة إنغمآآسه بأﻷعمآل
لم يكن لديه الوقت الكافي ليفكر في وحدته
هذه لربمآ لم يكن وحيدآ كمآ يقول الحآل
كلمآ أحس بتعب أو فتور أسند رأسه على
جدار الذكريآت ذكريآت من طفولته الضبآبيه
كآنت سعيده نوعآ مآ ولكن كآنت تفتقر اليهآ
إلى لمسة يديهآ إلى حنآن لم يذقه في حيآته
وقد ترقرت الدموع في عينيه خلسة قاومهآ
واغلق عينيه في قوه فسآلت دموع حآره
وكم شعر بالخيآنه لم يكون طوال حيآته
يذرف دمعة تشعر أباه بالتقصير نحوه
قد كآن يعتقد أنه سيسبب الحزن ﻷبيه
أن شعر هو بحزن ارتسم بملامحه
ومما زاد شجن قلبه أنه اصبح ضعيفآ
وكم رحيل أبآه عنه جعله يقاسي يعآني وحده
ولذا بقي له شخصآ هنآك هكذا يمني نفسه
ويزيد من قوة إحتماله أكثر هي ستعود
وستكون تلك سعادة انتظرهآ منذ زمن
قريبته تلك سآفرت منذ فترة طويله
من حين كانوا مجرد أطفال تركت بلدتهآ
الصغيره لترتحل لمدينة أخرى كبيره ومختلفة
كل اﻹختلاف عن مكآن نشأتهآ..
في اقاصي البلدة حيث محطة القطار
ازدحمت بمختلف انواع البشر منهم من
ينتظر عودة غائب ليستقبله ومنهم من
كآان مسآفرآ ويودع أحبته..
كانت تجر حقيبتهآ جرآ وسط هذا اﻹزدحآام
ووسط تدافع الحشود وكأن المرور عصيبآ
مع كل هؤلاء المآارة ﻵسيمآ أنهآ كانت
تحمل أمتعة كثيرة وتذكرت قول والدتهآ
إنهآ لن تحتاج لكل ذلك فغمغمت بتذمر
ان والدتهآ دومآ محقه وهي في الواقع
تنوي البقآء يومين ﻵ اكثر خاصة عندمآ
رأت حال المدينه ولم تسر كثيرآ بما رأت
وهي تفكر هكذا ونال منها التعب كثيرآ
ولحظة ان اغمضت عينيها في تعب اصطدم
بها رجل ضخم البنية فسقطت متألمة
وكانت تود ان تشتم وتلعن ولكنه اختفى
عن ناظريها بقيت في اﻵرض وسط المآرة
لم يعيرها احد ادني اهتمام بل تجمعوا حولها
ينظرون لتلك الفتاة الجميله ثائرة الملامح
بملابسها اﻷنيقه نهضت وهي تتذمر اتسخت
ملابسها كثيرآ فأخذت تنفض الغبار عنها
وهي تقول اين ذاك اﻷحمق ويالها من نهاية
اسبوع جيدة !
سحبت الحقيبه وبقية اغراضها في عنف
وهي تنوي ما ان تراه ان توبخه بشده
رفعت رأسها وادارته تبحث بناظريها
لعلها تلمحه وياللهول لا تعرف ملامحه
ولا تفاصيله هو قريبها وصديق طفولتها
وهذا ما تذكره من ذكريات طفولتها..
اخذت تنظر لكل شاب تقول ربما هو
ربما لم يعرفني فقط وتقدمت من شاب
انيق نوعآ مآ همت بسؤاله ولكن سمعت
صوت من خلفهآ هل هذه انت ؟!
فأرتسمت معالم الدهشه على وجهه
حين التفتت اليه وهي قالت انت لم ..
وصمتت ماذا تقول له انها لا تذكره
كانت تذكر صورته حين كان طفﻵ
وفقدت الكثير او ربما هي لم تحفل به !
فقطع الصمت الثقيل وقال لها لم تتغيري
كثيرآ فغضبت وادارت وجهها اهي مجامله
ام مداعبه سخيفه فضحك وقال ارأيت
هذا ما اعني !
فأختارت ان تصمت طوال الطريق
هي تنزعج منه حين يلاحظ امور حتى هي
تجهلهآ عن ذاتهآ فتذهل حين يقولها لها
هكذا فكرت هو يتقصد ذلك نعم..
واقتنعت اكثر حين بادر بالكلام
ممازحآ ما كان يجب عليك
ان تتأنقي هكذا وابتسم لها
تظاهرت بأنها لم ترى تلك اﻹبتسامه
وقالت له بإقتضاب ولكن لماذا ؟!
فأجابها على الفور لم أرد ان تفعلي
ذلك من أجلي ولم يضحك او يبتسم وصمت
وهي صمتت تنظر اليه في استنكار ودهشه!
لعله يمزح كعادته ولكن خاب ظنها كثيرآ
فقالت ووجهها احتقن من الغضب أتأنق
من أجلي أنا يا سيد ! لم يتخيل انها غضبت
منه لذلك..وحزن في صمت حتى وصلا
مكان نزل قريب من منزله فاالتفت اليها
وقال بدون اي تعابير لقد حجزت هنا لك
مسبقآ اتمنى ان يلائمك الوضع
ومد يده ليدها ليأخذ حقيبتها وبقية ما تحمل
نظرت لعيناه فوجدت نظرة بارده لاحت عليهما
فقالت له دعني اساعدك فأجابها انت متعبه
ولاشك انك بحاجه للراحه ثم انني اقوى منك
وابتسم ابتسامه لم تجد لها تفسير سوى
انها ساخره هو يسخر منها كما اعتاد دائمآ
قالت في نفسها عندما كنت طفله كنت ابكي
وهو يضحك مني واﻵن لم اعد تلك الطفلة
الساذجة فقطع عليها افكارها بصوته الهادئ
الن تأتي ؟! فبدت مشتته للحظه ثم اجابته
بسرعه نعم كنت فقط.. فأقترب منها وقال
نعم السفر اتعبك وانت لم تعتادي على ذلك
اليس كذلك ؟!
فشعرت وكأنها طفلة معه كرهت هذا
فقالت في إستسلام نعم كل ما اريده
غرفة مريحه وسرير وثير ونظرت لملابسها
وكيف اصبحت هيئتها غير مرتبه
حياها بكل ادب مودعآ حسنآ إذن
ان احببتي مساءآ الخروج فسوف نخرج
و.. ولم يكد يكمل عبارته حتى بادرته بالقول
أخشى انني ﻵ استطيع الذهاب الى اي مكان
ورفعت يدها الى جبينها تغطي عينيهآ
حتى لا يفتضح امرها واضافت اشعر بالتعب
ويجب علي أن اكلم والدتي لا بد وانها قلقة
علي فتعجب منها ما علاقة الجملة اﻷخيره
بما قاله لها ! ابتسم ابتسامة شفقة عليها
ﻹضطرارها الكذب هكذا
شعر بجرح عميق ربما كان موجودآ
منذ البداية ولكنه اخذ في النزف اﻵن
كان يراها حلمآ ورديآ لم ولن يستيقط
منه ولكن اﻵن يشعر بأن حلمه قيد السراب
ماللذي حدث..وغاب بعيدآ عنها بعقله
فقط وحين رأت ان الصمت بات يثقل عليها
بل يخنقها تكلمت بسرعه وكمن كان لا يستطيع التنفس انا لم ولم تستطع ان تكمل ﻷن نظراته لها وكأنها تقيدها بمعنى آخر كان يستشف
بها ما يعتمل في قلبها وخلف كلمآتها فأكملت في إرتباك اريد محادثتك بأمر ما
واضافت قبل ان يفهم شيئآ آخر والدتي
طلبت مني إعلامك بذلك فأنا سأغادر
في مساء الغد !
القت الجمله اﻷخيره في برود لم تتصنعه
وهو واقف مكانه لم يزل ولم ينطق او ينبس
بكلمة وابتعد عن باب النزل حيث هي ستقيم
التفت اليها وقال وكأنه لم يسمع كلمة مما
قالت او هكذا ظنته هي تعرفين اين منزل
عمك صحيح ؟!
فقالت نعم كيف انسى منزلكم انت و والدك فقاطعها حسنآ إذن
سأكون في الحقل ربما.. اريد
ان أريك شيئآ فقالت له بمرح مصطنع
سأحب ذلك وقالت له اعذرني اﻵن
فأغلقت الباب بسرعة وهو ضحك من نفسه
كثيرآ بصوت مسموع..وقال إذن غدآ
في صباح اليوم التالي خرجا لتناول اﻹفطار
وشرب القهوه في احد المقاهي القريبه
وتحدثا كثيرآ وكﻵ كون عن اﻵخر فكرة ما
هي لطالما رأته غير مبالي وساخر
وهو يراها كحلم من طفولته الضائعه
في سرب من ذكريات ربما اضلت الطريق او تاهت من ذاكرتها هي
وربما سقطت عنها سهوا
انقضى النهار سريعآ وقد تسلل الوقت
من بين ايديهم مسرعآ وكأنه يدفعهم
الى حيث تلك اللحظة اللتي هو يسعى اليها
من حين وداعها حتى موعد لقائها..
اما هي تود ان تخرجه من عالمه ومنزله وتلك
المزرعة اللتي ترك كل شيء من اجلها
وكأنه يعيش بمعزل عن اﻵخرين
وتيقنت من ذلك حين رأت بعينيها المنزل
كما هو تكاد ترى عمها هناك في تلك
الزاوية يقرأ كتابآ فترقرت دمعات على
طرف عينيها فسالت على خدها فشعرت بها
مسحتها بباطن كفها واختفى طيف
عمها ولكن الكرسي قابع مكانه وخال
فقالت تبآ للذكريات كانت تكره الذكريات
فتشعر بألم يعانق روحها فخرجت من المنزل
كله بسرعه تكاد تختنق بغبار الذكريات اللذي
تكدس في زوايا وأرجاء المكان
فتنفست الصعداء وذهبت الى حيث هو
كان مستندآ الى شجرة كبيرة
فأقتربت منه وجلست بقربه على العشب
نظرت بتمعن حولها وقالت له كل شيء
بقي كما كان عليه فقال لها صحيح تمامآ
حتى أنا ! فقالت له أعلم يمكنني ان أرى
هذا بوضوح..وصمتت..فلم ينطق بحرف
فقالت لا يهم..وقالت في نفسها انت لا تعجبني ولا يعجبني ما أنت عليه وكأنه
سمع ما قالته فقال لها ارى أنك لم تسعدي
كثيرآ بمجيئك الى هنا فصارحته وكم كره
ذلك فيها لحظتها فقالت في تلعثم انا لم
يعجبني الوضع اقصد انا صعب علي التكيف
مع حياة مثل هذه انها لا تلائمني فحسب
فقال لها وكأنه كان يتوقع كل كلمة مما قالت
فقال انت تغيرت كثيرآ ولقد.. فقاطعته
قائلة نحن لسنا باﻷمس لقد كبرنا لم نعد
اطفاﻵ على اﻷقل انا لم اعد كذلك
ونهضت واقفه فوقف هو بدوره وقال لها
هكذا إذن ماللذي اوحى لك بذلك ؟!
وحين لم تجبه قال لها حسنآ انا اتقبلك
كما صرت اﻵن وانا أريد أن..فقاطعته
وهي لم تسمع كل كلماته جيدآ
انا مسافرة غدآ صباحآ
وذهبت وتركته معلقآ ما بين حيرة وغضب
فقال اهي غبية ام تدعي الغبآء ؟!
فتحسس بيده جيب سروال الجينز فأخرج
علبة صغيره فأعتصرها في قبضة يده
في نفس اللحظه كانت في غرفة النزل
تجمع بقية اغراضها في عصبيه
وقد عزمت على الرحيل
حاصرته اشعة الشمس والقت بأشعتها
عليه فرفع يده يحجب اشعتها ففتح
عينيه بصعوبه ورفع يده فنظر الى
ساعته فنهض كالملسوع كيف نام هنا
ومتى ! فأسرع يركض في طرقات المدينه
كالمجنون كل من رأئ هيئته تلك ظن به الظنون
ولكنه لم يبال بأحد كان بذهنه شيء
وحيد ان يصل قبل ان تتلاشى احلامه
وصل الى محطة القطار حيث احتشد
المكان كالعاده بالمسافرين والمودعين
فألتقط أنفاسه وهو يلهث ويتلفت بين المارة
باحثآ عنها فجأة اندفعوا ناحيته حيث القطار
يقف ففقد اتزانه وتعثر فسمع ضحكة ناعمة
مألوفة لديه والتفت الى حيث مصدر الصوت
كانت هي مختلفة نوعآ ما فأبتسم لها
اقتربت منه وابتسمت ابتسامة عذبة
قائلة له هل فعلت ذلك بنفسك من أجلي ؟!
فأجابها وهو ينظر ناحية القطار في الواقع
أنا فعلت ذلك..وصمت ثم حك طرف انفه
بأصبعه ثم تكلمت هي انت لم تتغير
ولا أظنك ستفعل وهمت بالصعود إلى
القطار واضافت علي الذهاب فقال لها
تعرفين العنوان ! ثم ان لدي شيء لك
يجب ان تأخذيه ابتسمت وهزت راسها وصعدت على متن القطار وضعت حقيبتها والتفت اليه تنظر إليه كم كان شعره مبعثرآ
وملابسه من ليلة اﻷمس لم يبدلها
وارتسمت على ملامحه شبه إبتسامه
بينما كانت احدى يديه في جيبه
بدا عليه التردد كثيرآ..
تحرك القطار واخذت مكانها عند النافذه
فأخرجت رأسها ولمحته واقفآ يبتعد
وملامحه تختفي اكثر بتلك النظرات
واﻹبتسامه الساخره..القطار ابتعد أم هو ؟!
شيئآ فشيئآ فشعرت بعينيها تؤلمانها
بهما شيئآ احرقهما فعادت الى مكانها
واغلقت النافذه..وجلست بهدوء تحدق
في الﻵشيء..بالنسبة اليه هي أحﻵم
في مهب الريح.

-تمت-






[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im78.gulfup.com/ZuDPGE.png');"][cell="filter:;"][align=center]






[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________




التعديل الأخير تم بواسطة Queen° ; 06-12-2014 الساعة 07:57 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-11-2014, 11:49 PM
 
هاااااي سلام عليكم

كيفكك حلوتي

عساك طيبه
بالنسبه للموضوع القصصصهه مرررههه خطيييرره وتدننننن. مشكورهـ ي قلبي

انتظر ابداعاتكك ومواضيعكك الحلوه. الي تفتح النفس

مشكوره كثيررر وتسلم هالايادي
^,~ تحياتي سيلفر ^,~
ف امان الله اتمنى لك النجاح وبالتوفيق
__________________
‏مها بنت محمد⁸⁶🇸🇦:



وأنا لـ نفسي الصديق والحبيب والكتف الساند.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-11-2014, 11:52 PM
 
تعليق بعد القراءة

حقزززززززززززززززز
Queen° and ♔Ćŗowή♔ like this.
__________________


مشتركة بفريق تيكدان 😉
بس ما أقدر انزل الصورة لأن مداخلة من التاب😢
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-12-2014, 12:36 AM
 
قصه ممتعه
وتحكي واقعا كلنا عشناه
بارك الله فيكِ
Queen° and ♔Ćŗowή♔ like this.
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-12-2014, 12:42 AM
 
السلام عليكم

مرحبا حبي كيفك ؟ حب4

وينك هل الايام ؟ وقسم اشتاقيت لأبداعك

القصة مرة رهيبة وشي جميل حقا

مناسب تماما للعنوان احسنت في انتقائه.

والتنسيق كان مرة خطير ضايف شي جميل على القصة

مما جعلها اكثر اثارة لأستهواء القارئ لجذبه اليها

اتحفينا بجديدك دوما غاليتي حب7

انتظر ابداعاتك القادمة حب4

تستحقي افضل تقييم + لايك + وتمنيات لك بالموفقية دوما

شكرا للدعوة اللطيفة منك

دمتي بود

وتقبلي مروري

في أمان الله وحفظه ورعايته

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ﻵععيب لولا الحب ماتلثمت أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 06-20-2013 08:18 AM
الدرآسه وﻵمتحآآنات و اإلطﻵب...هههههههههههههه جامده ebяàŋįm eśśa نكت و ضحك و خنبقة 12 06-09-2013 06:39 PM


الساعة الآن 05:10 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011