عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree46Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 10-08-2014, 04:59 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:silver;border:6px double gray;"][cell="filter:;"][align=center][cc=سابقا .. هع]حجز ضخم ^^
لي عودة بعد القراءة
+
تصميمك خيالي [/cc]


بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف حالك .. عزيزتي ..
اتمني تكوني بتمام الصحة والعافية ..

أولا .. مشكورة ع الدعوة ..
يشرفني اقرأ ما نسجته أناملك المبدعة من سرد جميل

ثانيا : لا تحبطي نفسك .. فتصميمك .. وتنسيقك جميل ..
ولكن ضعي التنسيق على 100% .. حتى يُظهر مساحة أكبر ..

ثالثا : أحسنتي بانتقاء .. أسم الرواية .. فهو جذاب للغاية ..

رابعا .. لنبدا بالبارت ..

طريقة سردك واااااو
ماشاء الله كله إبداع ..
خصوصا وصفك .. للغيوم ومحاكاتها .. لمشاعر البعض ..
طريقة سردك رائعة وخيالية + خورافية .." class="inlineimg" />
كما بقولك .. غن ويليلم .. جوناااااااااااااااااان وتراه ليا أنا بس
أعيد وأكرر .. سردك خورافي .. وإنتقائك للكلام .. مميز .. ومصيب .." class="inlineimg" />
أحببت ويليام وعشقته حب5
اعشق الشخصية الباردة والتي لا يغيرها إلا فتاة قد تَمَلك الحب واللطف منهما .. <<< مثل فتاة ذات العيون السماوية ..

أخيرا أقووووول ..
البارت قصير
لقد أبدعتي بكل .. شيء ..
مشكورة مجددا عالدعوة ..
انتظر جديدك ..
لا تتاخري .. بالقادم .. وياليت لو يكون اليوم ..
لاني حدي متشوقة ..

اما اخيرا فأقول ..ز2
لا تنسي الرابط وترسليه لي ..ز2

دمتي بود وبحفظ الله ورعايته ..

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
Prismy and Miss MyStery. like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة هدوئي أخلاق~❀ ; 10-08-2014 الساعة 05:51 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 10-09-2014, 01:31 PM
 
رائع
توقعت ان الروايه ستكون مليئه بالحماس

التصميم واو يخبش
الشخصيات رائعه جدا
لا يشوبها شائبه
اانتي جيده في الوصف وتجعلين القارء يدخل جو الروايه بوصفك للأشياء
القصه من حيث الفكره جيده وهذا ما ستعملين على جعل الاخرين يعجبون به
فأنت من ستحدد اذا ما كانت تستحق المتابعه او لا
لكنها حقا رائعه لذالك اعتبريني متابعه
لا تنسين من ارسال البارت
في امان الله
__________________












رد مع اقتباس
  #13  
قديم 11-07-2014, 08:02 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://im90.gulfup.com/qMSxGM.gif');border:2px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN]
[ALIGN=center]
· الفصل الرابع

[ في أحد المستشفيات الخاصة , تحديداً في غرفة لأحد المرضى ]

كان هُناك فتى مُستلقي على السرير بينما بانت على ملامحه التعب و الإنهاك , و قد كان جبينه يتعرقُ بكثرة , عقدَ حاجبيّه بانزعاج شديد ليفتح بعدها عينيّه العشبيتين بصعوبة , تأمل المكان الذي هو فيه باستغراب , لكن لم يلبث استغرابه دقائق حتى تذكر أنه قد فقد وعيّه بعد أن سقطت صديقته بين يديّه جُثَّةً هامدة !!
عادت مشاعره الغاضبة و الحاقدة لتحتل فكره و قلبه , حاول استجماع قوته لينهض , و قد علت الملامح الغاضبة وجهه , بعد أن نهض توجه للباب ليفتحه , لكن هناك من سبقه و فتحه , ليرى أمامه فتاة ترتدي زياً أبيض يبدو أنها ممرضة , وقد كانت ملامحها بريئة جداً , قطع تفكيره صوتها الرقيق لتقول بنبرة راجية :
- سيدي يجب أن تعود لفراشك فأنت تحتاج للراحة !!
لم تكن ردة فعله متوقعة أبداً , فقد دفعها بقوة من أمامه , لتتراجع هي للخلف بقوة فيصتدم ظهرها بالجدار خلفها , تأوهت بألم لكن هو لم يبالي بها و أكمل طريقه متوجهاً نحو مكتبِ الاستقبال , وقف حينها وقد وجّه حديثه للممرضة أمامه ليسأل بنبرة اختلطت فيها المشاعر فقد كانت شتان ما بين الغضب و الخوف :
- هل أتتكم هنا مريضة تُدعى " صوفي باركر " ؟
- انتظر لحظة !
نطقت بكلماتها هذه و وجهت عيناها للحاسوب أمامها و أصبحت تبحثُ عن ما يريد الفتى أمامها , بعد بحث دام دقيقتين , حدقت هي بعينيّه لتتحدث إليه بنبرة آسفة :
- أعتذر يا سيدي , لكنها حين جاءت هُنا كانت قد فارقت الحياة .
كلماتها تلك أُلقيت على " أوليفر " كالسهام التي اخترقت قلبه , اختفى بريقُ عينيّه من الصدمة تراجع للخلف ببطء ليستند على الجدار خلفه , لم تستطع رجليه حمله , جلس على الأرض ليتكأ بكوعيّه على ركبتيّه التي ثناها ناحيةَ صدره , بينما كان رأسه بين كفيّه , حسناً هو حتى الآن لم يستطع استيعاب كونها أُصيبت بطلقٍ ناريّ أمام عينيّه و لم يفعل لها شيء حتى يُصدم بخبر موتها , تحجرت الدموع في مُقلتيّه , لم يستطع البكاء ليخفف عن ثقل كاهله , شعرَ حينها بنغزاتٍ مؤلمة بقلبه , وضع يده على صدره و هو يشدُ قميصه بقوة , حتى قلبه لم و لن يتقبل موت صديقته هكذا , ظهرت ملامح الألم الشديد على محياه , استند على الجدار ليقف بصعوبة , لقد انهار تماماً من هذا الخبر , فكيف ل قلبه المريض أن يتحمل وطأةَ خبرٍ مثلُ هذا , تحامل على نفسه إلى أن وقف , مشى بخطواتٍ ثقيلة و قد أخفض رأسه ليتمتم بنبرة حملت بين طياتها حقدٌ مكبوت :
- أقسم لكِ يا " صوفي " أنني لن أذرفَ دمعةً واحدة لرحيلك حتى أنتقم .. أُقسم بذلك ...!





في المكان الذي اعتاد أن يرمي بهمومه و أحزانه , جلسَ هُناك و قد تعلقتا عينيّه العسليتيّن على البحر الهادئ , لقد خسرَ شخصاً آخر كانَ عزيزاَ على قلبه , متى ستكفُ الحياة عن سلبِ أرواح الذين أحبهم و تعلقت روحه بهم , لم يستطع منعَ دموعه من النزول , هيَ حتى لم تستأذنه , فقد شقت طريقها على خديّه بدون سابق إنذار , أسند رأسه على ركبته التي ثناها , بينما ساقه الأخرى ممددة .. ازدادت غزارة دموعه وقد تلاها صوتُ شهقاتٍ بدأت بالتعالي شيئاً فشيء , هُنا فقط هُو يسمح لنفسه بالإفصاح لمشاعره , يسمحُ لنفسه أن يكون ضعيفاً بعيداً عن مرأى الناس ..َ!
- ياه لم أتوقع أن أرى " دي " بحالةٍ كهذه أبداً !! , حقاً إنه يومُ سعدي .
نُطقت هذه الجملة بنبرة استفزازية , استطاعت أن تستفز صديقنا بنجاح , رفع رأسه و هو يصر على أسنانه بقوة , كتم شهقاته و مد يده ليمسح دموعه , لكن سبقته يدان ناعمتان جاءت من الخلف لتمسحها بدلاً منه , ابتعد عنها بشكل سريع ليقف بكبرياء مسلوب , نظرَ لعينيّها الرماديتيّن , لطالما أسرتهُ تلك العينيّن بجرأتها , أغمض عينيّه لولهة مُحاولاً تجاهل نظراتها , ليردف في محاولة استرداد كبريائه :
- هل هو مُخجل حقاً أن أبكي صديقاً لن يعود ..!
قالت جملته مخاطباً لها , لكن هو أيضاً أدرك أنه يوجه حديثه لنفسه .. لما يخجل من دموعٍ أُرغمت على النزول من أجل صديق رحل !!
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيّها و هي تحدق بعينيّه , إنها ممتلئة بالدموع , هو الآن يدوس على كبريائه بنفسه لأجلها , هل أحبها ؟ هل يفعل هذا لها حتى بعد موتها ؟
ياه " دي " لقد تغيرت كثيراً !


رُغم أنها تراه قد تخلى عن كبريائه باعترافه هذا .. إلا أن هذا كان مناقضاً لما يراه هُو .
- أتعلم ؟ لم أتوقع أنك تملكُ قلباً حتى !!
إنها مُصرة على استفزازه بحديثها , لكن هذه المرة لم يهتزَ لها , نظرَ لها بعينيّن خالية من الحياة ليست إلا ثواني حتى رُسمت على شفتيّه ابتسامة ساخرة و قد نطق بذاتِ نبرتها :
- أوه إيمي عزيزتي أنسيتِ القلب الذي أحبك في يومٍ من الأيام ؟
هبت نسمة باردة كبرود قلبها , ليتطاير شعرها الأسود الطويل من حولها , قطبت حاجبيّها بانزعاجٍ كبير من حديثه , حركت شفتيّها لتتحدث .. لكن قاطعها هو بنبرة قاسية :
- كفى لم أعد أريد سماع المزيد ..!
أغمضت عينيّها و تنهدت تنهيدة طويلة لتخرج الكلام معها و قد أبى الخروج قبلاً , عندما أحست به يمر بجانبها , همست بنبرة منكسرة , حاولت إخفائها لبرهة , لكن رغم العلاقة المشتتة بينهما , لا تريد رؤيته بهذه الحال :
- أرجوك ... لا تبكِ ثانيةً .
بالنسبة له أكمل طريقهُ و قد ارتدى رداء اللامبالاة ..!




[ باليومِ التالي ]

مع بدايةِ اليوم بكت السماءُ رِثاءً لحال الأرض و ساكنيها , أما بالنسبةِ لهم فقد كانوا يحملون مظلاتهم هروباً من دموعها , هم لا يُقَدِّرون كونها تبكي لأجلهم , لكن حين تجفُ دموعها يسخطون و يتمنونَ نزولها لدقائق , فقط لتروي قلوبهم الجافة ... كم هُم مناقضين لأنفسهم ..!

من بين أولئك البشر , كان أحدهم يمشي بلا مظلة , بينما يضعُ معطفه على رأسه مُحاولاً حماية نفسه من المطر بأي طريقة , وصلَ أخيراً لوجهته ... جلس على مقعد لانتظار حافلة تُقله إلى منزله , ريثما هو ينتظر سرح بتفكيره و قد أدخل يده في جيبِ معطفه الأسود , ليخرج منه بطاقة مبتلة , نظَرَ إليها بعمق , وقد كُتبَ عليها اسمٌ لإحدى الشركات العالمية و بخطٍ صغير اسمُ مؤسسها " جاكسون ويلسون " !
أغمضَ عينيّه و هو يكز على أسنانه متمتماً لنفسه :
- سحقاً له .. لما ظهرَ بشكلٍ مفاجئ !
قطع تفكيره وصول الحافلة , أعادَ البطاقة إلى جيبه , و نهض صاعداً الحافلة .


بعد مرور 15 دقيقة توقفت الحافلة أمام منزل لا بأس به , نزل منها ركضاً ليقف تحت سقف مدخل المنزل و أمام الباب , أدخل يده لجيب بنطاله لإخراج المفتاح .. لكن لم يجده بحث هنا و هناك .. لا جدوى , ضرب جبينه بخفه , فكيف له أن ينسى مفاتيح المنزل في المدرسة , طرق الباب بيأس منتظراً أن يفتحهُ أحدهم ..!
طال الانتظار و المطرُ أيضاً لم يتوقف , بدأ القلق يتسلل لقلبه , فأصبح يطرقُ الباب بقوة , و أخيراً فُتح .. لكن ما كان خلفه لم يكن المُتوقع !!
دماء !! .. دماء منتشرة في المكان مُشَكِلة برك قاتمة اللون بشكلٍ متفرق , وقف مشدوه العينيّن , تسمرت قدماه .. لم يستطع الحراك , لا يعلم ما الذي حصل !!!
- " ويل " ما بك ؟
صوتُ أخيه انتشله من مكانه الذي كان فيه , حدق به و بردهة المنزل التي كانت قبل قليل مملوءة بالدماء , لكن الآن هي خالية منها .. ما الذي يحدث بحق السماء !!
أمسكَ رأسه بتعب , و أكمل مسيره متجاهلاً مناداة أخيه له , صعد لغرفته بالطابق الثاني , فرمى جسده بإنهاكٍ على السرير .. هل يُعقل أنه تأثر بالذي حصلَ معه بالأمس ؟ لا يُعقل فهو يملكُ قلباً قوي , أغمضَ عينيّه و هو يعيد لنفسه ما حدث في اليوم السابق .

" بين أنصاص الثانية دوى صوتُ طلقٍ ناري ..
مهلاً لحظة !!
رصاصة اخترقت صدر " صوفي " لتصرخ هي بصوتٍ متألم حد النخاع !! , لتليها صرخةُ " أوليفر " المصدوم مما حدث فجأة و بدون سابق إنذار .
وجه " ويل " ناظريه ل"روبرت " بشكلٍ سريع و هو مصدوم كيف له أن يفعل ذلك بهذه السرعة !! , لكن ما زاد صدمته هو أن " روبرت " لم يحرك ساكناً و قد كان مثل الجميع مصدوم !!
إذاً من الفاعل ؟
وقف بشموخ و رداءٌ أسود يكتسيه من رأسه إلى أخمص قدميه , لم يكن هناك يعكسُ سواده سوى عينيّه الفيروزيتيّن , وقف على شرفة الغرفة و قد أنزل سلاحه بعد أن أصاب هدفه , ابتسم من خلف قناعه برضا , وبانت على عينيّه الحدة ..!

صرخ " ويل " بعد أن أفاق من صدمته :
- من أنت !!!
صوتُ ضحكه ملأ الأرجاء , توقف بعدها عن الضحك ليردف و هو يرمي ببطاقة ل"ويل" :
- إن أردتني فتعال لمقابلتي هناك .
أمسك " ويل " بالبطاقة و هو ينظر لمحتواها , اتسعت عيناه بصدمة , ثم عاد بناظريّه للشبح الأسود , و الذي ما إن رأى ردة فعل " ويل " لوح بيده مودعاً :
- لقد أتممتُ مهمتي , سأرحل .
و قفز هارباً !!!
" ويل " ما زال تحت تأثير صدمته الأخيرة و البطاقة بين يديّه , أما بالنسبة ل " أوليفر " فقد خرَ فاقداً للوعي بجانب " صوفي " .

بعد مدة من الزمن أفاق " ويل " من صدمته , جالَ ببصره في المكان , تفاجأ بعدم وجود " روبرت " , أراد أن يتحرك بحثاً عنه لكن قاطعه رنين هاتفه , أخرجه من جيبه و أجاب بشكلٍ سريع , صمتَ للحظة و أردف بعد صمته :
- جيد .. لكن " صوفي باركر " أصيبت .. و أيضاً " أوليفر " فقد وعيه , أحتاج لدعم .

أغلق الخط و لم يطل انتظاره حتى جاء الدعم ليحمل كلاً من " صوفي " و " أوليفر" و شريك " روبرت " معهما . "

عاد للواقع و هو يمسك رأسه بألم , ظهور الشبح الأسود و معرفته بوالده يجعله مشتت الذهن , ثم بعد ذلك يشغله أمر صديقه و تلك الفتاة !!!
رأسه سينفجر بالتأكيد من التفكير في كُلِ ذلك !!





7:00 مساءً


" ويل , ستيف , دينيس , بيل "

جلس الأربعة في ذات المكتب السابق على الأرائك :

- إذاً نحن الآن ينقصنا عضوان ؟
نطق بصوته الرزين و نبرته الهادئة بكلامه ذلك , ليجيبه مساعده الذي كان يجلس بجواره :
- كما قلتُ سابقاً , " إيثان " مصاب , لكن " أوليفر " أظن أنه ذهب لحداد " صوفي " في لندن .
- ما صلة " أوليفر " ب " صوفي " ؟
هكذا تحدث " ويل " متسائلاً عن صلة القرابة بينهما ؟
أجابه " بيل " و كأنه كان ينتظر سؤالاً كهذا :
- قيل أنها ابنةُ خالته .
أصدر " ويل " صوتاً دلالةً أنه فهم الوضع , ليتحدث " ستيف " بنبرة تتخللها الجدية :
- لقد بدأ وقتُ الجدِ يا رفاق !
ثم أردف : ذلك الشخص الغامض الذي قام بقتل " صوفي " علينا إيجاده بأي طريقة !
عض " ويل " شفتيّه و عينيّه شاردتيّن , بينما عينا " دينيس " الذي بقيَ صامتاً طول الجلسة , كانت مصوبة تجاهه و كأنه ينتظرُ منه شيئاً لقوله , لكن طال انتظاره و لم يتحدث " ويل " فقال بنفاذ صبر :
- ويليام ألا تعرف عنه شيء ؟ فأنت كنت هناك عندما ظهر ؟
وجه كلاً من " ستيف " و " بيل " ناظريّه ناحية " ويل " , بينما الأخير حاول التماسك قليلاً فهو لم يكن بخير منذُ حادثة الأمس , أخيراً هز رأسه نافياً و وقف :
- أنا أستأذن , فلستُ على ما يرام !
احتدت عينيّن " دينيس " و قد حملت نظرات شك و ريبه نحو " ويل " , وقد غادر الأخير الغرفة بعد جملته الأخيرة .

بعد خروجه نطق " دينيس " بسرعة و ثقة :
- إن له علاقة ب" جاكسون ويلسون " !
عقد " بيل " حاجبيّه بتساؤل :
- من ؟ " ويليام" ؟ أو الرجل الغامض ؟
- أنا أقصدُ الأخير
- و كيف عرفت ؟
" ستيف " نطق بكلماته هذه و كأنه يشكُ بشيءٍ هو الآخر .
- ويليام يعلمُ أيضاً !

· انتهى .



الأسئلة :
· " أوليفر " و تغيره , وفكرة الانتقام , و هل حقاً سينتقم أم أنها فقط لحظة غضب ؟

· " دي " أو لنقل " دينيس " و ظهور تلك الفتاة فجأة , ثم اختلاط مشاعر الحب و العداوة في حديثهما , ما انطباعكم عن هذا ؟


· الشبح الأسود وظهوره المفاجئ و معه " جاكسون ويلسون " الذي فقط ظهر اسمه , ما اعتقادكم بشأنهما ؟

· و أخيراً " دينيس " و شكه ب " ويل" و علاقته ب " جاك ويلسون " ؟



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 11-07-2014, 05:34 PM
 
Thumbs up

[cc=سابقااااااااااااااااااا]حجز ^^[/cc]

بسم الله الرحمن الرحيم ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


كيف حالك حبيبتي ؟؟
واخيراااااااااااااااااااااااااا
انتظرت البارت كثير

احم المهم ..
التنسيق خيااااال .. رائع جداااا حب5
^^
كما مشكووورة ع الدعوة .. حب3


نجي للأسئلةة

الأسئلة :
· " أوليفر " و تغيره , وفكرة الانتقام , و هل حقاً سينتقم أم أنها فقط لحظة غضب ؟

أوليفر .. كثير زعلت عليه..
فقدت حبيبته
بجد شي يقهر ...


· " دي " أو لنقل " دينيس " و ظهور تلك الفتاة فجأة , ثم اختلاط مشاعر الحب و العداوة في حديثهما , ما انطباعكم عن هذا ؟

شي صعب على دي وهو يكمت دموع الألم ..
والحرقة التي تختلج مشاعره ..
زعلت كثيررررررر
احس في غموض بالبارت خصوصاً .. البن اللي عيونها رمادي .. وشعرها اسود ..>.<
احس كان بينهم علاقة او كذا ..



· الشبح الأسود وظهوره المفاجئ و معه " جاكسون ويلسون " الذي فقط ظهر اسمه , ما اعتقادكم بشأنهما ؟

ذا .. >.< ما فهمته بالموضوع .. عااااااااااااااااااا
مدري صرحة >.<

· و أخيراً " دينيس " و شكه ب " ويل" و علاقته ب " جاك ويلسون " ؟

امممممم بعتقد البارت القادم .. بيوضح الغموض ..


احسنتي يافتاة ..
انت مبدعةة
انالمك ذهبية ...
ماشاء الله ... كاتبة مذهلة فعلا ^^

انتظر البارت القادم ...
وما تتاخري أجووووووووووووكي

أحبك ^^
تم إعطائك ما تستحقين " class="inlineimg" />


دمتي بود وبحفظ الله ورعايته ^^

Prismy and Miss MyStery. like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة عِ ـطّـر• ; 11-07-2014 الساعة 06:56 PM
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 12-01-2014, 01:35 AM
 
السلام عليكم
الرواية مذهلة جدا اعجبتني
اعجبني التنسيق وطريقة السرد والحداث وكل شئ
اكثر شخصية احببتها ويليام تعجبني الشخصيات الي مثلة..
استمري في ابداعك بانتظار البارت الجديد
جانا..~
♥♥♥
Prismy likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
.. الحَياةُ الثآنية ! caмelliɑ ♪ مدونات الأعضاء 14 12-18-2012 08:16 PM
[ الأسوة | للشاب عبد الله صلاح | حصريًا ] أمبرة بصمتى خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 01-12-2011 10:42 PM
انشودة { شارة برنامج - الأسوة الحسنة - اداء عبد الله صلاح } روعة ~ همسات الامل خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 09-02-2010 03:32 PM
كن في الدنيا عبر سبيل..!؟؟ abomona نور الإسلام - 7 07-29-2010 07:43 AM


الساعة الآن 10:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011