عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree125Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 08-04-2014, 09:31 PM
 
السلام عليكم
ارجو ان تكون ثرثرتي خفيفة عليكم
ها هي مشاركتي
اراحت نفسها المتعبة بان ابعدت عنها اثقال ما كانت تحملة ، استلقت بجسدها على العشب الرطب الذي داعب وجهها بخفة ، نظرت حولها لترى ذلك النهر الازرق الذي انعكست فيه صورة السماء الاسرة ، السماء صافية متزينة بغيمات صغيرة حانية ، وشمسا مشعة خيوط ضوءها دانية ، اشاحت بوجهها ناحية اخرى ، لتنظر لشجرة ثمارها جانية ،ظلالها متمكنة ،رأت ما احزنها عصفورة تطعم صغارها ، فتشبعت عيونها دموعا حارقة ، حاولت منع نزولها فما نفعها بل زاد انسكابها.
اثرت على نفسها ان تبكي فتراها اختها باكية، ذكرت اوطانها نائية مغتربة ، ذكرت والديها باكية بكاء الغريبة المضطهدة،رأت في خيالها سيدة ، حانية ظهرها على طفلة باكية ، تحاول اسكاتها واهية ، ثم ايقظها صوت ريح عاتية ، يهدم قصر احلامها المشيدة .
إمرأة تحضن طفلتيها صارخة ، فقدت من كان يظلنا بطولة ، من كان يحمينا بيدة ، اتت عليها لحظات ظالمة ، تحرق امالها باغية، اعتنت باختها وهي قاصرة ، تعرضت للمظالم القاسية .
الحياة تاخذ منها احلامها عنوة ، تحاول ايقافها من ارجاع الماضي ذو المخالب القاسية ، شردت تفكر باختها ، الى ان اقنعت نفسها بانها قادرة ، تستطيع منع الحياة من رمي اثقالها عليها مرة اخرى وابتزازها.
مسحت دموعها راسمة بسمة مصطنعة لترى اختها لها محتضنة ، عادت الى بيتها وهي تامل في عودتها الى وطنها مرة اخرى !.منادية "علي ان انسى الماضي ، علي ان انسى الماضي ".
__________________

حينَ تتجاهلُ كوني لُغزاً....
فإياك وتجاهُلُ كوني همساتُ جنون....
مُدونتي||....тнιѕ ιѕ мє
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08-04-2014, 10:56 PM
 
[cc=مششارركتي][align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
من الحطام يولد الأمل

تقدم في خطواته المعتادة ، خطواتٌ متثاقلة تقوده الى نفس المكان ، اعتاد على ألم عميق يشق طريقه اليه ، في كل يوم يبدو له كما لو انه غير المسار، يشعر بأن قلبه ينبض بشدة ، يرتجف جسده مع الرياح العابرة ، تلك الرياح تحمل معها ايامًا رحلت ولن تعود ، كانت قريةً تعج بالحياة ، اصوات الضحكات كانت تملأ المكان ، أصبح المكان في الظلام مأسورًا ، والبيوت صارت حطامًا ومن سكانها هجرت ، يطول ليلها ويطول معه الحنين ، في ليلها يرى السكون ويرى الضجيج ، الليل حمل آهات النائمين ، تظلم الدنيا في عينيه وليس اي ظلام ، ظلام أيام الخوف والتدمير ، حطمت آمال السنين ، وتناثرت معها الأحلام ، حطمت بيته وبيوت العابرين ، لا يطول به الظلام ، لا زال يرى نورًا يشق طريقه إليه ، في ذلك المكان ، لا زال الأمل يولد في الظلام ، كما مات الفرح ستموت الأحزان ، وتولد الحياة من جديد ، لا زال القمر في السماء ، لا زال نوره يخترق القلوب ، لم يكتمل بعد لكن لك لا بد آتٍ ، لا زال يضيء الطريق ، للعابرين وللمارين ، حتى النجوم الصغيرة تضيء الآفاق للتائهين، القمر مهما غاب واختفى يظهر من جديد ، لا بد أن يأت الغد ويلتقي به ، فيصبح اللقاء كهذا القمر ساطعًا في السماء ، لا بد أن يهدأ القلب على صوت الصباح ، فأصوات الحياة تعج بالضجيج ، والجرح زائر لا بد أن يزول ... فيبتسم للصباح الآت .. لأن الفجر سيبزغ من جديد ... كما الليل يأتي النهار .. في كل شيء هناك الأمل ... فمن الحطام أيضا يولد هذا الأمل .... لا محال


[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/cc]
rave angel, Prismy, Astro. and 3 others like this.
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة - H E B A - ; 08-05-2014 الساعة 07:38 PM
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-05-2014, 12:08 AM
 
[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أحم أحم..ها قد استطعت اخيرا ان أضع مشاركتي..
و أرى أن المنافسة شديدة هنا..
أرجو ان تكون بالمستوى و لو قليلا امام ابداعاتكم

..بصُعوبة..فتحت مقلتيها و هي تصارع إغراءات الكرى الذي ما انفك يحضها على إعادة رأسها المثقل بالمشاغل إلى الوسادة البيضاء..و التحاف ذلك الكفن اللذيذ المتنكر في هيئة راحة عابرة كاذبة..لكنها أبت إلا أن تبارزه بسيف إصرارها المكسور و تدحره..لتطل بحدقتيها المخضرتين على النور الذي افتقدته منذ أيام..
كانت تمارس موتها الإرادي..أوليس النوم هو التوأم اللذيذ للموت..؟حسنا..لقد أفادتها حقا تلك الأيام من تمثيل الوفاة..نائمة في كنف كفن أبيض قطني دافئ..في قبر وثير مسمى''السرير''..!
جلست على سريرها القرفصاء..و اخذت تحملق بعينيها المخضرتين في الغرفة.. غرفة عادية متصلة بحمام صغير..لم تكن مؤثثة كذلك..مجرد سرير خشبي صغير و خزانة تسع البعض من ملابسها..في حين البعض الآخر مبعثر على الأرض في الأنحاء..!و مكتب صغير عليه أكوام من الكتب و الأوراق..جابت ثنايا الغرفة بناظريها..لتستقر على تلك الإطارات المعلقة على الجدران البيضاء الصامتة صمت ذاكرتها المنكوبة بعد زلزال من الأفكار العدمية التي كادت تهوي بها إلى أودية سحيقة..العديد منى الصور المعلقة..صور لها مع والدتها البيولوجية و والدها..و أخرى لها مع زوجة أبيها و اخوها الغير شقيق..و ثالثة لها مع ابنها و زوجها الأول..آه..!أي عبث هي الحياة..-فكرت-حياتها مضطربة اضطراب الصور المتواجدة على حائط غرفتها الصغيرة..
ألقت بلحافها بعيدا بحنق بادٍ..لتنتفض من مكانها و تتجه نحو النافذة التي غطتها ستائر بيضاء..رفعتها لتسمح لنسائم خريفية باردة بالولوج..فتحرك خصلات شعرها العسجدي المديد..
اطبقت جفنيها..تاركة الرياح تتسلل إلى ذاكرتها..لتوقضها..و تغرقها في عاصفة أفكار..و تعيد فتح جروحها..التي ما كادت تندمل يوما..!
ربما ذلك الجدار ليس بحاجة لكل تلك الصور..ستنزعها..!!فلم يعد هناك مقاعد شاغرة في ذاكرتها..!!
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
rave angel, Prismy, Astro. and 7 others like this.
__________________
...
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08-05-2014, 12:39 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:gray;border:3px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم،،،


بآآكك، عدت بعد أن حذفت الحجز،، قلت ماله لزمةة أحط مبااشرةة وخلاص

الموهيمم ايشش أقوولكك
فعلاً هذي الفقرةة عصرت فيها مخي عصر
طبعاً أهنيككِ على المقدمةة الخقةة فووق والنعمم شدهت بها
فهييتت فيهاا
سلمت حرووفك ويداك من كل شر غاليتي
حقاً أرى أنك مبدعةة جداً وقد اتحفتنا بمقدمة رااائعة
تصف الجو السائد من ظلم حالياً

وأرى بأن الصراع محتدم ها هنا بأرض المعركةة وأرى نفسي بأنني خصم لم يشتد عوده بعد لذلك آمل أن مشاركتي التي سأضعها على قدر المقام...

كما أن النص أثر في نفسي تأثيراً كبيراً جداً وشجعني على وضع خطة أسير عليها بشأنه وكيفة دعم مشاركتي

أترككم معها



***


كما جروح قلبه ما سكنت جروح جسده عن التأوه للحظات صامتة دون بلسم ليشفيها ويسكتها ويمنعها عن النطق من جديد، فراح يفكر بما اقترفه من ذنب ليكون هو الناجي الوحيد في هذا المكان؟؟
عكس ما تمناه عندما تقلد منصباً مماثل
هذه الصحراء التي ارتدى ترابها العسجدي لون سمرة الدماء كانت مرتعاً اهتاجت له نفوسٌ تتطرب بصوت تلاحم السيوف الضارية كما الذئاب المنقضة على الفرائس الهشة فكل فريق يجذب الفوز بأنانية نحوه غير آبه بالتضحيات...
لكن كل شيء اباد وأتت نهايته ليبقى هو بمكانه ضائع الفكر وغائر العيون، باسطاً ليديه على الأرض كأنه جزء منها ولا يبغى المغادرة!!
حلته لهذا اليوم المتضرم، دماء حمراء قانية زينت لباسه المقطع
هبت رياح طائشة لتبعثر بضعة ذرات فارة من قيظ اللظى فتنشقها بقوة لتتغلغل برئتيه شهق على اثرها هاتفاً بكل الآسى الذي لم يتفوه به يوماً، كان قد نسيه وحجزه بين جدران قلبه التي لم يحسب أنها ستنهار بيوم ما لكنه ها هو يخسر حياة كل شخص معه! ويخرج دون نتيجة
غاب عن رشده ليرفع يده بإنكسار ويصيح بأسمائهم علهم يجيبونه؟!! ولكن كيف لجثة أن تتكلم؟... عبثاً كان صوته يصدر الصدى حوله عائداً إليه حتى سكن وعرف أن المكان الذي قد شهد على هذه المجزرة الشنيعة هو قبر لأشخاص رأوا فيه هيئة القائد المقدام
دمعت عينه بخذلان تجرعه مرارةً بريقه الجاف ناظراً بحدقتين يائستين حوله وحول من أهدوا زهور عمرهم فداءاً له... تلك الجثث المقطعة والتي لا تبين عن هيئة أرواح استوطنتها قبلاً
صامتةً بدت وأشلاءً مبعثرة غدت
بينه وبين ماضٍ سحيق لم يكن ليبرحه لو علم نصيبه من الأقدار الآتية!!

***

تمت،،،

بإنتظار المرحلة الثانية إن كتب الله لنا الإستمرار...

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
rave angel, Prismy, Astro. and 7 others like this.
__________________
ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~





رد مع اقتباس
  #15  
قديم 08-05-2014, 01:54 AM
 

السلامُ عَلَيكم و رَحمةُ اللهِ و بَرَكاتُه.


سكان المستعمرة الكرام و زواها الأعزاء...


بعد عناءٍ طويل و حرب عظيمة مع عقلي لكي يرضى أن يعطيني بعض أفكاره قرر أخيراً أن يتصدق علي ببعض ما لديه<<<أشتريت الكلام منه بفلوس.bla1


المهم هذا ما خرجتُ به<<<فلوسي ما كفت أكثر من هذا.
هذا ما أعطاني اياه:



كألعادة...و كما أعتادَ أن يَفعلَ يومياً...

دخل ألى الغابة متشابكةُ الأغصانِ كما تتشابكُ أفكارهُ مع بعضها,

بخطواتٍ بطيئةٍ سار في طريقٍ قد خطه عَقلَهُ و حَفِظَهُ على مرِ السنين,

وَصَلَ ألى مكانٍ كان قد أعتادَ الجلوس عنده و البكُاءُ على ما آل اليهِ حالهُ,

جَلَسَ على صخرةٍ كانت تتوسط مساحة دائرية واسعة من أزهار الكاميليا الحمراء و الصفراء و مُحاطً بأشجار التوت و الكَرَزِ,

جلسَ و هو يرتجف من برد الشتاء الذي لا يرحم,

جسده يرتجف برداً و قلبه يرتجف حزناً و ألماً,

نظر الى القبر الذي كان أمامهُ و هو يمعن النظر فيه للمرة المليون و ربما أكثر,

تجمعت الدموع في عينيه و هو يقرأ أسم والدتهُ مكتوب على شاهدة القبر,

رفع رأسهُ الى السماء..كانت مظلمة كما هي عينيه,

هبت عليه رياحٌ باردة جلعت القشعريرة تسري في جدسه المثقل بجراح الماضي و آلآم الحاظر,

تجمعت الغيوم فوقه و بدأت بأنزال أمطارها,

وقف و فتحَ ذراعية مستقبلاً كل قطرة مطر تسقط عليه علَ هذا الماء يغسل همومه و يُزيل بعض مآسيه,

أشتدَ البرد عليه و أرتجفت أوصاله,جثا على ركبتيه و لم يملك على الوقوف من قُدرة,

قَلَبَ بَصَرَهُ حوله ناظراً الى الأشجار المُحيطة به,

أغمض عينيه ليسمع صوت تساقط قطرات المطر في جدول الماء الذي لم يكن عنهُ ببعيد,

سقط على الأرض مُستَلقياً بجانب قبر والدته,

فما من منزل يأويه و لا ملاذاً يلجأ اليه,

لكن رغم كل شيئ الا أنه أبتسم و هو يتذكر نفس هذا الموقف تقريبا قبل سنين طويلة....

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

كانت تلك المرأة مع أبنها ذو السبع سنوات,سائران في شوارع المدينة وسط البرد الثلوج المتساقطة,

ملابسهما رثة,حافيا القدمين و خاويا البطون,

هذا هو حالهم بينما كان الناس في بيوتهم ينعمون بألدفء و الأمان,

سأل أمه بصوت طفولته المبحوح من شدة البرد:أمي أين سنذهب الآن بعد أن طُردنا من بيتنا؟؟

أنحنت هي الى مستواه و مسحت على رأسه مبتسمة له بحنان مجيبة اياه:لا تقلق بُني,سنجد مكان نلجأ اليه.

بدأت السماء تمطر و أزداد تساقط الثلوج فوقهم بغزارة,

أمسكته من يده و دخلت الى الغابة المجاورة و توجهت الى حقل أزهار الكاميليا,

جلست تحت شجرة كبيرة لتحتمي و صغيرها من المطر و الثلج,

نظرت اليه فرأته يرتجف بشدة و قد أزرقت شفتاه برداً,

أخذته في حظنها و غطته بوشاحها و هي تلفه بذراعيها قدر المستطاع كي تعطيه أكبر مقدار من الدفء,

زال عنه البرد في حظنها,تساقطت آلامه,استكان قلبه و ذهب خوفه ليشعر بأمان ما من بعده أمان,

فألنسبة له أمه هي كل شيئ في حياته,أبتسامتها تعطيه أمل في الحياة,

حنانها يساوي الكون بما فيه,

غطَ في نوم عميق و هو لا يعلم بأنه سيفقد كل ما يشعر به الآن,

أستيقظ على فاجعة ألمت به,قلبها توقف عن النبض

أنقطع حنانها و أنتهى دفء احضانها,

صرخ و صرخ بأسمها منادياً, و لكنها ماتت فأنى من مُجيب على صراخه.

~~~~~~~~~~~~~~~~~

أستيقظ من ذكرياته عل صوت البرق يشق طريقه في السماء و ينير الغابة المظلمة,

نظر حوله ليجد نفسه على حاله,جسده مخدر,قلبه مُكَسر.

ما زالت السماء ماطرة كما ينزف قلبهُ دماً.

لم يكن قادراً على النهوض او تحريك جسده,

وضع يديه تحت رأسه متوسداً اياها,

أغمض عينيه و هو يبتسم لأنه و أخيراً سيذهب الى حيث والدته و يتخلص من حياة البؤس هذه,

أنقطع تنفسه,توقف نبض قلبه,

أغمض عينيه تحت المطر,

مودعاً هذه الحياة بسلام.




"أنــتــهــى"



هذا ما استطعت الخروج به ربما ليس على المستوى المطلوب

فما شاء الله الحرب هنا مولعة هههههه

أتمنى الموفقية للجميع<<<لا تصدقو ترى لنفسي فقط.


مع السلامة
rave angel, Prismy, Astro. and 5 others like this.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وفَتَحت مُستَعمرَتنا أبوابها للجَمِيع { فَعالِية العِيد} Astro. روايات و قصص الانمي 21 08-03-2014 06:01 PM
الفعاليَة الأولَى : [ أقتِباسات أدبيَة ] > النتآئج في الصفحة (76) نِيلُوﭬـر قصص قصيرة 384 02-19-2014 08:28 AM
رَوايتِي الأولَىٰ{Spirit prisoner}{الرُوحْ السَجِينة}بقَلمِي C o r a#! روايات و قصص الانمي 39 11-17-2013 07:39 PM
أهَذَا مَا يُسَمى مُوسيقَى ؟ (رِوَايَتِي الأولَى) ŋลŋล°๑ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 35 08-28-2013 07:28 AM
مُعَسكَر الصّيف | المَرحلَة الأولَى ( التّسجٍيل ) SKY ألغاز 207 08-28-2012 11:16 AM


الساعة الآن 10:55 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011