السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعيد بظهور النتائج، وبكوني أحد المتأهلين..
آسف على الاختصار فهذا تعليق مستعجل، شيء مثل الحجز.. ولي عودة مفصلة طبعا.

لدي طلب إذا أمكن، يبدو قانون (الخمسة عشر) سطرا مجحفا للغاية، إذ أنه شيء مستعصي أن تكتب حوارا مهما يمهد لحدث كبير، ويعرف الشخصيات، وبالطبع يصاغ بحيث تكون القصة مفهومة..
إن كل ذلك يتطلب أكثر بكثير من خمسة عشرة سطرا.. فحتى وإن اقتبست حوارا من منتصف رواية كتبتها (وهو ما حاولت فعله قبل لحظة) فسيكون مستحيلا معرفة ما يحصل وفهم الشخصيات والحدث..

باختصار... اطلب زيادة عدد الأسطر لنكتب شيئا معقولا، أو أن يتم إلغاء هذا القانون..

وإن لم يكن ذلك ممكنا، أتمنى أن تخبرينا آستر، وسابدأ بكتابة الحوار فور حصولي على إجابة..

بالانتظار

__________________

هِيا يا كُتابنــا المُتألِقين
ننتِظر ابداعَكم

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;border:4px groove white;"][cell="filter:;"][align=center]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكم سكان المستعمرة
خاصة انتم حكومتنا العزيزة>>لا تصدقوا
المهم
أعتذر أعتذر على المشاركة المتاخرة جدااا
لكن المهم أدعكوها بمحياي >>لا أدري ما هذه الكلمة

المشاركة:

..لا زال ذلك الجلاد الزنيم مشهرا سوطه في وجهه،و لا زال أتباعه السفلة حوله،بوجوههم الاوربية الباردة،و عيونهم الخبيثة ذات اللمعة الإبليسية..
:تكلم أيها الحقير !
صاح الجنرال الفرنسي حانقا،ممسكا إياه من تلابيب قميصه،جارا جسده العجاف،ليرد عليه بصوت مبحوح،واصب متألم متأوه:
:لن أتكلم،لن تجدوهم إلا على جثتي !
:أيها النذل البربري الــ.. !
:اجل بربري أنا..لكنني لم اكن نذلا يوما،لم أقتل طفلا ،و لم أشرد عائلة،لن اكون تابعا لكم أيها الأوغاد !
قاطعه هاتفا بجهد جهيد بعد كل ذلك التعذيب التي تلقاه،فجعل جسده خائر القوى مكدودا،لكنه نجع في استثارة الوغد الأوروبي الذي صاح قائلا وهو يضرب بسوطه:
:و ما لهؤلاء الهمج الرعاع أن يفعلوا أمام فرنسا؟تكلم !..لستم سوى حشرات لا سطوة لها علينا،فأقر بمكان أولئك الجرذان تسلم !
:لن أتكلم و لن أكشف رفاقي..حتى و إن أخذت أنت و كلابك جسدي فإن روحي ستبقى فداء هذه الأرض الطيبة،و ستحرر هذا الوطن..حتى و إن قتلتموني فإن دمائي ستسقي أشجار الجزائر و زهورها،لتتفتح حرية و نصرا لنا !
:أتتحداني ؟! أتتحدى فرنسا !أتتجرأ على ان تطيل لسانك في الحديث على أسيادك أيها البربري !
صاح الجنرال بسخط ارتسم على عينيه الزرقاوتين الخبيثتين،ليضيف بنفس النبرة:
:أقتلوه !
ما إن امر حتى همَّ رجاله الأوروبيون السفلة بتكبيل أيدي المجاهد الأسير،و جره خلفهم تحت صوت هتافه المنهك:
:الله اكبر،تحيى الجزائر !
ما هي إلى برهة زمن،حتى انقطع صوت تكبيره،و تعالت أصوات زغاريد النساء،معلنة سقوط شهيد آخر،ملتحقا بركب المليون و نصف المليون شهيد..
تمت


حظا موفقا لكم جميعا



في أمان الله

[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________

حجز

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتِي أتمنَى من الذِين لَم يَضعُوا مُشاركاتِهِم بوضعِها
فغدًا بإذن الله عنِد السادِسة مساءً بِتوقيت السُعودِية
سيُغلَق الموضوع لنستَعِد للِمرحلةِ النِهائِية
انتَظِركُم بِفارِغ الصَبر