عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree44Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-04-2014, 11:04 PM
 
موضوع مميز::السرد ماهو بالضبط؟؟؟؟ ما خلــــــــف الكلمـــــات

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/04_12_14141771545908621.gif');border:3px double burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]'



السلام عليكم ......
مرحبا بكم في موضوعي الاول التعليمي لهذا القسم , شرفتم وستشرقون دائما << بالاكراه ترا .
مسبقا وقبل ان نبدا , اعتذر لردائة التصميم الادوات ماعم تنزل تبع الفوتو " class="inlineimg" />
مو مهم الكلام بالمنظر مو بالجوهر <<< وكانها عكست القول خي...........
هذا الموضوع يتناول دراسة السرد وانواعه لنقاد اجانب وعرب , وسنتعرف عن اخطائنا بالسرد عن كثب .... ارجو ان تستمتعو
لنبدا



السرد مصطلحٌ أدبي فني هو الحكي أو القصّ المباشر من طرف الكاتب أو الشخصية في الإنتاج الفني، يهدف إلى تصوير الظروف التفصيلية للأحداث والأزمات. ويعني كذلك برواية أخبار تمت بصلة للواقع أو لا تمت، أسلوب في الكتابة تعرفه القصص والروايات والسير والمسرحيات.‏
ويعدّ المفهوم من المفاهيم النقدية المستحدثة في الساحة النقدية العربية، ولذلك وجب فحص مدلولاته وضبطها في مثل هذه البحوث الأكاديمية أمرٌ سابقٌ لأوانه، أبرزها يعود إلى ترجمة مصطلح Rècit بشتى الترجمات هي السرد والحكي.‏


تُعنى الرؤية حسب تزفتان تودوروف (Tzvetan Todorov) « بالكيفية التي يتم بها إدراك القصة من طرف السارد».
وإذا أرجعنا البصر إلى الوراء، نجد أن أول من أثار إشكالية وجهات النظر الشكلاني الروسي "بوريس إيخنباوم"، في دراسة حول غوغول و ليسكوف، على أن معظم الأبحاث النقدية ترى أن الدعوة إلى تنويع وجهات النظر تعود إلى أعمال هنري جيمسH.James)) وبيرسي لوبوك(P.Lubbock) التي زادها مفهوم التبئير(La Focalisation) عند جيرار جنيت(G.Genette) تماسكا أكثر من كانت عليه.
ولزاوية النظر أو الرؤية أساسه النظري في عديد من حقول الممارسة الفنية، ولربما تتضح دلالته أكثر في الرسم، بوساطة اختلاف هيئات الخيوط والظّلال، باختلاف زاوية النظر التي ينظر منها الفنان إلى المشهد، الذي تتحدد بدوره أبعاده والمسافات بين مكوناته وفق النظر إليها من هذه الجهة أو تلك، وحسب مدى انفتاح زاوية النظر هذه.
وقد تتضح الصورة في العمل الروائي، إذا حاولنا إسقاط هذا على شخصية الراوي؛ بوصفه المتحكم الأول في تقديم عالم قصه، والواسطة الوحيدة بينه و بين المتلقي .
لقد توقفت قضية الرؤى التي أثارت جدلا واسعا عند الراوي على وجه الخصوص، وطبيعة العلاقات المتشابكة والمتداخلة بينه وبين الرؤية.

ويُعرف الراوي بأنه « الشخص الذي يروي القصة, وهو الذي يأخذ على عاتقه سرد الحوادث ووصف الأماكن، وتقديم الشخصيات، ونقل كلامها، والتعبير عن أفكارها ومشاعرها وأحاسيسها
في حين تُعنى الرؤية بـ« الطريقة التي اعتبر بها الراوي الأحداث عند تقديمها , فتتجسد من خلال منظور الراوي لمادة القصة، فهي تخضع لإرادته ولموقفه الفكري، وهو يحدد بواسطتها؛ أي بميزاتها الخاصة التي تحدد طبيعة الراوي الذي يقف خلفها
فالرؤية والراوي -إذن- متداخلان، ولا يمكن لأحدهما الانفصال عن الآخر، أو النهوض دونه، وهو ما يتجسد حقيقة ضمن الرواية، أين تعلن الرؤية عن موقف الراوي الخاص إزاء الحكاية المتخيلة، والذي ينحو إلى التأثير على القارئ دون شك.
وإذ نربط حديثنا هنا بالراوي دون الكاتب، في محاولة للتفريق بين الاثنين؛ إذ يظهر خلط شديد بينهما، فحينما نقول: راو نشير صراحة إلى الكاتب، ونعتبرهما سيان، في حين أن الاختلاف بينهما جلي.
فالقراءة الساذجة هي ما تؤدي إلى الخلط بين الشخوص التخييلية، والأشخاص الحقيقيين. وما الشخصيات الروائية في نهاية المطاف إلا مجموعة من الكلمات لا أكثر ولا أقل.
وهذا ما يتطابق مع المفهوم اللساني؛ إذ إن تودوروف يجردها من محتواها الدلالي، ليجعل وظيفتها النحوية بمثابة الفاعل في العبارة السردية.

فالراوي -إذن- بهذه الطريقة شخصية عادية متخيلة، تبتعد عن الروائي الذي أنشأها، كما أنشأ باقي شخوص الرواية، وإن عمد إلى إعطائها دورا متميزا من خلال تقديم عالم القصة المتخيلة .
ولقد كانت الرواية التقليدية تعتمد على الراوي،الذي يتدخل بشكل سافر داخلها، حيث يفرض تدخلاته وتعليقاته، ويتحكم في مصائر شخوصه.
ولقد جاءت آراء الروائي والناقد الإنجليزي "هنري جيمس" حاسمة مع مطلع القرن العشرين، حين دعا إلى إقصاء السلطة الفوقية للراوي العليم، وإلى ضرورة مسرحة الأحداث؛ بتحويل الرواية إلى خلية بؤر بدل المركزية الواحدة.
لقد تبنى بيرسي لوبوك الآراء الجيمسية في دراسته لبعض النصوص الروائية، مميزا بين نوعين من الأساليب في كتابه (صنعة الرواية)، أطلق على الأول الأسلوب البانورامي (Le Style Panoramique) الذي يهيمن فيه الراوي على العملية السردية، والأسلوب المشهدي(Le Style Scénique) الذي ينزاح فيه السارد ويفسح الاستقلالية لشخصياته. ونلحظ أن لوبوك يستخدم مصطلح (الأسلوب) بمعنى يكاد يتطابق مع مفهوم (وجهة النظر) حيث يقول: « إني أعتبر مجمل السؤال المعقد عن الأسلوب في صنعة الرواية محكوم بالسؤال عن وجهة النظر – السؤال عن علاقة راوية القصة بها .
لقد أعقب"صنعة الرواية" دراسات عدة في مجال البحث عن وجهة النظر، كأعمال كلينث بروكس (Clean Brooks) وروبرت بن وارينRobert Penn Warren) و ف.ك ستانتسل (F.K.Stanzel) ونورمان فريدمان (N.Friedman) ووارين بوث ، وبرتيل رومبرك (B.Romlerg). وقد وصلت دراسة وجهة النظر ذروتها في عمل "جيرارجنيت" الذي استمد مقولة المظهر(Aspect) من "تودوروف".
ويذهب "جنيت" إلى أن المنظور أسلوب من أساليب التحكم فيما يراد الإعلام به من معلومات، وهو ينهض من خلال اختيار وجهة نظر بعينها أو عدم اختيارها، ويقترح في هذا الصدد تسمية أخرى للرؤية السردية هي التبئير
على أن ما يأخذ عليه جنيت الخلط المفاهيمي الذي يقع فيه كثير من النقاد بين ما يدعوه صيغة(Mode)، وما يسميه صوتا (Voix)، الذي يبحث في السؤال التالي: من السارد؟ أو بعبارة أخرى: من يتكلم؟
يطال الاختلاط والتشابك أيضا مصطلحي الصيغة والرؤية، كما يشير "تودوروف" في مقال"مقولات السرد الأدبي"، ولا يتضح ذلك جليا إلا بعد التعرف على أنواع الرؤية السردية ضمن العنصر الموالي.




إن ما يرمي إليه النقاد من وراء مصطلح الرؤية السردية، كشف الطريقة التي تدرك بها الحكاية من قبل الراوي، وبعبارة تودوروف « يعكس العلاقة بين ضمير الغائب (هو) il (في القصة) وبينضمير المتكلم(أنا) je (في الخطاب)؛ أي العلاقة بين الشخصية الروائية وبين السارد
ويكاد ل. أوتول (L.o'tool) يلخص لنا تلك العلاقة المتشابكة وغير المحددة بين الراوي والرؤية في مستويين تتفرع عنهما مستويات أخرى، أما «المستوى الأول يلمس من خلال كون رؤية الراوي خارجية تصف ما تراه وتقدم الأحداث والشخصيات بحيادية وصفية (..) وتسمى هذه الرؤية بالرؤية الخارجية، ويسمى الراوي بالراوي العليم (..) أما المستوى الثاني يلمس من خلال كون رؤية الراوي داخلية، تضفي انطباعات الراوي ووجهة نظره على الأحداث والشخصيات، ويكون شاهدا عليهما، وتسمى الرؤية هذه بالرؤية الداخلية، و يسمى الراوي هذا بالراوي المشارك أو المصاحب
لقد اهتم بمفاصل العلاقة بين الراوي والرؤية نقاد كثر، وقد يكون توماتشفسكي (Tomachevski) سبق غيره إلى تحديد زاوية رؤية الراوي في مقاله "نظرية الأغراض" (1923)، إذ يميز بين نمطين من السرد هما السرد الموضوعي(Objectif) والسرد الذاتي(Subjectif)، أين يكون السارد عليما بكل شيء حتى الأفكار السردية للأبطال في النوع الأول، في حين نتتبع الحكي بعيني الراوي متوفرين على تفسير كيفية معرفة كل خبر من قبله، ومتى تم ذلك في النوع الثاني.
ويعرض "كلينث بروكس" و"روبرت بن وارين" سنة 1923 نمذجة من أربعة أقسام لما اصطلحا عليه آنذاك بالبؤرة السردية (Foyer narratif) كمقابل لوجهة النظر، وهي تتضح في الجدول التالي الذي يقدمه جنيت.
الجدول :
أحداث محللة من الداخل
أحداث ملاحظة من الخارج .
سارد حاضر بصفتة شخصية في العمل
1- البطل يحكي قصته .
2 – شاهد يحكي قصة البطل .
سارد غائب بصفته شخصية عن العمل
4- المؤلف المحلل أو العليم يحكي القصة .
3- المؤلف يحكي القصة من الخارج .

وفي سنة 1955 ميز الناقد الألماني "ف.ك ستانزيل" ثلاثة أصناف من (الحالات السردية) الروائية هي: حالة المؤلف العليم (الكلي المعرفة)، وحالة السارد المشارك في العمل الروائي، و حالة المحكي المسرد بضمير الغائب.
وفي السنة نفسها قدم الناقد الألماني "نورمان فريدمان" تصنيفا أشد تعقيدا مشكلا من ثمانية أطراف، مجزّأة على أربع مجموعات.
أما "واين بوث" فقد كتب سنة 1961 بحثا بعنوان (المسافة ووجهة النظر-مقالة في التصنيف)، ذهب فيها إلى وجود ثلاثة رواة يتحكمون بالرؤى السردية، وهم المؤلف الضمني، والرواة غير الممسرحيين، والرواة الممسرحون.
وتبنى أخيرا "برتيل رومبرك" عام 1962 تنميط "ستانتسل"، على أنه أضاف إليه تنميطا رابعا هو الحكاية الموضوعية ذات الأسلوب السلوكي.
إن ما نلحظه على معظم هذه التصنيفات هو الخلط الواضح بين الرؤية والصوت، كما أنها تدخل بطريقة أو بأخرى المسافة الفاصلة بين المؤلف والقارئ وشخوص الرواية، وهو يقترب من مشكلات الصوت كذلك.
من هنا جاءت الجهود الفرنسية أكثر دقة، وأسلم من سابقتها في دراسة الرؤية السردية، والتي بدأها جان بويون (J.Pouillon) في كتابه "الزمن والرواية" و"تزفتان تودوروف" في "مقولات السرد الأدبي" و "الشعرية"، و"جيرار جنيت" في "وجوه 3" .
لقد حصر بويون مختلف أشكال تمظهر هذه الرؤيات في ثلاثة، نعرضها نقلا عن مقال تودوروف:


1- الرؤية من الخلف (Vision par derriere )
أو السارد < الشخصية الروائية، كما يصطلح تودوروف.

وتستخدم عادة في الروايات الكلاسيكية، وفيها يكون السارد أكثر معرفة من الشخصية الروائية. إنه يستطيع معرفة ما يجري خلف الجدران أو في خلد أبطاله، وتتجلى قدرته المعرفية في معرفة الرغبات السرية لإحدى الشخصيات، دون أن تكون هي واعية بها، أو معرفة أفكار شخصيات كثيرة في آن واحد. وذلك مالا تستطيعه أي منها، أو مجرد سرد أحداث لا تدركها شخصية حكائية بمفردها. وتنطبق هذه الرؤية مع ما أطلق عليه "توماتشفسكي" سابقا بالسرد الموضوعي.
2- الرؤية - مع (Vision - avec)
أو السارد = الشخصية الروائية.
وفيها يعرف السارد قدر ما تعرف الشخصية الروائية، فلا يقدم تفسيرات إلا بعد أن تكون الشخصية نفسها قد توصلت إليها. ويمكن أن يسرد هذا النوع بضميري المتكلم أو الغائب لكن مع بقاء المساواة المعرفية بين الراوي وشخوصه. والرؤية- مع هي ما أشار إليها "توماتشفسكي" باسم السرد الذاتي.
3- الرؤية من الخارج (Vision du dehors)
أو السارد > الشخصية الروائية.
وهي نادرة الاستعمال مقارنة مع الرؤيتين السابقتين. وفيها يكون السارد أقل معرفة من أي شخصية من الشخصيات الروائية. وهو بذلك لا يمكنه إلا أن يصف ما يرى ويسمع دون أن يتجاوز ذلك لما هو أبعد، مثل الولوج إلى دواخل الشخصيات.
أما "جيرار جنيت"، فيتبنى مصطلحا آخر عوضا عن الرؤية هو التبئير، ويراه أكثر تجريدا من مصطلحات مثل رؤية، وحقل، ووجهة نظر؛ لما تحمله من مضامين بصرية. وأنواع التبئير عنده هي:


1-الحكاية غير المبأرة أو ذات التبئيرالصفر( le récit non-focalisé ou focalisation zéro (22):و يقابل هذا النوع مصطلـح الرؤية من الخلف عند بويون، أو السارد < الشخصية عند تودوروف.
2-الحكاية ذات التبئير الداخلي
(le récit à focalisation interne ): وتقابل الرؤية - مع عند بويون، أو الراوي = الشخصية من حيث المعرفة عند تودوروف. ويقسمها بدورها إلى ثلاثة أنواع :


أ-حكاية ذات تبئير داخلي ثابت (récit à focalisation interne fixe )
: ونموذج ذلك رواية السفراء "Les ambassadeurs" التي يقول عنها لوبوك: « إن جيمس في –السفراء- لا يخبرنا بقصة عقل سستريثر، إنه يجعل هذا العقل يتحدث عن نفسه، إنه يمسرحه
وهذا ما سيجعل حقل الرؤية السردية يضيق؛ باعتبار أنه سينحصر ويقدم لنا من خلال وعي شخصية وحيدة هي سستريثر.

ب-حكايةذات تبئير داخلي متغير) (récit à focalisation interne Variable : ومثل هذا النوع رواية مدام بـوفاري لفلوبير، أين ينطلق السرد مبأرا على شارل، ثم إيما ليعود إلى شارل مرة ثانية.
جـ- حكايةذات تبئير داخلي متعدد( (récit à focalisation interne multiple:ونموذج ذلك روايات المراسلة التي يعرض فيها الحدث الواحد مرات عديدة وفق وجهات نظر شخصيات مختلفة. وقد تكون قصيدة الخاتم والكتاب السردية لروبرت براونينك R.browning)) التي تحكي قضية جنائية ينظر إليها القاتل، ثم الضحايا، ثم الدفاع، فالاتهام ...إلخ مثالا لا بأس به على هذا النمط من الحكاية.
4-الحكاية ذات التبئير الخارجي (récit à focalisation externele)
: وهي تقابل الرؤية من الخارج حسب بويون، أو السارد > الشخصية حسب معادلة تودورف.
ويتضح ذلك في أعمال ما بين الحربين العالميتين، كروايات داشيل هاميت(Dashiel hammette)) التي يتصرف فيها البطل دون أن يسمح لنا بمعرفة عواطفه وأفكاره، ومثل ذلك بعض قصص إرنست همنغواي (I.hemingway)، كالقتلة وتلال كفيلة بيضاء التي يصل فيها التكتم حد الإلغاز.

وتحاول ميك بال (Mieke Bal) الأخذ بمفهوم التبئير لتقترب به من معنى الرؤية عند "بويون"، وتشير في هذا الصدد إلى الفاعل والموضوع باسم المبئر (Focalisateur) والمبأر (Focalisé) ، وبالتالي سيتحول سؤال "جنيت" : التبئيرعلى من؟ إلى تبئير ماذا ؟ ومن قبل من؟. وهي بهذا تحتفظ بلفظة التبئير كدال، لتملأ مدلوله بإشكالية تتمثل في التساؤل التالي: من هي الذات والموضوع في عملية الإدراك .


*
*
أما أسباب تفاقم الإشكالية، سواء في ترجمة المصطلح أم تعريفه فيلخصها سعيد يقطين ضمن النقاط الآتية:‏
1 ـ غياب الاختصاص في الممارسة.‏
2 ـ التخلف عن موالية المستجدّات في المجال السّردي.‏
3 ـ جهل بعض النقاد بالمعرفة السّردية.‏
4 ـ نحت المصطلحات بحسب الميول الشخصية عن النظريات التي يتعامل معها النقاد.‏
وفي الاقتراحات أشار سعيد يقطين إلى جملة من الحلول أبرزها:‏
1 ـ الميل إلى الأسهل والأيسر من المصطلح العربي المقترح.‏
2 ـ لا جرم من طواعية المصطلح العربي وتماشيه مع الصيغة والوزن العربيين.‏
3 ـ إعطاء الجانب المعرفي ما استحقه من العناية.‏
4 ـ التخصص.‏
5 ـ ممارسة العمل الجماعي.‏
أما الباحث فاضل ثامر، من خلال وقوفه على مصطلح سرد في الفضاء اللسانياتي والسيميائي، فقد ترجم إلى اللغة العربية مجموعة من المصطلحات، مراعياً خصوصية المصطلح النقدي العربي الحديث، الذي يواجه أعقد وأوسع الإشكاليات، من ذلك ترجمته لمصطلح السردية عن: Narratology من اللغة الإنكليزية، مقرّاً بالمقابلات المصطلحية الأخرى التي صاحبته مثل: علم السّرد، السرديات، السّردية، نظرية القصة القصصية، المسردية، القصيات، السردلوجية، الناراتولوجيا12. وهي مقابلات تعتمد معياري الترجمة والتعريب الجزئي والكلي.‏
وفي ذات المرجع (اللغة الثانية) ترجم المتن الحكائي Sjuzlut والمبنى الحكائي. عن Fabula، وصلتهما بثنائية القصة Story والحبكة Plot13، واقفاً على شتى وجوه الاضطراب والخلخلة وعدم الاستقرار، ومقترحاً مجموعة من الحلول.‏
ومثل هذا التداخل لدى يقطين وفاضل ثامر، يلفيه الدّارس لدى أغلب المترجمين والنقاد العرب، في الخطاب النقدي الروائي،ويعكس استهتار بعض النقاد بأبسط القواعد العلمية المتبعة في هذا المجال، سواء عملاً بالإطار المرجعي المصطلحات المترجمة أم تجاهلاً للجهد العربي الجماعي. واجتهاداً في وضع المقالات العربية.‏
ولا أدلّ على ذلك ترجمة محمد خير البقاعي لمصطلح الصفة (Narratif) مرّة بالسّردي، ومرّة بـِ "الحكائي"14 مقرّاً بأزمة المصطلح النقدي، لدى كلّ باحث عربي، وبالفوضى التي تشيع في النقد الروائي العربي، بسبب هذا التداخل المصطلحي.‏
أما الباحث عبد العالي بوطيب، فقد عالج إشكالية المصطلح في النقد العربي، مثيراً تجاهل بعض الباحثين لقواعد وضع المصطلحات الموضوعية في المجامع العربية بخصوص ذات المصطلح، (سرد) (Narratologie) التي حدّد لـها ثلاثة مقابلات عربية هي: السّرديات، علم السّرد ونراتولوجيا15، من دون احتساب التنويعات المختلفة التي أوردت لفظ (سرد) بحكي وقصّ ورواية. مما أضفى على المصطلح فوضى مصطلحية عارمة.‏
ومساهمة منه في وضع القارئ العربي بشكل ملموس في إطار التحول السّريع والمتلاحق الذي يعرفه البحث العربي في هذا الجزء المعرفي الحيوي الخاصّ بالسّرديات، سواء على المستوى النظري أو في مجال المصطلحات، نقل عبد العالي بوطيب جملة من المفاهيم والمصطلحات إلى الشكل العربي من ذلك: السردية عن (Narrativitè) والنصّ السّردي (le texte narratif)16، وكلّها تدخل ضمن التّصورات النظرية لدى قريماس وكورتيس.‏
وأما الباحث حمادي صمود وضمن (مصطلحات النقد الحديث) فقد ترجم كلمة سرد عن اللفظة الفرنسية (Narration) مسوياً بين مصطلحتين هما سرد وحكاية17، ما يؤكّد أنّ الاختلاف في المصطلحات السّردية، مضمونها ناتج من الموقف الإيديولوجي لدى المنظرين الأوائل بخصوص ذات الإشكالية مثل: ج. كريستيفا وقريماس.‏
*
*
الخبر هل له علاقة بالقصص؟؟؟؟
الخبر من اقرب السرديات الى الحكاية ولعل الحكاية والحكاية الشعبية هي خبر ثم اضيف اليه شيء من الخيال ليكون بعد ذلك هذا الفن السردي المعروف
تناقل الناس الاخبار في اول عهدهم وصارت الاخبار هي مؤنسهم وفاكهة مسامراتهم
ولابد من ان اخبار النساء هي الاكثر تداولا كونهن الكائنات الجميلة التي تأنس وتتلطف المجالس بذكر اخبارهن وحكاياتهن التي تكون للمتعة مرة ولارسال رسائل دالة من خلال اخبارهن
ولاتختلف اخبار النساء عن بنية الاخبار في السردية العربية ولقد حاول البحث ان يقف عند بنية اخبار النساء ودلا لتها وقد اختار البحث عشرة اخبار من كتا ب اخبار النساء لابن القيم
الخبر تعريفه
الخبر في اللغة : الخبر (له اصلان لغويان الاول العلم والثاني يدل على لين ورخاوة وغزر) وفي المعنى الاول يقول صاحب العين (الخبر معروف وهو ما اتاك من نبا عمن تستخبر وتقول العرب : هل من جائبة خبر ؟ أي هل من خبر يجوب البلاد فيجيء من مكان بعيد )
فهو اذن العلم بالشي من جهة الخبر واخبرت اعلمت ، ومنه الخبير وهو العالم ببواطن الامور المجرب لها ومنه قوله تعالى ( ولا ينبئك مثل خبير ) والخبير من صفات الله تعالى وسع علمه كل شيء
والعلم والمعرفة لا تصل الينا الا اذا تخبرنا خبرها أي سالنا عنه وتتبعناه كما يتتبع القاص اخبار الاخرين ليذكرها للناس وقيل في معنى القصص انها الاخبار المتتبعة وفي الحديث ان الرسول (ص) بعث من بين يديه عينا من خزاعة يتخبر له خبر كفار قريش ... فتخبر واستخبر اذا سال عن الاخبار ليعرفها وقد ترد كلمة خبر بمعنى الحديث النبوي وبالعكس وهي هنا اصطلاح ديني يرتبط بعلم الحديث وليس بعالم القصة والرواية والسرد
والخبر في عالم السرد هو الوقائع والاحداث التي تنتقل بالرواية من شخص الى اخر شفاها او كتابة باي حجم كان فلربما كان الخبر واسع الاحداث متشعب الافكار متعدد الشخصيات فيشبع المستخبر ويملا اسماعه ويرويه كما يروي الماء شاربه ولتعريف الخبر الذي سيقف عنده البحث يمكن ان يعرف بانه وحدة سردية مستقلة بذاتها تجسد فعلا او حادثا يبين ان شخصا او اشخاصا يتصل فعلهم او ينتمون هم الى النساء وقد يختلف الخبر في الطول وفي الوظيفة وفي الغرض وقد اخترت عشرة نماذج من هذه الاخبار على اساس الدلالة اولا ثم بنية السرد فيه
الخبر في السردية العربية وعلاقته بها :

ازدهر الخبر واخذ حيزا في المصنفات في مرحلة التدوين بشكل كبير ولعل المقولة ( ان الناس يتحدثون باحسن ما يحفظون ويحفظون احسن ما يكتبون ويكتبون احسن ما يسمعون ) هي التي اعتمدها الذين دونوا الأخبار لتكون مبدأ عاما لهم
ان هذا المبدا العام الذي يمكن ان نستدل عليه من هذه المقولة ان انتخاب الكلام ( الخبر ) القابل للبقاء والاستعمال سواء في المكاتبات والمحاورات ، قد نجح واثمر ونجد اغلب المصنفين يلتزمونه و يوظفونه في مصنفاتهم

الخبر في عالم السرد هو الوقائع والاحداث التي تنتقل بالرواية من شخص الى اخر شفاها او كتابة باي حجم كان فلربما كان الخبر واسع الاحداث متشعب الافكار متعدد الشخصيات فيشبع المستخبر ويملا اسماعه ويرويه كما يروي الماء شاربه ولتعريف الخبر الذي سيقف عنده البحث يمكن ان يعرف بانه وحدة سردية مستقلة بذاتها تجسد فعلا او حادثا يبين ان شخصا او اشخاصا يتصل فعلهم او ينتمون هم الى النساء وقد يختلف الخبر في الطول وفي الوظيفة وفي الغرض
ازدهر الخبر واخذ حيزا في المصنفات في مرحلة التدوين بشكل كبير ولعل المقولة ( ان الناس يتحدثون باحسن ما يحفظون ويحفظون احسن ما يكتبون ويكتبون احسن ما يسمعون ) (1) هي التي اعتمدها الذين دونوا الأخبار لتكون مبدأ عاما لهم
ان هذا المبدا العام الذي يمكن ان نستدل عليه من هذه المقولة ان انتخاب الكلام ( الخبر ) القابل للبقاء والاستعمال سواء في المكاتبات والمحاورات ، قد نجح واثمر ونجد اغلب المصنفين يلتزمونه و يوظفونه في مصنفاتهم
ولو قمنا بجمع هذه المصنفات بصدد الموضوعات المشتركة (النساء مثلا ) لوجدنا مصنفات عديدة تتخذ المرأة ذاتا للكلام وموضوعا للاخبار وهذه الاخبار تشكل نصوصا سردية غنية بالتوظيف الذي نجده ايضا بالحديث والشعر الذي تنقله الاخبار ان الخبر يتحقق بواسطة صيغة الاخبار التي وجدناها تختلف عن القول وذلك بالنظر الى طبيعة الكلام ووضع المتكلم لكننا لو نظرنا الى الاخبار من زاوية اخرى أي من زاوية ( اداة الاخبار ) لوجدنا انفسنا امام صيغة جديدة يتحقق الإخبار بواسطتها هي صيغة السرد فهي الاداة او الطريقة التي من خلالها يقدم الاخبار وهي تختلف عن صيغة القول من جهات متعددة وبذلك يصبح السرد هو الاسم الجامع لمختلف انواع الكلام الذي يتحقق بواسطته ويغدو الخبر تبعا لذلك نوعا من انواع السرد
والنساء ملكت اخبارهن حيزا في السردية العربية وكانت تحظى بالاهتمام في النقل والتدوين وكانت تملك رصيدا من الدلالات التي ترتقي لتكون وحدات دالة على مجموعة من الرسائل التي يريد المخبر ان يوصلها فهي رسالة على شرف المرأة او خيانتها او على شرف الحاكم وغيرت الرعية على شرف حاكمهم او على الاحتيال لرؤية الحبيبة التي تتمنع ان يراها عاشقها او الاحتيال لتتخلص المرأة الاولى من المرأة الشريكة بتطليقها
÷÷

ولعل البعض هنا اصبح يخلط بين كل ما ذكر اعلاه , اي ان الكل اصبح ينقل مناسلوب كتابي الى اسلوب كتابي اخر من دون ادنى سبب ا وسيلة!
وسابقا كان القاص اذما عرف بكل مجريات القصة فان القصة تكون قصيرة او ما سميهااقصوصة اوقصيصة كون يجب ان يكون السردمن النوع الانا , ن يكون القاص او الراوي قد عاش القصة مسبقا ومن ثم يرويها كحدث او خبر متناقل على لسانه وبذا سميت في الادب العراقي القديم بقصة قصيرة ولكن مع التطور الحظاري والفكري اصبح الكاتب يضيف مجرى اخر لجعل قصته القصيرة ذات طابع مختلف >>>
اما استخدام السرد الذاتي في الملاحم والروايات الطويلة معدوم او قليل لاتخاذ هذا الاسلوب معاير محددة كي يتقن ..........
**
*
اراكم ونقاشكم بشان هذا الموضوع المعقد يا نابغي عيون العرب
ولماذا تكثرون من استخدامه في الروايات؟؟؟
بانتظار رايكم على موضوع بسيط لكنه حساس جدا للذين لم يسمعوا بشيء كهذا قبلا ..........
اتمنى اني كنت خفيفة الظل في موضوعي ولم اثقل على احد .
دعوني ارى وجه نظر كل منكم بما يقرا ويكتب والموضوع قابل للتجديد والاستفسار بطريقة عقلاننية
في حفظ الله
.

.
اراكــــــــم في مواضيــــــــــــــــــــع ثانية


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
Prismy, ❤ EkA ❤, Hina and 5 others like this.

التعديل الأخير تم بواسطة شَيِطَانَةْ ; 12-05-2014 الساعة 11:55 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-05-2014, 07:40 AM
 
[align=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك سنفورة‏ أتمنى أنك بأتم خير


موضوع تثقيفي رائع بالفعل... كل كاتب يريد التقدم، يجدر به أن يقرأ ويتعلم في مواضيع الكتابة الروائية.


السرد واحد من أصعب أركان الرواية،
فمهما كانت فكرة الرواية مميزة ولغتها ممتازة،
إن لم تتمكن من السرد فلن تثير حماس أي شخص للقراءة..

-

بالعودة إلى مصطلحات الموضوع نفسه،
أظنني قرأت عددا من الروايات تندرج تحت كل أسلوب سردي..

"الرؤية من الخلف" حيث السارد يعرف أكثر عن دواخل الشخصيات والأحداث.. تستخدم غالبا في الروايات الرومانسية كما لاحظت!

"الرؤية المتزامنة" هي الأسلوب السردي الذي اتبعه عادة، حيث أن الشخصية والسارد على معرفة متساوية، أجد ذلك أكثر تشويقا بالنسبة لي!

أما "الرؤية الخارجية" فمع أني لا أحبذها لصعوبة كتابة نص مرن بهذا الأسلوب، إلا أنها الأكثر اتباعا في روايات الغموض!

-

بالنسبة لأسلوب "الأنا-المتكلم"..
فإنه -بحسب إطلاعي- اعتقاد خاطئ أنه حكر بنوع خاص من القصص أو الروايات،
إذ أنه أسلوب سردي لا يحدده طول الرواية أو تصنيفها..

قرأت الكثير من الروايات العالمية الطويلة بصيغة "الأنا" السردية..
فالكاتبة الكبيرة "أغاثا كريستي" مثلا، قد كتبت جميع رواياتها الطويلة التي بطلها "هيركيول بوارو" بصيغة الأنا.
و أذكر أنني قرأت لروائي الرعب الشهير "ستيفن كينغ" قبل أسبوع، رواية بنفس صيغة المتكلم.
سلسلة "الشفق" المكونة من ستة روايات طويلة أيضا كانت بذات الأسلوب..
أما إن نظرنا إلى التصنيفات..
فرواية "البريء المفترض" بوليسية بحتة!
و"اللحظة الأخيرة" رعب.. ثم هناك أيضا "الجسد المضيف" والتي كانت خيال علمي و رومانسية تراجيدية..
وإن أردنا مثالا على رواية ملحمية بصيغة الأنا..
فستكون "ثلاثية مباريات الجوع" لسوزان كولينز.. أروع مثال!
هذه السلسلة الطويلة بالتحديد كانت ملحمية تماما.. شخصياتها متعددة.. وتخوض في مواضيع شتى لن أستطيع تلخيصها الآن.. وفقط على لسان بطلتها "كاتنيس"..
وآخ.. ومجرد التفكير فيها، يجعلني أرغب في إعادة قراءتها مجددا..



أرى أن من يكتب أسلوب الأنا مثله مثل أي أسلوب سردي غيره.. يجب أن يتقنه..
وعكس الفكرة الشائعة.. في أن كتابة الأنا سهلة ولا تتطلب سوى الحديث بلسان البطل أو البطلة..
فإنها تحتاج من الكاتب صياغة عالم كامل وفلسفته وإظهاره بحسب عقلية شخصيته..


موضوع جميل.. عزيزتي سنفورة فشكرا لك

لك مودتي
[/align]
__________________




افتَقِدُني
music4


التعديل الأخير تم بواسطة Prismy ; 12-05-2014 الساعة 01:15 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-05-2014, 12:56 PM
 
حجزززز 2
__________________
_

الفُقد يَعني :
أن أتوَجع فِي وَسط اللَيل ,, أن أصبحْ أنآ والفَرآغ صَديقآن فِي حُزن ,
أنآ أصبِح فِي دآئِرة اللآشَيء لآ اعرف أين ألقِي مِرسآة مَخآوفي ,
كُل شَيء يُصبح فَرآغ قآتل ,, أنزَوي فِي رُكن بآرد , وأتأمل مآذآ
فَعل بي الفُرآق وأتألم ,, أتأمل وأتألم ,, أصرُخ ولآ أتَكلم ,,
أحزن ولآ تُطآوعُني دُموعِي ,, أحتَضر ولآ أمُووت ,, أجرَح ولآ أنزِف ,
أن يَعتَصر الشَوق قَلبي ألماً عَلى فُرآقِهم ,
أن ( ألَعنْ ) الصُدف , الذِكريآت , الأمآكن ,
اللَحظآت آلَتي جَمعتنآ بمَن نُحب ,, لإنهآ فَرقتنآ ،
أن أبكِي لآ شُعوورياً حِين أبدأ بإسترجآع ذِكريآتي بهِم ,,
أن أحَدق طَويلاً فِ الوُجووه جَميعاً متَخيلاً أنهم هُم ,,
أن أقَبل الصِور ب برآءَة وجُنون ,, </3!
أن أعلم لأي حَد كآنت ذكرآهم دآفِئة ,,
أن أحتَضن نَفسِي .. عَلي ألقآهم فَجأة بَين ذِرآعَي ،
أن أحِن إلى ضُحكآتِهم آلَتي لطآلَمآ مَلأت الأجوآء ,,
غداً محملُ بالوَجع , يروي الحياةَ بكلِ مَلل ..
,صبراً لنبضِ قلوبنا , صبر ينسينا التعب

هَذآ هُو الفُقد قَقط ='(






أستغفر الله العظيم وأتوب إاليه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-05-2014, 01:49 PM
 
[tabletext="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

#
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مرحبا حب4
كيف حالك اتمنى ان تكوني بأحسن حال حب0
الموضوع طويل جدا
و من المؤكد انه اخذ من وقتك و طاقتك الكثير
.. ..
.
و بالطبع تستحقين شكرا على المجهود الذي قمت به
موضوعك مهم بصراحة أساليب السرد تتنوع كما ذكرت و من الجميل التنويع و استخدام الأساليب الاخرى مثل أسلوب السارد الذي يعرف الأحداث بقدر ما تعرفه الشخصيات و هذا الأسلوب نادر هنا يمكن القول بأن الإقتصار على أسلوب واحد أو أسلوبين كأسلوبي الأنا و أسلوب الراوي العليم ليس بالأمر الجيد و لكنه ليس بالخاطىء أيضا فكثير من الروايات التي بلغت قمة الشهرة أستخدم فيها هاذان الأسلوبان .. هذا يعني بأن أسلوب الأنا من أساليب السرد الروائي بما انها استخدمت في روايات عالمية . لكنني أرى كقارئة بأن هناك روايات لم تنجح في استخدام هذا الأسلوب..



وشكرا مجددا على هذا الموضوع الرائع

اتمنى لك التوفيق الدائم








في أمان الله
#
[/align]
[/cell][/tabletext]
__________________
.





-
‎‏‎


~





#سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
_
استغفر الله حتى يفيض القلب فرحًا و تمتلئ الصحف اجرًا #
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-05-2014, 01:51 PM
 
السلام عليكم اختي

كيف الحال ان شاء الله تمام حب1

صراحة الكلمات تعجز عن الوصف

السرد مصطلح كثير التداول خصوصا بهذا القسم

وربما الكثير لا يعلم ماذا يقصد به

وانه هو احد اكبر العوامل التي ان حسنت تحسنت القصة

عن نفسي اشكرك جزيل الشكر على عملك هذا

تم الايك حب3

دمتي بود
Prismy and Narena san like this.
__________________

انهي اعجابك بذكر الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تكتب موضوع مميز وكيف يكون موضوع مميز .. (ارجو التثبيت) *آلاء الحيانى* مواضيع عامة 1 06-19-2017 11:20 PM
اجمــل الكلمـــــات فيـ تطويـــر الذاتـــــ ... عاشقة لان علم النفس 4 03-11-2011 02:26 PM
ماهو علاج الشرخ عيون القمر صحة و صيدلة 3 12-20-2010 11:03 PM
ماهو أهدافكم ؟موضوع هام شباب الرياض حوارات و نقاشات جاده 11 10-09-2009 02:01 AM


الساعة الآن 10:23 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011