المبدع الرائع الفذ
سيد الحرف وسلطان الكلمات
توفيق موسى
بِكلِ حَرفٍ قَرأتُ عشقاً ., وَبكلِ معنى
رأيتُ وَطناً معشوقاً.
, وَما بين السطور فَهمت سر
الحب الطهور.,
وَكم وَكم بَعد كل هذا الوهج.,
تَمنيتُ أنْ أفهم : كيفَ أُصرّح
أني اتقنتُ فَن " القراءة" !!
حَرفكَ الرّصين يحتاج إلى قَارىء
بألف روح من المَشاعر لِ يستوعب
زَخم المشاعر والمعاني.
, اشعرني ضائع بفردوسٍ
من اللفظ الأنيق.,
والمعنى العَميق.,
والحس الرَقيق.,
والشعر الجزل العميق ،
عاجز انا عن التعليق.,
فقط حضرتُ هنا
كي اوقع على صفحتكم
اعجابي وَذهولي
وامضي وبي مسٌ من
الروعة والبهجة.,
ابدعتَ وَكفى

المسكون بنبض الابداع
وتراتيل الشعر الأصيل
الأستاذ توفيق موسى
لن تَموتَ "ورودكَ".,ما دمتَ تَسقيها من رَحيقِ روحكَ
.,وَتلك الأحلام الوَردية., اكادُ اراها بعيني قلبي.,تتفَتحُ
احلاماً مُتحققاتْ.,وَهذا العُمر المُزدحم بمشَاعرك الرقيقة
لن يَتلاشىء.,هو والأبدُ صنوان ., يُقارعان التَلاشي.,وَيغلبان.
,!يا مَن اسميتَ نَفسكَ :رَجلٌ من الماضي" واسميتكَ ,."رجلُ
لكل الأزمان" سَيحملكَ الحرف على اجنحة البقاء.,ثق بحرفكَ
"أنه وَصل إلى ارض الخلود" .,وَالعشق الطاهر لن يَموت
في حانات الهوى., سُحقا لأضفار الزذيلة لو أنها نشبت في جَسد
تلكَ الحسناء! سَيكون .,:الحَرف.,والقنديلُ .,ووعدٌ أخضر.,حراسها
., يا الله.,! عشتُ ساعات طوال مع حكاية عمر.,افرغتها في بوحك
الشفاف هذا., ولن أخفيك سرا., دموعي ما توقفت.,مدة كتابتي
للتعليق.,ولا ادري ما اسميها! فرحا.,حزنا.,تأثرا.,او "أن كل دمعة
كانت سنة كاملة تتساقت بين يدي حرفك.,واعذرني اعذرني.
,اعرف اني هَش المرور امام ملاحمك النادره.,
ويكفيني شرف المحاولة
.,الأستاذ والأخ الرقيق توفيق.,شكرا.,

الأخ الفاضل المحترم الوارف
حسام العويد
سلام من الله عليكم ورحمة وبركات
أيها الأديب الرائع .. وانتم الذين
إنقاد لكم الحرف طوعاً واختيارا ..
لابد أن يكون لهكذا هطول من المديح
بحق أحرفي المتواضعة ..
أن تفيض جنبات روحي من الفرح
والسرور ..
لقد وقفت كل مفردات حرفي عاجزة
أمام شموخ مروركم الأنيق ..
فلكم ألف ألف شكر على مروركم الأنيق ..
عاطر تحياتي واحترامي لشخصكِ النبيل

الأخ الفاضل الوارف المحترم
محمود فتح الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أعرف من أين أبدأ وماذا أكتب في
حضرة الفرح الذي نثرتموه على متصفحتي
التي ستظل دوماً وابداً قاحلة جدباء إذا
لم يهطل عليها مطر إبداعكم الوارف..
إذن .. أنا هنا ..
أسير على مرافئ الفرح السرمدي
إذ يغمرني سيل مديحكم فرحاً
وسروراً وابتهاجا..
وأظل دوماً أناجي خيال أشعاري والنجم
والأوزان ..
وشاح غالي يزين صدري وقلادة عظيمة
منحتموها إلي شخصي الضعيف ..
أتمنى من الله دوماً أن أكون عند حسن
ظنكم بي..
عاطر التحايا والتقدير والاحترام