عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree46Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2014, 10:57 AM
 
لا تنسى أن تحبني!*



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]











[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]


لا تنسى أن تحبني!












#نوع النص: رواية
#التصنيف: رومانسي، كوميديا، وشريحة من الحياة
بقلم: آمـاليا













b r b
[/align][/cell][/tabletext][/align]

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-30-2014, 11:00 AM
 


[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]











[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]







تمهيد

بدأ الأمر كله باتصال هاتفي عشوائي..

حديث طفولي مسلي..

ثم صداقة مجهولة الأطراف..

لازلت أذكر تلك الليلة التي تعرفته فيها أول مرة، معرفة صوتية إن أمكنني القول!

لكنها معرفة أضفت نكهة على حياتي، وذكرى لازلنا نحتفل بها أنا وهو..
كان أبي منزعجًا ليلتها، أخمن الآن حين أتذكر تعبير وجهه بأنه كان يتذمر شاكيًا من صعوبة عمله كأب وحيد..




"لا تلمسي شيئًا.."
هتف بي محذرًا، وأضاف:
"سأعود خلال دقائق قصيرة.. اجلسي كفتاة عاقلة في غيابي ولا تلمسي شيئا!"
توقف عند الباب ونظر إلي، مفكرًا ربما إن كان عليه حقًا الإقتناع بتعبير الأدب المرتسم على وجهي، لكن الحاجة إلى شراء مستلزمات العشاء فاقت قلقه علي..
ألقى نحوي نظرة أخيرة ثم خرج مغلقًا باب المنزل خلفه، وما إن رأيت من النافذة سيارته الحمراء القديمة تغادر، حتى أسرعت جريًا إلى القبو.

كنت قد قررت تلقائيًا أن استخدم أدوات أبي وبعض ألواح النجارة هناك لبناء منزل للعصافير.
التقطت المطرقة بتردد، كانت أثقل بكثير مما تبدو، لكن لم يفترض بالأمر أن يكون صعبًا.
أخذت قطعتي خشب صغيرتين ووضعتهما معًا على الطاولة، وكما راقبت والدي يفعل عددًا من المرات، رفعت المطرقة وأغلقت عيني، ثم ضربت الخشب بقوة.. لكن الضربة أصابت اصبعي!
أطلقت شهقة صدمة، وتجمعت دموع الغضب والألم في عيني، مسحتها سريعا، ثم ألقيت الأدوات جانبًا... أدركت وسط نقمتي أن بناء بيوت العصافير كان شيئا سخيفًا لا يستحق العناء!
صعدت الدرج الى الأعلى بسرعة، وفعلت كما علمني أبي أن أفعل إن حدثت مشكلة بغيابه.
التقطت الهاتف، وحام اصبعي حول الأرقام استعدادًا للإتصال بوالدي...

لكنني شعرت بالذنب حين تذكرت طلبه مني...
كان يفترض ألا ألمس شيئًا، ولم أثق بقدرتي على الإعتراف بأنني عصيته!
عضضت شفتي، وألهمني منطقي بعد لحظات بأن اضغط أرقامًا عشوائية وأن آمل الأفضل.
"5..3..4..1..1..4..."
رحت أردد لنفسي بينما أضغط الأزرار... بدأ الخط يرن، وتساءلت إن كان الاتصال بغريب فكرة جيدة، لكن قبل أن أتردد أكثر سمعت تكة ثم شخصا يجيب:
"أعجوبة البيانو يتحدث..."
الصوت بدا لطفل صغير مثلي فاسترخيت قليلًا.. تقنيًا إذا كان طفلًا فهو ليس غريبًا.. الراشدون وحدهم من يعدون غرباء!
"مرحبا.. لقد آذيت اصبعي..."
أعلنت عبر الهاتف، الألم النابض في اصبعي مازال مستمرًا، والآن بعد أن وجدت أُذنًا تسمعني اندفعت الدموع لعيني من جديد..
"ضربته خطأ وهو يؤلمني جدًا.."
انتحبت فيما أتابع شرحي:
"لا أعرف ماذا أفعل؟ لأن بابا طلب مني ألا ألمس شيئًا وأنا لمست مطرقته..."
شهقت وغطيت فمي:
"سأقع في كثير من المتاعب حين يعود للبيت!"
"عفوًا يا آنسة، أنا طبيب أيضًا إلى جانب كوني أعجوبة في البيانو، قد أستطيع مساعدتك."
باغتتني الحازوقة فجأة، وضحكت... من الواضح أن الطفل كان ذكيًا.. انتظرت لحظات حتى أهدأ ثم سألته:
"كم عمرك؟"
لا يمكنه أن يكون في مثل سني ويعمل طبيبًا!
"ثمانية سنوات وربع..."
أجاب بفخر، أكبر مني بسنة وربع!
"هل أنت طبيب حقًا؟ تبدو صغيرًا قليلًا."
سألته من جديد، تردد الصوت ثم أجابني معترفًا:
"لا... لكن أبي طبيب ويمكنه أن يساعدك، أخبريني ما اسمك؟"
شعرت بالقلق فجأة.. إن كانت القاعدة الأولى (عدم الحديث إلى الغرباء)..
فالثانية هي (لا تقل اسمك لغريب أبدًا أبدًا)!!
"ما اسمك أنت؟"
"قال لي أبي ألا أخبر الغرباء باسمي أبدًا."
أجاب الصبي بثقة، وكان بإمكاني تخيله يبتسم بغرور تقريبًا!
على الأقل كنّا متافهمين في هذا.
"وأنا أيضًا."
تمتمت بحزن، أردت حقًا لهذا الصبي المذهل أن يعرف اسمي..
"هيه.. أتعلم ماذا؟"
شعرت بالبهجة حين جاءتني فكرة:
"ما رأيك أن نمنح أنفسنا ألقابًا بدل الأسماء؟"
"مثل الأبطال الخارقين؟"
هتف الصبي بحماسة، وأردف بسرعة:
"عظيم.. يمكنك أن تكوني ديساستر (كارثة-disaster")
"ماذا؟ ولماذا ديساستر؟"
"اتصلتِ بي بعد أن آذيتِ اصبعك... لابد أن تكوني خرقاء قليلًا.."
ضحك مضيفًا:
"قوتكِ الخارقة هي أنه.. كلما وقعتِ أرضًا تسببين زلزالًا كبيرًا!"
"حسنًا كما تشاء.. والآن أخبرني شيئًا عنك لأختار لك اسمًا أنا أيضًا."
كنت مصرة على ألا أُهزم من قبل صبي يستخدم كلمات كبيرة كـ(أعجوبة) مهما كان معناها!
"هممم.. تقول أمي دومًا بأنني سأكون (محطم قلوب) عندما أكبر.."
تردد قليلًا:
"مع أن ذلك لا يبدو جيدًا، فهذا يعني أنني سأحطم قلوب الناس ومن ثم يموتون.."
قلبت عيني لغبائه..
"(محطم القلوب) تعبير جميل أيها الساذج، إنه يعني بأنك وسيم... وجدتها!"
أشرق وجهي ابتهاجًا..
"سأدعوك أدنيس!!"
قال غير واثق:
"أدنيس.. وماذا يكون هذا؟ نوعًا من التفاح؟"
"لا لا لا.. روت لي خالتي مرة قصة جميلة عن شاب يوناني وسيم جدًا وكل الفتيات كن يقعن في حبه، قالت أن اسمه أدنيس!"
سألني بارتياب:
"إذًا قدرتي الخارقة هي جعل الفتيات المجنونات يركضن خلفي؟"
"كلا.. أنت ستُشَتِتُهم وأنا أسقط أرضًا.. ثم تحدث هزة أرضية ضخمة ونفوز!"
وافقني بحماس:
"هذا يبدو منطقيًا!"
"أجل.. آه سيعود بابا قريبًا.."
تمتمت بحزن، لم أرغب أن أغلق الخط مع أدنيس، لقد كان أكثر تسلية من الأولاد في مدرستي الذين كانوا يجعلونني أتعثر وأقع بإستمرار.
"ديساستر؟"
بدا صوته مرتبكًا.
"نعم؟"
"أترغبين في أن نصبح أصدقاء هاتف؟"
عبست، سمعت عن أصدقاء مراسلة لكن أصدقاء هاتف؟ بدا ذلك جديدًا ومثيرًا.
"وكيف يكون ذلك؟"
أجابني متحمسًا:
"نتصل كلما احتجنا الحديث إلى شخص ما.. سيكون ذلك ممتعًا، ولن نعرف هوية بعضنا البعض لذا لن نقلق من معرفة أهلنا، فربما لا نقيم في المدينة نفسها حتى!"
ابتسمت ابتسامة واسعة.. قد يكون ذلك ممتعًا بالفعل.
"إذًا.. هل أخبرك بمشاكلي وتحلها لي؟"
"أجل، وأنت تساعدينني بمشاكلي."
كانت نبرته سعيدة، أمكنني أن أتصوره يبتسم فخورًا بخطته.
"حسنًا أدنيس.."
سمعت صوت سيارة تتوفف أمام البيت وبدأت ارتعب.. اتسعت عيناي..
"يا الهي.. بابا قد وصل، سنتكلم لاحقًا أدنيس، حسنًا؟"
تقافزت في مكاني بعدم صبر منتظرة رده، كنت أسمع خطوات أبي تقترب من عتبة الباب..
"حسنًا.. إلى اللقاء (دي)!"
"إلى اللقاء."











b r b
[/align][/cell][/tabletext][/align]

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-30-2014, 11:02 AM
 


[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]











[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://dc10.arabsh.com/i/02879/85wh09rrgxqn.png');"][cell="filter:;"][align=center]







البارت الاول
عشر سنوات مرت..






"آلو.."
أطلقت زفرة ارتياح حين أجابني الصوت اللطيف المألوف.
"مرحبا أدنيس."
رددت بابتهاج فيما أترجل من سيارتي الحمراء الصدئة، إلى موقف السيارات المدرسي.
أقفلت الباب واستندت إليه غير راغبة في دخول المدرسة بعد.
كان صوته قد هدأني مباشرة، رغم أنني كنت أمر بصباح عصيب.
هتف ببهجة:
"دي! كنت أفكر فيكِ توًا."
شعرت بوجهي يتورد قليلًا، ورحت أشد خصلة من شعري البني الطويل وألفها.
"حقًا.. لكن ألا يفترض أن تكون في المدرسة الآن؟"
شعرت أنه نوع من النفاق أن أسأله هذا السؤال وأنا أحدثه من موقف السيارات.
رد محرجًا:
"أنا متأخر، سيارتي الغبية اللامعة رفضت أن تعمل هذا الصباح!"
ابتسمت بتسليّة، ثم سألته بينما أشق طريقي بحذر بين سيارات الطلاب المتوافدة:
"إذًا.. ما الذي جعلك تفكر فيّ؟"
صمت لبضع لحظات، وأمكنني تخيله يتململ بارتباك.. محاولا تشكيل جواب مناسب.
"حسنًا، إذا أصريت أن تعرفي، كنت متوقفًا عند إشارة حمراء قبل دقائق،
وعبرت أمامي امرأة عجوز تتحدث في هاتف نقال، ثم تعثرت أثناء سيرها،
فعرفت فورًا أنك ستبدين مثلها حين تبلغين الثمانين!"
ضحك بلطف وشاركته لدقيقة.
تساءلت رغم أني أعرف الإجابة مسبقًا:
"ومع من سأتحدث وقتها يا ترى؟"
"معي بالتأكيد.."
صمت لحظة ثم سأل متظاهرًا بالارتياب:
"لما السؤال؟ ومع من قد تتحدثين غيري؟"
"مع رفاقي الخارقين الآخرين، مع (سوبرمان) و (كات ويمان) و (سبايدر مان) بالطبع!"
شعرت بابتسامته من خلال صوته وهو يسألني:
"هل تعلمين ما هو اليوم؟"
توقفت في الممشى الحجري المؤدي لمدخل مبنى المدرسة، كلا.. لم تكن لدي فكرة عن تاريخ اليوم.. ولم يستطع ذهني تحديد أي مناسبة ذات أهمية.
كنت على وشك سؤاله حين لمحت جيس يقف أعلى درج المدخل وينظر إلي بابتسامة أعرف مضمونها.... أنَنْت باستياء!
"دي؟"
"آه كم هذا عظيم!"
قلتها متهكمة حين أيقنت أن الوقت قد فات على الهرب، جيس كان يتقدم باتجاهي، فأخبرته على عجل:
"الصبي الودود هنا من جديد.."
حاولت ألا أعبس حين توقف جيس أمامي، لم يكن جيس بالضرورة قبيحًا أو لئيمًا حتى يزعجني..
أفترض بأنه.. إذا نظرت إليه من الزاوية الصحيحة.. أسفل الإضاءة المناسبة.. فهو سيبدو وسيمًا للغاية.
كما وأنه كان لطيفًا كذلك، تقريبًا لطيفًا أكثر بكثير من اللازم!
"مرحبا.."
حييته سريعًا، وواصلت:
"أنا على الهاتف الآن، هل يمكننا التحدث لاحقًا جيس؟"
استخدم هذا العذر دوما لذا كان علي أن أخمن بأنه سيبلى ذات يوم.
اعترض جيس:
"لكن الدرس الأول سيبدأ قريبًا (بي)، الأفضل أن نتوجه إلى الداخل الآن."
قالها ومنحني ابتسامة عريضة، كتمت إجفالة أمام مرأى أسنانه البيضاء اللامعة جدا.
وصلني صوت متحمس عبر الهاتف:
"(بي)؟ .... آها!"
جعلتني نبرة الإثارة في صوته أكاد اضحك، لقد كان هادئًا جدًا بحيث أوشكت أن أنسى أمره.
"أخبرني..."
طالبته مبتعدة عن جيس، سوف يسامحني الأخير.. دائمًا ما يفعل.
"الآن أعرف أول حرف من اسمك، هل هو باربرا، بيتي، برينا؟"
ضحكت على محاولاته اليائسة في معرفة اسمي، بيث أو بي كان ما يدعوني به أصدقائي تحببًا، لكن اسمي الكامل هو إليزابيث!
"ليس أيًا منها، إن أردت المتابعة فيمكنك ذلك، لكنك لن تحزر أبدًا."
توقفت مجددًا في منتصف الممشى:
"ما هي مناسبة اليوم؟"
"ألا تعلمين حقًا؟"
بدا صوته حزينًا نوعًا ما، هتفت به بنفاذ صبر:
"أدنيس، إن لم أكن أعرف قبل خمس دقائق فلن أعرف الآن فجأة.. هيا أخبرني وكفاك لهوًا."
"إنه اليوم الذي اتصلت بي فيه أول مرة لأنك جرحت اصبعك، 16 من مارس، أضع علامة على التقويم بجانب هذا التاريخ كل عام."
"غير ممكن!"
شهقت، كنت أضع علامة بجانب التاريخ كل عام أنا الأخرى، لكنني نسيت.
احمر وجهي خجلا من نسياني يومًا مهمًا كهذا.
"بل ممكن!"
أتاني صوته مداعبًا، كما لو أنه يخفف عني إحراجي وإحساسي بالسوء.. كنت على وشك قول شيء حين ارتفع رنين جرس الدرس الأول..
"آه علي الذهاب."
"تبًا علي الإسراع."
أعلنا في الوقت نفسه، وانفجرت ضاحكة:
"أظننا نتشابه أكثر مما تعتقد أدنيس.. لكن علي الذهاب حقًا، سأحدثك لاحقًا."
ودعني بابتهاجه المعهود:
"لاحقًا إذًا... أحبك دي."
"حسنًا..."
أومأت ببطء، انقل وزني من قدم لأخرى، غير راغبة في الرد..
ليس وكأن لدي مشكلة في قولها لأفضل وأعز صديق امتلكه، لكني لم أكن أحب قولها في العلن أمام الآخرين... يوجد من يستمع دائمًا!
"دي؟"
تخيلت أدنيس يبتسم مناكفًا، لم يكن ليغلق الخط حتى أقولها!
همهمت:
"أحبك أيضًا."
جادلني ضاحكًا:
"أنا لا أسمعك!"
"مؤسف جدًا... علي الذهاب الآن، سأعلن لك حبي في وقتي آخر أيها الأبله.. أغلق الخط!"
أغلقت الهاتف بتقطيبة انزعاج، لكن وجهي شحب فجأة حين أدركت ما تفوهت به..
(أعلن حبي)؟ ياللهول.. بالسرعة التي شحب فيها وجهي تحول إلى الحمرة الآن.
تجاهلت الأعين المحدقة بي و أسرعت إلى درس اللغات..










[/align][/cell][/tabletext][/align]

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-30-2014, 01:00 PM
 
مرحبا صدقيتي..
روايتك حلووووة كتيررر..
وطريقة السرد أيضاً رائععععة..
اول مرة اشوف رواية بهذا الابداع ...
احسا بسيطة ولكنها رررررووووععععة
هههه اعجبتنس الالقاب التي اطلقوها علي انفسهم
امني ان تتقبلي مروري .. وتكمليها..
وايظا اعلميني إذا نزلتي البارت الجديد.. مو مهم ترسليلي الرابط
فقط اعلميني...^_^
في انتظار التكملة علي احر من الجمر
الي اللقاء اختي
تحياتي لكي ♡♥ ازو سينباي ♥♡
Prismy and ام بطن like this.
__________________
أنـا ظـل..
لكن كلما زاد الضوء ، أصبحت أكثر قتامـة
وكلما برز الضوء ، أُصبح أكثر قتـامة
أنـا ظـل ضوئـك

كاتبــة دولة أسبـرطة - رينيس
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-30-2014, 01:55 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أختي آماليا ..؟؟
ما شاء الله حقاً أنت تملكين موهبة جميلة وأفكار متجددة
حيث أني لم أكن أتوقع أن أجد في هذا المنتدى قصة تبدأ كما بدأت روايتك
أمل حقاً أن تستمري على هذا المنوال وأن تبقى روايتك على أفكار جديدة
الرومنسية هو تصنيف روايتك مع شريحة من الحياة وهذا نادر!!
راقتني فكرة الأسماء المستعارة لكن الأجمل أنهم لم يخبروا بعضهم بالأسماء الحقيقية حتى بعد أن كبروا
علاقتهما جميلة
ايضاً


اقتباس:
تقنيًا إذا كان طفلًا فهو ليس غريبًا.. الراشدون وحدهم من يعدون غرباء!
"مرحبا.. لقد آذيت اصبعي..."
أعلنت عبر الهاتف، الألم النابض في اصبعي مازال مستمرًا، والآن بعد أن وجدت أُذنًا تسمعني اندفعت الدموع لعيني من جديد..
"ضربته خطأ وهو يؤلمني جدًا.."
انتحبت فيما أتابع شرحي:
"لا أعرف ماذا أفعل؟ لأن بابا طلب مني ألا ألمس شيئًا وأنا لمست مطرقته..."
شهقت وغطيت فمي:
"سأقع في كثير من المتاعب حين يعود للبيت!"
"عفوًا يا آنسة، أنا طبيب أيضًا إلى جانب كوني أعجوبة في البيانو، قد أستطيع مساعدتك."

خطورة الموقف الطفولي البحت مع تلك الكلمات البريئة
حقاً تشعرك بنقاء عالمهما

أسلوبك مميز كل ما عليك هو الأنتباه للأخطاء الأملائية مع انها ليست كثيرة
في الجزء الأول لن أستطيع الحكم
بأنتظار الأجزاء المقبلة لكن حقاً أعجبني أسلوبك وطريقة وصفك فهي ليست بالطويلة المملة ولا القصيرة المخلة
تقبلي مروري من هنا

__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 12-30-2014 الساعة 02:20 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا تحبني؟ بنوتة لعوبة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 27 07-09-2013 09:29 PM
حسبت انك تحبني غريب الاحساس أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-01-2010 11:43 AM
هل تحبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ >>>حب وحنان زحف وجنان<<< أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 17 09-17-2009 03:57 AM
ليش تحبني samir albattawi أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 05-06-2007 02:56 PM


الساعة الآن 04:45 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011