عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree2130Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #656  
قديم 03-27-2015, 02:15 AM
 
،،الله يعرف شكدد اكرهك .
ي شعب تصبحوا ع خير
__________________
لست هنا
  #657  
قديم 03-27-2015, 02:24 AM
 
تم توزبع جوائز الأرقام ألي عنده عمل يعمله
وقسماً بالله إنكم شي رائع الله يخليلي ياكم

ويديم جنونكم واطلالتكم الجميلة بالمنتدى
والله يسعدكم ويرزقكم الجنة بدون حساب ولا سابق عذاب
الله يجمعنا بالجنة بصحبة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
بكرا بإذن الله رح تظهر النتائج كونوا بالانتظار
كوابيس منعشة لكل النيام
لا تنسوا سورة الملك قبل النوم
^
تعودت من توأمتي اذكر البشر فيها :الله يخليلي ياها نعمة الأخت
ولاتنسوا سورة الكهف بكرا
يسعدكم ربي ويحفظكم بجد اليوم كان مميز تسلمولي
مشاهدكم ما رح أنساها فتحتولي نفسي

ѕιlνεr, Adrena, Baka- and 11 others like this.
__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب
  #658  
قديم 03-27-2015, 02:28 AM
 
صح بخيلين كمان ولا تقييم واحد ألي
رح طيركم
__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب
  #659  
قديم 03-27-2015, 11:13 PM
 

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_03_15142748583939831.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



السلامُ عليكم و رحمةُ الله وبركاته
كيفَ الحال مينا ؟! إن شاء الله بخير "$
شسمة ذا رجعت مع المطلُوب مني ! صراحة أول مرة أكتب
شي مِثل هذا كله سعادة
xDD تجربة جديدة من جد هع5
يعني سلكوني ترا أبد مو متعودة ع هالنوع من الكتابات
و شسمة ذا بدل ما أوصف الأمسية بمشهد قصير ومُختصر
قررت أني أتخيل اللي بصير لو كانت الأمسية على أرضِ
الواقع "$ حبيت الفكرة وكتبتها مع إضافة بهاراتي

-

المللُ كادَ يودي بالمهجةِ في قلوبِ المُتواجدينَ في القاعةِ المُتوسطةِ
الحجم .. إذ طالَ الانتظارُ ولم يأتي صاحبُ هذهِ الأمسيةِ بعد.
زفرَت أرلِيت التي ما عادت تطيقُ الصبرَ حقاً لتُخرجَ من العدمِ فأسها
مُعقبة بتحجرِ تعابيرِها : أيعتقدُ أن لا أعمالَ لدينا ؟!
لم يكن لدَيها أيةُ أعمالَ في الحقيقةِ بحق إلا أنها ليست تُبالي إذ ستقتلُ
المِتأخرَ ذاكَ بلا شك ! وما كانت سكارليت ثَاني الحَاضِرين أشدَ صبراً
وهي تعدُ المراتِ التي حَصلت على التجاهلِ فيها كردٍ مِنه !
ظلٌ أسودُ ظهرَ على وجهها لتضحكَ بخفة بينما تستطردُ بابتسامة :
- يجبُ أن يموت !
أستدارَ الجميعُ لفاوليت التي تحدثت بملل وهي تعبثُ بشعرها :
- على أيةِ حال لم أفهم حتى كَلمة من اتصالهِ ذاك ! أنهُ حقاً جيدٌ في
الشرحِ أليس كذلك ..
ما نبست لايتُ الجالسة في مكانِها بتحفظ ببنتِ شفة رُغمَ أنها هي أيضاً
لم تُحبذ أن يتأخرَ عن الموعدِ إلى هذا الحد.
انبلجت الأعينُ بنيةِ القتلِ عندما فُتحَ البابُ ليدخلَ هو بهدوءِ من أتى
في الوقتِ المُناسب. أكمحَ رأسهُ إليهم بعدَ ثوانٍ ليقطبَ جبينهُ في عجب.
- ما بالكم ؟ هل افتقدتُم بهائيَ إلى هذا الحد ؟
ما أجابَ أحدٌ على سِؤاله ولم ينتظر هو الإجابةَ على أيةِ حال إذ أبتسمَ
بسرعة ليُردفَ بثقتِه العمياء : تعلمونَ لما أحضرتُكم إلى هنا أليسَ كذلك ؟
اعتقدتُ أنهُ من اللطيفِ أن أخرجَ للعبِ مع أطفالي بينَ الحينِ والآخر !
ضاقت عينا حُور الناظرةِ إليهِ بملل لتُجيبهُ في الحالِ بغيرِ شفقة :
- لو كنتُ أبنتكَ لأقدمتُ على الانتحارِ مِنذُ زمن !
شدت سكارليت على قبضتيها لتُردفَ بابتسامتِها التي لا تعكسُ إلا
رغبتها في قطعِ رأسه : أنهُ حقاً يتصرفُ كما لو أنهُ لم يجعلنا
ننتظرُ لساعات !
ضحكةُ أرليت المجنونةِ قد أرعبت الحضورَ لوهلة لتنتصبَ على رجليها
ناطقةً بالحبِ الذي ما تناسبَ مع كلماتِها : لنتناول جسدهُ فحسب !
تنحنحَ ولم يبدي لهم الرُعبَ الذي تسللَ إلى قلبه ، إذ هو بالمجانينِ
مُحاط وما كان يعتقدُ أنهُ من ضِمنهم !
وجهَ أنظارهُ إلى ميناكو التي كانت تبدو شاردةَ الفكرِ بما لا يعلمهُ أحد
ربما العشاءُ الذي فاتَها بسببِ دعوةِ وسام ؟
وقد ظهرَ الغضبُ جلياً على محياهُ عِندما فُتحَ البابُ وقد ولجت سيلفر
إلى الداخلِ برفقةِ شيشكو و ناغيتا .. يضحكنا وهنَ يكمِلنا الحديثَ
المُستمرِ للحظة دونَ أن يعطينا المُبالاة لوسام الذي صَرخ بسَخط :
- التأخرُ ممنوع ! قلتُ هذا سابقاً صحيح ؟!
أنتفضَ جسدهُ عِندما شعرَ أن الجميعَ ينظرُ إليهِ بحدة .. ما أرادَ حتى أن
يستديرَ ليشهدَ المَنظرَ القابعَ خلفه والذي ما جسدَ إلا وحوشاً ترغبُ
في إمحاقِ وجودهِ إذ لا يحقُ له التحدثُ عن الوصولِ المُتأخِر.
تنهدت حُور وهي لا تعلمُ كيفَ يعملُ عقلُ غريبِ الأطوارِ هذا ومنِ دونِ
سابقِ انذار أخرجت الأموالَ التي في حقيبتها لتبدأ بالعَد !
وما أن فعلت شاهدت سكارليت و أرليت أمامها وبالمالِ يحُدقان
- أ-أرليت ! قَلبي باتَ مُقيداً بأغلالِ العِشق ..
- لا يوجدُ ما هو أشدُ جمالاً من الأموالِ التي تسبحُ فيها الجثثُ سكار !
هزَ ايسبادا رأسهُ وهو يظهرُ كاملَ أسفهِ على الفتاتينِ الواقفتينِ هِناك
وقد قررَ أن يكونَ من المُراقبينَ فحسب للِيوم.
- يا حُفنةَ الحمقى .. هل مُرادكم مقصلةٌ أم خازوقٌ عليهِ تعلقون ؟
أرعبتهم تلكَ العبارةُ التي نطقَ بها وسام فجأة وقد بدى كمن طفحَ كيلاً
وما عادَ يدلُ للصبرِ طريقاً ! صمتَ الجميعُ ليبتسمَ هو برضا.
بدأ بالحديثِ ليشرحَ ما ستدورُ حولهُ الأمسيةُ بينما يستمعُ الجميعِ
إليهِ حتى دخلت كِريس ببعضِ المأكولاتِ بين يديها والبراءةُ
تتضحُ على تقاسيم وجهها وهي لم تُدرك أنها قد قاطعت
وسام تواً ! أبتسمَ بشيطانيتهِ البحتة وقد قررَ أن يقيمَ على هؤلاءِ
هيجاءَ لا ينجُو منها أحدٌ حتى أردفت لايتُ بهدوء :
- لا تمِسها بسوء وسام ، فأنتَ أولُ من تأخر.
تم إنقاذُ حياةِ كريس عِندما نُطِقَ بهذا وما علِمت شاردةُ الذهنِ
بهذا أبداً إذ أكملت طريقها لتجلُسَ بجانبِ سيلفر التي باتت تفكرُ
وهي تنظرُ صوبَ أرليت.
- يجبُ أن أحضرَ الحراسةَ في المرةِ القادمة ! بما كانَ يفكرُ وسام
إذ أحضرَ من في رقتي وبهائي إلى هذا المكان ؟
أومأت كريس برأسها بغيرِ مُبالاة لتِكملَ وجبتها التي لم تتضمن إلا
السُكريات. رفعت تِيموشي يديها لتشيرَ لوسام بإكمالِ ما بدأه
كانَ حقاً مديناً إذ أظهرَ أحدهم اكتراثهُ حيال الأمر !
لم تقم رسامة بما يذكرُ غير الاستماعَ بهوادة ، وقد بدت على أيةِ
حال من النوعِ الذي يغلبهُ الطابعُ الخجول.
وبينما يتحدثُ وسام قامت ناغيتا بصنعِ طائرة ورقية لتطِلقها في الهواءِ
وبالسرعةِ المطلوبة اصطدمت برأسه ! شهقت وقد أرادت الهربَ
من المكانِ إلا أنهُ بها أمسك ليذيقها الألمَ بضربةِ قبضتهِ التي أصابت
رأسها ! وبسرعة اقتربت سكارليت مُعقبة : بابا أريدُ مالاً !
لم تحصل إلا على الضرباتِ من سياطهِ التي ما علمت من أينَ أخرجه
لتتوحدَ في زاوية مع ناغيتا التي ما قصدت ما حدث .. أو رُبما فعلت !
أستفزهُ ضحكِ شيشكو المُبالغِ فيه إذ أعجبت بما جرى للتو
و ربما كنت تضحكُ متهكمة على ناغيتا و سكارليت !
انبلجت عيناها باندهاش عِندما أمسكتها أرليت من يديها لتردفَ
بهيام : دعيني أقتلعُ رأسكِ يا جميلتي شيشكو !
- أرليت !
ابتعدت بضجر عِندما سمعت صوتَ حور المُحذر لتكمحَ ميناكو
رأسها قائلة : هل بدأ شيءٌ ما ؟
ضاقت عينا وسام بسأم ليُجيبها بجمود : عُودي للنوم.
- أنتم ليسَ لدي اليومُ بأكمله .. تعلمونَ هذا صحيح ؟
نطقت لايتُ بهذا والجديةُ تتضحُ على محياها ونبرتها التي تضمنت
وعيداً لم يلحظهُ الجميع. أكملَ وسام شرحَ ما سيتمُ في الأمسيةِ
و توقفَ عندما أيقنَ أن فكِرتهُ للجميعِ قد وصلت.
لم تكن بالأمسيةِ القصيرةِ حقاً والجميعُ بها قد أستمتع
ميناكو كانت تشعرُ بالضياعِ في مُعظمِ الوقتِ إذ لا تعلمُ عما يتحدثُ
هؤلاء ، بينما شيشكو كانت للجلبةِ مُحدثة إلا أنها قد تركت المُهجةَ
تطوفُ في المكانِ بلا توقف. تيمو كانت فحسب ممُتعة بنظرِ الجميع
وكان من المؤسِفِ حقاً أن تضطرَ لتركِ المكانِ مُبكراً !
تواجدُ لايتُ زرعَ السعادةَ في القلوبُ فـلها رونقٌ لم يستطع
أحدٌ استبدالهُ عِندما أجبرت على الخروجِ هي الأخرى.
فاوليت كانت فحسب بشوشةَ الوجهِ على الدوام وهي تراقبُ شجارَ
سكارليت و أرليت وتُلقي التهكماتَ على الاثنتين !
رسامة رُغمَ هَوادتِها قد امتازت بالنشاطِ والحماسةِ التي راقت للجَميع.
ايسبادا كان حقاً مِن المُراقبينَ فحسب ، إلا أن وجودهُ بحدِ ذاتهِ كان
يمنحُ شعوراً جيداً للمتواجدين في المكان.
كريس ظلت تتناولُ السكرياتِ حتى قامَ وسام بسحبِ الأكياسِ من يديها
ليتركَ بهذا جُرحاً عميقاً في قلبِها ، وقبلَ هذا هي رسمت الابتسامةَ
على وجوهِ الجميعِ بتعليقاتِها الخرقاءِ اللطيفة.
سِيلفر كانَ لها سِحرها الخاصُ والجذابُ وقد أوقعت الجميعَ في عِشقها
بلا شك مع تعليقاتِها الجذابةِ التي يصعبُ عليكَ تركها دون انصات !
حُور بقية تعدُ أمَوالها ببرود بعدَ أن ظفرت بالمتعةِ التي كانت تبحثُ
عنها و بجوها اللطيفِ فحسب كانت ممن يجذبونَ الأنظارَ بحق.
ناغيتا كما هو معتادٌ منها قد أجبرت الجميعَ على الضحكِ والاستمتاعِ
وقد حرصت على ازعاجِ وسام و أرليت كِلما أتيحتْ لها الفرصة !
أما أرليت فكانت تضيعُ الوقتَ بين الحينِ والآخر في المحاولاتِ البائسة
لقتلِ نصفَ الحاضِرين وتعذيبِ النصفَ الأخر حتى
أجزموا بجنونِ عقلها الأكيد.
و سكارليت كانت فحسب تفكرُ بمقدارِ المال الذي تستطيعُ الحصولَ
عليهِ من وسام أو حُور !
وسام فحسب كان يعتقدُ نفسهُ أنضجَ من جميعِ المُتواجدينَ هنا
يضحكُ بغرور وهو يفكرُ بمدى روعةِ نفسهِ دونَ أن يعي أنهُ بالنرجسيةِ
مُصاب ! على أيةِ حال هِو حقاً قد أمتعَ الجميعَ اليوم وبهذا كانَ راضياً
حقاً ، إذ رسمُ الابتساماتِ كان طموحهُ وقد نجحَ في هذا.
ودَ لو تستمرُ هذه اللحظاتُ لمدةٍ أطولَ قليلاً فحسب .. إلا أن شقيقتهُ
الصُغرى قد أتت في نهايةِ المطافِ لاصطحابهِ للمنزل.
- THE END -



ما أدري ليش كان عندي اعتقاد أن وسام راح يتأخر
و كتبت عن كل واحد فيكم من وجهة نظري بس "$
وأسفة لأني ممكن نسيت البعض .. أو ما قدرت
أكتب عن البعض
في النهاية ما أعرف الكل
xD بس أشكركم كلكم
على تفاعلكم أمس كان من جد شي جميل
وشكراً لوسام على الفعالية مرة ثانية "$
يلا هاتي فلوس يا ولد
إيمان كذا بس كان ودي أطلعها في النهاية ما أدري ليش
المهم ما راح أثرثر كثير أهم شي خلصت مهمتي *تنحاش*
في أمان الله




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
  #660  
قديم 03-29-2015, 12:24 AM
 
تغلق وتبقى في القسم
__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمى انتِ شمعة حياتى(مشـــــــــــ فى مسابقة تصفح عالمك وأرنا ما بين يديك ــــاركتى) β£ặčķ-Řǒŝě• أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 08-12-2014 03:56 PM
°¨¤°¨¤°¨¤مسابقة¤تصفح قسمك وأرنا¤ ثمرات جهدك¤¨°¤¨°¤¨° darҚ MooЙ روايات و قصص الانمي 41 12-06-2013 06:16 PM
ثمرات الإستغفار moon light نور الإسلام - 4 04-02-2007 12:43 AM


الساعة الآن 06:04 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011