بسم الله الرحمن الرحيم
الحب ... لا أجد تعرفا لهذه الكلمة بالظبط بالنسبة لي هي الألم و الحسرة و التفكير اللامتناهي بالفراق الذي قد لا يحصل أصلا .. و يبقى هذا رأيا شخصيا
المسألة فقط هي أنني فتاة مجروحة لا أكثر ... نعم أقرت بهذا أخيرا ، صحيح أنني نشأت على التصرف كالصبيان و لطالما كنت صلبة و لا شيء يحبطني بسهولة و لكن أنا فتاة أيضا و... تعرفون قصدي
على كل أحاول تدارك أنني مع شاب آخر و أبدأ قصة معاناة أخرى ، صحيح أن الامر تقريبا لم يكن يبدي إذ أنني لم أرد جرحه و لكن أنا أتولى زمام الامور و لن أسامحه إن تجرأ على فعل شيء يؤذيني
رن الجرس و خرجنا من الصف و أنا أسير للخارج انتبهت للشاب الذي أتى إلى جانبي....
آدريان:"أخيرا "
آن:"كدت أختنق "
آدريان:" و أنا أيضا ، لأكره اللغة الفرنسية "
آن:"حقا ؟ أنا أعشقها ، أكره الرياضيات "
آدريان:"تمزحين ؟"
آن:"أبدا ، دعنا من موضوع الدراسة أرجوك "
آدريان:"حسن ، لديك مشاريع الليلة ؟"
آن:"تعرف أنه لا يمكنني السهر "
آدريان:"لكنك كبيرة "
آن:" أعرف ، منذ مغادرة أصدقائي لم يعد لدي رفقاء لذا اعتدت البقاء في البيت حتى بعد الدراسة "
آدريان :"فهمت "
آن:" أنا ذاهبة للمكتبة الآن ، سأستعير بعض الكتب "
آدريان:" سنذهب سوية ، ما رأيك ؟"
آن:" لا مانع " و كأنه بإمكاني أن أمانع أصلا
وصلنا للمكتبة و دخلت بمفردي إذ أنه قرر البقاء خارجا و لا أعرف لم ؟ المهم استعرت كتابا و خرجت
آن:"إنها تثلج "
آدريان :"نعم ، سمعت أن الغد قد يكون يوما مغلقا لأن الثلوج ستتساقط بكثافة الليلة "
آن:"جيد "
آدريان:"آه تذكرت ، رقم هاتفك " هنا ضربتني صاعقة فجأة ... أنا أبالغ فقط ربما لأنني لم أعتد إعطائه لأي كان لا سيما أنني غيرته حديثا لذا ابتسمت بوهن و أعطيته له بصعوبة
اتصاله كان أمرا واردا و أنا لم أرد أن انشغل عن واجباتي أو حتى كتابي الذي استعرته لذا أغلقت هاتفي و شغلته صباح اليوم حيث كان يوما ثلجيا و المدرسة مغلقة
نزلت للإفطار
آن:"صباح الخير"
الأم:"صباح الخير ، تأخرت في النوم "
آن:"كنت أعرف أنه سيكون يوما مثلجا"
الأم:"و كيف؟"
آن:"من صديق ، أين رقائق العسل ؟"
الأم :"نفدت ، سأذهب لشراء المزيد "
آن:" أتعرفين ؟ لا داعي لذلك سأكتفي بشرب العصير"
الأم:"كما تشائين ، والدك اتصل صباحا و قال بأنه لن يتمكن من العودة لأن الطرق مسدودة ، لم لا تذهبين للتسوق من أجلي ؟"
آن:"طبعا ، أكتبي ما نحتاج ريثما أرتدي ملابسي "
االأم :" سأفعل ، أسرعي "
في ذاك الحين ارتديت سروال جينز أزرق و معطفا أسود يصل لفخذي و جزمتي السوداء و نزلت ، كنت أتمشي في الطرق و أراقب الأطفال كيف يجرون و يقفزون و يستمتعون بكل ذرة ثلج تنزل ، أرى الكثير من رجال الثلج كما أرى نفسي معهم أذكر تلك المرة التي صنعنا فيها رجل ثلج ، أنا تبرعت بقفازي و نانسي بقفازها الآخر أما ماكس فقد تبرع بوشاحه و ستيفن قبعته و التوآمان أحضرا الجزرة و الأخشاب ... قطع حبل أفكاري صوت الهاتف يرن و رقم غريب
آن:"من معي ؟"
آدريان:"إنه أنا فقط كيف حالك ؟"
آن:"أنا بخير ماذا عنك ؟"
آدريان:"بأحسن حال ، ماذا تفعلين ؟"
آن:" ذاهبة للتسوق "
آدريان:"بعدها ؟"
آن:"لا أعرف ربما علي أن أراجع بعض الدروس ، اقتربت الامتحانات" كان بودي فعل كل شيء لأتهرب منه
آدريان:"آآه تدرسين في العطلة أيضا ؟"
آن:"علي ذلك ، أنوي الذهاب لنيويورك تذكر؟"
آدريان:"نعم نعم أيا كان " لاحظت أنه انزعج
آن:"لم ؟ هل لديك مخطط ما ؟"
آدريان:"أردت الخروج و الترفيه عن نفسي قليلا ...معك "
آن:"أين تود أخذي ؟"
آدريان:"لا أعرف ،لم أظنك ستوافقين " هنا شعرت بتأنيب الضمير ، أنا أبعده عني و أظنه قد كشف أمري
آن:"و الحل ؟"
آدريان :"سأنتظرك عند بوابة المتنزه "
آن:"سأكون هناك في ظرف نصف ساعة "
عدت للبيت بعد أن أنهيت تسوقي ، لم أغير ملابسي فقط جعلت أمي تظن أنني ذاهبة لملاقاة صديقة و ذهبت للمكان الموعود في أسرع وقت لأجده هناك
آن:" أتيت بسرعة "
آدريان:" لا بأس ، أين تريدين الذهاب ؟"
آن:"فاجأني"
آدريان:" لا مكان هنا لا تعرفينه ، هل تناولت إفطارك ؟"
آن:"تقريبا "
آدريان:"ههههه أنا لم أفعل لنذهب "
تمشينا قليلا لمقهى قريب ، الساعة الآن .... العاشرة و خمسة عشر دقيقة... ثلج و ثلج و ثلج و لا زال يتساقط بهدوء ، هناك شيئ أحس به ، عندما تتساقط الثلوج لا تجلب معها ذاك البرد القارس ، أرى كثيرين يتجولون في يوم العطلة هذا ، أحب هذه الأيام ، أشعر أنني حرة أشعر أنني جزء من الشتاء ، سأفتقده حتما .. قاطني صوت قائل
.....:"ماذا عنك آنستي؟"
آن:" أ.أ... شوكولا ساخنة من فضلك " حمدا لله أنني انتهبت إلى أنه النادل و إلا لقلت :" ماذا تريد أنت ؟"
آدريان :"تشردين كثيرا"
آن:"عادة سيئة و لكن صدقني ، أشرد في أتفه شيء "
آدريان:"انتبهت للأمر ، كثيرا ما يرن الجرس قبل أن تنهي غدائك "
آن:" و أظطر للبقاء دون طعام " هنا أتى النادل ووضع الكوب أمامي و صحنا من المارشميلو بجانبه ، كنت أقذف الكرات في الكوب إلى أن انتبهت لآدريان الهاااااادئ جدا (الميت)
آن:"تشرب القهوة ؟؟؟"
آدريان:"نعم ، تمشي في دمي "
آن:" لا أحبها أبدا "
آدريان:"أنا على عكسك ، إنها مخدرات سمراء ستقتلني يوما "
آن:" لاحظت أنك هادى جدا "
آدريان:" بسبب القهوة ،لأنها تهدأ أعصابي و تجعلني أسترخي كما علمتني شيئا "
آن:"و ما هو ؟"
آدريان:"الصبر ، لأنها لا تشرب على عجل ، هي شقيقة الوقت ، تفتح الذهن و تعيد الذكريات "
آن:"واااو "
آدريان:"ما الامر؟"
آن:"هناك الكثير لا أعرفه عنك ، الكثير المفيد ، أنت نوعا ما حكيم "
آدريان:" ستعتادين الامر " أنا كنت على عكسه، أرمي كرات المارشملو في الشكولا و لا أصبر أبدا حتى أحترق من لسناني و أطظر لشرب الماء البارد بعدها ، و هنا يبدأ ألم الضرس بسبب الحرارة و البرودة...أعرف أن هذا محرج نوعا ما لكنها عقليتي و حقيقتي و لكن أستطيع تغييرها ، فإن أحبني حقا فسيحبني بعيوبي
آن:"قل لي إيدي ، هل عشت قصة حب من قبل ؟"
آدريان:"هههههه طبعا " وضعت ذراعي على الطاولة و أشبكت يدي ثم أسندت ذقني عليهما
آن:"احك لييييييي"
آدريان:"ههه الامر محرج بعض الشيء و القصة طويلة و تافهة "
آن:"أمامنا اليوم بطوله "
آدريان:" حسن لكن لا تنامي "
آن:"هههههه أبدا ، تفضل "
آدريان :"حدث الامر الصيف الماضي ، استأجر والدي بيتا على أن ننتقل إليه إذا ما استقررنا هناك"
آن:"نعم ، واصل "
آدريان :"سار الامر على ما يرام في البداية ، حصلت على غرفة خاصة ، و هي أكبر و إطلالة جميلة ، البيت واسع أكثر من الشقة كما يتكون من طابقين لذا ... استقررنا ... تقريبا "
آن:" و لم عدتم ؟"
آدريان:" سأصل لذاك الجزء ، صباح اليوم الأول ... ( تررررررررررن ترررررررررررررررن
..........:"أمي ، افتحي الباب السخيف "
الام:"أماكان بإمكانك فحته يا كسول؟"
آدريان :" سأفعل أنا ... " فتحت الباب لأجد أنهما امرأة و ابنتها
السيدة:"صباح الخير ، أنا السيدة بيترسون ، أقيم في البيت المقابل و هذه ابنتي ريسا مرحبا بكم في الحي " ألقيت التحية و ناديت على أمي بعدها ذهبت لأغير ملابسي و عدت
الام:"آدريان عزيزي "
آدريان:"نعم " و لاحظت أن السيدة و ابنتها هنا "
الأم:" ريسا تريد أن تريك الأرجاء هنا ، لم لا تذهبان معا "
آدريان:" لا مانع " خرجت مع الفتاة و بدأنا نتجول في الأنحاء ، كانت فتاة بسني ذهبنا للمدرسة و المتنزه و المكتبة و أرتني كل الأماكن ،اعتدت الأمر ، كل يوم أخرج معها إلى و هناك ، كانت فتاة جميلة ،مرحة و اجتماعية ، قدرتها خارقة على تشكيل صداقات و..... دعوتها للخروج "
آن:" نعم أكمل "
آدريان :"موعد .. اثنان ... ثلاثة و الغريب أنها توافق كل مرة ، إلى أن بدأت قصتنا معا ، كان الأمر سرا أو هذا ما حسبته أنا ، على كل أنا كنت أقع في حبها يوما بعد يوما لقاء بعد لقاء نظرة بعد أخرى تقتلني ، و جاء اليوم الذي عاد فيه شقيقتها من الجيش ، أقامو حفل شواء كبيرة و بدت رائعة تلك الليلة ... و لكن لا شيئ يخفى على أختي .أخخخ"
آن:"هايدي ؟"
آدريان :"ذكر اسمها يجعل رأسي يؤلمني ، على كل "
هايدي:"واااو ، تندين رائعة الليلة يا ريسا "
ريسا :"أشكرك و أنت أيضا ، أين آدريان ؟"
هايدي :"لا أعرف ، ربما يتجول ، لم تبحثين عنه ؟"
ريسا:"لم أره اليوم أبدا ، كنت مشغولة بالتحضير للحفل و لم أتصل به "
هايدي:" و ما الداعي لتتصلي به ؟"
ريسا :" هههه هل يمضي يوم لا تتصلين فيه بخاطبك ؟"
هايدي:" لا و لكن آدريان ليس خطيبك .... صحيح ؟"
ريسا:"ههههه نعم ، لكن قد يصبح ، نحن نتواعد حاليا "
هايدي :" مـ..ماذا ؟ "
ريسا:"لم تفاجأت ؟"
هايدي :"هههه لا شيء مطلقا ، أنا فقط استغربت الامر، فليس من عادة ذاك الابله مواعدة الفتيات "
ريسا :"ههههه إليك الجزء الصادم أكثر من كونه مفاجئا ، هو يعشقني حد الجنون "
صدقا إن كنت أعرف أختي هايدي كما أعرف أختي هايدي .... فهي فتاة مجنونة و تغضب بسرعة لا سيما أنها تستسطيع أن تميز الشخص من وجهه إذا كان صالحا أم طالحا منافقا أم طيبا ....
هايدي :"أخبريني ريسا ، هل تبادلينه نفس المشاعر ؟"
ريسا :"هههههه تعرفين أنني لست من النوع الذي يحب لذا ..."
هايدي:"إنه شقيقي الأصغر "
ريسا:"و إن يكن يبقى شابا كالشبان ، لا تقولي لي بأنك تأثرت "
هايدي :" أنت فتاة لعوب و ستبقين عانسا مدى الحياة "
ريسا :" ماذا الآن ؟ هل انزعجت ؟ كنت تضحكين حين أحكي لك عن الآخرين ، أما الآن فانزعجت لأنه شقيقك ؟"
هايدي:"أيتها الوقحة الحقيرة ، لو تسنت لي الفرصة لقطعتك إربا هنا الآن و لكن للأسف "
ريسا:" هذا سيؤثر على علاقتي بشقيقك كما تعلمين "
هايدي:"فلتذهبي للجحيم "
و غادرت هايدي
آن:"ألم تعلم أنت ؟"
آدريان :"انا ؟ علمت تلك اللحظة بالذات حكت لي كل شيء ، هايدي و ريسا صارتا صديقتان و تحكيان لبعضهما أسراراهما ، أخبرتني عن كونها فتاة تغير الرجال عندما تمل و الحب لا يعرف أي صلة بقلبها و انا المغفل الذي ظننت أني ساجعلها تحبني "
هايدي :"كما قلت لك أخي ، أنه العلاقة الآن و فورا "
آدريان :" لكن...." و رن الهاتف "
ريسا:" مرحبا عزيزي ، أين أنت ؟"
آدريان:"في البيت ، هل تحتاجين شيئا ؟"
ريسا :"أين هايدي ؟" كانت واقفة امامي تترجاني بعيونها ان أنهي العلاقة و لكن خطر ببالي أمر آخر ، إن فعلت فهي لن تحس بشئ فقلبها بارد قبل كل شيء
آدريان " في حفلتكم ، ألم تأت ؟"
ريسا:" أنا أبحث عنها منذ وقت ، هلا أتيت ؟ أشعر بالملل من دونك "
آدريان:"هههههه سأكون عندك بعد ثوان "
هايدي :"ماذا أخبرتك ؟"
آدريان:"لا شيء مهم ، أنا ذاهب للقاءها "
هايدي:"أيها المغفل ، أين كرامتك ؟"
آدريان:" إن قطعت علاقتي بها هكذا فحسب فستذهب أكثر من كرامتي ، دعيني أتصرف بنفسي "
هايدي:" كما تشاء ، انا لم أعد أستطيع البقاء هنا ، المكان بعيد جدا عن مقر عملي و آندي أيضا ستذهب معي ، ظننت أن الامر يهمك "
آدريان:" ستعودان للشقة ؟ جيد ، لألحق بكما في أقرب وقت "
آن:" ماذا بعد ؟"
آدريان :" ليس الكثير ، بدأت أخفف من اهتمامي و اتصالاتي بها قلت كما لم أعد أدعوها لأي مكان لذا فهمت الامر و قررت قطع علاقتها بي "
آن:"هذا كان صعبا صحيح ؟"
آدريان:"هههه أبدا بالمرة ، التجاهل يا آن ينسيك في أشخاص كنت تهتمين لأمرهم كثيرا ، تناسين تناسيت حتى نسيت "
آن:"ثم ؟"
آدريان:"حدث أفضل شيئ ، هايدي تزوجت و آندي خطبت لذا قررنا العودة للشقة بعد أن سئمت أمي تنظيف المنزل الكبير بمفردها ... على كل مهما تكن حياتك رغيدة تكن الحياة التي عشتها قبل أفضل "
آن:" يمكنني تعلم الكثير منك "
آدريان:" حقا ؟ لم أعرف أنني ذكي لهذا الحد "
آن:"لو استثمرت هذا الذكاء في الدراسة لكنت الأول "
آدريان :" بالمناسبة ، بشأن ذهابك لنيويورك ، فكري بالأمر ، قد تجدين أنه من الأفضل لك البقاء هنا "
آن:"سأفعل ، لأن الفكرة بدأت تدخل في ذهني ، على كل أريد التجول خارجا ، هل تمانع ؟"
آدريان :"أبدا ، هيا بنا "
حديثي مع آدريان الحقيقي جعلني أرى شخصا آخر ، شخصا خفيا لم يبد من قبل
قررت منحه و منح نفسي فرصة جديدة لأبدأ صفحة جديدة و مع شخص جديد لكن هذه المرة .. سأتصرف بذكاء أكبر
في أمان القادر

__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]

حجز و لي عودة باذن الله تعالى

اعجبني لوول ..لكنه قصير نوعا ما....ههه ربما لانني اشتقت لبارت جديد اراه قصيرا...
على كل يبدو ان ان و ايدي بدا يتفاهمان...مع انني لم احب ايدي كثيرا ...هههه ولا اظن سافعل ..
شكرا لاكمالكي لها وبانتضار المزيد المزيد المزيد ان شاء الله تعالى ...
في حفظ الله تعالى

اتمنى ان تنزلي البارت بسرعة ...
الله يحفظك ختي

السلام عليكم
كيف حالك عزيزتي ؟
إن شاء الله بأحسن حال
واااااو الثلج
لقد أضفى سحرًا بهيجًا على روعة البارت
أظن أن آن بدأت تتعقل فعلًا
ربما أرديان شخص جيد .. تبًا هذا سيصيبني بالجنون >.<3
أعجبتني شخصيته هنا فهو هادئ ربما يشبهني خ
عدا جزء القوة فأنا أشربها دفعة واحدة و نادرًا أيضًا
على الأقل هناك شخص لم يخيب أملي بعد "ماكس" أتمنى حقًا ألا يتغير
ربما سيحاول الوقوف في طريق آن من يدري
و ربما يساعدها أيضًا لكني لاحظت كرهه الشديد لآدريان خ
أتوقع أن تحدث أشياء جيدة لآن
و بالطبع حياتها لن تخلو من المصاعب و تدخل أصدقائها المستمر
أتحرق شوقًا لظهور آيزك من جديد ومعرفة كيفية تغيره ربما أصبح يتاجر في الممنوعات
أعتذر حقًا على تأخري في الرد
فهذه الفترة أصبح دخولي شبه منعدم
سأنتظر البارت القادم بشوق
واصلي إبداعك
في أمان الله