عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree142Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 11-13-2015, 03:55 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/10_06_15143395219705963.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


بسم الله الرحمن الرحيم
كالشياطين خُلق مَلاك الهِندوسْ هَذهِ المَرة , خِلاف لقرونٍ مَضت !
كجحيم سَحيق لا يُبَالي , كحِصن مَديد يفْتحُ أبوابهُ للأعْداء ,
كسِلاحٍ فَتّاك يَرمي بالرصَاص على حَامِلة !
الهِندُ تُريدُه حامياً ! لكن هذهِ المرة ما مِن حامي ! ما مِن حامي !
خَذَل بقتلةِ لأكثَر مِن المَسمُوح , سيُقتل كعِقاب !
ولن ينجو إلا بعد المَتاب ! وستُدَون كمُعجِزة إن تاب !
..
الفصل الثاني: {إنها لمجزرة قد بدأت !! }
في عتمة الليل , توغلت الشياطين عالماً للبشر , بسبب غفلة ملاك الهندوس , المفترض أن يكون الملاك كدرع للبشر , لكن وآ أسفاه هذه المرة أُختير كسلاحٍ ضدهُم .
كشر شيطانٌ خبيث عن أسنانهِ المتعطشة للدماء ! وقف لبرهه يتمعن في عيني المرتعبةَ امامة ! أبجم فمها بنظرات عينية المهيبتين , ثقِل لسانها رُعبا فلم تعد قادرة على الصراخ , ابتسم الشيطان بجشع لينقض بعدها على المرأة التي بدأت لتوها بطلب النجدة , غرس بأظافره المدببة مخترقا صدرها إلى قلبها , توقفت عن الصراخ و تصنمت ! لقد لاقت حتفها ! صعدت روحها للسماء متخلصة من هذا الجحيم , وتبقى جسدُها , إلى أن لاقى مصرعهُ هو الأخر جوف ذلك الشيطان !
ليست تلك المرأة هي الوحيدة التي افترستها الشياطين ! هنالك آخرون من مختلف الأعمار قد حصل لهم أمر مماثل , أُذيع الخبر في الصحف والقنوات الفضائية وما ماثلها !
أُمِر الجميع بالتزام المنازل ليلاً , هكذا واجه بيكرام مشكلة في محاولة الخروج من المنزل , هو لن يقلق على نفسة فهو يجيد الدفاع عن نفسه ! القلق كُله من نصيب موهيني !
..
أمام ملهى كالكُتا انتظرت , تأخر عليها أحدهم !ملت الانتظار فليس الصبر أحد خصائصها ! فكرت بالاتصال به ! أخرجت هاتفها بالفعل لم تكن تعي أنها لم تحصل على رقمه بعد ! مطت شفتيها بانزعاج شديد حالما أدركت ذلك !
همست :_ أي نوع من الغبيات أنا ؟ لم أخذ رقمه !
من الأذن للإذن أتسعت ابتسامتها المرحة حالما رأته , اقترب منها فأمسكت بذراعه بعفوية ! لم يتفاجأ ! في الواقع ظن المزيد ! فهي تعتقد أنهما فعلاً في موعد ! ليس لرؤية دونور !
قالت سونام بابتسامة لـبيكرام: هه , لقد كُنتَ تُحذر موهيني من التأخر !
بابتسامة مصطنعة تخفى القلق تحدث :_ أعتذر عن التأخر , هل شاهدتي الأخبار؟
مطت شفتيها وكأن الأمر لا يهمها : أية أخبار ؟!
سحب ذراعة من بين يديها وقال قلِقاً :_ أخبار انتشار الشياطين وتوغلها لعالم البشر ! لقد أختفى ما يقارب العشرون شخصاً , ويُعتقد أن هذا بسبب الشياطين اللعينة !
تجاهل صدمتها , التفت ناحية باب الملهى وأخذ يتقدم قائلاً : سأحذر موهيني!
شعرت سونام بوخزة أليمة في قلبها , لم تكن إلا بسبب شعورها بالغيرة , حاولت ألا تعطي للأمر بالاً وأسرعت لتقول :_ حسناً سآتي معك !!
الاختلاف في نبرة صوتها كان واضحاً , انتبه بيكرام على ما فعلة , لقد جرح مشاعرها ! نظر لعينيها التي تكاد أن تدمع , تحاول سونام ألا تبدي غيرتها , هي فعلياً لا تستطيع أن تحسد موهيني , فقط تتمنى لو كانت هي الوحيدة في قلبه عوضاً عن موهيني التي لا تابة لأمره بتاتاً!
أراد بيكرام تصحيح الوضع , فقام بما يتقنه , التملق :_ آه صحيح ! إن الساري الذي ترتدينه يعجبني !!
ما كادت تصدق ما تسمع , يمتدح بيكرام مظهرها فعلاً , حلمها تقريباً يتحقق !
انزلت رأسها بخجل وتمتمت :_ كُل ما كنت أريدهُ أن يعجبك !
ضحك مصطنعاً ثم بادر بالقول :_ لقد أعجبني فعلاً !
امتص غيرتها بهدوء , لا يريد المشاكل لموهيني بسبب غيرة سونام ! سيجاري سونام و يتملق , لن يمِل ! فالتملق هو الشيء الوحيد الذي يحترفه ! بالإضافة الى أن ذلك في مصلحة موهيني كما يعتقد !
أمسك بيدها , لم تصدق ! رفعت عينيها لتراه يبتسم بجاذبية قائلاً :_ تعالي ! لنحذر صديقتك موهيني !
كم مِن البلاهة تمتلك سونام لتنطلي عليها خُدعة بيكرام يا ترى ؟! هي صدقته فحسب , هي فقط تعتقد أنه لا يكذب ! أخرجَ أفكار سيئة من رأسها , فتوهمت أنه قد يبادلها مشاعِر الحب !
كاد بيكرام أن يدخل الملهى , لكن استوقفه خروج عشيقته موهيني برفقة دونور , اشتم بيكرام رائحة الخمور حالما مرت موهيني من امامة ! أدرك فعلاً أنها قد أكثرت من الشرب , قلق كثيراً لأجلها ! الشياطين تعم كالكُتا ! مُحال النجاة منهم واعية ! فما بالك إن كانت ثَمِلة ؟! جُل ما أرادة هو أن يتبعها إلى منزلها , ليضمن وصولها آمنه !
شد بقبضته على يد سونام حالما رأى دونور يعانق موهيني مودعاً إياها ! تطاير الشرر من عينيه ! الغيرة قد ملئت قلبة ! كيف يتجرأ دونور ويلمس عشيقته ! أراد فقط أن يقتله ! لولا تماسكه لأعصابه لفعل !
ذهب دونور من جهة عاكست طريق موهيني , وذهبت موهيني بطريقها !وبدون أي تردد لحقا بها !
..
في صالة كبيرة سوداء زادتها حلكة الليل رعباً , تجمع الكهنة ! إنه لأمر طارئ ! ولابد من اجتماعهم , لا تختلف هيئاتهم كثيراً , فجميعهم بلحى بيضاء كثيفة , وجسد نحيل وملامح عجزة ! الاختلاف الوحيد هي العلامات التي يضعونها على جباههم !
ترأسهم كبيرهم في السِن والعلم ! أكثرهم نُحلاً و وأشدهم تكهناً ! قليل الكلام وكثير التواصل بالعالم الآخر !
تحدث بصوته المجلجل :_ إنهُ لجحيم سيحل علينا إن لم نتصرف !
أنزل الكهنة رؤوسهم موافقين لحديثة وقد أقرو بالحقيقة المُرة ! أكمل بأسى مبهم :_ أجل , تخفضون رؤوسكم الفارغة ولا تفكرون بحل !
يعاتبهم على جُبنهم , هو محق تماماً ! فسيتسبب جُبنهم يوماً ما بدمار البشرية ! لقد فكرو بحلول مسبقاً لكن ؟ أي حلٍ سيوقف الشياطين بالله ؟!
أكمل :_ علينا التصرف مع هذه الشياطين , وأيضاً إيجاد ملاك الهندوس وقتلة !
لم تهتز أجسادهم ولا حتى شعره ! حتى على ذِكر القتل لم تتزلزل قلوبهم ! فهو الحل الوحيد لضمان سلامتهم ! يالـ الأنانية !!
تحدث كبيرهم مرة أخرى :_ ستظهر علامات على يد ملاك الهندوس اليمنى بلون رمادي داكن ! وعلينا البحث عنه بسرعة والقضاء عليه ! وسيبقى الأمر سرياً , نحن والاستخبارات الهندية فقط من سيعرف بالأمر !
قُضي اجتماع الكهنة , فتفرقوا جميعاً خارجين من الصالة السوداء , لم يتبقى سوى شاب في السابع والعشرون مِن عُمرة , قابع في أحد الزوايا بهدوء ! يدون كل شيء قيل وفُعل ! ليعطيها للاستخبارات الهندية ! هذا هو عملة , حضور اجتماعات الكهنة , تدوين كُل ما يحصل ! ثم إيصال المعلومات للاستخبارات ! فيحصل هكذا على المال !
أنهى ما كان يدونه , كاد أن يرحل هو أيضا لكن استوقفه اهتزاز هاتفة !
أخرجةُ فنظر لاسم المتصل " أمي" , تأفف بسخط , لا يحبذ اتصالات أُمة المتكررة !
أجابها :_ أهلا !
_ ماذا ؟! هرب بيكرام من المنزل ؟!
_ لا تبكي , سأذهب للبحث عنه !
_أمي لا تقلقي أعدك أنني سأجده !
_إلى اللقاء !
أغلق هاتفة وهرع للخارج يبحث عن أخاه المعتوه , كيف يهرب من المنزل والأوضاع الأن سيئة ! قد يقابل شيطاناً في طريقة فيصبح ضحية له ! أسماه بالغبي ! يهرب من المنزل ووالدته تكاد تصعق من القلق !؟ أي عقل يمتلكه بيكرام بالله ؟!
خرج " راهول " من القاعة الخاوية , انطلق إلى سيارته الصغيرة , صعد عليها بسرعة , ألقى ما كان بيده من الأوراق على الكرسي بجانبه بلا اهتمام , أدار المحرك فبدأت سيارته بالعمل !
أخرج هاتفة يبحث عن رقم أحدهم بتوتر , إلى أن وجدة ! نقر زر الاتصال وحدث احدهم : "سيدهارت ! "
_ أخبرني أين يقع جهاز التعقب بالرقم 4723 !
_ حسناً شكراً .
وببساطة هكذا عَرَف مكان بيكرام , بسبب أحد أجهزة التعقب التي زرعها به مسبقاً ! عندما كانت ثقته ببيكرام شبه منعدمة !
...
ملت موهيني التخبط يمنةً ويسرةْ متظاهرةً بالثمالة ! إلى متى سيتبعها بيكرام بحق الله !؟ و الأسوء أنه برفقة سونام ! لن يتركانها أبدا حتى يريانها تدخل باب منزلها ! أدركت الأمر ! وانزعجت منه !
تخللتها ابتسامه طفيفة ! حالما فكرت بسذاجة بيكرام ! إنه يحاول إظهار صدق حُبهِ لها ! يريد إثبات صدق مشاعرة ! هي تذكر ما قالته له حرفياً! :
" هه , أسمعني يا هذا ! أو كما يقولون "بيكرام" ! أنا لست أحد معجباتك التافهات ! ولست تلك التي تقع بالحب من أول وهلة ! يجب أن تثبت لي صدق مشاعرك ! ثم لاحقا سأفكر بك !و أنا لا أتوقع ذلك منك !"
مع النبرة المتعجرفة ونظرات الاستحقار , بالإضافة إلى الصفعة , أدركت أنها صفعته بقوة لدرجة أنه سقط على الأرض ! فكرت ! ربما ما كان عليها فعل ذلك به !
إنه شاب غبي قبل كل شيء ! يصدق تراهات الحب التي تمقتها موهيني ! فالحب لم يجلب لها سوى الألم !
نعتت نفسها بالغبية لأنها ذكرت اليوم الذي يزعجها ! لا تريد أن تفقد تركيزها إن أصبحت عاطفيه الأن , ألهت نفسها باللعب بأظافرها !
في الخلف يسير بيكرام برفقة سونام التي لم تكف عن الثرثرة ! يتظاهر بالاهتمام لأحاديثها بينما عقله منشغل بالتي هي امامة !
ضحكت سونام بخفة تبعها بيكرام بالضحك ليماشي حديثها, مع انه لا يعلم بما تثرثر به ! بادل سونام الابتسامة, شعر بأنها لحظه ساحره بالنسبة لسونام , أخذ نظره سريعة على موهيني ليتفاجئ برؤية شيطان جحيمي يحاول الانقضاض عليها بينما هي غافلة , اندفع إليها صارخاً بقلق : "موهيني احذري !! "
التفتت موهيني لتدرك ما خلفها من سوء , رفع الشيطان ذراعه استعداداً لقتلها ! بيكرام يهرع الى موهيني لينقذها من الشيطان ! لكنه لم يفلح ! سونام تصنمت على حالها , هي ضعيفة القلب , لا تستطيع التصرف عندما يتعرض أحدهم للقتل ! جُل ما فعلته هو السقوط بغير وعي على الأرض !
ببراعة ابتعدت موهيني عن قبضة الشيطان , ركلة قويه وجهتها لرأسه فجثى على الأرض متألماً ! رأى بيكرام كل ذلك ! فاسترخى قليلا لأن الخطر ابتعد عن موهيني !
توقف عن الركض وأخذ نفساً عميقاً , لكن موهيني أسرعت أليه قائله :" سيعود ليهاجمنا ! فلنهرب الأن ! "
تصنم مندهشاً ألم تكن ثملة قبل قليل ؟! ما الذي حصل لتعود لوعيها ؟! قطع جريان أفكراه اجتذاب موهيني لساعِده ! صرخت مجدداً لكن هذه المرة غاضبة :"تعال أيها الأحمق لنهرب ! "
إنصاع لكلامها وأخذ يجري ناحيه سونام الملقاة على قارعة الطريق , اقترب منها وحاول حملها , فساعدته موهيني على ذلك , فأخذا بالجري نيةً في النجاة !
عاود الشيطان الوقوف ! لم تكفي ركله موهيني لتجعله يستسلم ! بل أثارت غضبه وهو الأن لن يرضى سوى بقتلها ! أخذ الشيطان ينطلق ناحيتهم بسرعه هائلة ! لم توقفه سوى طلقة رصاص أصابت كتفه , وكأن من اطلقها تعمد عدم قتله ! فسقط الشيطان على الأرض جريحاً لا يقدر على الحراك .
كانت الدهشة جليه على وجه بيكرام وموهيني , مع بعض علامات السعادة بسبب خلاصهم من خطر الشيطان , التفتا للتعرف على هوية منقذهما , قد استشعرت موهيني بأنه مألوف لديها , عينيه الخاويتين , شعرة المبعثر , حركات جسده , كلها تبث هالة من القوة والهيبة اللامتناهية حوله .
تصنم بيكرام دهشة حالما تعرف على هويه منقذة , فهو لم يكن سوى أخاه راهول , تخللته ابتسامه طفيفة كان إنقاذ أخاه له شيء جميلا منه , لكن ابتسامته تلاشت حالما صرخ به راهول بعصبية : "حسناً أيها الغبي أخبرني الأن لماذا هربت من المنزل ؟! "
كم يكرهه بيكرام تلك النبرة التي يحدثها به راهول , لم يتردد بالإجابة محاولاً إظهار شهامة أخلاقه : "كنت في موعد مع أحدهم وهو لم يكن يعرف بأمر الشياطين وأنا أردت إنقاذه !! "
قهقهه صغيرة أصدرها راهول بداعي السخرية تبعها قائلا : "أنا لست والدتك لأصدق عذرك الواهي هذا ؟! "
لعنه بيكرام في خلده ! ما هذا الذي جعل راهول بعد عودته من نيودلهي لعيناً , إين ذاك الذي يلتمس أي عذر فيصدقه ؟! علقت غصة في حلق بيكرام , هو فعلا يحن لراهول القديم , لكنه الأن يمقت راهول ولن يجعله يهينه أكثر أمام عشيقته !
اعتدل راهول في وقفته وسأل بيكرام مجدداً : "فعلياً ألم تكن تمتلك رقم هاتف أحدهم هذا وتخبره بأن يحذر الشياطين ؟!"
أتاه الرد سريعاً وكانه تنبأ بهذا السؤال "لم أكن أملك رقم هاتفه ! "
زفر راهول الهواء باغتياظ , بينما بيكرام تزينه ابتسامه هادئة وكأن مغزاها اغاظت راهول أكثر , لمح راهول الفتاتان اللتان برفقة بيكرام , فهم الأمر برمته , ابتسم بخفوت كم يذكره بيكرام بذاته عندما كان بنفس السن !؟
أدار ظهره لبيكرام وبدء بالمشي نحو سيارته قائلا بجديه :" لك السماح هذه المرة , لا تكررها !! "
إعتبره بيكرام إنتصاراً .!




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم مززي ؟! ياريت بخير وعافية وما تشكون من بأس .
أولاً: أعتذر كثيراً في التأخر بالفصل , إهمال ومدارس وإختبارات وما إلى ذالك .
أتمنى يعجبكم من اعماق أعماق أعماق قلبي !
وتمطرو علي بردودكم الرهيبة إحكولي عن رايكم براهول ؟!
للأمانه أنا خاقتن معه للأخير ياخي مز وهيبه أحببببه !!
هههههههههه الزبدة رح تشوفو تعريف عنه في الفصل الثالث !
رح تشوفو صورة وجهه المز الخققي اللي يخرفنكم كككلكم !
عشان تشوفو التنسيق مضبوط حطو النتدى على التنسيق الأزرق clap1
وبعد يلا في أمان الله حبابيبي

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
ربِ هب لي مِن لدُنك رحمة



شظايا سنين | مدونة

التعديل الأخير تم بواسطة M O H E N I ; 11-14-2015 الساعة 03:47 PM
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 11-13-2015, 11:11 PM
 
حجز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخ ..اخ..وين كانت روايتك عني من زمان....
يختي حسيت نفسي بشاهد فلم هندي
انت مبدعة ...اسلوبك ..وصفك...سردك...
لازم يسوون قصتك فيلم ....ابداع يختي ...سيغمى علي ...
والله حسيت راهول شاروخ خان ...وطبعا مويني تخيلتها ديبيكا..هههههه...>عقل بوليودي خالص
نجي للمهم ...
التصميم رائع ....
الاحداث متسلسلة باناقة ...وصفك للشخصيات مدهش ....
عباراتك اصيلةة..جذابة ...
الغموض يلي يلف الرواية رائع ...
صنف الرواية ..من الاصنا المفضلة عندي والمنشودة لدى الجيل الجديد...
...
اعتبريني من المتابعن...
تمت الاشيء الحلوة ...
في امان الله
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
__________________

حينَ تتجاهلُ كوني لُغزاً....
فإياك وتجاهُلُ كوني همساتُ جنون....
مُدونتي||....тнιѕ ιѕ мє

التعديل الأخير تم بواسطة زينب- ; 11-13-2015 الساعة 11:46 PM
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 11-17-2015, 02:51 AM
 
##

فتاة ...*لحظة صمت* ... أصبحتِ أحد الكتّاب المُفضلين لديّ بالمنتدي *^* <3 تهانئي *تصافحك بقوة*
ممم هم اثنين أو ثلاثة بس x'DD
كح كح المهمز xD
سلام >تو ما افتكرت xD

الأسلوب جميل وغير ممل أبدًا وفكرة الهندي جديدة
دايم أشوف كوري ~.~
والعادي ياباني بهالقسم
وأنجليزي
أول مرة هندي
احذري الخطأ بين الهاء والتاء المربوطة

نروح للشخصيات

-بيكرام : شكلو يفهم فالناس ، مررة ... دبلوماسي x'D أو مُنافق :|
ما حبيتو وحبيتو ~.~شعور يسوده الغموض xDD ، العدالة أن يحب موهيني بالذات أحسن يستاهل xDD

-موهيني : المفروض متزنة بس حسيتها باردة أخشي أنها تحاول إلغاء عاطفتها :| بس أكشن xD حبيت "لنهرب يا أحمق" حسيت أشوفها xD

-سونام : لا تغار من موهيني وهيّ تعلم أن بيكرام يُحبها؟ ~.~ أنتيريستنج ، حبيت براءتها <3 بس كرهت سذاجتها أمام بيكرام *فيس حزين*

-ناندو : مززز xDD <كف
حبيته كلش ، شخصية وشكلو حلو *فيس خجلان*
وأيضًا ، صديق البطل :| >دايم أحب الشخصية المساندة مدري ليش xDD

-راهول : بالبداية ما حبيته بعدين حسيت نضجه كول :| ، أظن علاقة كره محبة ك بيكرام xDD

-حبيب موهيني المزيف "موندور" أظن ~.~ <اسفة إذا طلع غلط مقدمًا ×.×
: تعجبت أنو ضمها بهالفصل ظنيتو خدعة ~.~

-الشياطين : بدي أعرف كيف تخيلتيهم xDD <بقلبها رعب ههههههههه

البداية كانت تشد والاسترسال كان جميل
يعني أول مشهد "الكف اللي أخذو بيكرام" xDD دخلني جو


متابعة~
M O H E N I likes this.
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 11-17-2015, 03:38 AM
 
حجــــــــــــــز @.@
M O H E N I likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #45  
قديم 11-17-2015, 04:29 AM
 
يعني أخيراً حد رد ؟! الحمد لله الحمد لله
كل شوي وأدخل أشوف شح الردود هذا بإستانست مرة لما قريت ردوكم
كلكم ثلاثتكم أحيبكم ق
*كل واحد له قلبين* خذو قلوبكم ونفداكم

زينب-
جميلتي ياجميلتي يازينك بس أحسن وحدة قسم بالله !
أنا قاعدة اتخيلهم راهول هريثيك وبيكرام رانفير سينق وموهيني ديبيكا
أقلكم أنا أكتب سيناريو فيلم هندي بوليودي ومختاره الممثلين بعد وكُل شيء
إستانست وأنا أقرا ردك حرفياً يعني أعطاني أمل في ذا الشح من الردود !!

آميوليت#
أنورت وأسفرت وإستهل النور يبرق هنا وهناك هاقد أنورت الملكة أميوليت
لي سنه وأنا شايفه تقييمك وأستناك تردي , والا مو إنتي ؟! صبر بروح أتأكد
أخاف يطيح وجهي والله مالي خلق امسح !
**
حسبي الله طاح وجهي الغبي مب إنتي اللي قيممت , يوهه إستحيت على وجهي
بروح اممموت ياللا مع السلامه إنتبهو لكم !
أمزح أمزح تخيلي أموت ؟! بعدين مين يخرج الفيلم حقي هاه ؟!
شكراً على نصيحة الهاء والـ ة , أنا مشغله التصحيح في الوورد وأكتب ه*
يطلع تحته أحمر أحط ة* ما يطلع الأحمر وهيكاً .
وحبيب موهيني المزيف إسمو دونور مب موندور تشوه إسمه ههههههههه
هوا ضمها عشان بيكرام وسونام موجودين يعني يخدعهم وكذا
الشياطين بحط لهم صورة مع راهول في الفصل الجاي لعيونك
مع أني أحس لو إنتي تتخيلينهم بيكون شكلهم أرعب شيء
يعني الشيء اللي إنتي تخافين منه بتتخيلينه كشياطين وبيصير حماس أكثر !
أحس ضميري يأنبني لما موهيني عطت بيكرام كف ؟! كيف تتجرأ السريره الحاقدة
تلمس محبوبي ومزة حياتي وشريكي المستقبلي في السراء والضؤاء ؟!

yoite - sama
ننتضر ردك يا فندم ع أحر من الجمر + أستانس أكثر شيء إذا قريت ردودك


__________________
ربِ هب لي مِن لدُنك رحمة



شظايا سنين | مدونة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:55 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011