|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#96
06-10-2015, 08:23 PM
| ||
| | ||
 |
|
#97
06-12-2015, 11:17 PM
| ||
| | ||
  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك يا جميلة ؟ يا ليت بخير وعافية وسعادة وجمال ياااااه أنا لازم أقتلك , نزل فصلين وأنا ما أدري ولا حتى أرسلتي لي رابط الفصل يا عيب الشوم , إسلوب تحسن كثير قاعدة أشوفك تتقدمين للإحتراف شوي شوي أسلوبك الروائي صاير جميل جداً بس طبعا لازم تتطورين أكثر وأكثر [/ALIGN][ALIGN=center]  الاستاذ : يكفي انت معاقبة ، وعقابك تنظيف الفصل في نهاية الدوام . " ايكو " بملل : حاضر . في الفصل السابق ! لو قلتي "تحدثت إيكو بضجر" أو "إستسلام" أو أي كلمة ثانية معبرة يكون أفظل لأن الملل يعني طفش , يعني وقت فراغ يذهب سدى *يطعني يادارسة الدكتوراه في اللغة العربية * بس ثغرة بسيطة كانت في أسلوبك حبيت أقول لك عنها , الا أنك الحين روائيه جميلو في طريق الإحتراف أوصفي الأماكن أكثر والمشاعر برضو *ريوالي* أوه ما قاشش ؟! أي نوع من اللطيفين الوسيمين يكون هو ؟ حبيته حبيته حبيته للأخير , صورته تفتن وهو خلف الحذائد الله يطعني بس , يحب الـ أري هذيك ؟-_-2 أنا أحلى منها خل يحبني أنا خ   صراحة في شيء بينه وبين إيكو مو سهل ؟ متحمسه أعرف شنوع العلاقة اللي تربطهم ! *الأسئلة* مارايكم بالبارت ؟ جميل جداً أسلوبك متحسن كثير عن قبل وبديتي تصيرين محترفة بس إنتبهي للنقاط البسيطة هي أساس الإحتراف ترا . هل طوله مناسب؟ يس يسطول مناسب حاولي تحافظين علية كذا ! اي اراء ؟ اوانتقادات ؟ رأيي إنك جميلة وبديتي تصيري محترفة وأنا أحبك لا توجد إنتقادات يا مزة ! اكثر شخصية اعجبتكم؟ ريفالي البطل المغوار الوسيم اللطيف حيبي لي لحالي وبس ! في رايكم من ستكون " ايكو " من نصيبه " راي " ام "" ريو " ؟ حالياً أشوف علاقتها كويسة مع ريو , وأنا أحب ريووأتمنى له السعادة معي يعني يا ريت تصير من نصيب راي لماذا يعامل " ريو " " ايكو " بهذا اللطف ؟ فكرة أنو يستغل ايكو عشان يتقرب اري أحسها مو مستبعدة وإذا سوى كيذا فرح أحبة أكثرر لانه خبيث وأحب الخبيثين بشرط يكونو وسيمين ! هل تكن " ايكو " اي مشاعر ل " ريو " او " راي " ؟ لا أعتقد . مشاعرها لريو برأيي هي إمتنان على ما قدمة لها وماهي توقاعاتكم للبارت القادم ؟ أتوقع المزيد من التقدم والجمال وأتمنى أعرف من اللي يتجسس على أيكو في المدرسة عشان يرجع يقول لأمها ! يللا في أمان الله حبيبتي لا تحرميني من الفصول الجاية قلبوتشي اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] 
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-10-2015 الساعة 01:43 PM |
|
#98
06-13-2015, 02:32 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
اسفة لانني لم اخبرك بنزول الفصلين ظننتك تعرفي مجددا شكرا على رايك و تشجيعك وساكون في محل ثقتك |
|
#99
06-13-2015, 02:33 PM
| ||
| | ||
| شكرا جزيلا لك من شجعني |
|
#100
06-18-2015, 08:14 PM
| ||
| | ||
| [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/11_05_15143136280712593.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]   رمضان كريم ، مرحبا ، كيف حالكم يا اعضاء المنتدى ، اتمنى ان تكونوا بافضل حال ، اسفة لاني تاخرت في تنزيل الفصل السادس ، اعدكم لن اكرر هذا مجددا . اترككم مع الفصل .  لنذهب الى مكان بعيد قليلا ، حيث يكون الظلام حالكا و لوفي النهار ،حيث رائحة الدماء تعم ارجاء ذلك المكان ، حيث الظلم هو حكم كل رهينة هناك ، و حيث المجرمون هم سكانه . صوت رجل مالوف يتحدث ، اه هناك شخص اخر يبدو انهما يخططان لخطف احدهم . ....... بخشونة : اريدك ان تحضرهها الي باسرع وقت ممكن . ....... بخوف و توتر : اوا ...اوامرك سيدي . ........بحزم بعد ان اخرج سيجارة من درج مكتبه واشعلها : اريد ان يسير كل شيء وفق الخطة ، لا اريد اخطاء . ........بتلعثم : كما....كما تريد يا سيدي . ....... بنبرته السابقة : لا تنسى . ثم قام هذا الاخير بوضع رجله اليمنى على اليسرى فوق المكتب ، اغمض عينيه , قائلا في نفسه : ساجعلك تندم يا سيد " هيرو " ، ستندم اعدك . عودة لبطلتنا : <" ايكو " < و اخيرا وصلت الى المطار ، لقد كان الزحام شديدا ظننت انني ساموت هناك ، آه ...لقد تاخرتُ كثيرا .. اتمنى ان تلك الغبية لم تصل بعد قلت هذا وانا اتلفت يمينا و يسارا بحثا عنها ، يا الهي ، كيف ساجدها , حتى في المطار هنالك زحام ! غير معقول ! <" سايو " < كنت اتجول في المطار وابحث عن تلك الخنزيرة الحمقاء , كان حذائي يصدر اصواتا عالية و لكنها ليست مزعجة , هه يجدر به ذلك لانني اشتريت من امريكا ، تابعت المشي و انا اجر حقائبي الجلدية الثقيلة آه لقد تعبت حقا ، كم هي مهملة هذه الايكو , و لكن لا يسعني الا السير فتابعت ذلك الى ان وجدتها اخيرا كان ترتدي فستانا ازرق اللون اه كم اكره هذا اللون , وصلت اليها بعد عدة خطوات رميت حقائبي على الارض و قلت واضعة يدي على خصري بغرور وانا امضغ العلك في فمي : اين كنتي ؟ ها . لقد تاخرتِ كثيرا , سوف اخبر خالتي " ماريا " . الكاتبة : تنهدة " ايكو " تنهيدة شكر لله ثم اجابتها بصوت لا يحمل في طياته اية مشاعر : هيا بنا . لا يجب ان نتأخر فخالتك تنتظرنا و بسخرية تابعت كلامها : يمكنك اخبارها عندما نصل , وقامت بوضع اصبعها تحت ذقنها و هي تقول بسخرية اكبر : او يمكنك اخبار ابي ايضا ؟ ها ما رايك ؟ ما يهمنا الا ارضائك يا جلالتك . ثم بدات السير دون اهتمام لما ستقوله " سايو " . شعرت " سايو " بالاهانة و انها قد خسرت لتوها اول معركة لها مع " ايكو " بعد غياب طال ست سنين فقالت بغرور محاولة الثأرلهزيمتها الاولى : الى اين الن تحملي حقائبي ؟ واظافت وهي تنظر لاظافر بتكبر و تعالي : انتِ تعلمين انها لن تحمل نفسها ؟ ها , ماذا قلتِ اذن ؟ توقفت " ايكو " عن السير عندما سمعت كلامها و لاول مرة بائت محاولتها في ادعاء البرود والالمبالة بالفشل الذريع فالتفت محاولة السيطرة على نفسها كي لا ترتكب اي جريمة في وسط هذا الحشد الغفير من المسافرين همست ببرود مخيف : انتبهي لالفاظك . ثم هتفت منادية : ماريوس .... ماريوس . سرعان ما تقدم شخص بخفة يبدو من بعيد انه نحيل ، اسمر قليلا ، اسود العينين ، فارغ الطول مع شعر اسود كثيف , انحنى هذا الاخير باحترام قئلا : اوامرك انستي . " ايكو " ببرود : احمل حقائب الانسة وقبل ان تتابع السير قالت : ... بالمناسبة , من اليوم فصاعدا انت خادمها , خذ نصيحة مني وتحلى بالصبر ، جديا انت تحتاج هذه النصيحة . ثم تابعت المشي و " سايو " تتبعها بتقزز . ركبت الفتاتان السيارة وانطلقت بعد ان وضع السائق حقائب " سايو " في السيارة . في مكان اخر " راي " : اففففففففف ، ما هذا الملل المفاجأ ,كنت انتظر عطلة نها الاسبوع بفارغ الصبر و الان لا اطيق صبرا حتى تنتهي ، ساحاول الاتصال بالاصدقاء كي نذهب للتجول قليلا . التقط بملل هاتتفه المحمول وضغط على الارقام بسرعة و بقي ينتظر حتى يجيب احدهم اخيرا احد ما اجاب لنستمع الى المحادثة : " راي " : اهلا " ريو " كيف حالك ؟ " ريو " : بخير و لكنني اشعر بالملل ماذا عنك ؟ " راي " : ساموت من الملل قريبا , الحقني . " ريو" ممازحا : اها , اذن اين تريد ان تقام جنازتك ؟ " راي " محاولا مجارته : امممم , لا اعرف ربما في احدى متنزهات المدينة . ريو وهو يدعي الاهتمام : و متى ستقام ؟ راي : بعد نصف ساعة من الآن . ريو : و من تريد ان يحضر اليها ؟ راي و قد انزعج من كثرة اسئلته : انت و " مايك " ، ثم و قف من سريره كي يختار شيأ يرتديه من دولابه البني , متابعا كلامه مع " ريو " وهو يبحث عن شئ يرتديه : اسمع علي ان اقفل الآن ، يجب ان اكتب وصيتي . " ريو " و قد فهم انه يريد ارتداء ملابسه : حسنا كما تريد , الى اللقاء ، فلترقد في سلام . ثم اقفل الخط . < راي < ارتديت ملابسي و سرحت شعري , ثم خرجت من جناحي ، التقيت في طريقي اختي الصغيرة " اري " يبدو انها تستعد للخروج ايضا , بحيرة سالتها : الى اين يا " اري " . استدارت الي وقالت ببراءة : ذاهبة لحديقة الحيوانات مع "ايكو " . لا اخفي انني انزعجت عندما سمعت اسمها و لكنني عندما لاحظت تعلق اختي بها لم اشئ ان اقول اي شئ عنه تابعت سيري قائلا : الى اللقاء كوني حذرة . <" اري " < اتصلت " ايكو " بي و اقترحت علي الذهاب رفتقها الى حديقة الحيوانات فوافقت فورا غيرت ملابسي وجهزت نفسي ثم خرجت من القصر مع اخي . كانت " ايكو " في انتظاري ; كانت تقف مبتسمة و لكن ما ان رات اخي حتى اختفت ابتسامتها و تحولت الى ملامحها العادية : ملامح البرود . لم يهتم اخي لها وتابع سيره دون القاء التحية حتى ; اما انا فاسرعت اليها واحضنتها بشدة و انا اقوال :اشتقت لكِ . الكاتبة " ايكو " وهي تبادلها العناق وانا ايضا وضافت بحماس : هيا بنا اريد زيارة الكثير من الحيوانات اليوم . " اري " بحماس مماثل : هيا , بنا . بعد عشرين دقيقة وصلت التفتاتان الى الحديقة وبداتا بالتجول فيها بينما التقى الفتيان في احدى التنزهات وبداوا يتسامرون وبعد ثلاث ساعات غادر الشبب المتنزه بينما تابعت الفتاتان التجول بعد ان تناولتا الغذاء في احدى اكشاك الطعام وبعد دقائق بدا المطربالهطول "ايكو " وهي تنظر الى السماء : انه المطر . " اري " بمرح : ياي مطر هيا لنلعب قليلا . " ايكو " بعد ان وقفت وهي تبحث عن شئ ما . " اري " بغباء : هل اضعتي شيئا ؟ " ايكو " بعد ان امسكت بيد " اري " وجرت الى مكان اشبه بالكوخ قليلا و لكنه مهترء . " اري " وهي تلهث : لما اتيت بنا الى هنا ؟ " ايكو " وهي تجلس : سنظل هنا حتى يتوقف المطر عن الهطور " اري " معارضة : لكني اريد اللعب تحت المطر . " ايكو " ببرود : الن تعقلي انظري الى تصرفاتك انها لا تعبر عن عمرك . " اري " بحزن بعد ان جلست بجانبها لا تاعتبيني هكذا تبدين مثل " راي " . لم ترد " ايكو " ان تعقب على كلامها ففضلت الصمت وانتظار توقف هطول المطر , بعد ربع ساعة تقوف هطول المطر . " ايكو " : يبدو ان المطر قد توقف . " اري " بمرح : ياي . ثم خرجت مسرعة من الكوخ الصغير . " ايكو " بقلق : انتظري يا غبية . ولكن " ايكو" تاخرت وسرعان ما سمعت صوت صرخة الم , جرت " ايكو " بخوف الى مصدرها لتجد " اري " وهي على الارض ملطخة بالطين . " ايكو " بقلق : ماالذي حدث ؟ " اري " بغباء : لقد انزلقت بسبب بركة الطين هذه والتوى كاحلي . " ايكو " بعتاب : ليس بسبب الطين بل بسبب تهورك ثم حملت " اري" على ظهرها فقالت " اري " بطوفولة : اكل كثيرا . " ايكو " بعد ان بدات بالمشي بصعوبة : لاحظت ذلك . " اري " : اذن . " ايكو " ببرود : اذن ماذا ؟ " اري " : الن تحكي لي عن " سايو " ؟ " ايكو " بهدوء : و ماذا تريدين ان تعرفي عنها بالتحديد ؟ " اري " بحماس : كل شئ . " ايكو " بالم : توقفي انت ثقيلة . " اري " : اه اسفة . بدات " ايكو " الحديث وهي تعبر الشارع : " سايو " فتاة مغروة و متكبر و لكنها جميلة وطيبة في الحقيقة , كنت انا و هي صديقتان مقربتان في الماضي لكن الان اصبحت تكرهني بشدة . " اري " باستغراب وهي تنظر لايكو : ولما ؟ " ايكو " : توفي حبيبها وهي تظن انني انا من قتلته . " اري " بصدمة : ماذا و بخوف : ه ...هل....هل ..فع.. " ايكو " وقد توقفت : ها قد وصلنا الى منزلك . رنت " ايكو " الجرس وبقيت تنتظر , الى ان فتحت احدى الخادمات الباب . " اري " بمرح : مرحبا " لانا " . " لانا " بغير استيعاب وهي تنظر لاري التي تحملها " ايكو " على ظهرها : انستي , اه انستي مابك ؟ " اري " بغباء : انزلقت على الارض والتوى كاحلي . " لانا " بخوف : ماذا قلتي التوى, تفضلي ,تفضلي , ادخلي انسة " ايكو " . وبعد دقائق اجتمع الكل في غرفة " اري " . الوالد بخوف : الم انبهك انت اصبحت راشدة لاتقومي بهذا التصرفات الطفولية ماذا سافعل لو فقدتك ؟ " اري " باستغراب : مابك يا ابي انه مجرد التواء بسيط . الوالد بغضب : هذه المرة التواء بسيط و لكن لا نعرف ماذا سيحدث المرة القادمة . " راي " ببرود : ابي هدئ من روعك حمدا لله انه لم يحصل شئ سيئ لها , لكن اقترح ان تحرمها من مصروفها لمدة شهر كي لا تتهور مرة اخرى . " اري ": بانفعال ماذاماذا لمدة شهر الوالد : موافق . " اري "بعد ان اطبقت يديها و وضعتهما تحت ذقنها , تنظر لابيها بتوسل . الوالد : لالالا ليس هذه المرة . " اري " بحزن وتنظر له ببراءة : ابييي . الوالد بجدية : قلت لك ليس هذه المرة ثم التفت الى " ايكو " وقال بابتسامة : شكرا لك يا صغيرتي لن انسى لك هذا المعروف ابدا . " ايكو " ببرود : لا باس يا عم فهي صديقتي وهي مثل اختي والان اسمح لي علي المغادرة الان لا بد وان امي قلقة علي . الوالد : انا حقا شاكر لما فعلتي ولكن الظلام قد حل و لا تعرفين ما قد يصادفك والتفت الى " راي " وقال : سيذهب معك " راي " و " ايكو " في نفس الوقت : لا . الوالد باستغراب : عار عليك يا بني اهكذا ادبتك يجب عليك ان تعيدها الى المنزل فلقد حل الظلام انظر اليها لقد ساعدت اختك . " راي " متناسيا مشاعر " ايكو " : لدي واجبات كثيرة و يجب علي ان ابقى مع اختي اطلب من السائق ان يوصلها . جرحت " ايكو " من اجابة " راي " التي بدت بسيطة بالنسبة له وقالت بصعوبة : لا تقلق سيدي سوف اذهب وحدي , منزلي قريب من هنا . " راي" بلا مبالة : هاقد سمعتها . الوالد وهو مندهش من تصرف " راي " : ماهذا الذي تتفوه به اوصلها الى منزلها وعندما تعود لدي معك كلام خاص . " راي " بنبرته السابقة : حسنا هيا بنا وذهبت :" ايكو " معه بعد ان ودعت " اري " . كان الاثنان يمشيان بجانب بعضعهما وكان الصمت هو سيد الموقف الا ان توقف " راي " وقال بسخرية : فعلت بما فيه الكفاية اكملي طريقك بنفسك . ثم التفت واكمل طريقه غير مباليا لها . " ايكو " بدهشة محدثة نفسها : الهذه الدرجة يكيرهني رغم انني لم افعل له شئ , الهذ الدرجة تجمعت الدموع في عينيها و كانت على وشك البكاء لكن احدا سحبها الى منزل و وضع يده على فمها مانعا اياها من الصراخ , " ايكو " بفزع : اه ساعدوني النجدة النجدة " راي " , " راي " . و لكن لا حياة لمن تنادي . > راي > اجبرني ابي على ايصال تلك البليدة الى منزلها لم اكن اريد ذلك لكن ابي اصر اوصلتها الى منتصف الطريق وعدت بعد ان تركتها تكمل سيرها و حدها فانا لا اطيقها ، وصلت الى المنزل و كان ابي في انتظاري نظر لي نظرة لم اعهدها و قال لي بحزم : هل او صلتها ؟ بتوتر اجبته : آه .... ن ...نعم . والدي : حسنا اذهب الى جناحك غدا سنناقش ما فعلته اليوم ، ففعلت صعدت السلالم و كنت على وشك الذهاب لجناحي لكني تذكرت "اري " فقررت ان اعرج عليها دخلت غرفتها و وجدتها مضاءة ، استغربت لهذا لانني توقعت انها نائمة و ستكون الغرفة مظلمة و مما زاد استغرابي هو استيقاظها هرعت اليها لانها كانت تبدو قلقة سالتها بهمج :مابك " اري " لما تبدين قلقة ؟ هل تؤلمك رجلك ؟ نظرت الي بقلق واجابتني : " ايكو " يا " راي " ، وعدتني ان تتصل بي عندما تصل و لكنها لم تفعل . لا اخفي انني انصدمت و شعرت بالقلق و سالت نفسي : اين يعقل ان تكون هذه البليدة ؟ ترى هل اصابها مكروه ؟ ثم التفت الى اختي محاولا التهدأت من روعها لذلك قلت برقة وحنان : لا تقلقي يا اختي ، ربما كانت متعبة او نفذت بطارية هاتفها . " اري " بعد ان هدأت : ربما . > الكاتبة > راي : هيا نامي الان و غدا يمكنك سؤالها ، لا تسي ان الطبيب امركِ بالراحة . استلقت " اري " على السرير محاولةً التفكير بايجابية بينما اطفا اخوها الضوء قائلا : تصبحين على خير ." اري " : و انت من اهله . كان " راي " على وشك الخروج لكن صوت " اري " الناعس اوقفه بسؤالها الغير متوقع : اخي ، هل اوصلت " ايكو " الى منزلها ؟ صُدم " راي "من سؤالها و صمت ثم اجاب مدعيا الثقة : نعم اختي لقد اوصلتها . " اري " متثائبة : شكرا لك اخي ، ثم غطت في نوم عميق . خرج " راي " من غرفة اخته بعد ان اوصد الباب متجها الى غرفته , استلقى على السرير من دون ان يغير ملابسه حتى وقال مخاطبا نفسه : ترى اين هي الان ؟ ارجو ان تكون بخير ؟ اه انا قلق عليها . ولم اقلق عليها متاكد انها بخير , اتمنى ذلك حقا .ثم غطى في سبات عميق هوالاخر .  مارايكم بالبارت ؟هل طوله مناسب؟ اي اراء ؟اوانتقادات ؟ ما رايكم في السرد والوصف ؟ ماذا سيحدث لايكو ؟ و هل سينقذها " راي " ام " ريو " ؟ اكثر شخصية اعجبتكم؟  التعديل الأخير تم بواسطة ĎĨ₫ϊ.Ǿ ; 06-18-2015 الساعة 08:47 PM |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هذه هي انا على حقيقتي | دقيوس و مقيوسxd | مدونات الأعضاء | 143 | 03-08-2016 04:50 PM |
| حقيقتى .. أنت . | أبو آدم | قصص قصيرة | 8 | 10-31-2015 09:36 PM |
| عـائلھ كـويتيھ احـيت عـرس سـايقھم عـلى خـدامتھم | иσɒɒy | نكت و ضحك و خنبقة | 12 | 08-02-2012 08:51 PM |
| قناع اللوز والليمون جديد 2013- للبشرة النعومه قناع اللوز والليمون2013 | هبه العمر | حواء ~ | 0 | 05-02-2012 06:50 PM |
| قناع الخيار لتفتيح البشرة لدهنية 2013 , ماسكات طبيعية للبنات , قناع الخيار للبشرة | ملاك الرومنسيه | حواء ~ | 0 | 04-18-2012 10:26 PM |
1031Likes
العرض العادي
