عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1031Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #181  
قديم 09-28-2015, 08:31 PM
 
تاخرتي😓
رد مع اقتباس
  #182  
قديم 09-28-2015, 08:56 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حِڪُآيًهُ لآتِنتهُيً ! مشاهدة المشاركة
تاخرتي😓
بحلول نهاية الاسبوع سيكون البارت بين ايديكم
Qeeun in my world likes this.
__________________
امحي ذنوبك في دقيقتين
http://islam.lm3a.net/islamic/2minutes.html

رد مع اقتباس
  #183  
قديم 10-01-2015, 06:43 PM
 
مرحبا انا متابعة جديدة اتمني منك انزال الجزء الجديد من القصة قريبا انتظرك
رد مع اقتباس
  #184  
قديم 10-06-2015, 07:33 PM
 
روعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ارجوان تكمليييييييييييي
رد مع اقتباس
  #185  
قديم 10-09-2015, 05:17 PM
 


مرحبا كيف حالكم ايها القراء اسفة كثيراااااا على التاخير كل هذا بسبب الدراسة اترككم مع البارت


" راي "
استيقظت مبكرا على غير عادتي لانني لم استطع النوم بسبب ضميري الذي بات يؤنبني على ما اقترفته في حق اختي و تلك الفتاة " ايكو ".
اخذت حماما سريعا ثم ارتديت الزي الخاص بمدرستي , وضعت قليلا من عطري الرجالي الفاخر ثم حملت حقيبتي وخرجت متسللا من المنزل ، كانت ساعتي تشير الى ال7 صباحا فقررت ان اعرج على " ريو" .
وصلت الى منزله بعد 10 دققائق لان منزله لم يكن بالبعيد عن منزلنا رننت الجرس مرتان و بقيت انتظر مجيئ احدهم كي يفتح لي ، و من مدة انتظاري الطويلة عرفت ان" ريو " و شقيقه مازالا نائمين ، تنهدت ثم قررت ان ارن الجرس مرة اخيرة و ان لم يفتح الباب فسوف اذهب عند " مايك " رننت الجرس مرة اخيرة ففتح لي شقيق " ريو " الصغير الباب وقد كان يرتدي سروالا قصيرا باللون الاسود و قميصا ذو لون مشابه قال و هو يتثائب : هذا انت! لم عليك دائما ان تفسد الاوقات الجميلة يا لك من وقح ! اجبته و انا احاول اغاظته : عيب عليك يا ولد كيف تقول لشخص اكبر منك انه وقح! عموما اين هو " ريو " امازال نائما ؟
ثم دخلت مسرعا بعد ما اوصد " براد " الباب .
فتحت باب غرفة " ريو" بقوة وجدتته نائما بفوضوية وهو لا يرتدي سوى بنطاله القصير٠ ايقظته بسرعة كي لا اتقيا من منظره المزري صرخت عليه : " ريو" " ريو" ; لكنه لم يجبني اسرعت الى المطبخ كي احضر مكعبات ثلج ثم عدت و وضعتها فوق صدره , استيقظ المسكين و هو يصرخ : آآآيييييييي " براد" ايها الغبي ماذا فعلت ؟
فاجبته مسرعا : نعم انه " براد " هيا علي اخبارك بشيء مهم .
نظر الي بعينين شبه مغمضتين و هو يقول: هذا انت ! ماذا هل تاخرت مجددا ؟
اجبته بجديية و هيبة : لا ، ليس هذه المرة هنالك شيء اهم .
ضيق من فتحتي عينيه و قال بعدما بدا يستعيد نشاطه : اكمل .
تنهدت محاولا ازاحة كل هذه التوترات ثم اخبرته بما حدث .
تغير وجه" ريو" تغيرا كاملا فلقد اصفر وجهه و كانه لم ياكل شيئا منذ شهر و قال لي : هل انت مدرك لما تقوله؟ ثم ادار وجهه قائلا : لا لا ليس هذه المرة لن تخدعني .
امسكته من يدييه و قلت بجدية: انا لست امزح هذه المرة . التفت الي و الحيرة تعلو قسمات وجهه , اخيرا تكلم قائلا : ماذا سنفعل اذا ؟
فوقفت من سريره الفوضوي و قلت : خذ حماما سريعا وارتدي ملابسك ساتصل " مايك " ثم سنرى ما سنفعله بعد ذلك .
بعد نصف ساعة :
اجتمعت انا و " ريو" و " مايك " في الباحة الخلفية للمدرسة جلسنا تحت ظل شجرة كبيرة مضطربين و متردددين في اتخاذ قرار معين .
استجمع " ريو " قوته ثم قال بجديية : اذا هل سننفذ الخطة ؟
تنهد " مايك " ثم قال بجدية و الغضب باد على وجهه لاني صفعت" اري ": و هل ترك لنا السيد " راي " فرصة اخرى ؟
نظرت اليه بنصف عين و قلت : لم يكن لدي خيار اخر .
كنت اعرف ان اجابتي الاخيرة ستفرقع " مايك" كالفوشار و لكن حمدا لله ان " ريو " قاطعه قائلا : حسنا .. حسنا , سنلتقي اثناء الفسحة واضاف بعد ما رن الجرس : اراكما لاحقا ثم ذهب الى صفه بعد ما هرولنا نحن الى صفنا .
بعد ٣ ساعات :
رن الجرس اخيرا معلنا عن بداية وقت الفسحة اسرعت انا و " مايك " الى المكان الذي جلسنا فيه صباحا فوجدنا " ريو " و قد كان ينتظرنا تسلقت انا اولا الجدار الخلفي للمدرسة كي اخرج منها ثم " مايك " , كان" ريو " سيتسلق الجدار لكن مناداة " اري " له اوقفته التفت " ريو " لها فلمحها قادمة اليه وهي تصرخ : " ريو" انتظرررر
وصلت " اري " الى حيث كان " ريو" واقفا ثم قالت و هي تحاول اخذ نفس من بين لهثها بينما الصقنا انا و" مايك " اذنينا في الجدار منصتين لما سيقوله" ريو" و متمنين من ان لا يفضحنا بسبب غبائه
الكاتبة :
نظرت" اري " الى " ريو" و قد زالت اثار الصفعة من وجهها ثم قالت متسائلة : هي " ريو " هل رايت" راي" ؟ لم اره منذ الصباح حتى انه لم ياتي الى المدرسة برفقتي .
ارتبك " ريو" و بدا يتعرق ثم تكلم اخيرا قائلا : " راي " اه٠٠٠٠٠ " راي " في الحقيقة انه٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ انه في المكتب .
قالت" اري " و الاستغراب واضح وضوح الشمس على وجهها : في المكتبة ؟ عشت مع اخي 16 سنة ولم اره يذهب الى المكتبة يوما اتساؤل ما الذي يفعله هناك ؟ ارتبك " ريو" ثم قال : لا شغلي بالك فلربما ذهب للاسترخاء فقط . صمتت" اري " عندما تذكرت حادثة الامس و قالت بحزن و هي على وشك الذهاب : سيحتاج الى ذلك حقا ثم ذهبت بينما تسلق " ريو" الجدار و ليته لم يفعل فلقد وجد " مايك " و" راي " امامه و الغضب باد على وجهيهما بدا " مايك " حديثه او بالاحرى توبيخه : منذ متى و" راي " يذهب الى المكتبة ؟ ثم اشار الى" راي " و قال : فقط اخبرني هل يبدو لك هذا الفتى فتى يذهب الى المكتبة ؟ تنهد " ريو" قائلا ببرودة مصطنعة : اعذراني انا لا افكر عندما ارتبك .
صرخ " مايك " في وجهه لاجابته تلك وهو يقول : ومنذ متى و انت تفكر اصلا , ابتسم " ريو" بخبث و قال وهو يحاول التملص من توبيخ " مايك " : يمكننا ان نبقى هنا و نتجادل طوال اليوم بدل من ان نذهب و نبحث عن " ايكو" . نظر له " مايك " بعينان تتوعدان بالقتل ثم قال بحنق : اكره حينما تكون محقا . ثم حمل الثلاثة حقائبهم و انطلقوا متجهين الى مكان خطف" ايكو " . بعد حوالي نصف ساعة توقف الاصدقاء امام حي مهجور وخال من الحياة قال " راي " ببرود : وصلنا , هنا تركت تلك الفتاة . فاجابه " ريو" : اذن فلنبدا البحث عن شيء يوصلنا الى مكانها , وبعد فترة قصيرة من انتشار الاصدقاء صرخ " ريو" مناديا : يا اصدقاء ! هرع " مايك " و " راي " الى مكان وجوده وقبل ان يصلا اليه استوقفهما قطرات الدم المتناثرة على الارض قال" ريو" و الخوف يتملكه : هل هذه دما....دماء " ايكو " ؟ اجابه " مايك " وهو يحاول التفاؤل لا تكن غبيا هيا لنتبع اثار الدماء هذه انطلق " مايك " و " ريو" بينما كان " راي " واقفا في حيرة من امره يفكر لاول مرة بعواقب فعلته ; الا ان استيقظ من شروده و راح يتتبع اثار الماء مع " مايك " و " ريو" توقف الثلاثة عندما وجدوا جثة محاطة ببرك من الدماء تسمروا في اماكنهم من شدة علهمم من المنظر ثم تقدم " راي " اليها لكي يرى وجهها لانه لم يستطع فعل ذلك بسبب المعطف الذي كان يغطيها ( الجثة ) استجمع قواه ثم ابعد المعطف فوجد شابا وسيما وجهه ملطخا بالدماء وكذلك جسمه بسبب الرصاصة التي اصابته ارتاح " راي " نوعا ما ثم هتف ل" مايك " قائلا : " مايك " استدع الشرطة و الاسعاف حالا سنتابع انا و " ريو" البحث اما انت فابقى مع الرجل .
ثم انطلق هو و " ريو" متتبعان اثار الدماء والرصاص , و في الطريق بينما كان " ريو" يحاول مجاراة سرعة " راي " في السير تكلم قائلا وهو يلهث : هي .. هي " راي " ك.. كيف عرفت ان الطريق الى " ايكو " هي من هنا ؟
اجابه " راي " بجدية : عن طريق اثار الرصاص و اثار هذه الدماء انا على ثقة من ان هذه الدماء ستوصلنا اليها وانا متاكد ايضا من انها دماء ذلك الشاب وانه على علاقة باختطافها .
" ريو" :
تابعنا السير معتمدين على اثار الدماء التي يعتقد " راي " انها لذلك الرجل الذي نجهل هويته و بعد نصف ساعة اختفت اثار الدماء توقفنا لوهلة لنفكر في خطوتنا التالية فقال " راي " : لقد اختفت الدماء هذا يعني ان الرجل كان يتبع شيئا ما ثم عاد ادراجه .
اجبته : هذا ليس مهما المهم الان كيف سنجد مكان " ايكو " ؟ لقد انتهت الاثار التي كانت دليلنا الوحيد الى مكانها .
اما " راي " فقد بدا السير ثم التفت الي قائلا : لا يوجد سوى شارع واحد وهو هذا الشارع لنتابع السير و لنرى الى اين سيقودنا في نهاية المطاف .
تنهدت تعبا ثم تابعت السير وراءه و معتقدا باننا لن نصل الى مرادنا و لكن حدسي كان على خطا اذ اننا وصلنا بعد 10 دقائق الى مكان اشبه بالمقبرة ارتعشت اجسادنا و قلت ل " راي " بنبرة مرتعدة : هل تعتقد حقا انه يمكن ان نجد " ايكو " في هذا المنزل ؟ انا اعني انظر الى يبدو لك هذا البيت كمنزل اشباح .
فاجابني بنفس نبرتي : لن نعرف اذا لم ندخل .
عرفت حينها انه يفكر بالدخول الى ذلك المنزل , سرنا معا نحو ذلك المنزل متمنين إيجاد " ايكو " فيه و انت تكون بخير .
دخلنا عبر الباب الخشبية التي كانت تصدر أصواتا مزعجة
مشينا ببطء في الرواق الا ان توقفنا وهناك كانت المفاجاة كان هناك رجلان ضخمان كبيرا البنية و اول شيء خطر في بالي حينها هو الهروب بجلدينا قبل ان ينتبها علينا , و لكنني عرفت ان " راي " لم يكن يفكر في الشيء نفسه اذ انني رايت على وجهه التصميم على الدخول فماكان بوسعي الا ان أقول : حسنا اعرف فيما تفكر و لكن أولا علينا ان نبعد هذان القردان الضخمان انت ستذهب من جهة اليمنى للرواق و تصدر ضجة مثلما يفعل الابطال اما انا فساقوم بركل الباب بقوة ....
فثقاطعني وهو يهمس بغضب : و ستهرب من الباب بينما اتعرض انا للقتل يا لك من صديق
همست بدوري له : أيها الغبي اما ان ننفذ الخطة او نرجع فارغي الايادي و تسجن انت طوال حياتك بتهمة مشاركتك في خطف ابنة الرئيس هذا اذا لم يحكم عليك بالاعدام .
احيرا وافق الغبي على كلامي بقوله : حسنا سننفذ خطتك ثم انطلق كل في مهمته وصل ." راي " الى الجهة اليمنى للرواق اما انا فكنت في الجهة اليسرى امام الباب صرخ هو أولا فاسرع احد الحارسين اليه مما استدعاه ( راي ) القدوم الي اما انا فركلت الباب بقوة ثم اختبنا بعد ان اتى الحارس الثاني اجتمع الحارسان في منتصف الرواق بينما كنا انا " راي " مختباين وراء الباب و ما ان راينا المكان خاليا هرعنا مسرعين الى باب الغرفة التي كانا يقفقان بجانبها فتحنا الباب و وجدنا باب اخر اسرعنا اليه ثم فتحناه و حمدا لله فقد كانت" ايكو "هناك و كان مغما عليها سعدنا كثيرا و لكن سعادتنا انتهت بسماعنا لوطئ اقدام فهرعت انا اليها و حملتها على كتفي بينما وقف يتفقد طريق الخروج خرجنا من الغرفة الأولى ثم خرجنا من الغرفة الثانية و لكن الخروج من المنزل لم يكن سهلا اذا فاجئنا احد الرجلان و قد كان يحمل عصا كبيرة يلوح بها اسرع باتجاهي و هو يقول : توقفففففففففف . بينما كنت اجري نحو الباب ولكنه كان اسرع مني وكان سيضرب " ايكو " لولا التفاتي له فتلقيت الضربة بدلا عنها ثم سقط هو ارضا بسبب الضربة التي تلقاها من " راي " الذي اسرع الي قائلا :هل انت بخير فقلت له و انا اتالم : نعم بعض الصداع فقط ثم ركضنا باتجاه الباب و لكننا وجدنا الحارس الثاني اختبئنا بسرعة وراء الباب و نحن ندعو بان لا يرانا كان الحارس يتفقد باحة المنزل ثم عاد
ثواني قليلة بدت لنا كدهر بأكمله قضاها الحارس و هو يسير باتجاه الباب , كنا في حالة يرثى لها " ايكو " مغمى عليها و انا اشعر بصداع شديد و قد بدات اتحسس قطرات دم تنزل من راسي و " راي " لم يكن بخير أيضا فلقد كان متعبا و يتصبب عرقا كانه مصاب بمرض ما .
دخل الحارس الى المنزل و كان سيقفل الباب في تلك اللحظة شعرنا بانه قد قضي علينا و لكننا سمعا صوتا كان من المستحيل توقعه
........ : هي انت توقف انت رهن الاعتقال ضع يديك فوق راسك و اخرج
سمعنا الحارس و هو يتكلم قائلا : سحقا
نظرنا انا و " راي " من خلال فتحة صغيرة في الباب لنجد الشرطة و " مايك " سعدنا كثيرا .
الكاتبة :
سعد الشابان كثيرا ثم اسرع " راي " و لكم الحارس على وجهه كي يستسلم
خرج " ريو" وهو يحمل" ايكو" و كان" راي " يتبعه لكن الحارس بغاته و امسكه من عنقه واخرج سكينة من جيبه ووضعها على عنق " راي " قائلا : ليس بهذه السرعة .
التفت " ريو" فاذا به يرى صديق طفولته على شفى الموت صرخ بهول قائلا: اتركه
فاجابه الحارس : ليس قبل ان تترك الفتاة .
فصرخ " ريو" مجددا بعد ان تقدم : قلت لك اتركه .
الحارس و هو يتراجع : لا تتقدم .
لكن " ريو" ابى الاستماع اليه و تابع تقدمه الى ان توقف عندما قطرات من الدم تسيل من اعلى رقبة " راي " , تجمد في مكانه عند رؤيته لذلك الموقف هو و كل الحاضرين و لم يستطع النطق و لو بحرف واحد .
ابتسم الحارس بخبث قائلا و قد رسمت على اعلى وجهه ابتسامة مقززة : ما رايك الان ؟ هل ستغير رايك و تترك الفتاة ؟
ثواني من الصمت كسرها صوت دوي رصاصة اتجهت نحو فخذ " راي " و اصابته , دهش الجميع و التفتوا الى مصدرها ليدهشوا اكثر فلقد كانت الرصاصة منبعثة من المسدس الذي كان " مايك " يحمله .
اغمي على " راي " و لم يستطع الحارس حمله بسبب ثقل وزنه تمتم بحنق بعد ان عقد حاجبيه: سحقا . ثم اسقطه ارضا و هم بالهروب و لكنه سقط هو ايضا بسبب الرصاصة الثانية التي اطلقها " مايك " .
بعد ساعتين
في المستشفى في غرفة" ريو " و " راي "
اجتمع " مايك " و " براد " و " اري " و والدها عند سريريهما فقد كانا بنفس الغرفة .
تكلم " مايك" قائلا بابتسامة واسعة : حمدا لله على سلامتكما لقد كنا قلقين عليكما ; ثم اسرعت " اري" الى " راي " و احتضنته قائلة : انا اسفة يا اخي على صراخي عليك بالامس اسفة حقا و اتمنى ان تسامحني .
ابتسم " راي " ابتسامة حنونة ثم قال : لا باس مافات قد مات و انا ايضا اسف ثم قال بغضب مصطنع موجها كلامه ل" مايك " : هي " مايك " لماذا اطلقت الرصاصة علي ؟ اعلم انك قصدت ذلك و لم يكن ذلك خطا منك .
فاجابه " مايك " متفاخرا : لانني كنت اعلم انه سيغمى عليك و سيصبح من الصعب حملك و هكذا سيتركك الحارس اعلم ... اعلم انكم ستمدحونني على ذكائي و بطولتي و لكن لا داعي لذلك فانا ...
ثم قاطعه " ريو" : هي هي اية بطولة هذه التي تتحدث عنها الا ترى الكدمات التي اصبت بها و الاصابة الخطيرة لراسي التي كانت تودي بحياتي الى الموت ثم اضاف مستغربا و لكن كيف عرفت بمكان وجودنا ؟
تنحنح " مايك " قائلا بعجرفة وهو يحاول اغاظة " ريو" : احم .. احم .. في البداية اتصلت بالشرطة و الاسعاف كما طلب مني " راي " و انتظرت الى ان وصلوا وقاموا بنقل ذلك الرجل الى المستشفى , اما الشرطة فقد استعانت بي لكي نلحقكما الى ان وصلنا الى ذلك المنزل و و لم نقتحمه خشية من ان تتعرضا للخطر .
التفت " اري " الى " مايك " قائلة بسعادة غامرة : شكرا جزيلا لك " مايك" على انقاذك لشقيقي الغبي و تابع والدها الكلام بدلا عنها قائلا : شكرا جزيلا يا بني .
فقال " مايك " ممازحا : لا شكر على واجب افعل اي شيء لاجل " راي" فهمس " راي " بغيظ : بل لاجل" اري " .
قطع حديثهم صوت طرق الباب المنبعث من نهاية الغرفة
فقال " ريكاردو " والد " اري " و " راي ": ادخل....

مارايكم بالبارت ؟هل طوله مناسب؟
اي اراء ؟ اوانتقادات ؟
رايكم بمجريات الرواية ؟ هل هي جيدة لحد الان توقعاتكم ؟
ماذا سيحدث لايكو ؟
من هو الرجل الذي وجده الاصدقاء الثلاثة ؟
من الطارق ما الذي يريده ؟
افضل مقطع ؟ [ الاختيار اجباري ]

لا تنسوا : الايك + التقيم + الرد .



__________________
امحي ذنوبك في دقيقتين
http://islam.lm3a.net/islamic/2minutes.html

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذه هي انا على حقيقتي دقيوس و مقيوسxd مدونات الأعضاء 143 03-08-2016 04:50 PM
حقيقتى .. أنت . أبو آدم قصص قصيرة 8 10-31-2015 09:36 PM
عـائلھ كـويتيھ احـيت عـرس سـايقھم عـلى خـدامتھم иσɒɒy نكت و ضحك و خنبقة 12 08-02-2012 08:51 PM
قناع اللوز والليمون جديد 2013- للبشرة النعومه قناع اللوز والليمون2013 هبه العمر حواء ~ 0 05-02-2012 06:50 PM
قناع الخيار لتفتيح البشرة لدهنية 2013 , ماسكات طبيعية للبنات , قناع الخيار للبشرة ملاك الرومنسيه حواء ~ 0 04-18-2012 10:26 PM


الساعة الآن 02:43 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011