عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1031Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #231  
قديم 03-31-2016, 05:39 PM
 
تأخرتي مره 😓
ĎĨ₫ϊ.Ǿ likes this.
رد مع اقتباس
  #232  
قديم 04-10-2016, 11:12 PM
 
جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل
رد مع اقتباس
  #233  
قديم 04-13-2016, 08:42 PM
 
مذ هل
رد مع اقتباس
  #234  
قديم 04-28-2016, 05:46 PM
 
الفصل الثالث عشر

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/10_12_15144976660823893.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



تذكير :
قطب " ريو " حاجبيه و قال بانزعاج : هيا لما كل هذا اخبرتك ان كلامها كان مجرد زلة لسان اضافة الى انها لم تكن تعلم بالامر ثم اضاف بمرح : هيا ان عدت معي الى المنزل فساشتري لك الدراجة هيا و انسى كل شيء
لكن " براد " بقي متمسكا بعناده و كان صمته كفيلا باعلام " ريو " بانه لن يتحرك من مكانه تنهد " ريو " لذلك و قال بجدية و حزن : حسنا ان لم تسامحها من اجلي فسامحها من اجل والدنا ..



...دهش " براد " مما قاله " ريو " و لوهلة خيلت له صورة والده
وهو يبتسم له تريث قليلا ثم وقف و قال : حسنا و لكن لاجل والدي فقط .
ابتسم "ريو " بحزن حاول اخفاؤه بقوله المرح : حسنا هيا بنا الى المنزل الان .
فاجابه " براد " ببرود بعد ان بدا السير : هيا .
و عندما هم " ريو " بالمشي سمع شقيقه يقول بخبث : و لكنك ستشري الدراجة ..
توقف " ريو " مصدوما و قال : مهلا الم تنسى امرها !


في مكان اخر
الكاتبة
بين جدران مظلمة وعفنة علقت اعلاها شاشات كبيرة تترصد اي حركة , اشعل ذلك الرجل - و الذي يبدو و انه رئيس عصابة - سيجارته , كيف لا يبدو كذلك و قد وشم على احدى ذراعيه المفتولتين جمجمة بيضاء و على الاخرى ثعبان يتلوى على مسدس اسود اللون .
وضع رجليه فوق لوحة التحكم يراقب كل ما يجري و ما لبث الا ان سمع صوت احد رجاله المرتجف يقول : سيدي لا تبدو غاضبا او منفعلا من فشل مهمتنا ه .. ه .. هل هناك شيء يشغل تفكيرك ?
لم يعقب المدعو " سيده " على كلامه معه و كانه تجاهله و لكنه قال بخفوت بعد ان اخرج الدخان الذي حبسه في فمه : و من قال اني لست غاضبا ?
صمت ليردف ببرود :حسنا ان اردت ان تعرف السبب فهو انني كنت اريد معرفة
ردة فعله لا غير . ثم التفت اليه مبتسما هل ارضيت فضولك الان ?
ارتعش ذلك الرجل من نبرته و قال متلعثما : ااعتذر على تطفلي سيدي .


في القصر
" ايكو "

كنت اراقب تحركات امي و انتظر الوقت المناب لكي اسلمه االهدية لكنني لم استطع , تنهدت بياس و قررت ان لا اسلمها الهدية و انتظرت موعد انتهاء الحفلة .
اخيرا انتهت الحفلة وغادر جميع الضيوف رايت امي تصعد الى جناحها ثم نظرت الى الصندوق الصغير الذي كنت امسكه قلت في نفسي " اما الان و اما فلا " ثم ذهبت الى ....
" ماريا "
اااه انا متعبة جدا لقد نسيت تماما امر عيد ميلادي
لقد كانت حفلة جميلة بحق
قتحت باب غرفتي فوجدت " هيرو " يتحدث في هاتفه و ما ان
راني حتى اعطاني اشارة بيديه مفادها " انا قادم " بينما جلست ا
نا امام مكتب التزيين كي اخلع مجوهراتي و بينما انا كذلك لمحت صندوق وردي صغير ملفوف
بشريطة بيضاء .
تناولت الصندوق بحيرة و ما ان فتحته حتى فوجئت بقلادة جميلة ذهبية اللون مرصعة بالماسات
بيضاء ذات شكل مستدير و قابلة للفتح .
فتحتها فوجدت و رقة صغيرة خط عليها التالي " عيد ميلاد سعيد يا امي - ايكو - " لم استطع
تصديق هذا احقا " ايكو " فكرت في شراء هدية لعيد ميلادي ابتسمت حينها لمجرد
التفكير في ذلك و احتضنت تلك القلادة بعد ان قمت بتقبيلها .

في الصباح الباكر
" ايكو "

" اااااه لماذا يجب ان استيقظ متاخرة كل يوم " فكرت بهذا بهذا و انا انتعل حذائي للذهاب الى المدرسة فتحت باب غرفتي مسرعة نزلت درجات السلم بنفس السرعة و حمدا لله انني لم اقع التقطت محفظتي التي كانت تحملها " نيسا " عندما كانت بانتظاري و فتحت باب منزلنا قائلة : انا ذاهبة .
و لكن صوتا اجابني : انتظري ..
التفت ورائي لاجد امي , تفاجئت للوهلة الاولى لرؤيتي لذلك ليس امي بل الشيء الذي كالنت ترديه انها قلادتي
انتبهت لنفسي فقلت : ماذا هناك ?
التفت امي وراءها و بدات المشي بعد ان قالت : كوني حذرة ..
رايت امي تختفي شيئا فشيئا تاركتني خلفها اشعر بشعور غريب لم يسبق لي ان احسست به
ابتسمت ابتسامة دافئة ثم استدرت متوجهة الى المدرسة .


في المدرسة
" ايكو "

بعد ان وصلت الى المدرسة توجهت الى الصف باسرع ما يمكن و انا ارجو في اعماق قلبي ان لا يكون استاذ الرياضيات قد وصل قبلي ..
فتحت باب الفصل وما ان رايته حتى تنهدت بياس كان يبدو غاضبا و كان علي الحذر فيما اقوله كي اتجنب عواقب
غضبه علي ..
سمعت صوته الصارم يصرخ : ايكو انتي متاخرة ..
اجبته بياس : اعلم ..
شعرت بوطا اقدام خلفي التفت ورائي فوجدت " راي "
سمعت الاستاذ يقول : انت ايضا يا سيد راي !
اجابه " راي " - بلا مبالاة و هو يتجاوزني كانني لاشيء امامه ليذهب الى مقعده - : الخطا ليس خطاي, نسيت " اري " ضبط المنبه .
الاستاذ يعصبية : هكذا تقولها وببساطة ! , حسنا اذن تنظيف الفصل سيكون مهمتك اليوم يا سيد " راي "
لاحظت انشغال الاستاذ ب " راي " فارتئيت انه من الافضل التملص من العقاب و بدات المشي خفية من الاستاذ و لكنه سرعانما اكتشف امري و قال : ومهمتك ايضا يا انسة " ايكو " ..
تنهدت بياس مرة اخرى لانه كشف امري و لانني سانظف الفصل برفقة ذلك المعتوه " راي "
فما كان مني الا المشي بتثاقل صوب مقعدي و الشروع بالانتباه الى الاستاذ الذي سرعانما بدا في شرح الدرس .
مر اليوم بسرعة و ها قد انتهي الدوام
لم يترك لنا استاذ الرياضيات فرصة للراحة بل على العكس : امرنا بالمباشرة في تنظيف الفصل و الذي شجعني على العمل اكثر هو وجود " اري " فقلد عوقبت هي الاخرى لتاخرها في الوصول .
كان الصمت كما يقولون " سيد الموقف " و لما يشا احد منا التكلم نظرا لكبرياءه ( تعود على احد ) العنيد و لكنني استسلمت في النهاية وقلت بتردد : ممم ... ماذا حدث لبراد بالامس ?
كنت اكنس الارضية و لم اشا الالتفات ل " راي " الذي ظننته لم يسمع سؤالي فقلت معيدة طرحه :قلت , ماالذي.. و قبل ان اكمل كلامي قاطعني هو قائلا ببرود : لقد جرحته ..
وقفت لوهلة و التفت ناحيته فوجدته ينظف مكتب الاستاذ فسالته قائلة : ماذا تقصد ?
نظر الي بطرف عينه نظرة باردة و ساخرة فتاكدت ان فعلتي كانت كبيرة و لوهلة ظننت انه لن يجيبني على سؤالي - و ذلك لعودته لتنظيف المكتب - و لكنه قطع تفكيري قائلا : لقد ذكرته بوالده المتوفى والد كان يحبه كثيرا ..
رغم انني لم احس يوما بشعور فقدان الاب الا اني عرفت مدى فضاعة الذي اقتفرته
ومع ذلك بذلت جهدي للسيطرة على مشاعري الجياشة التي انتبانتي في تلك اللحظة
و خصوصا امام شخص مثل " راي " و لذلك اجبته - بحجة المدافعة عن نفسي -
: لم اكن اعرف ذلك و لو حتى لو كنت اعرف لم اكن لاقصد ذلك ...
لم يهتم " راي " بحجتي و اجابنني و كانني لم اقل له شيئا : المهم انك جرحته و انتهى الامر .
لم اشئ الاعقاب على كلامه فمهما ناقشته فان الحقيقة ستبقى انني جرحت " براد " ولا يوجد اي شيء
لتبراتي و غصت مجددا في تفكيري الا ان افاقني صوت " ريو " منه ( من تفكيري ) بقوله : انتما هنا يا اصدقاء ..
التفت اليه فوجدته امام الباب و الابتسامة تعلو محياه و اردف قائلا : للاسف لو كان لدي متسع من الوقت لكنت بادرت بمساعدتكما لكن علي الذهاب للعمل ..


ااااااااا مر زمن طويل منذ كتابة اخر فصل لي لقد كان ذلك
تصرفا غير لائق مني و اتمنى ان تسامحوني و تعذروني
فما ان تنتهي امتحانات حتى تبدا اخرى و هكذا الى ان لم
اجد وقت فراغ و لكن الحمدللله فلقد وضعت الفصل و ارجو
ان ينال على اعجابكم

لا تبخلوا بردودكم الخرافية علي كما ان الدعوة مفتوحة للجميع ...
لا تنسوا ايضا : اللايك + الرد + التقييم .

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
امحي ذنوبك في دقيقتين
http://islam.lm3a.net/islamic/2minutes.html

رد مع اقتباس
  #235  
قديم 04-28-2016, 06:37 PM
 
سلام عليكم
أخيرا، بدأت أنسى الأحداث حقيقة...
اسلوبك السلس يعجبني، فهو يسهل قضية التخيل...
و كما توقعت، علاقة ايكو على وشك التحسن و الإبتسامة الدافئة رمزها

إن العقاب قد يكون ممتازا للجمع بين هذين الإثنين علهما يتوقف عن التصرف كالفأر و القطة.



حقا من المؤلم أحيانا أن تجرح شخصا دون أن تعرف

الباارت نسبيا قصير نظرا لهذه المدة، و لك العذر

أنتظر القادم
ĎĨ₫ϊ.Ǿ likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذه هي انا على حقيقتي دقيوس و مقيوسxd مدونات الأعضاء 143 03-08-2016 04:50 PM
حقيقتى .. أنت . أبو آدم قصص قصيرة 8 10-31-2015 09:36 PM
عـائلھ كـويتيھ احـيت عـرس سـايقھم عـلى خـدامتھم иσɒɒy نكت و ضحك و خنبقة 12 08-02-2012 08:51 PM
قناع اللوز والليمون جديد 2013- للبشرة النعومه قناع اللوز والليمون2013 هبه العمر حواء ~ 0 05-02-2012 06:50 PM
قناع الخيار لتفتيح البشرة لدهنية 2013 , ماسكات طبيعية للبنات , قناع الخيار للبشرة ملاك الرومنسيه حواء ~ 0 04-18-2012 10:26 PM


الساعة الآن 11:51 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011