|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
و ذات يوم اصبحتْ ضحية للحياة مرحبا اعضاء منتدى عيون العرب الكرام . ارجوا ان تكونوا في تمام الصحة و العافية (:4 اليوم و بعد جهد جهيد في اقناع نفسي ساضع بين ايديكم روايتي الاولى التي كتبتها و لكن لم اكملها حتى الان و باذن الله سوف اكملها ارجوا ان اجد تفاعل مع روايتي و ان لا يخيب ضني بكم و بتشجيعكم سارحب بكل نقد و رد بصدر واسع فانا لا ازال في المقدمة و مازال الكثير امامي لذا ارجوا مساعدتكم لاني مبتداة ارجوا ان تنال روايتي البسيطة اعجابكم |
#2
| ||
| ||
و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة حكايتي اضعها بين ايديكم لتنطق بها افواهكم و تتخيلها عقولكم و نغوص معها في عالم خيالي , حيث سنعيش مع ابطالنا يومياتهم من حزن و سعادة , ابتسامة و تعاسة , بكاء و فرح , و انين و فرج فحكايتي تحكي عن الزمن كيف يتلاعب بالانسان و يجعله ضحيته مع مرور الايام , و نتفاجئ كيف تنقلب بنا الحياة فجاءة " عندما تكون انت و الحزن خطان لا يلتقيان تجد انك انت و السعادة في بعدان مختلفان" هذا شعار روايتي فهل يا ترى من فرج في ميدان الصراع ؟ و هل يمكن لنسمة ربيع ان تخمد بركان؟ و هل يمكن ان تكون للحياة عنوان ؟ |
#3
| ||
| ||
و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة البارت 1: في عالم غير عالمنا و في مكان لم تراه من قبل اعيننا , هناك عندما اشرقت الشمس لتبدد الظلام لتكشف عن مملكة الكريستال ليظهر ذلك القصر الكرستالي اللماع في الافق ( ايمها غيرب و سنعرف فيما بعد سبب تسميتها بهذا الاسم ) تبلغ من العمر حاليا 8 سنوات . هي فتاة اية في الجمال بشعر ثلجي طويل يصل الى نهاية رجليها و عيون واسعة زجاجية غريبة و بشرة بيضاء صافية. تحب وصيفتها ميلار كثيرا و لم تكن يوم تعدها خادمة لها , لطالما كانت تقول ' ميلار ليست خادمتي بل هي امي و اختي و صديقتي و لها الفضل في سد الفراغ الممل في حياتي و لا اضن اني ساتحمل فراقها يوما فقد اصبحت جزءا لا يتجزء من حياتي ' ( بطلة القصة )حسنا , كفانا تجسس من الاعلى و لنتغلغل في ارض هذا العالم الفتان و لنذهب مباشرة نحو ذلك القصر الكرستالي . عند وصولنا تقابلنا بوابة كبيرة زينت بنقوش ذهبية لماعة و يتوسط هذه البوابة ثمتال لحصان مجنح في وضعية طيران مصنوع من الماس و موضوع على درع ذهبي ملاصق في الباب . عندما تفتح البوابة تقابلنا تلك الحديقة الواسعة المزينة انواع الورود و الازهار بمختلف اشكالها و الوانها . و صففت اشجارها بعناية و اتقان , توسطت الحديقة نافورة كبيرة على شكل حصان . وراء النافورة مباشرة يوجد ذلك القصر الكرستالي الذي يتكون من خمس طوابق تقريبا . شد انباهنا صوت ضحكات فاتجهنا صوبه و قد كان مصدر الصوت فتاة صغيرة رفقة شابة يجلسان في الحديقة الخلفية للقصر التي لا تقل جمالا عن الحديق الامامية , كانت فتاتان جلستان على كراسي بيضاء زينت بورود حمراء تتوسط الكراسي طاولة بنفس اللون زينت ارجلها بورود الحمراء و فوقها ابريق شاي و صحون كعك .... فلنصوب اعينانا على الفتاتان و لنستمع الى حديثهما : الفتاة الصغيرة :ميلار اخبريني متى سياتي خطيبك ماكس ؟ انا متشوقت لرؤيته كثيرا ( و بدات تقفز في مكانها بحماس) ميلار(الشابة):انستي الصغيرة كم من مرة اخبرتك انه سياتي بعد خمسة عشرة يوما تقريبا حسب ما قاله لي في رسالته الاخيرة ( و ابتسمت) الفتاة الصغيرة ( بضحكة طفولية):ههههه اسفة و لكن من فرط حماستي نسيت هههه فضحكت الفتاتان و السعادة بادية على وجهيهما , فهل يا ترى ستدوم هذه السعادة ؟ فلنتعرف على السخصيتين : الشابة :تدعى ميلار تبلغ من العمر 23 سنة , فتاة جميلة تمتلك شعرا احمر صارخ يصل الى نهاية ضهرها و عينان خضرواتان , بشرتها خمرية و هي رشيقة , هي ناعمة و حساسة جدا , عندما ترتها تحس انها انثى بمعنى الكلمة , هي وصيفة الاميرة و خادمتها الخاصة , تحبها و تعدها كاختها الصغيرة ( من الشخصيات الثانوية , لن يكون لها دور بارز في القصة ) الفتاة الصغيرة : هي اميرة مملكة الكرستال تدعى راف هذا البارت الاول و هو لا يحكي ابدا عن بداية روايتي بل مزال الوقت لنصل اليها ارجوا ان اجد و لو رد واحد لتشجيعي على اكمال الرواية حب7 التعديل الأخير تم بواسطة ÄRt€MÍŠ ; 06-09-2015 الساعة 03:24 PM |
#4
| ||
| ||
حرااااااااام عليك وين الردود
|
#5
| ||
| ||
و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة السلام عليكم مع انني لم اجد تشجيعا منكم يا اعضاء المنتدى الغالي مع انني كنت متشوقة لكي ارى ارائكم و تعليقاتكم و نقدكم في روايتي لربما تساعدوني في تحسينها و لكن خاب ضني , ولكن اختي و صدقتي و روحي ثانية شجعتني على اكمالها حتى لو لم اجد تشجيعا منكم و هذا البارت 2 بين يديكم في امان الله البارت 2 : تركنا ميلار و راف يتحدثان و ضحكاتهما تملئ المكان , و بينما هما مندمجتان في الحديث سمعا صوت احد ينادي من بعد .....: انستي الصغيرة , انستي الصغيرة ... راف بحيرة : نعم عم مارك هل هناك مشكلة تعرف بالشخصية : السيد مارك : رجل في 65 من عمره هو رئيس خدم القصر و قد عاش مع الملك منذ نمو اضافره لذا فالملك يثق به كثيرا و يعده مثل والده . هو رجل طيب القلب حنون يحب الملك و يعده مثل ولده و قد حزن كثيرا لموت الملكة , يحب الاميرة الصغيرة لانه يرا انها مختلفة عن الاميرات اخريات فمعضمهن مغرورات و متكبرات , اما هي فمختلف و ترى انها مثل العامة لا فرق بينمهم , مع انها احيانا تجننه بتصرفاتها المشاكسة و لكن كل من في القصر يتفق ان القصر بدونها ممل . لذا فهم يناديها بصغيرتي احيانا شكله : رغم سنه المتقدم الا انه لا يزال يحافظ على رشاقة جسمه , ذو شعر رمادي و عينين عسليتين , من يراه يقول انه في 40 سهم1فلنكمل السيد مارك بابتسامة : انستي الصغيرة , السيد يريد مقابلتك راف بحيرة : ابي ؟؟ و ماذا يريد ؟ اوا ليس لديه اجتماع الان ؟؟؟؟؟؟ السيد مارك بابتسامة طيبة : بلا يا صغيرتي لكن اخبرني ان تاتي لانه يريد ان يخبرك امرا . و انا لا اعلم ماذا يريد راف بابتسامة شقية : حسنا عم مارك هيا بنا السيد مارك و ميلار : هههههه ميلار : يا لكي من فتاة رافو الان كنت في دوامة من الحيرة و انقلبت فجاة الى راف المشاكسة ههه تقدمت راف من ميلار و طراااااااااااااااااااااااخ ميلار و دموع قد تجمعت في عينيها : ايييييي راف و هي تضحك : لا احد يتكلم عني و انا هنا هههه ميلار و هي على نفس حالتها و تمسك رجلها : حرام عليك انستي انها تؤلم سيد مارك و راف : هههههه راف و هي كاتمة ضحكتها : حسنا لقد تاخرة عن ابي , الى لقاء ميلار و كفاك تصنع للبكاء ايتها الناعمة و ذهبت مسرعة نحو البوابة التي تؤدي الى داخل القصر هربا من ميلار التي توعدت انها ستخلفها لها السيد مارك و هو يبتسم على تصرفات راف : حسنا انسة ميلار عن اذنك , يجب ان الحق بالانسة الصغيرة و الا قلبت القصر راسا على عقب راف و هي تبادله ابتسامة ناعمة : اذنك معك عم مارك اتجه السيد مارك داخل القصر لكي يلحق بي راف عندما لحق بها سارا على ذلك الرواق المفروش ببساط احمر و قد زينت جدرانه بافخم اللوحات و اثمنها . عند نهاية الرواق باب كبير ذو لون بني حارق بجانبه حارسان , تقدم السيد مارك و راف الى الباب و انحا لهما الحارسان احتراما و دخلا كانت الغرفة ذات جدران بنية و ارضية سوداء و يوجد على اليسار نافذة مطلة على الحديقة الخلفية ذات ستائر حمراء و في اخر الغرفة مكتب كبير اسود اللون و وراءه صورة كبيرة لرجل تضهر على ملامحه الجدية مرتديا رداء الملوك , و مقابل للمكتب اريكتان في كلتا جهتين ذات لون احمر يتغلله الون البني تتوسطهما طاولة مستديرة , و قد زينت جدران الغرفة بي لوحات للطبيعة تقدمت راف و السيد مارك الى الداخل و انحنيا احتراما للموجودين , جالت راف بعيينيها في الغرفة و قد كان هنالك رجلان الاول السيد مارسنلي و ثاني السيد يوشيدا , ثم صوبت عينيها الى الرجل الذي يجلس وراء المكتب و ذهبت اليه مسرعة و اعين الموجودين صوبت عليهما , عندما و صلت اليه فتح لها الرجل يديه و ارتمت في احضانه ثم قبلت وجنتيه و ابتسمت له راف بابتسامة : ابي ... الاب بحنية : صغيرتي راف كيف حالك الان ؟ راف : بخير , و انت ابي ؟ الاب : بخير مادمت انت كذلك يا طفلتي راف نفخت و جنتيها بطريقة طفولية تعني بذلك انها غاضبة : ابي انا لم اعد طفلة الاب بابتسامة حنونة : ستبقين طفلة في نظري حتى لو بلغت 100 عام راف بضحكتها المشاكسة : حسنا يا ابي كما تريد ابتسم الاب و هو ينظر الى ابنته الوحيدة ربما تتسائلون لماذا سمى ابنته راف réve= حلم , فابنته بنسبة له حلم تحقق فلنعد معه الى حوالى 8 سنين مضت كان يجوب ذلك الرواق ذهاب و ايابا و صديقاه يحاولان تهداته الرجل1: ريوساي هدء من روعك قليلا ريوساي: كيف تريدني ان اهدا يا يوديما , الا تسمع انينها.... يا الهي رجل2:ريوساي اهدا ارجوك سايا لسيت المراة الاولى و الاخيرة التي ستلد ريوساي : اعرف يا ارثر و لكن هي مريضة و ولادتها ربما تؤدي بها الى ..... نضر اليه ارثر بحنية : ريوساي لا تتشائم ارجوك سيكون كل شئ على مايرام يوديما محاولا ان يهدا من قلقه : هيا يا صديقي ابتسم فعندما تدخل اليها يجب ان تفف عنها و ليس ان تزيد طيلة بلة قاطع كلامهم خروج الطبيب توجه ريوساي مسرعا متجاوزا الطبيب و الخوف يمزق قلبه , دخل الغرفة بهدوء لايدري من اين استطاع اخراجه و راى المراة التي لطالما عشقها و احبها , المراة التي اخرجته من سجن حياته, تقدم اليه ببطئ و راى ملاكه نائما بهدوء, كانت امراة جميلة بشعر اشقر طويل و وجه بيضوي ابيض و ابتسامة لم تفارق شفتاها التوتيتان رغم الالم الذي تعانيه. قاط شروده صوت بكاء التفت الى الجهة الاخرى و راى طفلة صغيرة و قد كانت مصدر الصوت , تقدم اليها و انحنى و حملها كانت ملاكا صغيرا , انها ابنته نعم هي ابنته . ريوساي و هو يحدث نفسه :"هذه طفلتي نعم اصبحت ابا يا ريوساي , يا الهي ما اجملكي يا صغيرتي , كم كنت انتضر هذا اليوم بفارغ الصبر" قاطع شروده في ملاكه الصغير صوتها الناعم و هي تناديه :ريوساي تقدم اليها و في يده ابنته جلس جانبها على حافة السرير و بقى كل منهما يحدق في الاخر بحب , و عينهما تحكي عن الحب الدفين الذي بخباه كل واحد منهما للاخر قطع صمتهما صوته و هو يقول : انضري عزيزتي انها ابنتنا انضري كم هي جميلة سايا بابتسامة : انها حقا جميلة و انا سعيدة ان الله قد حقق لي امنية من امنياتي (صمتت ثم اكملت ) لطلما تمنيت ان تكون لي فتاة بعدب في هذه الحياة , انه حلم تحقق ريوساي , لم اكن يوما املك و لو ذرة امل انني يمكنني ان انجب اطفالا بسسب مرضي ( نضرت الى ابنتها و دموع قد تجمعت في عينيها ) ريو ساي ابنتي حلم تحقق ابتسم لها ريوساي و تقدم اليها و طبع قبلة على وجنتيها بكل حب: انا اسعد انسان الان على وجه الارض سعادة لا توصف الان اصبحت لدي طفلتان و ملاكان الان سايا بضحكة ناعمة : اذن عزيزي ماذا سنسميها صمتا لمذة كل واحد يفكر في اسم ثم قالا مع بعض : راف قال ريوساي بابتسامة و هو ينظر الى ابنته : سنسميها راف لانها حلم تحقق سايا بابتسامة حب و هي تنظر الى ابنتها ايضا : نعم ثم ........ سايا : اه ه ه ه ريوساي بخوف و هو ينظر الى سايا : سايا سايا هل انت بخير سايا اجيبيني , ايها الطبيب تعال بسرعة دخل الطبيب الى الغرفة و بدا يكشف عن سايا خرج ريوساي من الغرفة و هو خائف نعم هو خائف ان تذهب من يحب و يبقى وحيدا , سايا جزء لا يتجزء من حياته , ايعقل بعدما ابتسمت في وجهه الحياة و اصبح ابا بعد طول انتظار , سيفقد طفلته الاولى (قال يا الهي احفظها لي يا الهي ) تنهد بتعب توجه اليه يوديما و ارثر و كل منهما لا يقل خوفه على الاخر , بقيا معه يحاولان تهداته قليلا بعد مدة خرج الطبيب من الغرفة توجه اليه الثلاثة بسرعة , و قلب ريوساي يكاد يخرج من مكانه الطبيب و ملامح الحزن تغطي وجهه : اسف سيدي الملك لكننا حاولنا , و لكن .. ريوساي و قد جن جنونه : تكلم مابها سايا اخبرني .. تقدم اليه يوديما و ارثر يحاولان تهداته و ابعاده عن الطبيب الطبيب بحزن : اسف و لكن .... السيد سايا ..........ماتت ماتت...ماتت ....ماتت ...ماتت هذه الكلمة رنت في اذن ريوساي غير مصدق ابدا تجاوز الطبيب و دخل الى الغرفة كالثور الهائج و راى حبيبته و معشوقته نائمة و لكن لايوجد اي نفس (لايمكن لايمكن سايا لم تمت و عدتني ان تبقى معي , سايا لم تمت ) تقدم الى سريرها و اخدها في حضنه و احتضنها و هو يبكي . نعم يبكي على من احبها قلبه و عشقتها عيناه , كيف يريدونه ان يهدا . من سينام جنبه كل ليلة ؟ من سينسيه احزانه؟ من عندما يرى ابتسامته سينسى شاكل العالم ؟ من سيفهمه دون كلامك ؟ من سيحبه بصدق و دون مقابل ؟ من ومن ومن .... افاق من شورده على يد ناعمة تمسح دمعة هاربة من عينيه , و لوهلة ظن انه راى حبيبته سايا , افاق من شوده ثانية صوتها و هي تناديه ... : ابي لماذا تبكي ؟؟ ريوساي : لا شئ عزيزتي لقد دخل شئ في عيني لا غير راف بحزن و بهدوء على غير العادة: ابي هل ......ه ل ت ذ ك ت ا م ي (هل تذكرت امي) نظر اليها مندهشا كيف عرفت ماذا يفكر فيه ( لماذا يا طفلتي لماذا ؟ عندما ولدتي كرهتك و كنت دائما اقول انك سبب في موت سايا . و لان زاد عذابي فكلما كبرت كلما اصبحت تشبهين امك اكثر , ليس فس الشكل انما في كلامك و تحركاتك العفوية و الطفولية و البريئة و طيبتك و حنانك . اصبحتي مثلها تفهمنني دون ان اتكلم تعرفين كيف تعديلين مزاجي على طريقة اااه كم احبك يا صغرتي ) اتمنى منكم التفاعل هذه المرة لحد الساعة لم اصل الى مضمون روايتي في امان الله " class="inlineimg" /> [/COLOR] التعديل الأخير تم بواسطة ÄRt€MÍŠ ; 06-09-2015 الساعة 05:49 PM سبب آخر: غير محدد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ضحية مخدر | محب الصحابه | نور الإسلام - | 0 | 02-18-2015 07:24 PM |
ضحية بريئة!!!! | SUBARU1 | حوارات و نقاشات جاده | 5 | 10-20-2013 11:42 AM |
ازياء صبايا محجبة 2013 , كولكشن للحجاب 2013 , صور ملابس شيك للحجاب | ملاك الرومنسيه | حواء ~ | 1 | 03-26-2012 11:17 AM |
ضحية سائق | تئلمت بس تعلمت | قصص قصيرة | 2 | 03-30-2008 06:42 AM |