|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
07-26-2015, 08:32 PM
| ||
| | ||
| رد: رواية ارني ابتسامتك * البارت الرابع عشر_ بعنوان الحكم المحتوم _ * ~بسم الله الرحمن الرحيم ~ هو منزل يعيش فيه مجموعة من الأشخاص..ذلك المنزل الذي حملت جدرانه الكثير من الأسرار..فكل غرفة تخبئ سر صاحبها... كان زين جالسٍ في غرفته يعمل على برنامج جديد عيناه كانتا معلقتان على شاشة الحاسوب واصابعه تضغط على لوحت المفاتيح دون توقف .......... وفي غرفة أخر كانت ريا تراقب ذلك القمر الوحيد في وسط السماء الذي يكسر ظلمة الليل بنوره وتلك النجوم التي تزين السماء ببريقها كأنه ستار مزخرف بأنواع الألماس اللامع. ...... كل شخصٍ يملك هماً ثقيلاً يزعج راحتهٌ ويقلقه و يسبب له الإزعاج والشكوك تذرف تلك الفتاة الدموع على خديها و ما كان منها غير ان تمسحها مباشرة نهضت و جلست على سرير أخذت نفساً عميقاً وكأنها تحاول أن تخرج ذلك الهم من داخلها نظرت لسقف وقالت بنبرات مخنوقة تملئها الحزن.. نجلاء:زين..ريا.كل ما أريده أن أعلم ماذا حدث هناك..ماذا؟! ..... أصعب شيء في الحياة أن تكتم حبك لأحدهم رغم أنه دائماً معك ولكن لا يمكنك أخباره أنك تحبه فقط تكتفي بنظر لصوره،كانت إيما تقلب في صور هاتفها كانت الصور لسامر.. .... ورغم ما يحملونه من حزن يحاولون أن يظلوا أقويا ينسون ألالم ويضعون رؤوسهم على الوسادة وهم يتمنون أن يكون الغد أفضل... ... ولكن نوعاً أخر من البشر لا يهتم بشيء..حياته عبارة عن أفعل ما أريد فقط...لا يهتم للغد لانه لا يعرف ما سيحصل فيه ولكن يعيش اليوم بتفاصيله كان نائماً في سريره الوسادة في الجانب الأخر من السرير والغطاء على الأرض كان نام في حالة فووض إنه ريك.. ............. في صباح اليوم التالي وعند شروق الشمس وبدأ انتشار النور في كل مكان وكأنه يمحو ذلك الظلام الذي كان يكسو كل شيء الذي كان يخفي الأسرار في ظلمته ليبدأ صوت العصافير بالعلو ليملئ المكان كان البقية جالسين على الطاولة كان رزان تضع المعلقة في فمها وتومئ برأسها..وكانت على وشك أن تنام على الصحن.. الهام بتساؤل:هي ما بكٍ!.. رزان:لم أنم بالأمس..جيداً. ! جاءت ريا وقالت:صباح الخير..!.. زينب بضجر وملل وما تزال نصف نائمة:أهلاً....!. كان سامر يضع رأسه على الطاولة ويحاول النوم..نظرت له إيما وقالت:هي...سام..مابك؟.. سامر بصوت بيدو عليه الثقل بسبب النعاس:أشعر بنعااااااااس..كان لدي حفل بالأمس أريد أن أنام؟ الهام:..عزيزي عليك التركيز في الدراسة حتى إن كنت مشهور قد تذهب الشهرة ولا يبقى لك غير ما تعلمته. رفع سامر رأسه من الطاولة نظر إليها ببرود شديد:رجاءً أغلقي فمك الهام....لا أريد سماع أي شيء عن الجامعة..حلمي أن أراها تحترق-()-؟.. ألاء:وهذا حلمي؟.. جاء ريك وجلس على كرسيه وقال بابتسامة عريضة ويبدو الارتياح في صوته:مرحباً...كيف حالكم.! عزيزة:وكيف سنكون.=_=؟ ريك باستغراب:لما ما بكم؟.. ألاء:لا تسأل؟ سعاد:حسنً....حسنً لا تكثروا من الكلام..تناولوا الفطور وإلى الجامعة؟ ........ في الجامعة كانت القاعة كبيرة والمقاعد على جهة اليمين واليسار وفي المنتصف درج كانت الفتيات يتحدثن لبعضهن والابتسامة تعلوا وجههن وأما ريك وسامر فقد كانا يتعرفان على الفتيات جميلات=()=!...أما..ريا كانت جالسة بمفردها وذهنها يسرح بعيداً عن الجامعة انتبه عليها ريك اتجه إليها وقال:هي...أنتي!.. لم تنتبه عليها فما يزال ذهنها شاردٍ قام بوضع يده أمام وجهها وهو يلوح قائلاً:هي...إلى أين ذهبتٍ؟.. نظرت إليه بنظرات مستاءة وقالت:أيها الأبله قطعت حبل أفكاري=_=!. ريك باستغراب:ماذا :_:؟.. نجلاء:ريك لقد قطعت عليها التفكير في روايتها.. ريك ما زال مستغرب:ماذا... رزان:ريا...عندما تسرح فهذا يعني أنها تفكر في روايتها.. ريك بتساؤل:أنتٍ كاتبة؟.. ريا:أجل.. نجلاء باندفاع وحماس:ريا..صحيح ماذا حدث لمارثين..هل عرفوا من الذي قتل كاير لم أقرا بقيت التكملة؟.. ريك وفي صوته بعض الإنزعاج:أريد أن أعلم من مارثين؟! عزيزة:ههههه..إنها شخصية في روايتها..التي كتبتها. نظر ريك إلى ريا وقال:شخصية خيالة إذن=_=؟.. ريا:ماذا..هل كنت تعتقد أنها حقيقية..! ريك:اسألي نفسك هذا السؤال=_=؟.. نجلاء بتساؤل:ولكن من الذي قتل كاير فنهاية ريا؟.. ريا بابتسامتها الغريبة وكأنها تحاول إرعاب أحدهم:سوبينا؟.. تغيرت ملامح الجميع ما عاد السيد ريك.. نجلاء باستغراب شديد:كـ..كيف.أليست مارثين..! زينب وقد كانت مثلها:ألم تكون تحبه؟..ألم يدخل لذلك المكان لينقذها.كيف استطاعت أن تقتله! ما زالت تلك الابتسامة على وجه ريا فسرت لهم الأمر وقالت:لا..فعلت كل هذا..لتحرق قلب صديقتها مارثين لأنها كانت تعلم بحبها لكاير؟ صمت قليلاً ثم نظرت إلى إيما وكأنها توجه لها الحديث:... سوبينا..لم تكن تحبه أصلا فعلت كل هذا لتحرق قلبها فقط..لأنها حذرتها من أن لا تحب حذرت مارثين من ألا تحب^^؟.. ..كان ملامح الاستغراب الشديد على ريك لأنه لم يفهم شيئاً ولكن البقية فهموا.ما ترمي اليه ريا.دق الجرس..معلن بداية المحاضرات نهضت إيما وقالت ولارتباك واضح عليها:سـ..سأذهب لقاعتي؟.. أما سامر لم يكن منتبه فقد كان مع الفتيات ولكن انتبه على إيما وهي تخرج... سامر بتساؤل:ما بها؟!.. نهضت رزان ونجلاء... رزان:سنذهب نحنٌ أيضاً....؟ ..... بعد وقت..دخلت الأستاذة مي..إلى قاعة المحضره عندما رأتها ألاء أحمر وجهها وقالت وهي تحدث نفسها:يا إلهي الأستاذة مي..>//()//<؟.. مي:مرحباً يا طلاب...كيف حالكم؟.. الطلاب:بخير^()^؟.. مي:ههه..حسنً..بدأت الدراسة لذلك عليكم بتركيز جيدٍ عليها لأجل مستقبلكم.ولكن هذا لا يمنع أن تستمتعوا بهذه المرحلة هه^^؟.. ألاء(تحدث نفسها):لا بد أنها تقصد ما حدث بالأمس اااااء..ريك..أريدٌ قتلك >اااا<؟.. أما ريك كانت الابتسامة معلقة على وجهه وكأنه لم يفعل شيء ...... قبل بداية المحضرة بثانية فُتح الباب ودخل ذلك الشاب صاحب الشعر الطويل الأبيض والعينان الحمراء..وهو يحمل بيده حقيبة بها حاسوبه المحمول.كان الجميع ينظر له.باستغراب أغلق الباب وقال:هل يمكن أن أدخل=_=؟.. الهام:ماذا جاء به سحقا=()=؟.. الأستاذة:هل أنت منتسب جديد؟.. زين ببرود:لا...أنتم لا تعرفوني ولكني أعرفكم جيدٍ..وأنتٍ هي الأستاذة مي..تدرسين مادة أكرهها =_=..في الـ30..من عمرك...وتبحثين عن زوج =_=؟!.. عندما قال هذا كل الطلاب تفاجئوا أما ألاء شيء أخر.. الأستاذة وهي تكبح غضبها:يـ...يمكنك أن تذهب لمقعدك يا ولد... زين:شكرٍ..=_=؟ عندما كان يصعد على درج ليتوجه إلى مقعده قالت له:أيضاً لستٌ في الـ30...عمري 29 عاما مفهوم؟.. زين بلا مبالاة:ما المهم قريباً ستكونين في الـ30؟.. ازداد غضبها وقالت:أ..أنت><؟.. ريك:هذا المهووس طويل اللسان=_=؟.. زين:اء..صحيح..إذا لم تعجبني محاضرتك قد أسبب إزعاج المعذرة؟... ......... في مطعم الجامعة كان الجميع هناك لتناول طعام الغداء وبعد أن علموا بما تفوه به السيد زين .. ألاء باستياء:كيف تقول هذا عن الأستاذة مي هاااه><؟.. رزان:لا أصدق أنه قال شيئاً كهذا.0.0. سعاد:تحتاج لإعادة تأهيل يا هذا=_=؟ زينب:ولكن من أين عرفة عمرها الحقيقي؟ زين:إذا وضعتٌ أحد في رأسي سوف أعرف عنه كل شيء=_=؟.. ألاء:انطق..كيف..عرفة قبل..أن اسكب هذا العصير فوق رأسك>()<؟.. زين: أفعلي هذا وسأقتلك =()=؟. ريتا:ولكن حقاً كيف عرفت عمرها الحقيقة؟. .زين:..هاه!..ببساطة أخترق نظام الجامعة وأرى سجلات الأساتذة وأقرا كل المعلومات التي تخصهم=_=؟.. نظر له الجميع..دون قول شيء..وعلامات التفاجئ في وجوههم زين بسخرية من مناظرهم:ماذا..هل كنتم تعتقدون أن أجلس في غرفتي وأبرمج فقط..حمقى=()=؟.. حسبت الهام الأمر في رأسها ثم قالت:لحظة...لحظة..هذا يعني..أنه بمقدورك أن ترى نماذج الامتحان اليس كذلك؟.. زين:أجل=()=؟.. الهام:أها...هكذا إذن فهمتٌ لما جلبت علامات كاملة.سنة الفائت..لا بد أنك ترى اسألت الامتحانات كلها...قبل دخول أليس كذلك..وأخيراً...كشف الأمر..الهام سوف تكون في المرتبة الأولى الأن..ههههه؟.. تشبث ريك بزين وقال:هل يمكنك أن..تجلب..نماذج الامتحان..لي أرجوك^()^؟.. زين باستياء:أبتعد عني..لا تلمسني><.... بعد أن أبعده عنه قال موجهاً كلامه لإلهام:...أولاً..أنا لستٌ بحاجة..لنماذج لكي أنجح..لدي عقل استعين به...هل فهمتي هذا آنسة الهام ؟.. الهام:اسكت أيها الغشاش فضح أمرك؟.. زين:إذا لم تخرسي..سوف أدخل إلى نظام الأساتذة وأقوم بخفض معدلاتك لكي ترسبي هل فهمتي=_=؟ الهام:مـ..ماذااااااااا... ريك باندهاش:اااااااااء..أيمكنك فعل هذا أيضاً..؟ زينب:أنت لا تحتاج لدراسة سيد زين..مادام يمكنك فعل كل هذا..من غرفتك لابد أن تنجح؟ زين:هاه!..هل قالوا لكم أن عقلي كعقولكم الصغيرة..كحبة القمح...أنا لستُ محتاجاً لهذا لكي انجح.. زينب باستياء:هي..لا تطل لسانك=_=.. زين بتفلسف:أنا لا أطيله..ثم ما هذا المصطلح الغريب..لا تطل لسانك هل ترين لساني خارج فمي 20مترٍ...مصطلحات جاهلة كأصحابها=()=؟.. زينب باستياء شديد:هي..أنت...كف عن هذا؟.. ريك:لسنه سليط فعلاً؟.. سامر:لم ترى شيء بعد....؟ بدأت المحاضرة كان الجميع يركز على المحضرة إلا ريك فقد كان يشعر بالملل الشديد وجها ناظريه إلى ريا التي كانت تجلس خلفه بمقعدين كان ينظر إلى ملامح وجهها ثم قال مخاطباً نفسه بتساؤل شديد:ماذا كانت تقصد بكلامها ذاك؟لدي شعور غريب اتجاه هذه الفتاة! أما هي فقد كانت تنظر إلى الكتاب وكأنها تحاول فهم ما يحتويه ثم نظرت نظرتٌ عابرة الى ريك وانتبهت انه ينظر إليها ابتسمت ابتسامة مخيفة بنظراتها البادرة والحدة مما جعل ريك يبعد نظريه عنها مباشرة وقال مخاطاً نفسه: رغم أنها تحمل ملامح جميلة إلا أن ابتسامتها مخيفة سحقاً ><؟ ...... بعد انتهاء المحاضرات كان الجميع عائدين إلى المسكن...وسيد ريك يبدو عليه الإنهاك الشديد وتعب..من السير ريك بإرهاق:سحقاً...لستٌ معتاد على المشي.. رزان:وكيف كنت تذهب لجامعتك سابقٍ؟؟.. ريك:كنت سيارة تأخذني وتعيدني..لم اذهب للجامعة مشي أبداً؟.. عزيزة:اذن منذ اليوم..أنسى أمر..الدلال.عزيزي..سوف تذهب مشي وتعود مشياً مثلنا؟.. رزان:إلى نهاية السنة سوف يكون ميت؟.. كان ريك يسير في الخلف..والجميع ينتظرونه أن يصل إليهم.. سامر:عليك أن تعتاد كنتٌ مثلك هههه^()^؟.. زين:لم أرى في حياتي شخصٍ مثله..حتى السلحفاء أسرع منه=_=؟.. ريك:أخرس يا مهووس النظافة..قلبي يكاد يتوقف هاااه...هاااه؟.. توجهت نجلاء إلى وسحبته من ذراعه وهي تقول:لو انتظرنك لان نلحق العشاء تحرك.حتى..؟. ريك:انتظري..لقد تعبتٌ فعلاً.. إيما:لم نسر لمدة طويلة..أي كسلٍ هذا..وأصلٍ المسكن ليس بعيدٍ من هنا؟ كانت ريا تنظر له ثم ابتسمت وذهبت نظرت لها رزان وقالت:ريا!.. توقفت وألتفت له.. ريا:أها؟.. رزان:ألان تنتظريه. ريا بطريقة ساخرة من يطأه:ليتما يصل..عدت للمسكن وأنهيت فصلا كاملا من روايتي؟ سمعها ريك وقال:ماذا قلتي ؟.. ريا:لم أقل شيء أيها السلحفاء؟.. ألاء باستياء شديد وهي تسير نحو ريك:هااااي طفح الكيل منك؟.. وقفت خلف ظهر ودفعته بقوة..جعلته يتحرك للأمام بسرعة... ريك:اااااااااء..ظهري....ظهري.. ألاء..غبي=_=؟.. زينب:هههههههههه..مسكين.. سامر:حالتك مأساوية ههههه..؟ زين:مغفل ههه؟.. عد الجميع للمنزل.. ….. كان ريك يضع ذراعه على كتف سامر ليساعده على المشي... فتحت ألاء الباب وقالت:عدنااااااااااااااااا^()^؟.. نجلاء بإنهاك ومعدتها تصدر أصوات:..أنا جاااائعة؟.. سعاد:أهلاً بكم....العشاء معد^^؟.. ريتا:جئتم^^؟. رزان:منذ متى عدتما؟. ريتا:انتهت محاضراتنا منذ وقت^()^؟ خلعت الهام حذاءيها ورمتهما وقالت:جائعة...جائعة جداً؟.. وقام البقية بفعل هذا أيضا وضعت زينب حذاءيها على الرف أولا ..هي ورزان..وعزيزة ..وزين... سعاد بحدة:ليس هناك عشاء إن لم تضعوا أحذيتكم على الرف..هل فهمتم؟.. عاد الجميع بكل أدب..ورفعها..أما ريا صعدت إلى غرفتها مباشرة لحظ ريك الأمر ولكن لم يقل شيء زينب:فوضويون=_=؟ بعد هذا..كان الجميع على الطاولة.. زين:هل غسالتي الصحوان جيد قبل أن تضعي فيها الطعام انسه سعاد؟.. نظرت له ببرود وقالت:من الأفضل أن تخرس وتأكل هل فهمت... زين:=_=؟؟.. عزيزة:تستحقٌ هذا هههههههه؟.. ريك:أنا جائع جائعاً جداً...هذا المشي جعل ساقي تؤلماني..وتلك المجنونة ألاء..كسرت ظهري؟.. ألاء:تستحق هذا هل قال لك أحد أن تمشي كالعروس=_=؟.. زينب:هههههههههههه...تشبيه جيد هههه؟.. ............ كان الجميع يتحدث ويتناولون العشاء..كأنهم عائلة ..ولكن..خلف تلك الضحكات والابتسامات خفاي كثيرة . ولكن هناك في مكان أخر..في تلك المدينة لندن في مبنى يقام فيه احتفال..كان فيه أشهر الكتاب والنقاد..كان شاب يقف بعيداً عنهم عند زجاج ينظر للناس..ويمسك بيده كأس بها عصير..كانت عينيه تخفيان الكثير من الألم ...... في منتصف الليل والسماء تكتسي اللون الأسود والجميع أغلقوا أبواب غرفهم ليختلي كل واحد بنفسه بعضهم ناموا وآخرون يفكر في الغد ومجرياته وماذا سيحدث ولكن هي كانت واقفة أمام نافذة غرفتها لا تفكر بالغد بل بالماضي يتبع.... Malak mohamed likes this.
__________________ مدونتي الخاصة ~"لست مجبرة على فعل ما تريده"~
 |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رواية "عندما ينحني الكبرياء احتراما للحب " | roxan anna | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 441 | 04-21-2014 06:48 PM |
| رواية"تلاقت عيني بعينك"بقلمي | شذى ~ | روايات و قصص بالعاميه | 19 | 06-05-2013 07:31 PM |
| *the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. | مـــدى | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 44 | 11-03-2012 04:20 PM |
| ""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |
| هل يمكن أن يكون "غشاء البكارة" في يومٍ ما مجرد موضة؟ | osama ali | حوارات و نقاشات جاده | 21 | 11-23-2007 11:03 PM |
5Likes
العرض العادي
