|
| |||||||
| قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#6
07-27-2015, 08:34 PM
| ||
| | ||
  ملاحظة : لم اقم بتسمية الشخصيات بل اكتفيت ابرازها بالوصف وربما يوجد الكثير من الاخطاء في الحبكة لاني لم اكتب قصة من قبل [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
- يريا جمعا ملتفا طغى الشحوب ملامحه والاعياء بدنه ليخترق اسود الشعر الحشود مستفهما ؟! شَاهرًا على تلك الوجوه بطاقة الشرطة ماكان ليكون المشهد اكثر هولاً من ذلك , شاب في ربيع العمر سابح في بركة من دمائه , لا تدركُ ان كان واعيا لمحيطه او في العالم الاخر , بالاختصار يُحتضَر ليحول مكان الصدمة الاستغراب من بعد ذلك لبعثرة كلمات يتلفظ بها في غيبوبته ’’ الورشة .. الشارع الخلفي .. انه هناك ’’ ’’ ما الذي يجري هنا ؟! ’’ كلمات القاها اشقر الشعر فور وصوله جانب صديقه ’’ جريمة كما ترى ’’ ليطلق لقدميه العنان , فليس الشارع الخلفي ببعيد ان سُلك هذا الزقاق معقبا على كلامه : ’’ فلتطلب الاسعاف , والتعزيزات من الشرطة فالقاتل لن يهرب لابعد من هذا ’’ --------------------- ساحة مهجورة ملآ بالمعدات , الصمت سيدها لا يقطعه سوى احتكاك لزوج من الخطوات . ’’ متاكد تماما من دفني لذلك الوغد في هذا المكان , اذن اين تلك الحفرة المسماة قبرا ؟! , لم يكن جديرا بي اختيار هكذا مكان , تبا من كان ليدري ان اعمال البناء المتوقفة عن ازيد من 10 سنوات ستستانف صباح الغد , اهذا وقته الان ؟ ’’ كانت هاته حرب الكلمات التي تجوب باله الان , رجل قوي البنية , شديد الملامح , له شعر كالفحم في سواده , اعينه من لون الذهب , لا شيء فيه يدل عن لين سوى شبح تلك الابتسامة .. تقرا على وجهه التوتر وتلمح في جسده الارهاق و الَتعَبَ . ’’ اخيرا وجدته ’’ خرجت من ثغره كالآهة لم يلبَث الا وشرع ينتف التراب نتفا , فمحال عليه ادراك تلك الاعين المراقبة وسط ضجيج افكاره وصخب نبضات قلبه ’’ لترفع يديك ولتستسلم لا فرصة لك في الهرب , المكان محاصر ’’ -------------------- في تلك الغرفة شبه المظلمة التي لا تستمد ضياءها الا من نافدة ضيقة .. ثَقُلَ الصمت واشتد السُكُونُ , ’’ الجو كئيب فلا تزده كأبةً بصمتك ’’ ’’ ماذا تريدان مني ان اقول ؟ , لقد تم ضبطي وانا اعبث هناك ظننته اكبر دليل على جرمي فما الذي تودان سماعه مني ؟ ’’ قال اسود الشعر مفكرا :’’ تعود تلك الجثة حسب بحثنا الى احد شركاء اهم تاجر في هاته المنطقة ويمكن لاختلاف بينك وبينه قتلته لا بل وحاولت اخفاء جثمانه بالورشة ولكن السؤال المطروح هنا لما قتلت التاجر الذي يبدو ان له علاقة معكم ؟ , وان كان للتاجر علاقة فما علاقة الفتاة والصبي ؟ وبالتاكيد ليس مستغربا منك محاولة قتل عامل الورشة ذاك ’’ افتر فاه الجاني عن ابتسامة ميتة قبل ان يردف بقوله : ’’ رغم مكانته كاهم تاجر في المنطقة لم يكتف , هكذا هي نفس البشر شديدة الطمع .. كلمة الشرف لا تليق به ’’ ’’ لا تليق به ؟ , الديك ما يدينه حتى تقدفه باتهام كهذا ؟ كما تدري الموتى لا يستطيعون رفع التهمة عن انفسهم ’’ ’’ في الخفاء مارس تجارة مشبوهة وكان له العديد من الشركاء ولم اختلف عنهم وفي ليلة الجريمة عندما كنا انا والاخر في انتظار الاجتماع بالتاجر لتبادل السلع , حدثت بيننا مشادات كلامية وتهديدات اسفرت عن قتلي اياه ... ’’ هنا قطع اشقر الشعر كلامه ’’ حسب ما ورد من الطب الشرعي فالضحية لقت حتفها بقضيب معدني عدت مرات ’’ ’’ هذا ما حدث فعلا فاثناء ضربي اياه لمح التاجر الجريمة وهدد بكشف ملابساتها لدى الشرطة فاضطر بيا الحال لقتله هو الاخر , ولسوء الحظ لم يسعفني الوقت لقتله في تلك الليلة ’’ ’’ وما دخل الفتاة والصبي بالامر ؟ فحسب تسلسل الاحداث قتلت الفتاة اولا و التاجر ثانيا ’’ اردف القاتل : ’’ حدث وان كانت الفتاة مارة من جوار الورشة فشككت بسمعاها لما جرى بيننا انا والتاجر , فكان ان قتلتها بوقت لاحق وقتلت التاجر من بعدها ’’ ’’ ولا تقل سبب قتلك للصبي الشك ايضا ’’ ’’ بلى , ففي النهاية سلسلة تلك الجرائم اخفاء للجريمة التي سبقتها ’’ قالها الجاني بكل برودة اعصاب ثم اضاف ليس من الممتع مشاهدة النور من وراء القضبان تمت -  
__________________ |
|
#7
07-27-2015, 09:13 PM
| ||
| | ||
| جثة هامدة , امتلأ جسدها بالدماء اثر اصابتها بطلقة بوسط رأسها , أحكم قبضته ليقول لصديقه – نفس الأسلوب , انه ذلك الوغد . فرد الاخر وهو يبعد الناس عن طريقه – تمالك نفسك براندو ربما ترك لنا دليلا هذه المرة . وقف الاثنان و هم ينظران بتمعن لجثة شاب لم يتجاوز الثلاثينيات من عمره , نزل براندو لمستوى الجثة , ارتدى قفازا ابيض بيده وبدأ بتفحص الجثة اما هنري فأخذ ينظر للبنايات الشاهقة التي بجوار المكان ثم قال - هذه المرة استخدم قناصا , وان كان حدسي صحيحا فان تلك البناية هي المكان الذي اطلق منه الرصاص . وسرعان ما دوت صفارات الشرطة المكان , وقف براندو ثم تنهد , وهو يوجه نظره للبناية التي اشار اليها هنري , فأتى احد ضباط الشرطة قائلا : سيدي سنرسل رجالا لتلك البناية حالا اومأ هنري برأسه , رن هاتفه ليسرع بالإجابة - سيدي , لقد وجدنا الرابط بين الضحايا . فقال لبراندو هيا لنذهب للقسم ,, وجدوا الرابط وبهذا وجدنا رأس الخيط . اغلق الهاتف ثم ركب الاثنان بالسيارة , وصلا القسم بلمح البصر , مشيا بالممرات , الا ان وصلا غرفة واسعة كثرت فيها المكاتب والأجهزة المتطورة , فناد شاب بشعر بني قصير وعينان بلون السماء , ذهبا باتجاهه فقال براندو – ما الرابط ؟؟ فقال - الأربع ضحايا كانوا شاهدين على جريمة قتل قبل سنتين . الضحية كان صانع دمى مشهور , والطفل كان معه بالسيارة اي بمعنى أخر ابنه , ولم يستطع قتله لأنه سمع صفارات الانذار ففر هاربا , اطلق سراحه قبل شهر من الان لأنه دفع كفالة . انهى كلامه و سلم الملف لبراندو , جلس الاثنان على مقاعدهما بهدوء ليقول هنري – اذن فالقاتل هو المتهم بجريمة قتل صانع الألعاب ,.فقال براندو بغضب - الجثة التي وجدناها اليوم كانت له , وضع هنري يده على رأسه ليقول –فقدناه مرة أخرى . ثم أردف قائلا : ماذا ان كان رئيسه قد بعث أحدا لقتله وقتل الشهود . وجه بنظره للملف الذي أمامه ثم قرأ بصوت عال – كان تابعا لعصابة القرش الذهبي . والذي يترأسه لورفان ,ثم وقف بسرعة الضحية القادمة الطبيب خوليو . أسرع الاخر بالوقوف والاتصال على أحدهم – ابعث قوات لبيت وعيادة الطبيب خوليو بسرعة . - بعد 10 دقائق عيادة الطبيب صوت خطواتهم المسرعة , صرخ هنري - لا تجعله يفلت من يدك ,, ابتسم براندو وهو يركض – سأسحقه .. ما هي الا ثواني حتى ألقى القبض عليه , ثم صرخ بوجهه قائلا – من هو رئيسك ؟؟ ابتسم الرجل بسخرية ولما أقول لك ,, انهى جملته ليتلقى لكمة على وجهه فقال بخوف – لورفان الزعيم الأكبر ,و أرجوك لا تقتلني . نظر هنري لبراندون - لنفعلها يا صديقي . لم يفهم الرجل كلامهما فظهر ملامح الخوف على وجهه.. – انا أستطيع مساعدتكما . انا أتيت لاختطاف الطبيب لا لقتله . اوقفه هنري , ليقول مهددا : اذا كذبت علينا , أقسم اني سأقتلك . أخذاه لسيارة الشرطة واجلساه فيها ليقول هنري – سننصب فخا .. أومأ براندو برأسه – وهذا ما أفكر به - وقت التنفيذ وقف الرجل ممسكا بطبيب خوليو , راسما علامات الافتخار على وجهه – سيدي لقد أحضرته . نظر ذلك الرجل صاحب الجسد القوي له بهدوء أحسنت لوف , ضعه هنا واذهب , انحنى لوف ثم رمى الطبيب على الأرض وخرج , ليظهر كل من براندو وهنري من مدخلين مختلفين أسرع هنري بإمساك الطبيب اما براندو فأخرج سراحه مصوبا نحو السيد لورفان الذي قام بالمثل ,, صوبا مسدسيها نحو بعضهما البعض مع ابتسامة جانبية اعتلت وجه لورفان ,, خرج رجال العصابة حاملين أسلحتهم ولكن ما فاجئهم قوات الاف بي أي التي اجتاحت المكان , وبدأت المناورة , التي استغلها لورفان للهرب , فلحقه هنري وبراندو , قفز هنري امامه ليسرع لورفان بإطلاق النار , صرخ براندو بأعلى صوته – هنري ,, وضغط على الزناد , لتصيب الرصاصة قدم لورفان . انتهى الأمر باعتقال لورفان وباقي أفراد العصابة , و حصل المحققان هنري وبراندو الذين قضيا على عصابة القرش الذهبي التي اشتهرت بتجارة الأعضاء و سرقة القبور , لم يتضرر هنري كثيرا من الرصاصة . جلس هنري وهو يمسك كوب قهوته وهو يبتسم  انتهى الأمر أخيرا , يجب ان نقيم حفلة فقال براندو بابتسامة ساخرة قم أيها الكسول لدينا قضية جديدة عبس هنري : الا تراني أشرب قهوتي , ابتسم براندو : انا ايضا أريد القهوة ثم نعود الى قضيتنا الجديدة . فقال هنري موجها كلامه للنادل : قهوة قليلة السكر . ثم أعاد بناظره لبراندو ما قضيتنا ؟؟ فقال براندو : رجل يحرض الناس على الانتحار . - مثير للاهتمام - انتهت التعديل الأخير تم بواسطة U Z A Y ; 07-27-2015 الساعة 10:02 PM |
|
#8
07-28-2015, 09:03 AM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;border:3px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  يريا صبية وجهها مهشم من شدة الظرب و تكتسح جسدها بقع سوداء و كأن هناك من ركلها حتى الموت فزع انطونيوا صاحب الجسد النحيل لهول الموقف و تصلب بمكانه بينما بادر ليوناردو ذو العينين العسليتان بالركض نحو الضحية و تفحص ما حولها من اشياء مريبة و ظل ينظر هنا و هناك حيث لمح شيئا ما في اخر الشارع زفر بقوة و ابعد بغضب حشود الناس التي تكالبت فوق جسد الظحية كاليني خطيبة انطونيوا ركض ليوناردو و بكل قوة نحو ذالك الشاب الذي لمح ظله و ظل يقول في نفسه( نعم انه يرتدي قبعة خظراء لقد رايته ) وقف في وسط الشارع حيث ان قدميه لم تعد تحمله لشدة التعب وضع يديه على ركبتيه و انحنى و هو يبتلع ريقه و يحاول جر انفاسه ثم رفع طرف عينيه و قال بدهشة نعم لقد لمحت تلك القبعة بدأ بالركض ... توجه نحوه ... انا اقترب نعم انا اقترب ... امسكت بك قالها و هو يمسك بذالك الشاب رفع تلك القبعة التي كانت تشوش منظر وجهه و راى وجه ذالك الشاب المشوه الملقب ب أندرو شده ليوناردو من قميصه و رماه على جدار البناية الخلفي و مسكه من رقبته قرب عينيه من عيني ذالك الشاب قائلا بصرامة لماذا قتلتها ؟؟ ها لماذا تحدث ظل ذالك الشاب صامتا سحبه ليوناردو ثم ظربه على ذالك الجدار مرة اخرى و ظيق الخناق على رقبته و كرر سؤاله لماذا قتلتها اجاب ذالك الشاب بعد ان جحظت عيناه من شدة الموقف و هو يتلع ريقه أ..أأ..أرجوك لست انا صدقني انه رئيسي في العمل السيد مادليني فصرخ بوجهه قائلا من هو هذا الوغد فأجاب انه رئيس شركة مادليني للاثاث فصرخ ليوناردوا و هو يسحب ذالك الشاب ايها الاوغاد .. اتصل بانطونيوا رفع انطونيوا السماعة و هو بالقرب من الضحية تمالك نفسه لثواني و اغمض عينيه للحظة ثم اجاب بحزم ليوناردو اين اختفيت فأجابه انا في شارع جيمسون هيا بسرعة لقد وجدت خيطا للقظية فقال انطونيوا حسنا انا قادم ... اجتمعوا في مركز الشرطة جلس ليوناردو بالقرب من انطونيوا المفجوع بالوفاة البشعة لخطيبته قصيرة القامة كاليني وربت على ظهره و همس له بحزن قائلا انا اسف لما حصل لكاليني ثم استطرد قائلا اذا كنت تحبها الى هذه الدرجة فسأساعدك للقبض على القاتل فابتسم انطونيوا بانكسار رافعا راسه نحو ليوناردو و هو يقول حسنا يا صاحبي ... اخذو يحققون مع الشاب اندرو و خرجوا منه بأدلة قاطعة بأن السيد مادليني هو القاتل الحقيقي و في مساء ذالك اليوم الساعة الثامنة حاوطوا منزل القاتل فتشوه ولكن عبثا لم يجدوا القاتل و لكن في اثناء البحث استدل انطونيوا من خلال بعض الامور ان مادليني في المطار و ستحلق الطيارة الساعة العاشرة توجه انطونيوا بسرعة هستيرية نحو السيارة و تبعه ليوناردو فقاد انطونيوا السيارة و من خلفه قوات الامن حصنو كل ثغور المطار و دخل انطونيوا المطار يبحث هنا و هناك و لكنه لمح هناك في اخر المطار صديق الطفولة الكسندر مادي هم نحوه و من دون شعور لكي يبث حزنه فاقترب منه قائلا بعفوية يا رجل اين انت منذ متى و نحن لم نرى بعض فبادر مادليني باحتضان انطونيوا و عندها راى انطونيوا العلامة نعم نفس العلامة التي راها على كتف كاليني و فجأة غرس مادليني سكينا مسموما في بطن انطونيوا ثم اخرجه و اعاد غرسه في نفس المكان عندها ادرك انطونيوا بأن صديق الطفولة هو صاحب سلسلة الجرائم المتتالية و قاتل خطيبته بادر انطونيوا بسرعة بسحب يد مادليي و غرس السكينة في بطنه فوقع مادليني على الارض و في تلك الاثناء كان ليوناردو بالقرب شاهد ما يحدث صوب بمسدسه الكاتم نحو مادليني الذي كان تحت تاثير الطعنة و اطلق رصاصته المنقذة بالنسبة لانطونيو ببراعة فائقة راس مادليني و بسرعة اخذ ليوناردو راس انطونيو و وضعه في حجره اخذ يمسح له العرق الذي غزى جبينه فقال انطونيوا و هو يتكلم بصعوبة اشعر بأنها النهاية .. ان كاليني تناديني فقال له ليوناردو بألم و الدموع تكاد تحجب الرؤيا عن عينيه لا تقل هكذا يا صديقي هناك اناس كثيرون ينتظرون مساعدتنا فقال انطونيوا و هو يأخذ يد ليوناردوا انت افضل اخ رأته عيناي ... اغمض انطونيوا عينيه و وقعت يده على الارض صريعا لمفعول السم القوي المشحوذ بتلك السكينة التي قطعت احشائه و انتهت سلسلة الجرائم المجهولة و لم يعرف سبب تلك الجرائم حيث انه دفن سرها مع الكسندر مادي الملقب ب مادليني و اغلق سجل تلك القضية و راح ضحيتها الكثييير من الابرياء ~تمت~ اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه ألمنتجبين سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك  [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ مشتركة بفريق تيكدان 😉 بس ما أقدر انزل الصورة لأن مداخلة من التاب😢 التعديل الأخير تم بواسطة اميلي دوغلاس ستار ; 07-28-2015 الساعة 01:50 PM |
|
#9
07-28-2015, 04:47 PM
| ||
| | ||
|
تم انتهاء وقت وضع المشاركات
اميلي دوغلاس ستار and الغزاله الشقيه like this. |
|
#10
07-29-2015, 04:37 PM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/12_07_15143671175052462.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]    Dr.Frost http://3rbseyes.com/members/876491.html  اميلي دوغلاس ستار http://3rbseyes.com/members/886996.html  violet http://3rbseyes.com/members/897808.html  sorenella http://3rbseyes.com/members/897900.html  نهى http://3rbseyes.com/members/879736.html  [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كرنفال2015::الجولة الثانية ~شاعر متخفي! | silence | شعر و قصائد | 13 | 07-29-2015 04:35 PM |
| إستعمال قواعد اللغة الفرنسية الجولة الثانية | M A N A R | معهد تعلم لغات العالم | 4 | 02-18-2014 01:26 AM |
| نتائج الجولة الثانية \ مسابقة من القائل | -Ayad | شعر و قصائد | 5 | 08-26-2013 03:10 PM |
33Likes
العرض العادي
