عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree36Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2015, 03:50 PM
 
كرنفال2015::الجولة الثانية ~كاتب خيالي!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/12_07_15143671175052462.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



السلام عليكم

كيف الحال؟

اليوم بإذن الله راح نبدأ الجولة الثانية من الكرنفال

فكرة هذي الفعالية بذا القسم انكم تكملوا النص بقصة من تأليفكم ((خيالية))وتحطوها هنا وراح يتقيموا بكرة وبننزل النتائج

وآخر وقت لوضع المشاركة هي الساعة 4 بتوقيت السعودية وبعدها مابقبل اي مشاركة

النص::

قلب ذلك الملف بتملل وهو يتأمله ثم تنهد بهدوء "ماهذا الأمر المعقد،قضية لامشتبه بهم ولا رابط يربط بين الضحايا ولايوجد شهود حتى!"
"مابالك منزعج،سنجد خيط الحل لاتتعجل فقط"
"ليست هذه المشكلة ،المشكلة من هي الضحية القادمة؟!صبي ام فتاة؟وهل يمكن ان يدلنا على شيء!"
"توقف عن التفكير ستصيب نفسك بالجنون "
ابتسم ابتسامته الهادئة
"انا كذلك منذ فترة"
ضحك الآخر بشدة واردف
"مارأيك بالخروج لمطعم ما مادامت فترة عملنا قد انتهت وفي نفس الوقت نفكر في هذه القضية؟"
"بالطبع"
.........
كان الجو يملأه زحام الكلمات المتبعثرة وقلق في قلوب المتحدثين
فذاك يحاول كتم احاديثه الخائفة
وذاك يلملم شجاعته ليخفي خوفه
بين زحام هؤلاء وتحديدا على طاولة المطعم
يجلس شابان يبدوان في الثلاثين من عمرهما،احدهما ذا شعر اسود قاتم وعينان بنيتان ولاانسى بنية جسده القوية والتي تدل على انه رياضي او ماشابه والآخر ذو شعر اشقر وعينان زرقاوتان ولاتقل بنيت جسده قوة عن الشخص الذي بجانبه
كانا يتحدثان بجدية
"اذا،علينا ربط خيط واحد من هذه الجرائم لنكتشف الفاعل"
"بدأ اولا بفتاة في الثامنة عشر من عمرها ومن ثم فاق توقعاتنا بالجريمة الاخرى وقتل احد اهم
التجار في المدينة ومن ثم طفل في السابعة من عمره!"
"الغريب بالأمر ان لاعلاقة لكل من الضحايا بالآخر،فماالمغزى من كل هذا القتل!؟"
"من تتوقع ان يكون القاتل؟احد اقربائهم ام قاتل مسعور؟!"
"الشخص الذي لايمكن ان يؤذي ذبابة !"
اكملا طعامهما وقاما بالدفع ثم اكملا طريقهما للخارج ليسمعا صراخا فتتسع عيناهما الى مصراعيهما فإذا بهما يريا......



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-27-2015, 06:44 PM
 
♦ التكملة المرعبة 🌚♦


فإذا بهم يرون أمرأة كبيرة في السن سقطت من على شرفة الفندق فوق المطعم الذي خرجوا منه ولم يتمالك ذو الشعر الأسود نفسه حتى أنطلق للمرأة العجوز وأنحنى ليتفحصها و لكنها قد فارقت الحياة بسبب السكين الذي طعنت به من على ظهرها و ألتفت إلى شريكه الذي كان يحاول الأتصال بالشرطة و الأسعاف و ألتفت إلى الشرفة التي سقطت منها و نهض و أنطلق إلى موقع الجريمة الأساسية ألا وهو شقة المرأة العجوز و ناداه صديقة ذو الشعر الأشقر الذي بدا مستغرباً منه..
( سباستيان!! إلى أين تذهب؟!)
لم يرد عليه عليه سباستيان بل أكمل طريقة و وصل عند باب الشقة و حاول فتحه لكن كان مغلقاً من الداخل...و أبتعد بضع خطوات عن الباب و رفع قدمه اليمنى و بدأ بتلويح قدمه و ضرب الباب بقوة و حطمه و أنطلق بداخل الشقة و أظهر سلاحه و أخذ وضعية التهيئ للأطلاق النار..وردد كلمته المعتادة ..
( أنا من محقق fbi سلم نفسك..)
لكن لا أحد يرد فظن أن المجرم لن يظهر و سوف يهجم عليه
( أملك تصريح أطلاق النار أذا قمت بالهجوم لذلك سلم نفسك بهدوء)
ولكن لم يرد عليه أستمر سباستيان بدخول الشقة و أخذ يبحث في هذه الشقة وقد يكون المجرم دخل المطبخ و لكن لم يجد أحداً و دخل كل الغرف في الشقة لكنها بدت فارغة تماماً..و أستغرب من عدم وجود المجرم في هذه الشقة لقد كانت الشقة مقفلة من الداخل و هذا يعني أن المجرم لم يخرج من باب الشقة..وأخذ يبحث مرة أخرى لعله يجد مخرج أخر..لكن قاطعه شريكه الذي أتى..و بدأ يستفسر عن الذي حصل..
( سباستيان هل وجدت شيئاً..؟ )
( ليس بعد جوزيف لا أزال أبحث، هل أخبرت الشرطة..؟ )
( نعم، أنهم في الطريق، ماذا عن المجرم هل رأيته..؟)
( لا، يبدو أنه أسرع منا في الهرب لكن لدينا مشكلة وهو كيفية خروج المجرم من هذه الشقة وقت تنفيذ الجريمة و الباب مغلق من الداخل.. ؟ )
( هذا غريب فعلاً)
( نعم غريب )
بعد أنهاء جملته لمح سباستيان من نافذة الشقة شيئ يلمع من سطح البناية التي بجانبه...
(ما هذا..؟؟)
( ماذا سباستيان..؟)
تقدم سباستيان و كان سوف يفتح نافذة لكن سمع صوت سقوط شئ ما خلفه...و ألتفت ليرى ما يحدث ..
( جوزيف..!! )
سقط جوزيف على الأرضية و كان يقف عنده شخص ذو ملابس غريبة لونها بني و مليئة بالدماء و أحدى عينية لونها مختلف عن الأخرى و كان نصف وجهه مغطى بضمادة و ينظر إلى سباستيان الذي سارع وأخرج سلاحه و بدأ بتهديد الشخص الغريب..
( توقف مكانك .!! مالذي فعلته بجوزيف..؟!!)
لم يهتم الغريب بالأمر بل تقدم نحوه ..و أستمر سباستيان بالتهديد
( توقف..!!)
و تقدم أكثر ..
( تباً لك لقد أجبرتني على ذلك..!!)
و بدأ سباستيان بإطلاق النار عليه لكنها لم تصبه الرصاص تخترق جسمه لكنه ظل واقفاً لماذا و أستمر سباستيان بإطلاق النار حتى نفذ الرصاص و فيما كان يحاول أعادة تعبئة سلاحه تقدم الغريب حتى وصل إلى أمامه بالضبط و بدأ سباستيان بالدفاع عن نفسه عن طريق لكمه بيديه لكنه لم يستطع لأنه أمسك بعنقه و رفعه للأعلى و نظر سباستيان إلى عينيه و قال له الغريب كلمة..
( مرحباً بك في عالمي )
بعدها طعن الغريب صدر سباستيان بالسكين و أفلت يده و سقط سباستيان محاولاً أن يتصل بأحدهم وظل الغريب ينظر له بضع لحظات بعدها ألتفت و خرج و كان سباستيان على وشك الموت فلقد نزف كثير من الدماء ... و أغلق سباستيان عيناه مفكرآ في زوجته و أبنته الصغيرة التي لم تتعدى عمرها الشهرين و يفكر في كم ستكون حياتهم بعد موته على يديه.. ماهي لحظات حتى دخل سباستيان في غيبوبة بسبب كثرة فقدان الدم و بدأ سباستيان يستعيد وعيه شيئاً فشيئاً و يحس بجسده و فتح سباستيان ببطء و أنصدم لما يراه أمامه فلقد نفسه في غرفة تشبه غرف المستشفى لكنها تبدو قديمة غلب عليها الزمن جدرانها متصدئه و كراسي متكسره..حاول سباستيان النزول من على السرير لكنه لم يستطع بسبب القيود من الحبل حول يده اليسرى و حاول أن يحرر يده لكن لا فائدة و أخذ يتلفت يميناً و يساراً بحثاً عن شئ ليقطعه ووجد بجانب السرير دولاب صغير و بدأ بفتحه ليجد سكين صغير من نوع الأسلحة البيضاء و أخذ السكين و حاول قطع الحبال و نجح في ذلك و أخذ ينظر حوله ليتفحص الغرفة.. و وجد نافذة.. و ذهب ليفتحها ويرى أين هو لكن النافذة مغلقة حاول بكل جهده لفتحه لكن لا فائدة... و بينما يحاول التفكير في كيفية فتح النافذة سمع صراخ شخص يعرفه...
( جوزيف..؟!!)
و أنطلق سباستيان خارج الغرفة و بدأ بالركض في أرجاء المشفى القديم تابعاً صوت صراخ شريكه و عند وصوله إلى باب الغرفة التي يخرج منها صوت الصراخ ولكن عند وصوله توقف الصراخ،وتوقف سباستيان لوهلة ثم فتح باب الغرفة و وجد شريكه مكبلاً على الكرسي الكهربائي التي تستخدم للأعدام.. و يصرخ كلما عادت الصعقة لضربة، وأنطلق سباستيان لمساعدة صديقه و أوقف الصعق الكهربائي و فك قيوده و قام بحمل جسمه الشبه محترق،
( لا تقلق جوزيف لقد أوقفته)
و أخرجه من الغرفة و أخذ يجوب أرجاء المشفى القديم لكن جميع مخارجه مغلقة بطريق عجيبة كما لو أن سحراً أطلق على هذا المكان..و بدأ شريكه يتمتم.. ولكن لم يسمع صوته جيداً..
أسف لم أسمع جيداً أعد ما قلته) و أنحنى رأسه ليسمع ما يقوله..
( أستيقظ أرجوك)
أنصدم من سباستيان من كلام جوزيف الغريب كيف يستيقظ وهو مستيقظ أساساً..
( مالذي تقوله أنا مستيق-)
قطع كلامه عندما رأى جلد شريكه يحترق كالفحم الأسود..
( ج_جوزيف..؟!! هل أنت بخير..؟!!)
و لم ينتبه جوزيف لكلامه و أكمل كلامه..
( أرجوك أستيقظ سباستيان!)
و كان سباستيان ضائع بين محاولة لفهم ما يقوله شريكه و بين أنقذه من النار التي وصلت لعند صدره..
( تباً..!!)
تعرض يده للحرق و هو يحاول المساعدة..
( سباستيان أرجوك.. أنت لازلت..؟)
لفظ جوزيف أخر أنفاسه و يحاول سباستيان محاولتهم،لكن فات الأوان و أحترق شريكه بالكامل و ظل سباستيان ينظر إليه بصدمة فلقد مات للتو أقرب أصدقائه و شريكه في العمل و التحقيق..
( ج_جوزيف لا يمكن..؟؟ )
وهو يحاول أستيعاب مالذي حدث..أتاه صوت شخص معروف..
( لماذا تريد ترك عالمك سيب..؟!!)
( أنت ذلك الشخص من قبل..؟ !!)
( ههه يبدو أنك لم تنسني)
( مالذي تريده مني بالضبط..؟ ولماذا قتلت شريكي)
ضحك الشخص الغريب و أكمل قائلاً..
( أنه أنت سيب.. أنت من قتلت صديقك جوزيف بيديك..)
( كيف ذلك و أنت الذي قتلته أمام عيني..؟ !!)
نظر سباستيان إلى الغريب منزعجاً..و كان الغريب يفك ضمادات و بدأ يظهر وجهه الغريب شيئاً فشيئاً حتى ظهر مالم يكن في الحسبان...
( لا يمكن..؟!! كيف لك أن تشبهني لهذه الدرجة..؟!! من أنت..؟!! )
( أخبرتك من قبل أنا هو أنت..)
( كيف ذلك..؟ )
ما أن أنهى سباستيان جملته حتى شعر بشيئ يسحب روحه بالكامل... لم يعرف سباستيان مالذي يحدث له بالضبط و أستمر ذلك الألم حتى سقط على الأرض مغشياً عليه.. و تقدم شبيه سباستيان حتى وصل عند رأسه..
( يبدو أنك أستيقظت... للأسف كنا سنمرح قليلاً قبل أن يأخذوك مني.. فالواقع الذي سوف تذهب إليه لن يبدو كما كنت تتمنى.. ولكن لماذا أهتم بك أنا مجرد شخصيتك الأخر و لا علاقة بي سوى أننا نتشارك الجسم نفسه.. كم أود رؤية تعابير وجهك.. الآن.. يا سباستيان)
//
في مكان ما...
كانت هناك فتاة تبدو ممرضة من ملابسها و تركض في ممرات المشفى.. و يبدو أنها في عجلة من أمرها.. حتى توقفت عند أحد الأبواب في الممرات و فتحته بقوة و تدخل و تنطق بصوت عالً..
( أيها الطبيب المريض الذي في غرفة 145 أستيقظ للتو..!!)
و كان الطبيب يشرب القهوة لتعطيه بعض التنبيه و عند سماع تقريرها أنطلق من مكانه و ذهب إلى تلك الغرفة.. و دخلوا إليها.. و وجوده
جالساً لا يعلم مالذي يحدث..
سأله الطبيب..
( كيف حالك أيها المريض سباستيان خوسيه..هل تشعر بشئ يؤلمك أو غير ذلك..)
رد عليه سباستيان وهو يبدو ضائع في أمر ما.. ( لا... لا أشعر بأي ألم.. أيها الطبيب مالذي حدث لي..؟ )
نظر الطبيب إليه مستغرباً من سؤاله هذا..
و أخبره أنه كان يحتفل هو وصديقه جوزيف على نجاح أحدى قضايايهم و في طريق العودة بسيارته تعرضوا لحادث سير مع أحدى الشاحنات الغاز.. و نقلوا إلى هذه المشفى و تذكر سباستيان الحادث و كلام صديقه قبل وفاته و هو يقول له أستيقظ لكي يتحرك ويقرر نفسه و أستطاع سباستيان النجاة لكن شريكه جوزيف لم ينجح في ذلك و دخل هو في غيبوبة بسبب قوة الأنفجار... وظل في غيبوبة لمدة سنتين كاملة...
و أنتهيت القصة و ان شاء الله تعجبكم.. تراني اكتب و انا ما اشوف الحروف.. هههههههههههههههه 😂

مع حبي ❤
SARY

في أمان الله..




التعديل الأخير تم بواسطة A K I Z A ; 07-28-2015 الساعة 03:43 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-27-2015, 09:40 PM
 
[cc=سابقا]لي عودة[/cc]


فيريا
تلك الفتاة التي وقفت امام ذالك الظلام القاتم .. لم يعد يهمها شيء بعد ان تحطم قلبها و صار اردا كالثلج .. بدات خيوط الظلام تلفها رويدا رويدا حتى غطتها بالكامل ثم بدات بالمتصاص كل ما لديها من قوة و مع صراخ المها تزداد ظلال ظخامتا بينما هي تردف في وسط ذلك العذب ظامت جسد بين ذراعيها : لم يعد يهمني شيء ... لم اعد راغبتا بالحياة
و الذاك الرجل الذي يقف في الهواء نعم يقف في الهواء خلفها وهو يمتض كل الياس و الالم حزن من جسدها و بعد ان فرغ منها رماها امام المحققين كخردت بالية ثم نضر اليهما مباشرة و على شفتيه ترتسم تلك الابتسامة الخبيثة و في وسط دهشتهما يردف : حسنا حسنا ... يبدو ان هناك من راني اخيرا ... اهلا بكما .. هل اتيتما لترياني و انا اجهز عليها نهائيا ........
فيرد عليه صاحب السعر الاشقر : انت من كنا نبحث عنك ... ان القاتل
رد عليهما ببتسامة واسعة : نعم .. انا هو
جعلت هذه الاجابة الغير مبالية منه يستشيط غضبا لكن صاحبه ذي الشعر الاسود اوقفه : نيو اهدا
نيو : لكن دان ...
ثم نضر دان الى ذلك الشرير : اسمع لا اعرف من تكون و ماهو هدفك لكن لن نسمح لك بقتل المزيد
فينفجر ذلك الشرير ضاحكا : هههههههههه و كيف لبشريين ضعيفين الوقو في وجهي
اجابه دان ببتسامة واثقة : لاتكن متاكدا من هذا
فنظلق دان بتجاهه بسرعة فائقة و قفز موجها له ضربة قوية الى انه قد تفاداها و قال : لا باس بك ابها البشري ...
فرد عليه دان بثقة : لم ننته بعد ....
الشرير بستغراب : ماذا؟؟
ثم نتبه لنيو و هو يقف خلف مباشرة مسدادا كرة من الطاقة تجاهه و تصيبه مباشرة محدثة انفجارا عنيفا
نيو : رائع لقد اصبته ههه
يصيح دان بنيو قائلا : نيو انتبه ......
و اذا بكراة طاقة تتجه نحو نيو من ذلك الدخان الذي خلفه الانفجار لكن نيو تفاداه باعجوبة و بعد انقشاع الدخان يضهر ذالك الشرير و قد اطلق درعا قرمزي اللون ليحميه و يردف : احسنتما ايها البشريان .... لقد اثرتما اعجابي حقا .. لكن هذا ليس كافيا لايقاف احد انبوي ............
نيو : ماذا الانبوي ؟؟
دان : من هم الانبوي .. و الا ما يسعون ....و من انت ؟؟؟؟
الشرير : انا سيروا احد قادة الانبوي ... و انا اسعى الى امتصاص قوة الحزن و الالم و المعانات من البشر .. فلدى البشر هذه المشاعر اكثر من اي كائن اخر ... و هي تعد وجبة دسمة حقا بالنسبة لي ... و كل ما حصبت على هذه المشاعر من البشر ازددت قوة .. و فريبا سنبيد البشر جميعا
نيو : اتضن اننا سنسمح لك بهذا _ و ينطلق بتجاهه مباشرة ليهاجمه الا ان سيروا قد طرحه ارضا امام دان
دان : نيو ........
ثم يرفع سيروا يده بالتجاههما و يطلق قوته لكن دان اخرج قوته لتحميهما من الهجوم و يحدث انفجار اكبر من سابقه و بعد زوال الدخان كان سيروا قد اختفى ثم يردف : لقد رحل .. الانبوي و سيروا يواجهننا عدو خطير و قوي .. يجب ان نستعد للقتال ..............
انتهى
__________________
لَمْ يَعُدْ لِأَنِِ مِنْهَا أَيُ مَعْنَى
It's just a forgotten wish


يقال اننعامة غرست راسها في التراب من الخجل
فستدمت برؤس
العرب
الله غالب



التعديل الأخير تم بواسطة دقيوس و مقيوسxd ; 07-28-2015 الساعة 03:17 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-27-2015, 10:25 PM
 
كملا طعامهما وقاما بالدفع ثم اكملا طريقهما للخارج ليسمعا صراخا فتتسع عيناهما الى مصراعيهما فإذا بهما يريا......

فتى ذو بنية جسدية ضخمة بشكل مخيف يطير ! نعم فتى طائر، شعره الطويل الأبيض يتناثر حوله بفعل الهواء وعيناه الصفراوتين تشعان من بعيد وأجنحته السوداء العملاقة ، فتح الشابان ثغرهما بدهشه من ما يرونه ، وضع الناس حولهم مكركب من منظره المخيف وكل منهم يحاول النجاة بحياته من بعد ما رأوه من قتل الطائر لإمرأة في عقدها الخمسين ! من دون أي رحمة ، وضع الشاب زاك صاحب الشعر الأسود يده على خصره وأخرج مسدسه الأسود من أسفل سترته سحب الزناد وهو ينظر للأعلى يرى تحركات الغامض ، رفع مسدسه بنية الأطلاق عليه لكن أوقفته حركة رفيقه مآيك بأمساكه المسدس نظر لزآك وقال له بشك

:- هل أنت متأكد من قتله !

أبعد زآك يد مآيك بهدوء عن مسدسه وقال مبتسماً بطمأنينة وهو ينظر للأعلى

:- لا تقلق سأوقف حركته فقط

أبتسم الآخر بإطمئنان وتوجه لعمله في إخلاء الناس من المنطقة ، في تلك اللحظة أنطلقت رصاصة من فوهة مسدس زآك لتصيب الطائر في جناحه الأيسر ليسقط على الأرض لأنها منعته من أكمال طيرانه العشوائي !

خلال دقائق أنتشرت القوات المسلحة حول المنتطقة وتم أغلاقها و منع التجول للأحتفاظ بسلامة المواطنين تم نقل الفتى الطائر إلى زنزانة للتحقيق معه.

في تلك الزنزانة جلس الطائر على كرسي أسود في منتصف الغرفة وتم علاج جراحه التي لم تكن خطيرة لأن زآك كان يعلم أين يصوب ولم يكن يهدف إلا لِقطع حركة طيرانه ، مشى زآك ومآيك نحو الطائر المقيد على كرسيه في نصف الغرفة بعد أن طُلب منه شخصياً التحقيق معه

:- إذن

هذا ما نطق به الطائر بسخرية بمجرد أن توقفا الشابان أمامه

:- ما أسمك

قال زآك بهدوء

:- بماذا يفيدك

قالها بسخرية كما المرة الأولى

أبتسم زآك بهدوء

:- أحبت التعرف عليك لا غير .

أشاح الآخر بوجهه دون قول شئ

:-هل أنت خلف كل الجرائم التي حدثت في الآونة الأخيرة ؟

نظر له الطائر بسخريه وقال بفخر

:- نعم أنه انا .. هل سببت كل هذه الضجة والشهره

إستُفز مآيك من سخريته كآن سيضربه على أنفه لولا حركة زآك السريعة بمنعه

:- إذن ما هو هدفكـ ؟

قال بتململ وهو يحرك رأسه يميناً وشمالاً

:- لا شئ فقط للتسلية ...

هذا ما أشعل الغضب في نفس مآيك أكثر وأكثر فانطلق عليه يشتمه ويضربه على وجهه

أبعد زآك مآيك بصعوبة عن الطائر لأنه صب كل غشبه عليه

قال زآك بتوبيخ

:- غضبك هذا هو ما يجلب لك المشاكل .. أخرج من فضلك سأتولى أنا أمره

نظر مآيك للطائر الذي كآن يبتسم له بسخريه رغم أنفه الذي ينزف دماء !

شد على قبضة يده وخرج منصاعاً لأوامر زآك

:- لتسليه هل هذا هو هدقك حقاً ؟

اومئ الآخر بالإيجاب دون أن يكلّف نفسه عناء التكلم

:- هل لك أتباع .؟ شركاء .؟أسياد ..؟

رفع نظره بسخريه له قائلاً

:- هل تظنني غبيّ لأثق بغير نفسي !

تحرك زآك وهو واضع يديه خلف ظهره لخلف الكرسي قائلاً بهمس

:- أفهم أنك وحيد ... جيد سيسهل عليّ المهمه

قال بلامبالاة

:- فالتفهم كما تريد

:-هل تعلم ما هو عقابكـ

:- لا .. لكنني أظن أنه الموت ؟

نظر زآك له باستغراب أنه يتكلم عن الموت كشئ عادي

:- نعم هذا صحيح

نظر الطائر حوله وقال

:- لكن أتعلم ما أفضله أنا

:- لا لا أعلمه ما هو

قاله وهو ممبتعد عنه قليلا وهو يتمشى حوله

:- أن أقتل نفسي بنفسي

ما أن أنهى جملته حتى تناثر أجزاء جسده في الغرفة !

لقد قام بتفجير نفسه !

ألتم عددٌ من الحراس حول الغرفة من صوت الأنفجار مع أنه لم يكن بالكبير ومنهم مآيك الذي صُعق من المنظر أشلاء جسده والدماء أصبحت تملئ تلك االغرفة الصغيرة نظر حوله بسرعة خاطفة ليرى زآك واقف بجمود كالتمثال من هول الصدمة توجه له قائلاً بقلق

:- هل أنت بخير

اأومئ الاخير بالإيجاب دون التفوه بحرف واحد

:- على الاقل تخصلنا منه دون عناء وأنتهت القضية وعلمنا من هو ذك الغامض الذي أنشر الفوضى !!


_______________________

كح

أنتهت بحمد الله

أتمنى تعجبكم


A K I Z A likes this.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-28-2015, 08:38 AM
 
محلي


يريا أمرأة في السابعة والعشرين من العمر قد قتلت بطريقة وحشية ودماؤها تملأ المكان برمته ، اتجها مسرعين إلى الجثة وعرفا أن القاتل هو نفسه ، فهو يعذب ضحيته بقطع أصابعها رويداً رويداً تم الطرف وبعدها يقطع الرأس ، كان المارة في صدمة مما رأوه والصيحات تملأ شوارع المدينة ، قام دان بتغطية الجثة اما شيكي فقد أخذ بإبعاد الناس عن مسرح الجريمة ولم تمضِ دقائق حتى وصلت سيارة الإسعاف ومعها خمس سيارات شرطة تحيط بها ، اسرع المسعفون بنقل الجثة بينما ذهب شيكي ودان في سيارتهما مع الإسعاف.
.........................
انقظت عشر ساعاتٍ لتعلن بداية اليوم الجدي ولكن حتى هذه اللحظة لم تظهر نتيجة تحليل الجثة ، لم يستطع دان النوم بينما كان شيكي غارقاً في نوم عميق ليوقظه من سباته صوت أحد العاملين في المختبر
" سيدي ، لقد ظهرت نتيجة التشريح الذي قمنا به "
" إذاً أهو كباقي الضحايا"
قالها دان وعلامات الفضول مسيطرة على وجهه الأبيض فأجابه الرجل قائلاً
" نعم يا سيدي نفس الضحايا السابقين وهذه هي التحاليل "
أمسك شيكي بورقة التحاليل لينصرف العامل بينما ذهبا إلى مركز الشرطة ليكملا تحقيقهما ، أمسك صاحب العيون الزرقاء التي لم تذق النوم كرسياً ثم وضع يده على فمه الصغير لمنعه من التثاؤب ، أما الآخر فقد جلس على المكتب كما في كل مرة والتفت إليه قائلاً
" دان ، ارتح قليلاً وأنا سأضع هذا الفحص مع البقية "
نظر إليه والارهاق بادٍ على وجهه وتمدد على الأريكة الموجودة في المكتب ، التفت إليه شيكي ثم تأكد أنه نائم ليبتسم ثم اخرج الأوراق الموجودة في مكتبهما
" إنها نفس التقارير الأخرى ، نفس طريقة القتل كما ان المجرم حاول أن يشرب بعض دماء ضحاياه لكنه لا يمتصها ترى لماذا؟؟"
.................
الشمس تتوسط السماء واما الغيوم فقد اختفت في هذا اليون الساطع ، كان الجو حاراً جداً لدرجة ان الناس قد فضلوا البقاء في المنزل على ان يذهبوا لأي مكان آخر أما هو فقد جلس في تلك الزاوية المظلمة والغضب مسيطر على وجهه
" كلهم لا يساوون شيئاً لا أحد منهم يمتلك الدماء المناسبة لي ، إنهم مجرد حشرات يجب أن تسحق ، لكن قبل ذلك يجب ان اجد صاحب الدماء النقية ، تلك الدماء ستمكنني من الحكم والسيطرة "
قاطع حبل أفكاره رائحة دماءٍ لم يشتم مثلها يوماً ، ظهرت ابتسامة على وجهه الأبيض المستدير لترتسم معالم الفرحة عليه
"هذه الرائحة لا بد أنه من أبحث عنه "
ثم اختفت علامات الفرحة لتسود علامات اليأس مكانها فاردف قائلاً
" هذه الشمس ستمنعني من الوصول إليه ، لكن مهلاً ، إنه لا يتحرك ، لابد أنه في إحدى الأماكن هنا ، سأبقى ألاحق رائحة الدماء لأعرف إن كان سيبقى هنا للمساء أم لا "
...............
نهض دان من نومه وقد دقت الساعة الرابعة عصراً ، نظر إلى شيكي ليجده غافياً على الأوراق ، ابتسم ابتسمة خفيفة ثم ذهب إليه ليوقظه ، نهض شيكي من نومه والتفت نحو دان
" يبدو اني غفوت وانا احقق بالقضية"
" لا عليك سنحلها معاً"
سحب دان كرسياً ليضعه بجانب شيكي ويبدأ التحقيق معه في الجريمة
" إذاً كل ما نعرفه انه يحاول امتصاص الدماء ، ايعقل ان يكون مصاص دماء؟"
" ماذا لا بد وانك تمزح ، هيا يا شيكي انهم غير موجودين وانت تؤمن بوجودهم بسبب حادثة لا تذكر تفاصيلها "
نظر غليه شيكي وثم قال له بنبرة غضب
"بل اذكر فقد قتل والداي لان مصاص دماء قد قتلهما وشرب دماءهما فكيف تفسر اختفاء دمائهما"
"دعنا من هذه القصة فنحن لم نجد جثتهما حتى اليوم والآن لنكمل تحقيقنا فقد اوشكت الشمس على الغروب دون ان ننجز شيئاً"
قالها وما تزال علامات السخرية ظاهرة على وجهه
..............
نهض من على كرسيه واتجه صوب النافذة المغلقة بستارة ذهبية ، ابتسم فقد كان يشعر بوجود صاحب الدماء النقية بالجوار فهو لم يغادر موقعه منذ الصباح
" لا بد وانه نفس الطفل ، مرت سنوات منذ اخر مرة رأيته فيها ، لقد حالفه الحظ بأني كنت مصاباً مما سمح له بالهروب مني ، لكن ليس اليوم فأنا سأكمل قوتي بدمائه وسأسيطر بعدها"
تأمل ظل الشمس وهو يختفي رويداً رويداً حتى اظلمت السماء ليبدأ ليل جديد ، قفز من شباك النافذة المستطيلة ليتجه مباشرة نحو مركز الشرطة الذي كان خاوياً من الناس عدا المحققان الذان استلما هذه القضية من بدايتها ، دخل المبنى بخطوات ثابتة وبرزت أنيابه من فمه مظهراً مدى تعطشه للدماء ، توجه نحو الغرفة التي اتخذها المحققان مركزاً لهما دون ان يشعرا بذلك لتنطفئ فجأة الأنوار ويفتح الباب ، نظر الاثنان إلى المدخل ليريا من القادم فيصابا بالذعر ، شخص طويل بوجه ابيض وعيون سوداء وشعرٍ أسود ناعم قصير وأنيابه بارزة في عينيه ، زادت الابتسامة على وجهه ليقول
" لا بد أنك يا صاحب العينان العسليتان نفس الطفل قبل خمسة عشر سنة "
نظر شيكي إليه نظرات الحقد وامتلأت عيناه الواسعتان بالدموع كيف لا وهو يقف امام قاتل والديه
"انت انت نفس الرجل ، تبا لقد قتلتهما والآن تريد قتلي"
" نعم ، فأنا سأصل لأقصى قوتي إذا شربت دماء عائلة كاملة من العائلات النبيلة وعائلتك كانت اخر واحدة "
تسمر دان مكانه فهو لم يعلم ماذا عليه ان يفعل فكل ما كان يقوله شيكي صحيح والآن هو يحاول القضاء على صديقه ولا يستطيع منعه ‘ اقترب الرجل ببطء نحو شيكي وفي كل خطوة كانت تقترب حياته من النهاية ، التفت شيكي لدان طالباً منه أن يهرب من المكان لكن صدمة دان منعته حتى من التحدث ، أسرع شيكي لمكتبه حيث وضع مسدسه ليخرجه ويطلق بعض طلقات نارية عليه لكن دون جدوى فقد كان في كل مرة يبتعد عن مسارها ، أمسك الرجل بعنق شيكي ثم ابتسم بخبث
" إذاً لقد حانت نهايتك وشريكك لا يتحرك لينقذك "
التفت نحو دان فلم يجده
" ماذا أين ذهب "
لم يكمل هذه الجملة حتى ارتمى ارضاً من رصاصة اطلقها عليه دان من خلفه ليقع معه شيكي وينظر الإثنان لبعضهما بنظرات الذعر لتنقلب إلى نظرات فرح

انتهى

ترا لا تضحكوا وانا بالف عملت كل ما يخطر ع بالكم
شغل واكل ونوم وديوان وهاد وانا بألف
المهم كتبت ههههههههههه
__________________


وفي الجحيم شيء لن يراه احد سواك





التعديل الأخير تم بواسطة Noga- ; 07-28-2015 الساعة 03:14 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كرنفال2015::الجولة الثانية ~كاتب اسطوري! silence قصص قصيرة 9 07-29-2015 04:37 PM
كرنفال2015::الجولة الثانية ~شاعر متخفي! silence شعر و قصائد 13 07-29-2015 04:35 PM
نتائج الجولة الثانية \ مسابقة من القائل -Ayad شعر و قصائد 5 08-26-2013 03:10 PM


الساعة الآن 09:04 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011