سلام عليكم
كيفكم
أن شاء الله تمام :1:
هذا البارت 6 اتمنى تستمتعوا
أردفت بقليل من ادهشه " لا أصدق أنت تقول كلام جيد لأول مره ! أنا فعلا مندهشة " تنهد هيدان بسخرية و التفت خلفه ثم أردف بغضب " هل سوف نبقى هنا طويلا ؟ " التفت و أردفت بابتسامة
" لا تقلق لقد مرت ساعة بالفعل ! هل نذهب الأن؟ "
فقد لا أعلم لكن منذ أن ذهبنا إلي مكان الموعد بدأت أشعر بشعور غريب كان النار تحرق جسدي كنت أمسك بقلبي الذي كان سيخرج من مكانه نظر هيدان إلي و أردف بقلق " ماذا بك ؟ " حاولت تجاهل الألم و اظهرت وجهي الباسم وضعت يدي في جيبي و أردفت بنبرة متكبرة " و هل ترى بي شيء ؟ " قاطع كلامي كاكوزو الذي بدأ عليه القلق ربما هو لاحظ " هل تخفين شيء يبدو أنك لستي على ما يرام ؟ " أردفت بتنهد و قليل من السخرية " أنا بقوة مئة رجل لذلك لا تقلق على و أيضا لقد تأخر الباقين ..اش أنا اكرة الإنتظار! " اشحت بنظري الي المتجر فربما أجد ميري و ميكو . بعد مرور وقت ليس بكثير وصل الباقين الي المكان . كنت جالسة أنا و هيدان على الكراسي فيما كان كاكوزو يتفحص المكان ! جاءت ميكو و هي تركض حتى كانت أنفاسها تتقطع و أردفت " ياكو تشان ...ما رأيك ؟ " كانت ميكو توجه نظري إلي ايتاشي و كيسامي اللذان لم اتعرف عليهما في البداية توجهت اليهم و بدأت النظر هنا و هناك حولهما ثم أردفت بنبرة مندهشه " واو لم اتعرف عليكما فعلا ! " أردف كيسامي " أنت ِ أيضا ً هذا الملابس تبدين مختلفة عن العادة " ثم أتبعه ايتاشي " فعلا تبدين جميلة " بدأت أشعر ببعض الخجل فقد أمسكت بوجه و أردفت بخجل " فعلا ؟ " اشحت بنظري الي هيدان التي كانت نظراته تخترق جسدي لم يمضي وقت طويل على وصول ميري و ديدارا و ساسوري . يبدوا أن الجميع مختلف جدا . القيت التحيه على ميري و أردفت بإبتسامه " أنت فعلا لديك ذوق رائع ميري تشان ...الأن بعد أن انتهينا هل نذهب لدي عمل اليوم يجب أن لا اتأخر و إلا سوف يخصم من راتبي " أردفت ميري بضحكه " أنت تقلقين كثيرا على عملك ؟ " نظرت إليه و اكتفيت بإبتسامه خفيفه و أردفت " حسنا سوف أذهب الأن ..ميري تشان انتبه لهم و أيضا ربما اتأخر اليوم ! " قلت هذا الكلمات و توجهت ناحية الباب لوحت بيدي و خرجت متسرعة الي العمل لم اهتم للألم الذي شعرت به قبل قليلا فقط أظن أنه مجرد ألم بسيط . أخذت تاكسي و اتجهت ناحية العمل
. ما هي حتى لحظات حتى و صلت الي المطعم اعطية السائق المال و دخلت اسرعت الي خزانة و بدلة ملابسي و توجهت الي مديري ألقيت التحيه و ذهبت لأخذ الطلبات كالمعتاد . كنت أذهب هنا و هناك
أخذ الطلبات . لم اشعر بالوقت حتى أمسك مديري كتفي و أردف بوجهه المبتسم كالعاده " لماذا مازلت تعملين لقد تأخر الوقت بالفعل ! " لم أشعر حتى نظرة الي ساعتي و إذا بها 10 مساءً أصابتني الصدمه قليلا اشحت بنظري إلي مديري و أردفت بنبرة حنونه " فعلا لم أنتبه للعمل ...إذا هل أذهب الأن " نظر إلي بعيناه الزرقاء ذات النظرة الحنونه و أردف ببتسامه " طبعاً فقط عملتي بجهد ...تفضلي هذا راتبك لهذا الشهر " لن انتبه حتى وضع ذلك الظرف بيدي . أخذت بالانحناء و أردف شاكرة. توجهت الي خزانتي و بدلة ملابسي خرجت من المطعم كانت الرياح شديدة جداً و السماء ملبده بالغيوم يبدوا انها سوف تمطر ...يجب أن أسرع قبل أن ابتل فلم أجلب معي مظله توجهت الي منزلي راكضه
______________________
(ميري : تتحدث )
في أثناء ذهاب ياكو الي العمل كنت أنا و ميكو نشاهد التلفاز فيما كان الشباب في غرفهم لا أعرف ماذا يفعلون لكن اتمنى أن لا يقوموا بشيء غريب لا اريد أن نتورط أكثر في هذا القضية . كانت ميكو متفاعله في المشاهدة فقط كان الفيلم حزين لأكون صريحة لم أحب الفيلم لكن ميكو أصرت على هذا . اشحت بنظري الي الساعة لقد كانت العشرة و النصف
لا أعلم لكن أظن أنها تأخرت كثيرا. ..أخذت بتفكير فقط سمعت من بعض الفتيات أن هناك منحرف يجول
في هذا الحي. .. أخذت بنهوض من على الاريكة و توجهت الي غرفتي فتحت الباب و أخذت مفتاح سيارة أغلق الباب و إذا بهيدان أمام أردف بقلق " لماذا لم تعد ياكو إلي الأن ؟" اشحت بنظري الي الباب و أردفت بقلق " لا أعلم ..لذلك أنا سوف أبحث عنها ..ابتعد عن طريقي " لم أستطع موصلة السير فقط كان يسد على الطريق أخذ بنظر إلي و اردف بغضب " سوف أذهب معك ! " اشحت بنظري إليه و اردفت بقلق " لا يهم فقط هيا !! " ذهبت مسرعه الي الباب لكن قاطعني صوت ميكو القلق " ماذا هناك ؟ الي أين انتما ذاهبان ؟ " لم اكمل جملتي فقط اكتفيت بقول " سوف نعود قريبا هل تحضري العشاء من أجل ياكو ؟ " خرجت ة إلي السيارة أخذت بفتح الباب و تشغيل السيارة دخل هيدان و علامات القلق بادية عليه يبدوا أنه اخذ ذلك المنجل الغريب معه . انطلقت مسرعة الي مكان عمل ياكو فقط أخبرتني عنه
__________________________
ما هذا لماذا لا يوجد أحد هنا ؟ تبا بدأت تمطر فعلاً
أخذت بركض في ذلك الممر المظلم و كان قلبي ينبض بقوة شعرت بأن شيء خلفي كان يتبعني . التفت خلفي فلم أجد شيء . تابعت سيري و أخذت بضم يدي الي صدري . كل مره التفت خلفي فلا أجد شيء . ظننت أن بدأت اهلوس حتى أمسك بكتفي شخص وكان يضع شيء خلف ظهري أردف بضحكه جهنمية " لا تتحرك و إلا سوف اغرس هذه السكين في ظهرك " بلعت ريقي و أخذت بتنفس . كان يدفعني الي شقه اظن انها مهجورة فقط كان البناء سيء جداً. لقد عرفت نيته لكن لم يسعني فعل شيء فقط كنت أدعو الله أن يأتي أحد و ينقذني
______________________
لقد كنت أسرع جداً. .لفت نظري تلك الفتاة ذات الشعر البني و الرجل الذي كانت مشيته غريبة أردفت
إلي هيدان بقلق " هي اليست تلك ياكو ماذا تفعل مع ذلك الرجل ؟ " اشاح هيدان بنظره الي تلك الفتاة و أردف بنبرة غاضبة " نعم انها هي لكن ذلك الرجل يمسكها بطريقة غريبة ؟ " توقفت قريبا من الرجل و أردف بخوف " ربما هو ذلك المنحرف الخطير ؟ "
اشاح هيدان بنظر و أردف بنظرة قاتلة " ماذا تقصدين ؟ " بدأت أشرح له أنه يغتصب الفتيات و يقوم بقتلهم بعد ذلك . كان علامات الغضب عليه فتحت الباب و اغلقه بقوة خرجت أنا الأخرى و قمنا بتتبع الرجل الي تلك الشقه القديمة
______________________
أخذت بسير حتى و صلنا إلي شقه بدأ بدفعي و أخذ يخرج من جيبه مفتاح الغرفة و اردف بغضب " هيا قومي بفتح الباب ! " اعطاني المفتاح فلم يكن لي سوى فتح الباب و كل خطوة كانت بنسبه لي عذاب كانت أفكر أن أدفع و أخرج لكن كان يمسك بيدي . فتح باب الغرفة التي بدأ عليه الظلام و العتمة فقط كان ينيرها ذلك المصباح في جانب الغرفة . دفعني على ذلك السرير الملي بالغبار فقط ذلك الوقت تمنيت الموت و صرخت بأعلى صوت كان لدي " ساعدوني أرجوكم لا أريد. .." أغلق فمي بيديه القذرتين
و نظر الي بتلك الضحكه الخبيثه و أمسك ببلوزتي و بدأ يفتحها كنت أحاول أن ادفعه عني لكن لا فائدة
. بدأت بالبكاء و الصراخ .. حتى سمعت صوت فتح الباب التفت ذلك الرجل و إذا بهيدان يمسكه من رقبته و أردف بغضب عارم " كيف تجرأ على لمسها ؟ " كنت عيناي لا تصدق ما تراه فقط كنت الدموع تنهمر من عيني لم اصدق كنت اظن أن نهايتي عندما أمسك بي هذا الرجل لكن يبدوا أن لم الحظ هذا . لم أستطع الوقف سقط مغشيا على لا أتذكر سوى هيدان الذي أمسك برقبة ذلك الرجل و بدأ بضربة على وجهه و ميري التي اسرعت نحوي و أمسك بي هذا كل ما أتذكر !!
س/ كيف كان البارت ؟
س/ ما سبب شعور ياكو بآلام؟
س/ هل وقع هيدان بحب ياكو فعلا ؟
س/ افضل ثنائي ؟
س/ توقعات انتقادات ؟