عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree449Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 3 تصويتات, المعدل 4.33. انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 11-27-2015, 07:31 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:silver;border:4px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]












[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:silver;border:4px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






الفصل الثــــــاني
| 5 |





راقبت الحائط بكل ملل ، شارفتْ الشمس على الإشراق وأنا لم أنل قسطًا من النوم ، لم أسمع أي دليل على أن لوي مستيقظ طول الثلاث ساعات الماضيات ...

تحدثًا قليلًا عن عملي الجديد وبعض المواقف المضحكة التي حدثت مع لوي عندما كان يعمل ، ولكن في النهاية توقفنا عن الحديث ولم أسمع شيء ...


تنهدت مطلقةً نفسًا عميق أدل على الملل


ـ تعلمين إطلاق الزفير ليدل أنك في حالة ضجر قد يزعج المرء بعد المرة المئة!


سمعت لوي يقول ، التفت من الاريكة لأراه على السرير ينظر لسقف بكل ملل ، كان جسده بعكس السرير أي رأسه في السرير و قدماه في مقدمته ، ضحكت على شعره المبعثر أراقب الغرفة للمرة الألف ...


ـ أعلم أننا نائمان أو ندَّعي ذلك ، لكن كوب من القهوة سيكون جميل !


كانت طريقته لإخباري بأن نخرج من هذه الشقة ونشتري القهوة ، أحيانًا أظن بأن لوي إنسان غبي وذكي ومرح ومخيف في الآن ذاته ، مثل القنبلة المؤقتة ... يزعجني الأمر، أحيانًا حيث ينفجر في وجهك غاضبًا دون سابق إنذار ولكن غير ذلك ... فهو فتًا طيب


ـ لن أبدل ملابس النوم!


قلتها واقفةً من الأريكة ، قفز لوي من الفرح و هرول صوب الباب الرئيس ليرتدي حذائه ويخرج مباشرة


ـ من قال سأغير ~


ابتسم وفتح الباب لي ، ارتديت حذاء البالية خاص البارحة بما أنه مريح ورقصت طريقي من الباب للخارج ، ضحك كلانا قبل أن يقفل لوي الباب ويرمي المفتاح في جيب بنطاله .


ـ لوي هل أخذت محفظتك ؟!


نظرتُ له بغباء ، توقف يبحث في بنطاله من ثم رمى ابتسامة لي وفتح الباب وذهب لجلب المحفظة ، بعد دقائق من الجدال أي مقهى قد يُقدِّم قهوة ألذ انتهى بنا الأمر نشتري قهوة مثلجة من متجر للموؤن


ـ دعني أريك نيويورك من ناحية مشردة !


قلتها لـ لوي أشرب من القهوة ، نظر لي بتعجب من ثم تبع خطواتي ...


لم يكن من الصعب إيجاد الطريق لفندق " هاريسون " بما انه خدمنا بجد ! تذمر لوي طوال صعود سلالم الحريق قائلًا بأني مجنونة ، وأنه لا يود الصعود وهذه الهرائات !


في النهاية وصلنا الأسطوح لأراه مرتب كما هو، قفزت من فوق حاجز الورود كالعادة وامتثل لوي كذلك


ـ حسنًا ربما المكان ليس بهذا السوء!


قال لوي جالسًا على إحدى الكراسي البيضاء ، ارتميت على مقعد مقابله وجلبت كرسيً آخر أضع أقدامي عليهم ، جلسنا نشرب بهدوء ونتأمل نيويورك من فندق هاريسون ، من ثم كسر لوي الصمت بسؤال قد رمقته منذ أن أصبحنا زملاء


ـ لمــا أنت هنا سمر ؟ تعشين في الشوارع ؟


نظر لي بعيناه الزرقاء والمشاعر خالية منهم ، أخذت نفسًا عميق قبل الإجابة ...

آخر مرة تحدثت عن سبب كوني بلا منزل وعائلة كــان قبل سنة عندما قابلت أولفير في لوس أنجلوس ، ولكن لوي يملك الحق في معرفة من أنا !


التفتُ لـ لوي وابتسمت بلطف قبل الحديث ... أشعر بأنه خرج لجلب القهوة من أجل طرح هذا السؤال


ـ يمكن القول بأن موت أختي الصغرى عند الولادة كان خطوةً لتشرُّد!


أرجعت ظهري ليستند على الكرسي، ثم نظرت لسماء التي بدأت بتباين ألوان الصباح

ـ جن جنون والدتي ولم تعد كالسابق ... أبسط الأصوات ضايقتها ، كانت تنزعج من صوت الإبرة عندما ترتطم بالرخام !


علّقتُ أضحك على تلك المعلومة متذكرةً والدتي ... كانت تشبهني كثيرًا سوى عيناها كانت باللون العسلي الفاتح


ـ على كلّ حدثت هذه الأمور في فترة الثانوية ، كان لدي مجموعة من الأصدقاء وكنا نتسكع وكل هذا ولكن عندما يطلبون المجيء لمنزلي أو المبيت كنت أرفض لأن أمي حالتها لا تسمح بذلك .. حاولت أن أشرح الموقف لهم ولكنهم ظنوا بأني مريضة أو أخفي سر عنهم ولا أثق بهم ...


ـ في نهاية السنة لم يكن لي أصدقاء وكنت مهزلة الفصل بأكمله ، بالمنزل كان ذات الشس ، والدتي تبقى جليسة الغرفة بعد تركها العمل في الصيدلية ، ووالدي مشغولٌ في أعماله لا يلاحظ وجودي ، بَقِيَتْ الأمور هكذا لسنة ونصف ، وقبل أن أتخرَّج من السنة الثانية مَرِضْتُ بشدة ، زكام وحرارة ... في البداية لم يكن شيء ولكن يومًا على يوم حالتي ساءت ، أمي لم تكترث لأمري حقًا ووالدي لم يكن في الأرجاء ، لذلك ذهبتُ للمشفى وحدي من أجل المعاينة.


ـ اخبرني الطبيب بأني أملك إنفلونزا وليست خطيرة بتاتًا وأحتاج لفترة راحة يومين وتناول الدواء ليس إلا، وصف الطبيب تلك الأدوية وكانت موجودة في المنزل من الأساس فوالدتي كانت تعمل في صيدلية ، كما قلت ولم ندفع سنت للعلاج ، ظننت بأنني سأكون بخير بعد تناول الدواء و الحساء ثم النوم والتغيب عن المدرسة ... لكن حالتي ساءت أكثر وأكثر كل يوم ، كنت بالكاد أنام وأتقيء بشكل روتيني ، خسرت الكثير من الوزن ربما خمس عشر لـ سبع عشر كيلو ! لم أستطع التواجد في الامتحانات النهائية بسبب الألم لذلك رسبت السنة بسبب حالتي ، عندما وعي والدي عن حالتي السيئة اصطحبني للعيادة، أخبروني بأن الأدوية التي كنت أتناولها كانت مسهلات وملينات وبعض منهم حبوب انتحار ، لم أصدق ما سمعت كيف يحدث ذلك والأدوية أمامي ... من ثم تداركت أنه من الممكن أن والدتي تلاعبت بهم في حالتها المنهارة ، في النهاية تعافيت بعد أسبوع وعدت لطبيعتي السمجة ، ولكن قرار رسوبي تلك السنة قاد والدتي لجنون التام ، كما لو أنها عادت لصوابها ، طالب والِدَايْ بإعادة الامتحانات من أجلي وأعطوا التبريرات للمدير الذي وافق فالنهاية ، كنت فرحة لعودة والدتي من جديد وأبليت حسنًا في الامتحانات كنت أنتظر في الفصل لوحدي بعد انتهاء الامتحان لمعرفة النتيجة ومن ثم أعود للمنزل ، وفي أحد الأيام بعد انتهائي من تقديم الامتحان وبعد أن أخذت علامتي ، بدأت بالسير في رقاق المدرسة للعودة كان هنالك مجموعة من الطلاب يتلاعبون بالجدران ويضعون الطلاء وهذه الأمور... استطاعوا وبشكلٍ ما اختلاس طريقهم إلى مبنى المدرسة ، حاولت تجنبهم لكنهم لم يتركوا لي قرار وبدأوا بدفعي ومضايقتي إلى حين خروج المعلمة من الفصل ، جميع الاولاد هربوا وتركوني في مسرح الجريمة ... أخذت اللوم وأُرسِلت إلى المدير لأخذ العقوبة ، رسبت من جديد وكنت قد اكتفيت بالأمر لكونهم يتهمونني في حين لم أفعل الأمر ... لذلك ضربت المدير وفُصِلْتُ من المدرسة !



أنهيت الجزء الأول من القصة ، لوي كان مستمعًا جيد ... ولم يتفوه بكلمة ، ملامحه بدت كأن شعر بالأسف نحوي وكم ودت لو أنه كان هنــاك ، بالنظر لحياتي السابقة تبدو تراجيديا ليس إلا


ـ بعد أن علِمت والدتي بهذا الأمر ، بدأوا بإرسالي لمدارس أخرى ولكنهم لم يقبلوا بي لكوني متمردة على ما يبدو ، ولكن في ضوء ما حدث قبلتني مدرسة هيلينا للمسيحيات ، كانت مدرسة داخلية في إنجلترا خاصة للفتيات !

نوهت على هذا الموضوع مما نال إعجاب لوي البريطاني قليلًا ، ابتسمت بهدوء و تابعت الحديث


ـ للأسف ماتت المديرة التي تبلغ من العمر ثمانون سنة واضطروا لإغلاق المدرسة ... هل حظي سيء نعم ! على كلٍّ بقيت جليسة المنزل لثلاث أشهر قبل أن تقرر والدتي إخراجي من المنزل والبحث عن العمل ، وفر والدي لي شقة في نيويورك كانت رخيصة ولا بأس بها وعملت كنادلة في بداية المسيرة ، أمَّن والدَايْ عليّ في أول شهرين من ثم لم أسمع بهم ، اضطررت لترك العمل لأن الزبائن سيئين ... من بعدها لم أجد عمل يناسبني إما أُطْرَدْ أو أترك بسبب سوء المعاملة ، في النهاية خسرت الشقة والمال وبقي لي تلك الحقيبة السوداء !

أعلمت لوي ، ضحك قليلًا على موضوع حقيتبي السوداء ، لقد خدمتني كثيرًا ثلاث سنين ، أنا حقًا شاكرة لها !


ـ عدتُ للمنزل للحديث مع والداي بشأن العمل وهذه الأمور ولكنهم اختفوا من المنزل ، كان فارغ ولا يوجد به أحد ... اتضح بأن والدتي حَبِلَت من جديد وقررت تركي وبدء حياة جديدة في أستراليا ! تقبلت الأمر وبدأت العيش في الشوارع مع مجموعة من الأصدقاء ... مع أن الحياة صعبة هكذا إلا أنني أشعر بالراحة والأمان والفرح أكثر مما كنت أحصل عليه في المنزل!



زفرت بهدوء وشربت من القهوة المثلجة ، انسابت دمعة بسيطة من عيني ولكن استطعت مسحها بسهولة تامة ، بقي لوي صامت يشرب من قهوته


ـ وأنا الذي ظننت بأن حياتي معقدة!


أخبرني بسلاسة ، ضحكت على كلماته من ثم أتكئت على الطاولة البيضاء انظر له بتمعن ، كان مبتسمًا يراقب شروق الشمس


ـ مــاذا عنك ؟ سيد مفلس كيف كانت حياتك في الثانوية وهذه الامور!


أخبرته بإبتسامة على وجهي ، نظر لوي لي مطولًا قبل الإجابة ، شربت من القهوة في حين هو تأمل وجهي


ـ كنت مخطوب في سن الخامس عشر !


بزقت القهوة بعيدًا عنه ومن ثم شرقت على بعضًا منه ، ضحك لوي على رد فعلي الكلاسيكي ، من ثم نظرتُ له أمسح أثر القهوة عن وجهي


ـ كيف ؟! ولما ؟


جاء دوره للحديث عن حياته ، ابتسم بسرعة وحك شعره من ثم نظر لي

ـ كانت تدعى ليديا ، مع أنني لم أوافق على الزواج إلا أنها كانت الحب الاول في حياتي ~

ضحك على كلماته متذكرًا الماضي ، اقتربت أكثر من الطاولة مستمتعةً لقصته أكثر من قصتي


ـ لكنه حب من طرف واحد! في سن السابعة عشر أخبرتني بأنها تحب شابًا آخر ولا تود الزواج ، كنت مجروح القلب وبكيت ليالٍ مطولة بشان الأمر ... كيف لها أن تحب شابًا غيري أنا وسيم وأملك المال وكل هذا ~


مرر أنامله يدعي الغرور الذي كان به حينها من ثم أتبع بالحديث


ـ فسخنا الخِطبة وكل هذا الامر من أجلها ، وركزت على دراستي اكثر ... أيقنت حينها أني أود أن أكون طبيب أعصاب !


اخبرني بتلك المعلومة ، هو طبيب أعصاب ؟! لما بحق السماء ~


ـ على كلٍّ أبي بما أنه يملك شركة ريد فيلفيت قال أني الوريث الوحيد للعائلة فعلي تولي مهام الشركة ، عارضته في هذا الامر وقلت أني لا اود فعل ذلك ... لذا اشطرت علي العمل في قسم التسويق لمدة سنة أثناء سنة الأخيرة في الثانوية ، وكغبي أعجبت بسوق العمل ، وجدت التسويق جميل والتعامل مع الناس والحديث والترويج كذلك ، أعجب أبي بطريقة عملي تلك السنة و أعطاني ترقية لأصبح مدير القسم ، من الفرحة تركت فكرة الذهاب لجامعة وبقيت رئيس للقسم ، حث والدي عليّ أخذ منصبه ولكن رفضت مخبرًا بأن قسمي يعجبني ، لم يعترض والدي بل اكتفى بالابتسام وقول حسنًا ، بقيت في منصبي لسنتين من ثم أفلست !



رمى يداه في الهواء بابتسامة صادقة ، بادلته الابتسامة كذلك وساد الصمت بيننا قليلًا ، من كان ليعلم بأن هذا الشاب حياته هكذا ؟ ظننت بأنه ولد بمعلقة ذهب ، من ناحية معلقة الذهب نعم ولكنه ليس مدلل كما توقعت ويبدو بأنه يشعر بالحزن


ـ الأمر المضحك ، أنه عندما علم والدي بانني المسؤول عن تلك الفضيحة أخبرني بأنه من الجيد أنني لم أقبل المنصب وإلا لتدهورت الشركة معي وأفلست عائلتنا وأنه فرح لأنني تلقيت درسي ولا يود رؤيت وجهي لآخر حياته !



ألقى تلك المعلومة كما لو كانت ... آه نعم وعندي موعد طبيب في الخامسة !

شعرت بالأسف عليه، أن تسمع تلك الكلمات من والديك { أنا لا اريدك }... تبدو مؤلمة أكثر من عدم قولها !



ـ تبنتي مرأة مسنة تحب الطهي!



سمعنا صوت من الخلاء يقول ، التفت كلانا يبحث عن الشخص حتى رأينا الطبَّاخ الوسيم يقف بقرب باب الأسطوح بيده صينية مملوئة بالطعام و الشراب ، اقترب نحونا بابتسامته الجميلة



ـ ولكنها توفت قبل أربع سنين ، ورثت كل شيء لانها أوصتني بهم ... لذلك أخذت دروس طهي بدلًا من الثانوية وعندما تخرجت وظفني الفندق!



أنزل الصينية وأشار لنا بتناول الطعام ، لم أتردد بدأت بتناول البيض المقلي الذي أعده ، كان لذيذ بحق ، جلس الشيف بجانب لوي ينظر لنا برضى



ـ آه ... كلاوس بلاك!



مد يده للمصافحة ، ابتسم لوي وأطلَعه بإسمه مصافحًا يده ، التفتُ له من أجل المصافحة ، فتحت فمي لإخباره بإسمي ولكنه سبق أن فعلها



ـ سمر هاريــس!



قالها مصافحًا يدي ، نظرت له باستغراب كذلك لوي ، لا أذكر بأنني عرفته عليّ


ـ أباكي دون هاريس ... صاحب هذا الفندق أليس كذلك !


عضضت على شفتي ... لقد كُشِفَ أمري أليس كذلك ، بصق لوي بدوره القهوة ونظر لي باستحالة



ـ كنت غنية !


نظرت له بقرف من ثم ضحك كلاوس على رد فعلنا الغريب


ـ ماذا ؟!! أخبرتك بان أبي غارق في أعماله لعدم ملاحظة وجودي في حياته ، وأخبرتك بأن عائلتي اسمها هاريس كان عليك المعرفة!



قلتها بطريقة متكبرة جعلته يتمتم أسفل أنفاسه يشتمني على الأغلب ، لم اكترث لأنني فعلت المثل قبل ذلك


ـ انتظر لما أنت هنـــا ؟


صرّح لوي بعد أن مسح أثر القهوة عن وجهه ، جال كلاوس بناظره حول المنطقة من ثم نظر لي بإبتسامة ساحرة ... حقًا لمــا أعلق مع فتيان وسيمين؟



ـ صعدت أحد الأيام للأسطوح و رأيته في حالة مقرفة ، المقاعد والطاولات في كل مكان ... لذا نظفته وبدأت بالصعود يوميًا لمعرفة ما يحدث ، وفي أحد الأيام رأيت سمر نائمة على الأسطوح ، ولكنها هربت قبل أن تفسر حقًا لما كانت على الأسطوح


ضحكت قليلًا على كلماته ، فقد تذكرت ردت فعلي عندما رأيت زوج احذيته المقرفة


ـ اذًا إن كنت مشردة ولا تملكين مال ، ماذا تفعلين في حياتك ؟


قالها كلاوس نحوي كاسرًا الصمت ، ابتسمت بفخر قبل أن أجيبه


ـ كنت أرسم على الجدران وهذه الامور ولكن الآن أنا وجه كارولينا هيريرا الجديد!


قلتها بتعالٍ شديد سبب الضحك لـ لوي وكلاوس ، نظر كلاوس لي بمرح من ثم أتبع قائلًأ



ـ هل أنت جيدة بالرسم ؟!

ـ الأفضل !


أجاب لوي مخرجًا هاتفه والضغط عليه بعشوائية من ثم أراه الصور التي التقطها من منزل هنري لـ كلاوس ... أريد هاتفي، ولكن عليّ الانتظار من أجله قليلًا!


ـ حسنًا حسم الأمر ، ما رأيك بجني بعض من المال!


أخبرني بفرح ، طأطأت رأسي موافقة فأنا وكلمة مال دائمًا على وفاق


ـ سأفتتح مخبز يخصني في نهاية الشهر وأود من أحد أن يُزَّين الجدران ما رأيك ؟


نظرت له بهدوء أفكر بالموضوع ، لا بأس تبدو طريقة لأكوُّنَ أصدقاء محترمين


ـ حسنًا انا موافقة ... متى تريد ذلك ؟


ـ ممـ بعد أن أقتني الأدوات وهذه الامور ، يمككني الاتصال بك ما رأيك ؟


شع وجهي كالضوء و نظرت لـ لوي كي يعطيه رقمي ، هو ابتسم بغباء وأعطاه الرقم


ـ عليك أن تبتاع لي هاتف!


أخبرته بطريقة مازحة مما جعله يضحك ، جلسنا بعدها نتناول أطراف الحديث ... ولأول مرة تحدثتُ عن عائلتي معهم ... كان الامر مضحك عوضًا عن محزن كما لو أن البؤساء اجتمعوا ليسخروا عن حياتهم !











هلا يا أعضاء ، شلونكم ؟ أخباركم س1س1

أنـا بخير ، غرقانة بدراسة ... بس يلا مسلكينها خخخـ
المهم ، آسفة جدًا على التأخير بس الظروف لا تسمح حاليًا بتنزيل الفصول بسرعة
ههـ بس هيني عوضت ، إن شاء الله المرة الثانية بنزل الفصل الثالث كاملًا
ومن بعدها تنتهي هذه المغامرة الغريبة خخـ

أتمنى هذان الفصلان نالوا إعجابكم ...
ونتقل الآن للأسئلة >.<3

1. أفضل موقف في كل فصل ؟
2. رأيكم بـ كلاوس ؟
3. ماذا تتوقعون أن يحدث؟
4. آراء \ انتقادات ؟
5. شو رح يسير بـ لوس آنجلوس ؟!

وفي آمان الله

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
  #82  
قديم 11-27-2015, 10:39 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك يا بنت؟ ان شاء الله بخير

يااااااه ،قسم اشتقنالك يا فتاة،انتي و الرواية

واااااه،فصلين معااا؟ و طويلين؟ أنا أحبك يا فتاة

ما تعرفي أديش كنت سعيدة لما شفت الرابط في ملفي

الفصلين كانا رائعين جدا

التعرف على ماضي سمر كان أمرا رائع جدا

كرهت والدتها قبل التعرف عليها،يعني كيف تتخلى عن ابنتها

أبوها كمان،تبا له،رجل غني ما بيساعد ابنتو؟ شو هاد؟


ما توقعت أبدا تكون سمر غنية،تفاجحئت بقدر تفاجئ لوي

واااااو،ليو كان خاطب في تلك السن الصغيرة؟ ما توقعت بس كمان ما عجبني تصرف أبوه معو

كلاوس هاد رائع جدا،بطريقة ما أشعر أنه سيغير الكثير

أشعر بأن سمر ستلتقي بوالديها في لوس أنجلوس ،ما بعرف ليش ههههه

كمان صرت هلأ متأكدة أنو سمر بتحب لوي

بالنسبة للمواقف يلي عجبتني

[cc=1]
ـ أتعلم مازلت أشعر بأني تاجرة مخدرات ، أقف هنا في منطقة معزولة بين الأشجار أنتظر شخص بالكاد أعرفه!


كتفت يداي راميةً جسدي على إحدى مقاعد منتزه "سنترال بارك" ، كانت الساعة الثانية ظهرًا و الرجل كان عليّه الظهور قبل خمس دقائق ، لوي بقي واقف يراقب الأمور ويداه في بنطاله الأسود ، راقبتُ السناجب التي تمشي بكل أريحية تتناول البندق وأي مكسرات قد رماها المارة



ـ يا فتــاة هنــا!!



سمعت همس في الخلف ، لم أكترث للأمر وبقيت جالسة ... ربما كان رجل منحرف !


ـ يا فتاة التفتِ


عاد الصوت الهامس ، شعرتُ بالذعر من ثم التفت للخلف ، رأيت رجل في متوسط أو بداية الخمسينات على الأغلب والشيب في رأسه يرتدي بنطال بني قاتم وقميص برتقالي مقلم بالأصفر ... قميصه آلم عيناي !


التفت بسرعة للخلف يبدو كرجل منحرف يخطف فتاة مثلي ... لا تعيريه أي اهتمام سمر!


ـ هيّا التفتِ لا أملك اليوم بطوله !


وقفت على أقدامي خائفة بحق ، اقتربت صوب لوي والتصقت بذراعه ، هو الآخر نظر لي باستغراب يود تفسير لتصرفي المجنون هذا


ـ هنالك رجل مسن منحرف يطلب مني الذهاب إليه!


أعلمته بالأمر ، رفعت ناظري لأرى عيناه الزرقاء تنظر لي بـ لغز تام ، أشرت بأصبعي الإبهام للوراء ، تبع لوي اتجاه إصبعي ويبدو بأنه رأى الرجل ، لأنه أمسك ذراعي وسحبني لاتجاه الرجل ، حاولت الاعتراض ولكن لوي أقوى مني


ـ لما تأخذني لرجلٍ منحرف؟! أنت تعمل لحسابه اليس كذلك ؟ تلعب دور الرجل الغني الذي أفلس من أجل التلاعب بالفتيات ومن ثم اختطافهم ... كنت أعلم ما كان عليّ الوقوق بالناس أنا خرقاء!



كنت في منتصف عملية البكاء ، يمكن رؤية الرجل يسأل لوي عن سبب بكائي الشديد ، شعرت بيده تفلت ذراعي والآن هو ينظر لي بطريقة مباشرة


ـ سمر ! هذا هو الرجل الذي علينا لعب دور أبنائه


ربطتُ جأشي ومسحت دموعي لأعود لطبيعتي الفذَ ، ضحك الاثنين عليّ وأنا رميت ابتسامة لطيفة


ـ بتاكيد أنت هو الرجل !


حاولت اختلاس طريقي من أي شجار قد ينتج عما صرَّحتُه ، ضحك لوي والرجل من جديد من ثم طلب منا الاختباء خلف الشجيرات للحديث بشأن العمل[/cc]

ـ[cc=2] أباكي دون هاريس ... صاحب هذا الفندق أليس كذلك !


عضضت على شفتي ... لقد كُشِفَ أمري أليس كذلك ، بصق لوي بدوره القهوة ونظر لي باستحالة



ـ كنت غنية !


نظرت له بقرف من ثم ضحك كلاوس على رد فعلنا الغريب


ـ ماذا ؟!! أخبرتك بان أبي غارق في أعماله لعدم ملاحظة وجودي في حياته ، وأخبرتك بأن عائلتي اسمها هاريس كان عليك المعرفة!



قلتها بطريقة متكبرة جعلته يتمتم أسفل أنفاسه يشتمني على الأغلب ، لم اكترث لأنني فعلت المثل قبل ذلك


ـ انتظر لما أنت هنـــا ؟


صرّح لوي بعد أن مسح أثر القهوة عن وجهه ، جال كلاوس بناظره حول المنطقة من ثم نظر لي بإبتسامة ساحرة ... حقًا لمــا أعلق مع فتيان وسيمين؟



ـ صعدت أحد الأيام للأسطوح و رأيته في حالة مقرفة ، المقاعد والطاولات في كل مكان ... لذا نظفته وبدأت بالصعود يوميًا لمعرفة ما يحدث ، وفي أحد الأيام رأيت سمر نائمة على الأسطوح ، ولكنها هربت قبل أن تفسر حقًا لما كانت على الأسطوح


ضحكت قليلًا على كلماته ، فقد تذكرت ردت فعلي عندما رأيت زوج احذيته المقرفة


ـ اذًا إن كنت مشردة ولا تملكين مال ، ماذا تفعلين في حياتك ؟


قالها كلاوس نحوي كاسرًا الصمت ، ابتسمت بفخر قبل أن أجيبه


ـ كنت أرسم على الجدران وهذه الامور ولكن الآن أنا وجه كارولينا هيريرا الجديد!


قلتها بتعالٍ شديد سبب الضحك لـ لوي وكلاوس ، نظر كلاوس لي بمرح من ثم أتبع قائلًأ



ـ هل أنت جيدة بالرسم ؟!

ـ الأفضل !


أجاب لوي مخرجًا هاتفه والضغط عليه بعشوائية من ثم أراه الصور التي التقطها من منزل هنري لـ كلاوس ... أريد هاتفي، ولكن عليّ الانتظار من أجله قليلًا!


ـ حسنًا حسم الأمر ، ما رأيك بجني بعض من المال!


أخبرني بفرح ، طأطأت رأسي موافقة فأنا وكلمة مال دائمًا على وفاق


ـ سأفتتح مخبز يخصني في نهاية الشهر وأود من أحد أن يُزَّين الجدران ما رأيك ؟


نظرت له بهدوء أفكر بالموضوع ، لا بأس تبدو طريقة لأكوُّنَ أصدقاء محترمين


ـ حسنًا انا موافقة ... متى تريد ذلك ؟


ـ ممـ بعد أن أقتني الأدوات وهذه الامور ، يمككني الاتصال بك ما رأيك ؟


شع وجهي كالضوء و نظرت لـ لوي كي يعطيه رقمي ، هو ابتسم بغباء وأعطاه الرقم


ـ عليك أن تبتاع لي هاتف!



أخبرته بطريقة مازحة مما جعله يضحك ، جلسنا بعدها نتناول أطراف الحديث ... ولأول مرة تحدثتُ عن عائلتي معهم ... كان الامر مضحك عوضًا عن محزن كما لو أن البؤساء اجتمعوا ليسخروا عن حياتهم[/cc]
__________________




  #83  
قديم 11-28-2015, 05:17 AM
 
جميــــــــــــل ...
كالعادة مبدعة ... وأحب إبداعكـ ...
...
وأخيرا لقد تمكنا لوي وسمر من جمع مبلغ جيد من أجل المحامي ...
وذلك عن طريق تظاهرهما بأنما أخوان مع أبوهما وأمهما ...رائع حقا ...
ولكن لم ينجح الأمر حتى النهاية ... فقد جاء الابنان الحقيقيان ... ليكشفا حقيقة لوي وسمر ... اللذان هربا في لمح البصر ... هههههه...
ولكن المهم أنهما في النهاية حصلا على النقود ... وتذكرة لـ لوس آنجلوس أيضا ... جميل جدا ...
أظن أنه ستحدث مغامرات جديدة في لوس آنجلوس ... وقد يلتقيا بأشخاص من الماضي ... هذا مشوووق ...
...
أما بالنسبة لقصة سمر ... المسكينة لم أتوقع أنها عانت كثيرا في الماضي ... لم يهتما بها أبواها ... حتى أنها كادت تنهي نفسها بتلك الأدوية وبدون أن تعلم ذلك ... آه ياإلهي ... !!
والذي تسبب في رسوبها ... ومازاد الامر سوءا هو اتهامها بذنب لم ترتكبه ... هذا ظلم ...
...
أما لوي ... فماضيه محزن هو أيضا ... لقد ظننته عاش حياة سعيدة ... إلا أنه اتضح أن كان له حبيبه ... وكان ينوي الزواج بها ... لكنها جرحت قلبه ... وتخلت عنه ... لأجل شخص آخر ... مؤلم ...
...
أما بالنسبة لكلاوس ... يبدو أنه شخص جيد ... وسيقوم بمساعدة لوي وسمر ... عن طريق جعل سمر تعمل معه ... جيد جدا ...
...
متشوووقة للمزيـــــــد ...
يسلمووو
مع تحياتي *_-
Epic and فاطِمةه like this.
  #84  
قديم 11-28-2015, 02:59 PM
 


وجودك بيننا فخرٌ لنا

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:white;border:4px solid silver;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف حالك ...؟
أتمنى أن تكوني بخير !!
.
.

ما هذا ! ما هذا الذي قرأته قبل قليل ؟!
كم أنتِ خطيرةٌ يا فتاة .. بتُّ على وشَكِ الجنونِ والملل
إن لم تضعي الفصل ..! لكنكِ وضعتهَِ ولله الحمد ! خ
لنبدأ في صلب الموضوع .. فأنا أعرفُ نفسي "الثرثارة"
لن تتوقف عن الكلام إلا إذا أدبتها بنفسي ..
*~

مممممممممم ... لنبدأ بالأحداث التي جرت ثم لنتطرق لبعض
الملاحظات التي أردتُ منك الانتباهُ لهآ ..
-سمر هاريس-
أعجبني أداءُ أفكارها العجيب ، وما تأخذهُ من المواقف السيئة
تحوله لشيءٍ عآدي ! وكأن لها مشاعر متبلدةً ، أو حتى ردود أفعالها
البطيئة هي من يفسدها !
لم أجد شيئاً أصفُ به شخصيتها التي لا تتناغم مع قلبها !
مشاعرها تناقضُ كلامها وتصرفاتها ,.. ففي أحيانٍ كثيرة أجدها
طفلةً لا يتعدى عمرها الخمس سنوات ، وفي أحيان أخرى أجد لها
شخصية مبتكرةً من عالمٍ آخر لست أعلمه !
فعلاً ! قد أجدتِ في نسج أفكار هذه الرواية وأحداثها ، وحتى شخوصها !
الفكرة والحبكةُ نفسها غير مكررة ! فما بالي بالأحداث ..؟!
-لوي آدمز-
كم أعشق شخصهُ والجانب الغبي فيه ! وأرى جانبه الخجول مناسباً له ..
في الواقعِ أنا أراه مجرد طفلٍ صغير بين يدي هاريس !
يخنعُ لقولها وينفذ أوامرها -ونادراً - ما تنفذُّ هي مراده !!
في الواقع تصرفه الأخرق في المطعم طريفٌ جداً ، حتى أنني لا يمكنني
تسميتهُ برجلٍ حتى ! خ
.
.

-الأحداث الأخرى-
في المطعمِ .. أعجبني وصفك لذاك الأصلع المتحرش
كان ظريفاً جداً ومختصراً ، وهذا ما يزيدني عشقاً لهذه الرواية ..
وهروب آدمز زاد الأمرَ حلاوةً !
أتعلمين ؟ حسبتُ أن كلاوس شخصاً آخر .. تدرين من هو ..؟!
أنا نسيتُ اسمه صراحةً ، لكنه ذاك الشاب الذي كان في حفلةِ
صديق لوي ..وأعجبَ بسمر ..
على كلٍّ .. هذا الكلاوس كانَ ذا شخصية جميلة وطيبة ..
بدا لي اجتماعياً جداً ..
لكن .. "السؤال القوي".. ماذا حلَّ بهاوورد وزوجته كاثرين ؟!
إنهما وبلا ادنى شك في الجحيم الآن !!
ذكريات هاريس وآدمز ، أشك أنهما اتفقا عليها ..
كلاهما تخلى الجميع والأهل عنه .. أثارا في نفسي تراجيديا خاصة بهما
وحداداً لهما وحسب !
ترى .. ما الذي سيحصل لهما في المرات القادمة ؟
خاصةً وأن أرض المغامرات القادمة هي لوس آنجلوس ؟!
هذا بالذات لن أجيب عليه .. -_-2
لأنني في كل مرةٍ .. أتنبأ بالأحداث القادمة وتكون مغايرةً لما في بالي تماماً !!
فاعفني منهُ رجاءً ..!
*~
لنتطرق الأن للملاحظات :"
أنتِ جيدةٌ جداً في نسج الكلام ، لكن أتعلمين ؟
لديك مشكلة في المثنى والجمع ..
فمثلاً :
ولأول مرة تحدثتُ عن عائلتي معهم

معهما .. لا معهم .. وأذكر جملة أخرى ..لا بل جمل!
لم عزيزتي ؟؟
ركزي واستخدمي قواعد اللغة العربية ، في المثنى والجمع
والأعراب << مع أنني أكرههُ بشدة لكن ما باليد حيلة !
والإملاء كذلك .. ركزي عليه ، سبق وأخبرتك عن كلمة
"هادءة" > "هادئة"

وبذلك أنتهي .. وشكراً مكثفاً على رابط الجزء ..
فأنا عانيتُ فترة من الامتحانات مثلك ! حتى لم أكد أجد الوقت للدخول هنا !
لا تستعجلي فنحن دوماً على انتظار !

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________



.
.

" لَسْتُ مَلآكَاً أَو شَيْطَانَآً ! أَنَاْ فَقَطْ .. إِنْسَانٌ ! "
.
.

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 09:01 PM
  #85  
قديم 11-28-2015, 09:22 PM
 
Talking

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ و آل محمدٍ

ما بوسعي أن أقول ، ولم يُترك لي المجال للأفصاح لقد قيل كل ما كنت سأقوله
روايةه جميلة من كل النواحي ، مغامرة لطييفة غريببة جديدةة
لنا الفخر بوجودكِ معنا ، سمر يالها من فتاة
رغم أنه ما حدث لها ليس بالقليل أبداً لكنها ححقاً فتاة تستحق التقدير ،
هي شخصية نسجتِها أنتِ ، و لكن غرقتُ معها و اندمجت مع مشاعِرهاا
هي فتاة تحستحق أن تعيش كـ باقي الفتيات ، لكن يؤسفني ماضيها
ليس سهلاً على الفرد فقدان امه أو اباه ، فكيف به اذا فقدهما كلاهما ، المحزن
في الأمر بأنهم على قيد الحياة ، لو كانا مُندثران في التراب لقالت
الموت فرقنا و لوضعت بعض الأمال على أنهما سيهتمان بها إن كانا معها هنا ،
طريقة تفكيرها ، حياتُها ، تصرفاتُها كلها تملك جوارحي ،

‘.

لوي فتاً أراه أحياناً مسكيناً و احياناً اخرى اجد بأنه مجرد شخص غبي
لكن و لربما هو يتعمد فعل هذه الأمور ، ففي النهاية هو رجلٌ شهم ذكي
يُفكر جيداً ، أحببت وجوده مع بطلتنا

مُباركٌ لكِ الختم فأنتِ و الأبداع مُنسجمان ، كسمر و المال !
وتمم ختم الردود الجميلةه ~
لا تحرمينا من قلمكِ المبدعع في المرات القادِمةه

فبعد الفصل الثالث سنشتاق و نشتاق لكِ و لأبطالكِ
دُمتِ بأفضل حال ،
و السلام عليكم و رحمه الله و بركآته [/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل شيء بقلمي # كي ميناكو لوحات فنية و خط عربي 5 03-01-2015 04:42 PM
Art -بقلمي kleodora تعلم اللغة الانجليزيه 4 06-27-2013 10:40 PM
بقلمي ...!!! عبدالله الشاعر حوارات و نقاشات جاده 189 11-05-2012 09:23 PM
إ...نـ....تـ.....ظـ.....ـا...ر....!! ( بقلمي) لوريانا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 01-24-2012 08:27 PM
بقلمي .... °•فتاة الأنمي•° شعر و قصائد 44 05-01-2009 06:12 PM


الساعة الآن 02:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011