عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree99Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 11-27-2015, 01:29 AM
 
Post part 2 ..~

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:835px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/28_11_1514487218072281.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


"ألم يرن جرس بداية الحصة الرابعة ؟"
هزت كارن رأسها بإيجاب ولكنها قالت بعدها ببعض الحدة الغير مقصودة
"لم أعد أريد الدراسة في هذه المدرسة ، بسبب الحمقاء.."
قاطعتها رايتشل وهي تهز رأسها بأسف
"بيوتي .. أنا أعلم هذا سابقًا ، إنها سبب مشكلات الجميع على ما يبدو"
نظرت لها كارن باستغراب وتوقفت عن المشي قائلة
"كيف علمتِ بأمرها؟"
طأطأت رايتشل رأسها ، ولكنها رفعته فورًا وهي تقول ببعض المرح المتصنع
"هاهاهاها ، إنها أختي العزيزة"
صاحت كارن بصدمة
"أنتِ تمزحين..!"
هرولت سريعًا لتصل بجانب رايتشل وهي تقول
"إنكِ مختلفة عنها تمامًا.. غير معقول"
أكملتا المشي وتكلمت رايتشل ببعض الحزن
"الجميع يقول هذا ، إنهم لا يعلمون ما أصابها "
أردفت وقد ترقرت بعض الدموع في عيناها
"كانت منفتحة ولطيفة في السابق ، ولكن قبل عامين أصبحت غريبة ، لم نعلم ما أصابها ، لم ترد إخبارنا ، ولم تطلب يومًا مساعدة منّا ، رغم أنها كانت تعاني ، ولسبب مجهول..!"
أدارت كارن رأسها للأمام وقالت بتفكير
"غريبٌ أمرها حقًا..!"
نظرت رايتشل لساعة معصمها وقالت بعد وهلة
"الآن وقتُ محاضرتي ، أراكِ لاحقًا كارن"
"أراكِ لاحقًا إذًا.."
وأسرعت لجامعتها ، ومن ثم تنهدت كارن وهمت بدخول مدرستها من جديد ، متوجهة نحو صفها ، وقد عقدت العزم أنها لن تبالي لبيوتي تلك..
توقفت أمامَ باب صفها ولم تدخل ..، وبعد تفكير طويل جلست بجانب الباب وهي تفكر بأمر بيوتي ، ولم تقرر أيضًا الدخول حتى يحين وقت الحصة التي بعدها ..
تنهدت بصمت ونظرت للسقف بشرود ، ومن ثم جالت بنظرها حولها .. الهدوء يغزو المكان ، الرواق خالٍ تمامًا ، ابتسمت بهدوء ، ولكنها انتفضت عندما سمعت أحدًا يقول
"ماذا تفعلين خارجَ صفك؟"
نظرت لصاحب الصوت فوجدتها المعلمة (كلارا) مراقبة هذا الممر ، كيف غاب هذا عن ذهنها ، بالتأكيد المراقبة ستمسك بها ..
نهضت سريعًا ونفضت الغبار عنها ومن ثم انحت انحناءة بسيطة وقالت
"آسفة سيدتي ، انني أنتظر بدأ الحصة الخامسة ، كي لا يعنفني المعلم لتأخري.."
وضعت المعلمة يدها على خصرها وقالت
"وأينَ كنتِ قبلها؟"
تكلمت بتوتر واضح
"كنتُ في الخارج أتمشى سيدتي"
هربت من بين شفتي المراقبة ضحكة خافتة وقالت
"لا بأس ، سأسامحك لصراحتك ، والآن أدخلي وأنا سأخبر المعلم بنفسي"
انحنت كارن مجددًا وقالت
"شكرًا سيدتي.."
طرقت الباب عدة طرقات خفيفة ومن ثم دخلت مطأطأة الرأس ، فسألها المعلم عن مكانها بغضب فلم ترد
دخلت من خلفها المراقبة ونادت المعلم ، وعندما حادثته سمح لكارن بالدخول ، لهذه المرة فحسب ، فأومأت برأسها بهدوء وتوجهت لمكانها المعتاد .. ~ بجانب النافذة ~
شردت عن الشرح وهي تنظر للنافذة بجانبها ، وتفكر بالاشئ .. ولكن صوت المعلم أيقظها من شرودها وهو يٍسألها ماذا قال منذ قليل ولكنها اضطربت ولم تعرف ماذا تقول ، فسمعت شخصًا آخر يقول
"كنت تتكلم عن عجائب الدنيا السبع "
نظرت للمتحدث فوجدته ~ ستيف ~ محبوب الجميع في المدرسة رغم هدوءه وبروده وغموضه .. قال المعلم بحدة وهو يكلمها
"في المرة القادمة انتبهي للدرس جيدًا كارن"
هزت رأسها بدلالة الإيجاب ، ووجهت نظرها لستيف الذي وضع يده تحت ذقنه يسنده ..
شكرته بداخلها ، وعادت لنظرها للنافذة مجددًا ، وكأن المعلم لم يقل شيئًا...
.

.
*داخل قلب كل شخص ، آلام عصيبة ، لا يعلم بها أحد ، يحتفظ بها لنفسه ، رغم قسوتها ، يمثل أنه بخير ، وهو يكاد يعتصر ألمًا داخله*
..
"تلك الحمقاء ، سأنتقم منها شر انتقام ، سأريها .."
وقفت أمام مرآة دورة المياه وهي تعدل شعرها الأشقر بهدوء ، ولكن داخلها تكمن خطط كثيرة وعظيمة ضد كارن .. ستريها الجحيم بعينه ..لماذا؟؟
بسبب اللاشئ .. إنها تكرهها لا أكثر..!
تقول إنها لا تصلح لهذه المدرسة إطلاقًا ، ولا لهذه الحياة ، الحياة خلقت للأغنياء فقط ،هذا ما تظنه..
خرجت من دورة المياه وهي تجول بنظرها حول المدرسة ، الجميع في سكون ، لم يكاد يسمع سوى صوت بعض المعلمين وهم يشرحون بصوتهم الجهور.. تقدمت نحو لوحة لفتت انتباهها ، وسريعًا ما ابتسمت بحقد وتذكرت كارن التي لم تغبْ أصلًا عن بالها ، فكرت بأمر ما ، ومن ثم همست وهي تلامس اللوحة بيدها
"هذا سيجعلها تفكر قبل التحدث معي ..! "
تركت اللوحة وانصرفت وتعلو شفتاها ابتسامة خبيثة تنبأ بحدوث الأسوء...
.
.
.
.
انتهى اليوم الدراسي مبكرًا هذا اليوم ، لاجتماع معلمين طارئ ...
الجو ممطر في الساعة 4 بعد العصر ، و السماء تبلدت بالغيوم ، وقد تشربت الأرض حتى امتلأت من الماء النقي الخالي من العيوب..
الجميع يمسك مظلة بيده ، هذا يمشي مع صديقه ، وهذه وحدها ، هؤلاء جماعات ، وهي شاردة .. كل في عالم مختلف عن الآخر..
"كـــارن..!"
التفت كارن وتوقفت عن المشي ومن ثم نظرت للذي ناداها فوجدتها رايتشل .. ابتسمت وهي ترى رايتشل التي لم تتعرف عليها سوى اليوم ، تجري وهي تحمل مظلتها تحتمي من الأمطار ، لتصل بعدها ناحية كارن وهي تلهث بتعب
"كنتُ أبحث عنك .."
رفعت كارن يدها تمسح شعرها بارتباك وهي تنظر لرايتشل بأسف
"كنتُ هنا طوال الوقت .."
اعتدلت رايتشل في وضعية وقوفها و أخذت تمشي ، وتبعتها كارن تستأنف مشيها الهادئ ، ولأول مرة تعود للبيت مع شخص ما .. "إنها فتاة عظيمة"
هكذا تمتمت بنفسها ، وهي تنظر لرايتشل التي سرعان ما بدأت بالتطرق لمواضيع يتناقشانِ فيها ليقتلا الملل هذا ، وبسرعة استجابت كارن لهذا الحديث الذي بدآ جيدًا نوعًا ما ..
وتحدثا حتى نهاية الطريق ، عندما أوصلت رايتشل كارن وابتعدت لبيتها هي ..
دلفت لمنزلها الذي تعجبت منه رايتشل ولكنها لم تتكلم ، وسرعان ما ابتسمت عندما تذكرت ملامح وجهها ، بدآ عليها الاستغراب في بادئ الأمر ، ولكنها تداركت الوضع وابتسمت ، وقد شعرت بحماسها الغريب وهي تتطلع لكارن ، ومن ثم ودعتها وهي تهرول لتعود للبيت قبل أن يغزو الظلام هذه الدنيا العنيدة..!
وضعت المظلة بجانب الباب الأسود الذي توسطه مقبض حديدي فضي ، وخلعت حذائها قبل أن تصعد درجًا قصيرًا يطلّ على صالة واسعة ، زينها الأثاث الأسود والأبيض ، ولوحة كبيرة نسبيًا تجعل المار ينظر لها ، كانت لها ولوالديها ، وتلفاز صغير على طاولة بنية كبيرة قليلًا ، تتسع للتلفاز و بعض المجلات .. تركت الحقيبة تستند على حائط الصالة الذي دهن بالبني الفاتح ، و دخلت للمطبخ تبحث عن طعامٍ لها يسكت صراخ معدتها التي تنوح بتعب.. أخرجت بيضًا وبعض الخبز ، وهمت بصنع وجبة خفيفة ، تشبعها حتى يحين وقت الغداء الخاص بها..
وعندما تنتهي تذهب لغرفتها لتذاكر دروسها ، وتقرأ بعض الكتب الذي عشقتها ..
*هي إنسانة مثل غيرها من الناس ، ما المختلف عنها .. هل أغراكم المال ولم يغريها ، هل ملكتوه ولم تملكه؟ إنه قدر الرب ، تفكروا..!*



نهاية البارت الثاني ..
...
سأنوه على أمرٍ ما ، بداية الرواية لم تكن سوى بداية..! قد تكون الرواية مكررة في "أولها " ولكنها قد تكون مختلفة عندما " نتطرق " للأحداث الجادة .. لم يكنْ بوسعي – حقًا – أن أكتب بداية غيرها ، هذا ما دلف لفكري عندما فكرت بالرواية ، فالأحداث القادمة قد تتماشى مع السير ببطء ، ولكنها عندما تسرع ، ستصرخ للآخرين بأن يسمعوها ..
صبرًا عليّ فقط ، فالاختبارات لم ترحمني ، والضغط يشعرني بالعجز ، سأبهركم .. بإمكاني أن أعدكم بذلك..
دمتم بخير ..~

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 05:45 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 11-27-2015, 04:57 PM
 

نقدٌ جميل


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك جميلتي ؟! إن شاء الله بخير
أخخخخ نزل الفصل سريع , سعيدة بذلك

بدايتاً توقعت أن أسلوبك سيتحسن كثيراً لكني تحطمت
هو إسلوبك جميل لكن بغيت له الأفظل يعني يتطور
الفصل الثاني نفس أسلوب الفصل الأول ما أحس أختلف كثير
حاولي تقرينروايات أسلوبها عظيم وقلديها بس مو تقتبسي الأحداث
قلديها في الأسلوب والمفردات والتنسيق وكذا يعني
تلقين الروايات العظيمه هُنا :وكان غيّضًا مِنْ فيَضْ | فهّرَس الرِوايَات المُمَيزة !
+ حسيتك توصفي أفعال الشخصيات والمحيط بها بطريقة مكثفة
وضعت المظلة بجانب الباب الأسود الذي توسطه مقبض حديدي فضي ، وخلعت حذائها قبل أن تصعد درجًا قصيرًا يطلّ على صالة واسعة ، زينها الأثاث الأسود والأبيض ، ولوحة كبيرة نسبيًا تجعل المار ينظر لها ، كانت لها ولوالديها ، وتلفاز صغير على طاولة بنية كبيرة قليلًا ، تتسع للتلفاز و بعض المجلات .. تركت الحقيبة تستند على حائط الصالة الذي دهن بالبني الفاتح ، و دخلت للمطبخ تبحث عن طعامٍ لها يسكت صراخ معدتها التي تنوح بتعب.. أخرجت بيضًا وبعض الخبز ، وهمت بصنع وجبة خفيفة ، تشبعها حتى يحين وقت الغداء الخاص بها..


كان بإمكانك وصف مشاعر الشخصية وتذكري بعض صفاتها وتتركي بعض الأشياء الغير مهمة
هكذا :
دلفت منزلها تلتمس فيه دفئاً بعيداً عن الأمطار التي بللت جميع ثيابها خلعت حذائها أمام الباب بسرعة قصعدت الدرج أسرع إستوقفها لوحة جدارية لوالديها , هدئت من سرعتها وتتأمل ملامح والديها الراحلين , طاطأت راسها بحزن وإستمرت في المشي لحتى وصلت للمطبخ صنعت لها شيئاً تاكله بهدوء !!

*معليش ع المثال الخايس* بس قصدي من هذا المثال توصفي شعور الشخصية
وتهملي الديكور اللي ما منه فايدة غير إشعاري بالملل .
+ بخصوص ستيفن الواضح عليه أنه معجب بكارن
والظاهر بللا سبب أتمنى تخليه يشوف فيها شيء ما شافه في غيؤها
يعني يشوففيها صفة تجذبه أو كمال أي شيء يجبره يحبها بدون اللا سبب
+لطلب تنسيق للقصة أدخلي هُنا :طلبات التصميم
كُلي شوق للفصل القادم أتمنى أن يكون أجمل بالإضافة يمكنك التأخر في الفصل
المهم أن يكون فصلاً عظيماً خاليا مِن العيوب
في أمان الله

__________________
ربِ هب لي مِن لدُنك رحمة



شظايا سنين | مدونة

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 04:07 PM
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 11-27-2015, 05:42 PM
 

سحرتني بجمالكِ
لا حرمنا الله منكِ غاليتي

السلام عليكم


شلونك يا فتاة خبل1خبل1خبل1 ؟؟

أنــا متحمسة درجة كبيرة ، قرأت العنوان وبدا ملفتًا لي ، قلت بأنها قصة حب تقليدية أو حزينة لا أردي ولكن استوقفني
سردك الجميل وكلماتك ... من انت يا فتـــاة؟ لقد أذهلتني بحق ، استطعت دخول عالمك الخاص في عشر دقائق
مع أني أود مدةً أكثر هههـ

القصة، شخوصها ، عقدتها ... تبدو جديدةً نوعًا ما، أعني ربما الفتى الغني والفتاة الفقيرة متكررة ولكن المقدمة بدت مشوقة لأجزم رأي بأنها قصة مختلفة عن المعتاد ، دون الحاجة لتفسير نفسك يا غالية !

أجد التشويق بعد كل سطر ، لما دخلت مدرسةً خاصة ... هنالك سببًا بالتأكيد ، وتلك الرايتشل لما تصادقها ؟ وهذا الستيف
غريبٌ جدًا ، ربما وجد البطلة بعيد عن الألوف ، صديقه جون يبدو مغرور و بيوتي ... مثال الشر بنفسه !

أشعر بأن هنالك ماض تعيس لـ بيوتي مع أشخاص الطبقة المتوسطة ... ربما صديقتها كانت من طبقة من توسطة أو أن شخصًا أحبته لا أدري كل شيءٍ يجوز !!

رايتشل ، تبدو إنسانة متفائلة ولكن أشعر بأنها تحبك بأمرٍ ما ، ربما ربما هــا ربما تحاول مصادقة البطلة للوصول لأختها ومعرفة سر تغيرها الجذري ، ونوعًا ما أوقن بأن ستيف يعرف سببا جنون بيوتي هذا !

ثرثرت بالحديث هههـ ... ولكن احب سبق الأحداث خخخ ، أريد الدخول بطريقة السرد الآن

كلماتك مذهلة ، لم تتطرقي لتكرار وهذا جيد جيدًا ، وصفك جميل وسلسل وخاصةً لمشاعر الشخوص ، أرى أن المشكلة
الوحيدة هي وصف المكان ... عانيت من هذا الأمر خلال مسيرة الكتابة ، وطننت أن وصف المكان لم يكن مهمًا أو أوصفه بطريقة مملة قد تنعسك وتضيع الفكرة الأهم ... خلق تلك الصورة في مخيلة القارء!

أنصحك يا غالية أن توصفي الغرفة أو حتى شجرةً ما بطريقة بسيطة ولكن سهلة التخيل على سبيل المثال :



" ـ رأيت حلمٌ ليلة أمس !
حرَّكت إصبع السبابة فوق حرْف الكوب ، نصفه ممتلء بقهوة غنية بالحليب يحمل خزفّه صناعة بريطانية وألوان الربيع ، التفت رجل الأربعين ببذلته البنية الداكنة ، أطرت بشرته الحنطية المائلة لسمار ... بدى رجلًا محبًا لعمله وللحياة ، لكن قلقه لن يضمحل إن لم يخرج لركوب أمواج الطلاب ؛ متعرفًا عليهم ، فبهجة أول يوم تختلف تمامًا عن بقية الأيام المملة !

ـ آه ، جيد يبدو بأن أقراص النوم أجدت نفعًا أيتها المديرة!

ابتسم نصف ابتسامة ينظر بعيناه الداكنة نحو "المديرة " جالسة في مكتبها الفاخر تبتسم بكل هدوء على ذكريات الحُلم الجميل ، بشرتها نضرة في منتصف الشباب ، شعرها الأسود غنيٌ بأمواجٍ قصيرة ، وعيناها حالمة تطفو على مركبٍ خشبي قد عكس البحر ألوانهم العسلية في قزحيتها "


هذا مثالٌ بسيط ، عن طريق سردي ... آمل أن تستفيدي منه س1


هذا كل ما أملكه في الحـــال ، أجد روايتك ساحرة من العنوان فقط لذا لا داعٍ لفرض نفسك بإخراج التألق ، يكفي استمتاعك بكتابة القصة بطريقة سلسة وسهلة الوصف ... فأنك تكتبين للمتعة ^^


في النهاية أتمنى أن تتقبلي ردي البسيط عله يجلب بعضًا من الفرح لقلبك ...

إلى لقاءٍ آخر

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 04:12 PM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 11-27-2015, 08:02 PM
 

وفقكِ الله و رعاكِ

السلام عليكم..
كيف حالك من جديد ..؟
بإذن الله كل شيء بخير ؟
يسعدني أنني ما زلتُ لروايتك متابعة !
فأنا بتُّ متابعة لأكثر من رواية في الحقيقة ، وأعتذرُ
إن تأخرتُ بالردِّ على روايتكِ وفصولكِ !
~_~_~_~_~_~_~_~_~_~_~_~
ها قد أبديتِ تحسناً والحمدلله ^_^
يبدو بأنني مخطئة بحقك ..
فروايتكِ على حسب ما أعتقدُ اللحظة أنها
ستغدو احدى الروايات المميزة في هذا القسم
إن شاء الله لو استمرَّ أدائكِ بالتطور على هذا النحو !
لم ألحظ سوى عدد قليل من الأخطاء الاملائية مثلاً .."تبلدت">>"تلبدت"
وبضعَ كلماتٍ أخرى قليلة جداً ..
المهم .. أحبُّ أن أنوه إلى أن لكِ نقطةً في صالحك !
وهي الأخطاء الاملائية ! فأنت ليس لديك هذه الصفة كما لدى
الغير .. فهناك كتاب يفسد روايتهم هذه اللأشياء الصغيرة ..
لكن كما سبق واخبرتك أنه من الضرورة عليكِ أن تقومي بمتابعة وصفكِ
والعمل عليه بجدٍّ ومحاولة تطويره بأقصى حد !
فكما سبق وقلت لكِ أن أهم نقطة هي وصف مشاعر الشخصيات
وقد أكثرتِ من وصف الأشياء المحيطة بها ..
لذلك .. فلأقل لك نصيحة مهمة عند هذه النقطة ..
"اذا حدث واردتِ وصف المحيط للأشخاص .. فإنه من اللازم عليك
خلط مزيجين من الوصف "
ولأوضح أكثر لك .. ما عنيته ب"المزيج" ، هو مزيج من وصف المشاعر
ومعه وصف الأشياء المحيطة ، أي التنوع ..في الوصف !
وبذلك اختم كلامي !
واعتمد عليك في الامتثال بكلامي .. واستودعك الله ..
__________________



.
.

" لَسْتُ مَلآكَاً أَو شَيْطَانَآً ! أَنَاْ فَقَطْ .. إِنْسَانٌ ! "
.
.

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 04:16 PM
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 11-28-2015, 06:13 PM
 
Talking

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،

أُهنئكِ على بدايتكِ معنا في أُسرتنا ،
بدايةً جذبني عنوانك البهي ، فلم أتمالكْ نفسي حتى أنهيت السطر الاخير من الفصل الثاني

لديكِ أسلوب سيتقدم سريعاً إنّ شاء لله ، ،
و لله الحمد الأخطاء الإملائية قليلةه و هذا عظيم

لاتحزني لأني ختمت روايتك بـ " جيدة " ، فهي ليست سيئة البته !
تحتاجين فقط للفصل بين الفقرة و الآخرى حتى تشد القارئ للقراءة
واضافة القليل من بهار الوصف

وكما قلتِ بدايتها توحي بأنها " مُكررة " ، إلا أنني أتوق لتلك القنبلة التي ستغير مجرى الأحداث
بعد تأكيدك تيقنت بوجود شيئاً مُميزاً سيضف النكهةه لهذه الروايةه

ولا تنسي دعوة الاصدقاء ايضاً
الدعوةه


أنتِ بكل تأكيد ستجعليي أعود لأهدائك ختم أجمل

+ التصميم هدية لكِ ..
+ تم ختم الردود

ولفخامتك سيدي أنحنيْ ~ اطلب أيها النبيل وأنا ألبي

+ عند وضعك للفصل القادم ضعيه هنآ - حتى تتم فهرسته باسرع وقت

كوني بخير غآليتي
و السلآم عليكم و رحمة الله و بركآته
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
× شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! آلنّتائج × لمسَة ملآئكية ❝ علم النفس 4 07-19-2015 04:05 PM
× مُسآبقَه : شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! × لمسَة ملآئكية ❝ علم النفس 26 07-14-2015 02:24 PM
هذا العالم الصغير ليس إلاً جزءًا من عالمٍ كبير! Hunter × Hunter ELIOT - تقـارير الأنيميّ 15 06-27-2015 04:07 PM
كُنْ سَعيدَاً" Memories Of The Past نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 9 08-26-2014 10:52 AM
كُنْ عُمَرِيًا في موقفك من نفسك عبير القدس نور الإسلام - 7 08-18-2009 07:15 PM


الساعة الآن 08:57 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011