|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
قلم ذهبي | ذكري قآتلة !
__________________ ..I get so lost, forget my way ..But still you love and you don't forget my name ..If you can hold the stars in place ..You can hold my heart the same ..Whenever I fall away ..Whenever I start to break .So here I am, lifting up my heart .Skillet - التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 11-29-2015 الساعة 11:41 PM |
#2
| ||
| ||
رد انيق يخطف الانفاس Zizi أوركا .. أوركا .. أوركا .. أم علي إعادة صياغة الإسم؟ .. دونّا كآرولينا .. صدقاً لقد إشتقت لكتاباتك , أفكارك الغريبة أعادت إلي متعة قراءة قصة قصيرة بين أطلال هذا القسم المهجور .. رعبٌ من ماذا؟ .. من مجهول قاتم يتربص بها؟ .. أم من وآقعٍ حفر جروحه عميقاً داخل قلبها؟. أسىً من فقدآن فلذة كبدٍ ماله في الدنيا غير حمايتها .. ذنبٌ ما كان له علم به لكنه مزق فؤاده قناعة أنه سبب ألمها .. حبكة خاصة .. لم أتوقع أقل من هذا منكِ , ليس مشهداً واحداً يصف حالة معينة , بل هي رواية مصغرة تصف قصة معاناة لكن بسطور قلآل .. البداية كانت بتعريفنا به , ذاك المجهول المخيف , شمعة يهتز لهيبها إنذاراً بقدوم السيء .. وجروح يبقى أثرها عرفناها لاحقاً كانت إثباتاً لوقوع الأسوء .. أدخلتِ الدفئ إلى القصة فكان والدها , رجلٌ يرى غاليته تذبل شيئاً فشيئاً أمامه ولا يجد وسيلة ليعيد لها نظارة الشباب المسروق . أنى له إستعادتها وهو المجروح بسكين الذنب ؟ أنى له إستعادتها وهو الجآهل بما سببته ذكريآتها التي مزقت له القلبْ؟ .. شخصيتها المتبعثرة .. تردد .. خوف .. هستيريا متشككة بكل ما حولها بما فيها نوايا والدها بالمساعدة , خوف من بوابة الحل المتمثلة بطبيب تدرك أنه لن يفهم ما تمر به . هكذا هو الخوف من الألم ... لا يبقيكَ أسيره فحسب بل يمنعك حتى من الأخذ بالأيادي التي تحاول تحريرك منه .. وصلنا بعدها للنقطة الفاصلة .. حقيقتان .. أذنٌ سمعت بحقيقة .. وعين رأت حقيقةً فاجعة أكثر .. مجهول مؤذٍ .. وبنت تؤذي نفسها .. ما الحل؟ .. تغلب طبع الخوف السيادي للأب ليأخذها إلى الأمل الأخير بالحل .. وهناك فجعه ربما ما عرف .. من يدري؟ فقد دحظ الواقع كل أملٍ كان قد تبقى .. النظرة الأخيرة .. الرحيل .. والمذكرات اليومية التي إنتهت ختاماً بنهاية السندريلا غريقة في بحر ألمها .. ما كان عسآه أن يفعل؟ فقد رحل الطالب للحلْ ولم يبقَ سوى الندم .. حقد .. والشيء الكثير من الغضب .. لا نهاية تعيد له ما فقد .. فلم يتبقَ سوى الضيآع المتأمل . بنهاية تعيد لم الشمل بين أحضان نعيمٍ أو ألسنة جحيمْ.. رآقتني حقاً وراقني سردكِ .. والأغنية في النهاية .. كأنك لخصتِ كل الألم في كلمات مبعثرة تصف كل الضياع المؤلم بعد الفقدان .. ليس لي من الكلمات ما يعبر عن إعجابي أكثر يا جميلتي فأعذري جهلي بطرقِالتعبير عن الإعجاب .. هفوآت قليلة لمحتها هنا وهناك .. لابد لي من تنبيهكِ عليها وإلا فكيف لي الإعتراف بالجمآل دون محآولة جعله متكآملاً؟ .. السطور الأولى تكرر فيها حرف الواو كحرف عطف كثيراً .. السبب أعرفه وهو الإنغماس في السرد .. تستطيعين تجنب هذا بمراجعتها بعد الكتابة مباشرة لتغييرها لحروف عطف أخرى أو حذفها وإستخام هذه الفاصلة "," ثم الختام بواو عطف عند المقطع الأخير .. كلمتان أو ثلاث كان خطأ الطباعة قاتلهما لكن لا بأس فالأمر واضح أن الخطأ لم يكنْ متعمداً أو عن جهل .. وهذه الجملة :-هذا لا يعني أن هناكَ أشخاص رأسهم يابس كسيادتكِ يجب علينا أن نوجههم فقط إحتاجت لإعادة صيآغة .. عدا عن هذا فالباقي كان مبدعاً كما أنتِ مبدعة بكتاباتك .. عودة حميدة أتمنى لا يتكرر الغياب الطويل بعدها بل أدعو أن يمتلأ القادم بكتاباتكِ .. والسلام خير الختام .. التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 11-29-2015 الساعة 11:51 PM |
#3
| ||
| ||
نورتي القسم Zizi ممتترددة ولا أعرف كيف سأعبر وهناككك نزعة في داخلي تخبرني بانه يجب أن أمر هنا لأرى ما قد يخفيه هذا العنوان تحت طياته أنني وصلت لدرجة من الجنون تباا لهذا فقدت كل قدراتي على التعبير والأيحااء بالشكل الصحيحح وتأتتيين بقصصتك تقضيين علي نهائي تبا لهذا الشئ للكن لا أستطيع منع نفسي من الدخول ورأيه عبق نسييممك كما أعتددتت عليه مليئ بالمشااعر العنفووان الغرااببة والغمووض هدووء اليلل يحااكك بين كلماتتكك يا فتاه دائما ما اعجبك من سطوورك وكيف تسطرييها السلام عليكم ورحمة الله كيف أنت يا فتاة أتمنى لك الصحة والعافيية بصراحة أحسسسسس بخننقة ما عارفة وشش أو كيف رد فصحى تناسب مستواك الراقي أم العامية لاعبر أكثر أو ادمج بينهما وأشدوا بما أريد هذا حققا مزعج ما فقدي لقدراتي الللغوويةة >.<3>.<3 بداية العنوان لا يبشر ولا يوحي الا بنهاية سيئة لأحد أبطال الرواية ولكن لم أتوقع للبطل نفسسسه بحق كانت قصة ممييزة مليئة بالمشاعر قد أحببت هذا جدا المشاعر في القصصة تتغطئ على كل شئ وحتى أن لم يكن بها ذلك الوصف لكن تكفي المشااعر لتجسسد التعابير والصور التي حوت أبطال القصصة الأب بحق بحق كان دوره راائع وجدا يجسسد المثالية نوعا ما لكن لما ترككها كان يجب ان يعرف بأن السندريلا خاصة لا تستتطيع العيش بدوونه كان هنا بعض الأهمال لا أدري لقد الللقيت اللوم عليه في البداية ولكن بعد ذلكك تراجعت فأن لم يساافر كانت ستتقتلها ذكرياتها وحتى وهو موجود هذي سممييحة أقسسسم بإني كرهتتها من أعمااق قلبي وإبنها الذي لا أعرف بما أوصففه دائما بقصصكك م تحوي جمال خااص وعبارات خاصة فالسندريلا هنا أضاافت للقصصة نوع خاص لم يكن أب وبنته كما البقية بل كانا ممييزان في كل شئ جميله هي حالة الأسترجاع والتتتغير والأنتقال من زمن لاخر من حادثة لاخر كان هذا التنوع في قمة الروعة فلم نمل من حدث واحد ولم تبقى القصصة على وتيرة واحده أحييكك ما رح أضيف شئ أخر على النقد الي قالتنه عزيزتي نيان فأنت بحق مبدعة ولك تفردكك في أسلووبكك ولمساتك الخاصصة وأنتوق أيضا لو كانت شخصيتها قوية لفتاتنا لما استطاعت هذي الذكرى أن تتغلب عليها والسبب بإنها هششة هي وحدانيتها بلا أم لابد ان هذا الأمر أثر عيليها فمهما كان لا يعوض عن الأم ولا يأخذ مكانها أحد بحق نهاية مؤسسفة ولكن هذا م كان يجب أن يكون لليتماشى الأمر ولنعرف أن ليسس كل الذكريات جميلة كما يقولون وأن الماضي إذ اللتصق بنا سوف يقتلنا أن لم نتخلص منه هذي عبر قد نستخلصها من سطورك الرزينة الفتيية دمتي عزيزتي كتاباتك لا فيها مجال لمنافسسة بالأسلوب والطابع الخاص الذي يظهر لك بحق فنانة متفردة وفريدة شكرا لك ولوجودك أحسسست الأن بإن هناكك أمل من جديد في هذا المكان دام قلممك مبدعا للإبد لك خالص الود والتحيات عزيزتي وأيضا أعذريني لردي الذي لم يوفييك ولم يوفي مشاعري بالتعبير عن أعجابك بك وبقلمك الاخاذ التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 11-30-2015 الساعة 12:37 AM |
#4
| ||
| ||
نورتي القسم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك دونا كارولينا؟ان شاء الله بصحةه وسلامة.... كم هو متهالك واقعُنا الذي نعيش فيه!!.... تُقتل الطفولة في مهدها...وتُزلزل الاركان بحقد!!.... تعيش في عالم مُظلم ....بنتهُ لها زوجة ابيها....فتُزيدها عذاباً كلما اشتهت ذلك.... الامور ليست كما تبدو دائماً ...فالابيض ليس دائماً ابيض!!.... واقع مرير عاشت بهِ سميرة...ليُكلل بحُلم مزيف.... _ عزيزتي انتِ كاتبة مُتألقة....استطعتي ايصال مُعاناة سميرة بكل بساطة ةسهولة. اسلوبك متميز....الفكرة واضحة ومستمدة من الواقع... جُذبتّ لكلماتكِ فلم اتوقف حتى انهيتها.... سردكِ للاحداث ساحر...بأختصار كان كل شيء متميز..... اسلوب المذكرات هو الاروع دائما لمثل هذا النوع... _ تفاعلتُ مع الشخصيات واحسست بشعورها.... حزنت لما حدث ....كيف استطاعت تلك الشيطان ان تفعل بطفلة كل هذا.... الاب ...عاطفته جياشة تجاه ابنتة ...لكنه لم يستطع مساعدتها.... أخرج تنهيدة طويلة و نظر إلي السماء : بابا سيأتي لكِ حتماً صغيرتي ..لن تكوني وحدكِ ، نامي الآن..فلقد حرمتِ من الراحةِ طويلاًللصراحة اثر بي هذا المقطع لدرجة كبيرة.... اخيرا سلمت اناملك المبدعة.... ولاتحرمينا من جديدك.... في امان الله سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 11-30-2015 الساعة 12:39 AM |
#5
| ||
| ||
نورتي القسم Zizi كيفك خيتو وما هي اخبارك سوف ننتقل للمهم ماذا يسعني ان اقول عن ابداع لا يحتاح لوصف طريقة سرد الروايه في منتهى الروعه والتنسيق وحودة الكلمات الراقيه والحميله حقا اثرت اهتمامي متابعة القصه الراقيه التي تفوح بعطر الابداع الراقي يسعدني ويشرفني قرائتها واتمنى ان تعطيني توقيعك لاني في يوم من الايام سوف افتخر بهذا التوقيع الثمين عندما اراكي افضل كاتبة روايات باذن الله واتاسف بشده على عدم ايفاء حقك من التعبير الي هو غير محامله ابدا اعذريني خيتو اراكي في البارتات القادمه دمتي بخير
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 11-30-2015 الساعة 12:41 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انشودة من اجمل ما سمعت ذكرى المواجع رائعة ومميزه وحزينه mp3 | nidsaf | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 12-09-2012 02:28 PM |
ذكري | ترنيمة عشق | محاولاتك الشعرية | 3 | 05-20-2009 09:11 AM |
ذكري | ترنيمة عشق | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 05-19-2009 10:43 AM |
ضع لك ذكرى هنا | جروح حبيبه | مواضيع عامة | 0 | 05-12-2009 11:25 AM |