|
روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
. . الفصل الخامس# [رؤي] مُختَفية من أسبوع تقريبًا ! ، لم أرها فالعمل وهيّ حتي ليست في عُطلة ! ما الأمر الطاريء جِدًا الذي جَعَلَها تختفي بتلك الطريقة؟! قررت زيارَتها !! ، ولأن معي نُسخة من المفاتيح لم أضطر للوقوف بالخارج حتي يُفتَح لي !! أيضًا أردت مُفاجئتها !! لكن أنا من ستُفاجأ أن لم أجدها فالبيت !! البيت مُظلِم تمامًا رغم كوننا بالنهار ! لقد وضعت ستائر داكِنة ، بدأت بالمشي أكثر للداخل لتنطلق قطة بجوار ساقي لا أدري من أين ظهرت : منزل الأشباح ذاك !! لم أتمالك تلك الصرخة !! خلعت حِذائي حتي لا يُصدِر صَوت ويُفسِد المُفاجئة ! ، صَعدت الدرجات إلي غُرفَتها لأفتح الباب الذي أصدر صوتًا مُرعبًا !! الغُرفة مُظلمة ، المُكيف يَعمَل بأقصي قوتُه !! مازلنا فالشتاء !! لا أفهم [رؤي] !! أيضًا ، هل بَدَدَت أخر مُرتب علي ذلك المُكيف أم ماذا؟! بالتأكيد لم تجد هذا فالقصر عندما دَخَلَتهُ أول مرة !! أطفأت المُكيف لأبعد الستائر وأفتح الشبابيك !! : أنه العصر يا هانِم !! وَضَعَت الوسادة فوق رأسها : [هَنَا] !! اغلقي ذلك الشيء !! تَعَجَبت فـ[رؤي] لا تصرُخ عادَةً ! : ماذا بِكِ؟! هل حَدَثَ شيء؟! أزالت الوسادة لتعتدل وتجلس بغضب واضح في حركاتها وشعرها منثور بفوضوية حولها : لقد تَقَدَم [أحمد] لخطبَتي !! صِحت بفرَح : [أحمد] الذي يعمل مَعنا بالجريدة؟! [أحمد] الذي أنقَذِك عندما خُطِفتي؟! لم انتظر ردًا قبل أن أرفع قبضتي عاليًا وأقفز : نعم !! مُبارَكٌ !! لكنها ظلت تنظُر لي بعيون ميتة فتَرَدَدت ! رُبما تَسَرَعت في فرحي؟! : ما .. الخطب؟! نطقت بهدوء : لم أوافق ! أنا لا أُحِبُه !! صِحت بانفعال : لا !! [أحمد] شاب جيد !! لِمَ عساكِ ترفُضينُه؟! لِمَ عسي أي شابة ترفُضُه؟! رَفَعَت [رؤي] سبابَتها مُعتَرِضَة علي كلامي : أنا لم أرفُضُه !! ولكني لم أقبل به !! طَلَبت مُهلة للتفكير !! ليتك رأيتِ عيناه ... لم استطع الرفض مباشرة !! زَفَرت مُعيدَة شَعري للخلف : حقًا؟! يالك من كريمة فعلًا !! تَمتَمَت بخفوت وكأنها لا تُريد أن أسمعها : أُحِب شَخصًا أخر .! أتجهت لأجلس بجوارها بهدوء : هل أخبرتيه؟! هزت رأسها بالنفي : لا .! زَفَرت بارتياح : جيد !! فقد يُسيء فِهمك أن كان شخصًا سيئًا ورُبما يستَغِلك !! تذكري القاعِدة الذهبية !! "الرجُل الجِدي يقوم بأول خطوة!" انفجرت ضَحِكًا حتي أحمَرَ وجهها : لن يُسيء فِهمي أبدًا !! بدأت بمُحاولة رَسم تصور لشخصيته بعقلي تمهيدًا للتحليل والتَمحيص الدَقيق !! : أي نوع من الأشخاص هوَ؟! نَظَرَت للنافِذَة المفتوحة : هوَ ضابِط جيش .. ابتسمت مُعجَبَة ، كبداية يبدو شخصًا مُلتَزِمًا فالجيش لا يُناسِب غير المُنَضَبطين : تابعي ! أطالت نظرها للسماء : أنه بغاية الشجاعة ، قوي الشخصية ، ليس سهلًا أن يفقد هويتُه ، مُضَحي لأبعد الحدود !! ، صبور بطريقة تُثير العَجَب !! كادَت تُتابع لكني أوقفتها مُشيرَة بيديّ مع ضحكة : حسنًا ! عَلِمنا أنهُ مُدهِش ورائع !! حَوَلَت بصرها لي أخيرًا : أنا حقًا .. أُحِبُه !! أنا غارِقة يا [هَنَا] !! مَزَحت مُغنية : أني اتنفسُ تحت المااء !! أني أغرق أغررق !! لَمَحت شيء من الانزعاج علي وجهها فحولت نبرَتي إلي الجدية : ما اسم سعيد الحَظ وأين رأيتيه؟! سأكون "كيوبيد" الخاص بكُما !! -اسمُه [حُسَام] وهوَ ميت !! رَمَت بنفسها في حُضني بعدها باكية كمن فَقَدَ عزيزًا !! ماالذي يحدُث بالضَبط !! ، رَبَتت علي ظهرها لكن فضولي غَلَبني لأنطق وسط فِعلي : كيف؟! قالت من بين شهقاتها : بالسُل !! كلام غير منطقي !! من يُصاب بالسُل لا يموت ببساطة !! هوَ ليس السرَطان مثلًا !! : لِمَ لم يتعالج!! نحن بعصر السُرعة !! شيء كهذا لا يقتُل !! ابتعدت عن حُضني لتُحدق بي بعينيها المُتوَسِعتان وتضحك ضحكة عالية فيها شيء من الجنون أرعبتني !! : 1914 | - نطقت بطريقة لا إرادية : الحرب العالمية الأولي !! سَحَبَت شيئًا من تحت وسادتها لتُعطيني إياه : رواية؟ تُحبين شخصية وهمية؟! ابتسمت ومازالت الدموع علي خديها حين نَفَت : ليسَت رواية !! دَقَقت النظر لأجدها نفس المُذَكِرات التي أخبرتني عنها مرة أنها وجدتها بسِرداب جَدَها !! : لا تَمزَحي معي !! غَضِبت : لا يُمكن لهذا أن يحدُث مَعَكِ !! لا بُدّ أنكِ أُصبتِ بشيء مُشابِه لـ vampire personality disorder !! مالت برأسها في جِهة ليميل معها شعرها : أُصِبت بماذا؟! بدأت بالشَرح لها : لديّ تقرير عن الغرائب وما يحدُث لَكِ أحدها !! أنه مَرَض نَفسي أصاب بعض من كانوا يقرأون روايات مصاصي الدماء باستمرار في أحد القرون وبدأوا بشُرب الدماء فالحقيقة !! وفي حالَتِك بدأتِ تُحبين ذلك الشَخص !! ربما لم يعترف به الأطباء كمرض لكن هذا لا يعني أنه غير حقيقي !! ستعودين معي إلي منزلي ولن تقرأين ذلك الشيء بعد الآن وستتحسنين مع الوقت وتَقبَلين بـ [أحمد] !! [رؤي] ليس لديها أي أقارِب !! هيّ "التُفاحة الأخيرة بالشجرة" كما يُقال لذلك لم يكُن من المُمكن لها أن تسكُن مثلًا بشقة إيجار في مُجتَمع شرقي كهذا !! رُبما هذا أحد أسباب سَكَنَها بالقَصر "المَسكون" ! أخرَجت هاتفي الجَديد لأشغل سورِة "البَقَرَة" وأتركه بجوار فُرشاة شعرها أمام المرآة : انهضي وبدلي ثيابك ! أنا لن أترُكك في ذلك المكان بعد اليَوم !! حاوَلَت الاعتراض : لكن ! قاطَعتها : لا نِقاش [رؤي] !! لا بُدّ أن خطبًا ما أصابِك أن كُنتِ جدية بهذا الشأن !! ___ هَل عَبَثَت الوِحدة بعقلي فِعلًا؟! أم هيّ خسارِة والديّ فجأة؟! هل أصابني مَرَض نفسي نادر حقًا؟!! من الغرائِب؟!! ماذا؟! الجِن؟! المَس؟! هل تحدُث هذه الأمور بغير البرامج المُفَبرَكة للمُذيعين الفَشَلَة؟! أليس الجِن مسلمون والشياطين التحصُن منهم يمنعهم؟!! ماالذي أصابَني؟! بَدَلت ثيابي وحَضَرت حقيبة بها بعض الملابس الأخري ، لم أُحضِر الكثير فمازلت لا أنوِ المكوث عند [هَنَا] للأبد ! ولسبب أجهله تلفتت حولي كاللصوص لأضع المُذَكِرات بين ملابسي !! وأُغلِق الحقيبة !! ___ 28 ديسمبر 1914 | سَلَمت ورَفَعت مصليتي عن الأرض لأجد [آماني] واقِف أمامي ! وجوارُها [مُعتَز] !! نَطَق باعتذار جلي علي كُل تعابير وجهُه : لم استطع إلا أن أُخبرها !! رب السماوات والأرض أنا لا احتمل !! فقط لتُقبَض رَوحي الآن !! ضمي بُنية الشعر بسُرعة وتركها تفعل ! ، كيف أُبعدها ؟! ليس لدي القلب لفعلها !! حتي انتابتني نوبة من السُعال الحاد !! والسُل مرض ينتقل لذا لم أجد إلا أن أكتم علي فمي بإحدي يديّ وأُربت بالأخري علي ظهرها لكن.. من الصعب كتم شيء كهذا !أشَرت لـ[مُعتَز] أن أبعدها !! كما أحضرتها !! لَمَعَت عيناها : كيف أنت؟! ماذا يُفتَرَض أن أقول أمام نظراتها؟! هل أكذب؟! استدرت مُعطيًا لها ظهري : لست بخير !.. لا تنتظريني بعد الآن !! لن أعود أبدًا !! تَوَسَلَت مُحاوِلة الاقتراب : أرجوك !! سددتُ أُذُني عنها !! ، دَخَل فجأة السيد صاحب القصر ! لم أعلم ما فَعَل لأني لم أنظُر خلفي !! لكني سَمعت صوته يقول : تعالي يا ابنتي !! بعدها سمعت صوت خطوات وأخري تتبعها !! جلست علي السرير لأُريح قدمايّ المُتعبتان وأضع رأسي بين يديّ : ماالذي فعلته يا [مُعتَز] ؟! كان هادئًا ، الحزن واضح في صوته : عليها أن ... تراك..! ليس لديك فكرة عما كانت تشعُر به لسنوات !! لقد ظلت تنتظر وتنتظر !! بكت أحيانًا !. استمرت بزيارة أمك ، مازالت تفعل حتي الآن !! قابلتها بالصُدفة العديد من المرات عندها ! ثم قررت البحث عن عمل لتُشغِل نفسها !.. فقط! .. تستحق أن تراك !! ما تلك النظرة؟! اعتقد أني أعرفها جيدًا !! لم استطع إلا أن أُتمتم بتعب لم أُجِد أخفاءُه : [مُعتَز] ؟ هل .. أحببت [خَطيبَتي] بينما كُنت غائِب؟! تراجَع للخلف بعد أن كان جالِسًا بقُربي ! وكأنه يُحاوِل إخفاء وجهه كي لا أكشف كَذِبُه !! : لا !! كِلانا وفي لك !! لم يحدُث شيء كهذا !! سَخِرت : سيحدُث !! تظاهَرت بالغَضَب !! : أخرُج يا [مُعتَز] لا تعُد مرة أُخري لم أعُد أُريد أن أراك !! و[آماني] أيضًا !! لا أريد أن أراها !! غادَرَ بصمت لكني عَلِمت أنه استمر بالنظر خلفُه !! لم أنظُر إليه خشية أن يلين مرة أُخري وأنا أُريد تقسيتُه !! تَدَثَرت بالغِطاء حامِدًا الله أنه استجاب لدعواتي !! ، لم يعُد لديّ الآن ما أقلق بشأنُه !! أمي بخير ! ، لديها [آماني] و[مُعتَز] ! [آماني] لديها [مُعتَز] و[مُعتَز] لديه [آماني] !! فقط ألا تبدو الصورَة كاملة جِدًا بدوني؟! ___ سقطَت قطرات دموعي !، أنا فتاة 2015 !! سقطت قطرات دموعي علي المُذَكِرات الآثرية !! هَمَسَت لنفسي مُحاوِلة ألا أتحدث بصوت عالي كعادتي كي لا أوقظ [هَنَا] بالغُرفة الأُخري ! -ليتني استطيع مواساة [حُسَام] بطريقةٍ ما !! - -التصنيف : رومانس-[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 12-29-2015 الساعة 03:10 AM |
#17
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]## . . الفصل السادس# 29 ديسمبر 1914| الأمر يزاد سوءًا ! وقد أبعدت الجميع !! لقد بدأت أصعب فترة في حياتي أو لنقُل "بداية موتي" ! نَقَص وَزني كثيرًا أكاد أتحول لهيكل عظمي مُتَحَرِك ! لا أُصَدِق أني نفس ذات الشخص الذي كان يُقاتل منذ شهور !! مهما تَمَسَكت بالغطاء القشعريرة لا تذهب عني !! لا أدري متي أصبحت أتعرق بتلك الطريقة لكن الحُمي بدأت تُلازمني مؤخرًا طوال الوقت !! أحيانًا استيقظ لأجد السيد العجوز يضع لي الكمادات برغم كونه يعلم أنها ليست مُجرَد حُمي عادية !! أنا فِعلًا قضية خاسِرَة !! 30 ديسمبر 1914 | حقًا احتضر !! - تَوَسَعَت حدقتيّ وأنا أري تلك الجُملة متبوعة بقطرات دماء علي الصَفَحات بدلًا من الكَلِمات !! قَلَبت الصَفحة بسُرعة !! - 31 ديسمبر 1914 | ألن ينتهي ذلك العذاب أبدًا؟! - المزيد من قَطرات الدماء !! وبقية الصُفَح المثل !! تزداد !! تكبُر وتتسع شيئًا فشيئًا !! لا مزيد من الكَلِمات !! فقط هكذا؟! ماالذي حدث بعدها؟! [مُعتَز] و[آماني] ؟! هل عَلِما؟! هل ماتَ حقًا؟! هل كان جدي إلي جوارُه وقتها؟! هل كان وحيدًا؟! ___ لم يعلم هذا الأمر أي شخص حتي الآن ! ولا حتي [هَنَا] نفسها !! أني زُرت مقابر العائلة لأتأكَد من شيء واحد !! سِرت بين القبور .! أعمامي .! عماتي .! جدي !! وإلي جوارُه !! وجدتُه !! حقًا وجدتُه !! لما أتمالك نفسي حينما سقطت بالقُرب من ذلك القبر !! فقد تمني جُزء مني ولو بسيط ألا يكون حقيقيًا !! -[حُسَام] هُنا !! قرأت الاسم "حُسام شَرَف" تاريخ الموت "31 ديسمبر 1914" !! هل أبكي؟ ماالذي سيُفيد به البُكاء الآن؟! ولماذا أبكي أنا؟! هل عَرِفتُه حقًا بالقدر الذي يسمح لي بالبُكاء؟! ألم يكُن شيئًا ليُعيد لي عقلي إلا رؤية قَبر جُندي مجهول؟! ما هذا؟! هل هيّ دموع فعلًا؟! لكني لم أبكِ !! ، نهضت عن الأرض : يجب أن أذهب !! هذا ليس جيدًا !! وفي طريق العودة إلي المنزل وجدت نفسي أُخرج كل ما معي من نقود للفقراء .! ماالذي جعلني أفعل هذا؟! أنا احتاجها مثلهم !! لا أدري كيف سأعود إلي المنزل الآن وما من نقود بحقيبتي !! من يعلم!! رُبما تعود تلك النقود بأضعاف مُضاعفة !! أحتاج أن أجِد عمل أخر وبسُرعة !! -رُبما أكتب ما حدث له؟! ___ رميتُ رأسي علي وسادَتي !! سأنام الآن !! كان هذا منذ زمن طويل !! عام واحد قد يُغير كل شيء علي ما يبدو !! عالم [رؤي] كله تَغَيَر في عام واحد !! لم تفهم الحكمة أبدًا وقتها !! بَكَت ! صَمَتت ! تَحَولَت لشخص أخر !! لكن الأمور سارَت فالنهاية علي نحو جيد !! نهضت لأقف أمام مكتبي وأري "المُذَكِرات" بجوارها كتاب [رؤي] "قطرات من حِبر ودم" لأخذ المُذَكِرات وأقرر حَبسَها في دُرج مكتبي وأرمي المُفتاح من شباك غُرفتي !! إن وجدُه أحد فلن يعلم أبدًا ما يفتح !! نَظَرت لكتاب [رؤي] : تنتمي لهذا الزَمن ! ثم نظرت للدُرج : حتي قَرن أخر [حُسَام] !! ابتسمت لنفسي ، من يعلم !! قد تُنقِذ تلك المُذَكِرات أحفادي يومًا ما؟! تُلهِمهم أن يكونوا أشجع !! أن يصبروا !! أن يَحمدوا الله أنهم لم يشهدوا "الحَرب" !! ليس مُجرَد "كتاب" ! ، ليسَت "رواية" ! إنها "مُذَكِرات" !! - -التصنيف : دراما- خلصووو أخيرًا قبل الموعد >أحتفال xD وصلنا للنهاية كان نوع حلو من التجديد أن أكتب شي خارج التصنيفات اللي تعودت عليها أحتاج للكثير من التدريب x'D هذا ما اكتشفته مع هذه الرواية >هش محد يقول أني كنت أدري من الأول xD شُكرًا علي المُسابقة شُكرًا للمُشرفين والمُتابعين اللي ما بعت لهم فأخر كم فصل وتابعوا معي وأنا أحاول ما أكسر وقت المُسابقة *^* أحس قصرت مع المُتابعين T.T آسفة <3 بالتوفيق للجميع ^^ ملحوظة : الوردات متعوب عليهم من الفون xD[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
#18
| ||
| ||
تثبت لمدة يومين وبعدها تنقل لقسم روايات مكتملة + تمت الفهرسه - مباركٌ لكِ الانتهاء منها التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 06-25-2016 الساعة 04:02 PM |
#19
| ||
| ||
رد يخلب الآلباب نورتِ cool girl [cc=سابقااً]حجززز حتى العودة من المدرسةة [cc=غومين]رجعت من المدرسة و نمت ف ما فكيت الحجز [/cc] [/cc] シシシシシシシ السسلام عليككم و رحمةة الله و برككاته كيفك حبيبتي حب3 ؟؟ ان شاء الله تماام حب1 اولاااً مبرووووووووك إنهاءك للرواية * صفّي معي ع الدور * كحممممم اسفة لاني ما رديت على اخر كم فصل بس فعلاً ما كنت فاضية + انا قرأتهم كلهم بس ما رديت اول شي فصل الرومانسيية انتِ غيرتي حدود الرومانسية بشكل مذهلللللللل فعلاً عندك مخيلة وااسعة و مبدعةة كمان رؤى وقعت بحب حسام >.<2 كيااااااااا المشكلة ان حسام ميتتت الشخصص اللي أنقذ رؤى من الخطف اسمه احمد بصراحة انا ما بعرف مين الشخصية الأفضل حسام و لا أحمد بس احمد مناسب ل رؤى اكثر * ع الاقل هو على قيد الحياة * حسام مدفون بمقبرة العائلة •_• ؟؟ الظاهر انه مات و هو عند الجد مسكين ما شاف عيلته ججججدددد ابدعتتتي بهالفصصل و اسسستمتعت بكل حرف فييه طيب فصل الدراما الحزينة آخر لحظات حسسام كانت فعلااااااً مؤثرةةةة * تبكي * انا حبيت حسام مسكين مات بالسل يعني لو مات في الحرب اشرف له المهم الظاهر ان مذكراته تم حفظها لجيل آخر * سؤال : في جزء ثاني من الرواية ؟؟ * مشان نشوف أولاد رؤى مبروووك إنهاء الرواية " class="inlineimg" /> " class="inlineimg" /> صح انا قررت اروح اسكن في قصر جد رؤى و اقرأ مذكرات حسام * البنت اندمجت * يعني انا تششوقت لقراءتها * يلا اعطيني العنوان * ~> خرفت اعرف اعرف :hehehe: بإنتظار رواية جديدة لك يا فتاة + بالعكسس يا باكا روايتك كانت جداً مميزة بس ما وصفتي الأشياء منيح >.<3 يعني شكل حسام و أماني و هَنَا و معتز و الجد و رؤى انا بدي اعرف شكلهم المهم المهم ابدعتي بالفصول و استمتعت بقراءتهم كان الوقت اللي قرأت فيه روايتك جداً مُسلي اتعلمت أشياء جديدة عليّ و حسيت بكُبر مخيلتك و خصوبتها حب1 :coolcool: عندك رواية ثانية يا فتااة ؟؟ اذا عندك قوليلي مشان أتابعها اسلوبك بهالرواية كان لطيف و سلس حسيت بمششاعرر الشخصيات بشكل طفيف و رقيق جمال روايتك انها أظهرت مشاعر الشخصيات عاامة يعني مرة تكون هَنَا هي الراوي مرة رؤى و مرة حسام .... حب4 شكراً على الرواية الراائعة يا حبي حب1 بإنتظار إبداعكِ القاادم + ملاحظة : افتحي ملفك خلينا نتعرف او ارسليلي طلب صداقة * أني خيرتُكِ فـ اختاري * جانااااااااااااااااا في أمان اللهِ و حفظه حب3 シシシシシシシ التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 12-31-2015 الساعة 10:44 PM |
#20
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيف حبيتي؟ إن شاء الله تمام ياااه،فصلين وراء بعض يا بنت تسلميلنا آه كمان مبروك إنهاء روايتك الفصلين كانوا بجد رائعين ما بمل أبدا من قراءة إبداعاتك طبعا أسلوبك هنا اختلف عن روايتك الثانية بس مع هاد كان رائع و سلس أحببت فكرة المذكرات يلي وجدتها رؤي و أحزنني أنها وقعت في حب شخص ميت حسام،أحببت شخصيته بالفعل لكنه في النهاية مات آخر لحظات حسام و كيف لقت رؤي قطرات الدماء،بالفعل أحزنني ذلك استطعتي الكتابة في كل هاي التصنيفات بمهرة تامة أبدعتي بالفعل يا فتاة شكرا لك على رائعتك في إنتظار جديدك |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تسرحات جديدة , صور تسرحات فخمة حلوة 2013 , قصات شعر والتسريحات بمنتهي الاناقة | ملاك الرومنسيه | حواء ~ | 0 | 03-30-2012 06:46 PM |
تسرحات الشعر الروعه , صور تسرحات الشعر 2013 | هبه العمر | حواء ~ | 0 | 03-13-2012 01:44 AM |
ازاى تبقى رخم مووت لحد ما تنضرب علقة سخنة (الرخامة الصح) | hero 11 | نكت و ضحك و خنبقة | 2 | 11-20-2009 01:04 AM |