عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree796Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #96  
قديم 06-29-2017, 06:43 PM
 

جميل جدا ~ سنو


فيضٌ من التوتر داهم روحي و لوّحها بحرارة ، أكاد أختنق ، لمَ أنا محمولةٌ على أيدٍ قاسيةٍ جبّارة !
أسأهوي في بلعومِ بركانٍ ثائر ، ألا مهرباً أو وسيلةً لأغادر؟
لا يصل صوتي لأحد ! بل لا يكادُ يبرح مكانهُ بعيداً عن حنجرتي .
تتثاقلُ أطرافي ، عيناي تريانِ العالمَ كإنعكاسٍ لصورةٍ فسيفسائية ..
لكن هتافاتهم ترهفُ مسامعي ، يصيحون بمن تحتي، يحثونهم على الإسراع
أنا لا أذكر شيئاً ! كيف وصلتُ إلى هنا ؟ مالذي اقترفته حتى انتهى المطاف بكل تلك الجموع على بُغضي ؟
لا أعرف ويبدو أني سألقى حتفي غير داريةٍ عن السبب ، لكن دموعي تأبى التهاون ، انها تتمردُ و تنزلقُ بإرادتها
نعم إن دموعي عاشت مع روحي السابقة ، أنها تتذكر كل شيء !
لذا فهي تبحثُ عن الموت ! أتنتحرُ الدموع ؟!
نعم ربما الدموع تبادرُ بقتلِ نفسها عندما تشعرُ بالحزن ! فهي أضعفُ من أن تتحمل ثقلَ الألم ، الموت أفضل

ربما علي أن أتعلم من تِلك العَبرات ، و أن أموت بكلِ رِضاً
فالحياةُ لم تُخلق لأمثالي ، أنا لا شيء ، مجرّد دمعة!~

-BINGO, Snow. and مُحَال like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 06-29-2017 الساعة 07:16 PM
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 07-15-2017, 10:00 PM
 



حس اجرامي رائع
خصوصاً فكرة الدبوس فِ الجفن
تغلبتي على مخرج افلام saw
لا تحرمينا من مزيدك ~


صوتهم يخترق اذني
يلفح كبدي
يتراقص في قلبي
كماء عذب يروي ارض قاحلة في داخلي

زمرة حثالة يبكون لاصغر نائبة
انها الطبيعة البشرية
طبيعة ضعيفة ذليلة لا تستحق الحياة
وجوههم المرتعبة من الالم
صوتهم المرتجف المتوسل لاخلصهم من ساعات العذاب
مثيري الشفقة سيعرفون معنى الحياة على حقيقتها


ركاكة نفوسهم المقيتة كأغلال تقيد سعادتهم
لكن الحياة لن تنال منا
ليس وانا موجود
ان ارادت ان تمنحنا العذاب فانني سأسابقها على ذلك

سأخلص البشر من حياتهم البائسة
سأختصر سنين العذاب في شهر واحد
وربما اسابيع
على قدر احتمال المرء تكون المشقة
وتطول بهم المدة الى وقت خلاصهم
ان اتينا للحياة لاجل العذاب ثم الموت
فليمضي ذلك سريعا

جالت هذه الافكار في ذهنه وهو ينظر الى ضحيته يطلق صرخات هيستيرية ملأت اركان الغرفة الصغير القذرة خافتة الانارة تكاد تصيب من يسكنها بالعمى، اخذ يمكل غرز دبوسا بين الحد الفاصل من ظفر ابهام الضحية ولحمه، اظهر ابتسامة راضية حين رأى اظافره العشرين اكتملت بالدبابيس ليحمل دبوسا جديدا وهو يقترب منه بابتسامة ساخرة:
"رويدك رويدك...
اترك بعضا من طاقتك للاتي فمازلنا في اول الطريق..."

اخذت الضحية تترجاه كي يتركه بحاله لكنه تجاهله توسلاته مقربا يداه الى رأسه الذي كان قد ثبته مسبقا كي لا يديره يمينا او شمالا، امسك بجفنه وغرز الدبوس في منبت الرمش فأخذ الاخر ينتفض محاولا باستماتة ابعاد وجهه وهو يطلق صيحة ينتشي بسماعها ذلك المهووس امامه، فكلما تضاعف صوت الضحية ازداد تفننا في تحريك الدبوس في جفنه وهو ينظر اليه بابتسامة هادئة متأملا ملامح وجهه المتألمة وتزداد اتساعا في كل لحظة عذاب...


بكره هالنوع من الروايات والقصص بس مدري كيف خطرلي اكتبه
كنوع من التجديد
يلا انبسطو فيها بما ان هلاء ليل ومعاش بتقدرو تنامو
اعطوني رايكم بتقييم عن حسي الاجرامي
.FIRE, مُحَال and lazary like this.
__________________













رد مع اقتباس
  #98  
قديم 07-17-2017, 03:42 AM
 

ساااحر ~

_أيُصْبَحُ الآلَمُ سِلَاحًا.؟
_الآلَمُ كَالحُبْ لَا حَصْرَ لَهُ وَ لاَ حَدّ,
الآلَمُ كَالشّمْسْ تَحْتَرِقُ لَكِنَهَا تَضِيءْ.

هَكَذَا بَدَأنَا تَمَامًا كَـ الآلَم لَا حَصْرَ لَنَا وَ لاَ حَدّ, ثَائِرُونْ مُتَمَرِدُون
كَالغَجَرِ لَا يَقِفُ فِي طَرِيقِنَا حَجَر, كَانَ الدّمُ فِي عُرُوقِنَا يَغْلِي
صَفٌ واحِدْ, لَا نُخَلِفُ احَدْ وَ لاَ نَتَقَدَمُ عَلَى احَدْ, إخْوَةٌ لَا يَعْرِفُونَ
بَعَضْ, نَصْرُخُ مِنْ اعْمَاقِنَا نَحْنُ الّذِينَ وَلِدْنَا لِنَعِيشْ لِنُحَارِبْ لِنُشِّعْ,
نَحْنُ غَابَاتٌ مُتَشَابِكَة لَا يَحُدُّهَا نَهْرٌ وَ لَا جَبَلْ, ظَاهِرُنَا اعْمَقُ مِنْ
بَاطِنِنَا, قُلُوبُنَا بالشّمْسِ مُعَلَقَة تُمْنِي لَهَبُهَا غِمْدٌ لِسُيُوفِنَا.
كُنَا كُل تِلْكَ المَسَاحَاتْ الشَاسِعَة الّتِي تَتَرَائَ امَامَنَا, كُنَا كُل تِلْكَ
كُنَا النِّيرَانَ الَّتِي تُمْطِرُ مِنْ فَوْقِنَا وَ الرِّمَاحَ وَ السِّهَامْ فِي اتِجَاهِ اعْدَائِنَا
كُنَا نَحْنُ الحَرْبُ وَ المَعْرَكَة السَاحَة وَ النِّيرَانْ المُضْطَرِمَةِ فِيهَا, جَمِيعُنَا
صُرَعَاء لِفَقِيدٍ مِنَا, وَ مُنْتَشُونَ فَرْحَةً لِنَصْرٍ تَكَادُ تَمُسُهُ اطْرَافُ ارْوَاحِنَا
كُنَا عَلَى حَافَةِ الحَيَاة, وَ كُنَا نَقْتَرِبْ حَقًا نَقْتَرِبْ, هَدَفُنَا وَاحِدْ, وَ
غَايَاتُنَا مُوَّحَدَة, لَمْ نُرِدْ حُرِيَةً بِقَدْرِ مَا ارَدْنَا وُجُودًا لَا عَدَمَ فِيهِ, مُسْتَقْبَلًا
مُضِيءْ لَا رَيْبَ فِيهْ, ثَلاَثٌ رَفَعْنَاهَا لِلسَّمَاء وَ لاَ وُقُوعَ لَهَا إلَا بِالدّمَاءْ
النِّهَايَةُ حَانَتْ, وَ وُجُودُنَا حَيٌّ وَ لَسَوْفُ نَوْصِمُهُ دَمًا, شَمْسُنَا سَتُشْرِقْ
مِنَ الرّمْلِ لِلبَحَر بِثَلاَثٍ مِنْ دَمْ سَنَصْرُخُ: نَحْنُ احْيَاء.

_أوُجِبَ عَلَيْنَا انْ نَحْتَرِقَ لِنُضِيءْ.

~
.FIRE and مُحَال like this.
رد مع اقتباس
  #99  
قديم 07-22-2017, 12:11 PM
 

اذا كان ناتج فيضان مشاعرك ابداع كهذا
فأتمنى ان تبقى مشاعرك فائضة xd
لا تحرمينا من مزيدك ~




|| الثّالث والعِشْرُونَ مِن دِيسَمْبَرْ • 12:00 ||
أو كَمَا يقُولون .. يوم ميلادي ؟
أيّ ميلادٍ قَدْ يَكُون بهذا السوء ؟
أَنَا لمْ أَكُنْ بهذه السّلبِيّة طَوَال حَيَاتي ، مَا اللذي تَغَيّر ؟
شيءٌ مَا مَفْقُود بدَاخلي ؟
شيءٌ كانَ يملؤُني بالأملِ دائماً .. أنّ فِي ذلِكَ اليوم تَتَحقق الأُمنيات ~
هلْ كُنْتُ حَقّاً بتلكَ السّذاجَة ؟ أُمنياتي شِبْه مُسْتَحِيلَة !
انتَظَرْتُ تَحَققها فِي كلّ عَامٍ مُعتَقِدَةً أنّ تغْيير بعضَ أوْرَاق التَقْويم لتَسْتَقِر عَلى يَوْمٍ انْتظَرته كثيراً بقلّةِ صبرٍ قدْ يُغَيّر شَيئاً قَدْ كَان .. أَو أنّ تحرّك عينِي مَع تَحرّكاتِ عَقَارِب السّاعَة مُترقّبَة لِسَماعِ جَرَس مُنتَصَفِ الليلِ قَد يُحَقّق أمَانيّ ؟ أَنَا حَتّى لَم أُولَد عِنْدَ مُنْتَصَفِ الليل .. فَ لما قَد تَبْدَأ ذِكْرَى مِيلَادِي فِي وَقْتٍ لمْ أَرَى فيهِ بزّة الطّبِيبِ الخَضْرَاء المُزرَقّة حَتّى ؟
لَا دَاعِ للانْتِظَارِ طَوِيلَاً .
تَسَلّلْتُ إِلَى المَطْبَخِ بِتَمَلّل ، أَعْدَدْتُ شَطِيرَة حَشَوْتُهَا بِمُرَبّى التّين الّتي لَا أَهْوَاهَا حَتّى ، لَكَنّها الشَيْء الوَحِيد الصّالِح للأَكلِ فِي هَذهِ الثّلاجَة والجُوعُ وَلِيدُ المَلل .
وَضٓعْتُ الشّطِيرَة عَلى إِحْدَى الطّاوِلاتِ لأبْحَثَ بِعَينيّ في أَرجَاء الغُرْفَةِ عنْ هَاتِفِي .. أَيْنَ وَضَعْتُهُ هَذِهِ المَرّة ؟
وكَعَادَتِي عِنْدمَا أَبْحَثُ عَنْ شَيءٍ مَا ، أَجِدُ شَيْئاً آخَر كُنْتُ أَبْحُثُ عَنْهُ مُنْذُ مُدّة وَلَم أَعُد بِحَاجَةٍ إِلَيْه .
إِنّهَا الشّمُوعُ الّتِي كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْهَا عِنْدمَا انْطَفَأت الأَضْوَاء بِسَبَبِ عُطْلٍ فِي الكَهْرَبَاء .
حسَنَاً ، لَا بَأْس بِحَفْلٍ صَغِير أُقْنِع نَفسِي بِه أنّهُ كَانَ يَوْمَا رَائِعَاً .
وَضَعْتُ شَمْعَتَيْن فَوقَ شَطِيرَةِ مُرَبّى التّين ، أَشْعَلْتُهُمَا وَأَطْفَئْتُهُمَا مُبَاشَرَة دُونَ أَنْ أَهْمِس حَتّى بِحَرْفٍ وَاحِد !
" البَشَر فِي العَادَة يَتَمَنون أُمْنِية قَبْلَ أَنْ يُطْفِئُوا الشّمُوع "
هَمَسَت أُخْتِي التي ظَهَرَت مِنَ العَدَم قَبْل أَنْ يَخْتَفِي الدّخَانُ النّاتِج مِنْ إِطْفَاءِ الشّمْعَتَيْن .
" إذاً ؟ "
هَمَسْتُ بِتَمَلّل
" لَا بَأسَ بَأَن تَتَمَنّي أُمْنِيَة بَعْدَ إطْفَائِهَا "
تَحَدّثَت بِهُدُوءٍ عَلَى غَيْرِ العَادَة .
" أَتَمَنّى فَقَط أَنْ تَتْرُكُونِي أَنَام بِسَلام إِلى أَن تَنْتَهِي هَذِه الـ24 سَاعَة ! "
صَرَخْتُ فِي وَجهها .
تَوَجَهْتُ إِلى سَرِيرِي مُبَاشرةً تَارِكَةً الشّطِيرَة التي لوّثَتْها الشّمُوع .
أَغْلَقْتُ عَيْنَايْ بَينَمَا أُحَدّق بِنَافِذتِي التي تعْكِسُ الليلَ الدّاكِن ، فَتَحْتُ عَيْنَايَ مُجَدّداً لِأَرَى مَظْهَر النّافِذَة عَيْنه ~
مَاذا الآن ؟؟! لِمَ لَا أَشْعُر بِرَغْبَةٍ فِي النّوْم مَع أنّي كُنْتُ أَشْعُرُ بِرَغْبَةٍ قَاتِلَةٍ فِي النّومِ مُنْذُ لَحظَات ؟
اعْتَدَلْتُ لِأَجْلِسَ القُرْفَصَاء عَلَى مَرْقَدي ، أَمْسَكْتُ بِهَاتِفِي وَبَيْنَمَا أَكْتُبُ رَمْزَ مُرُورِي السّرّي - اقْتَحَمَتْ أُخْتِي الغُرْفَة مُتَذَمّرَة
" أَحَقّاً لَنْ تَسْتَيْقِظِي انْ لَمْ أُوقِظَكِ بِنَفْسِي ؟! "
صَرَخَت قَائِلَة .
نَظَرتُ إلَى شاشَة هَاتِفِي بَينَمَا لَا أَزَالُ مُشَوّشَة
|| الرَابِعُ وَالعِشْرُونَ مِنْ دِيْسَمْبَرْ • 12:00 ص ||
لَحْظَة ! عَقْلِي تَوَقّفَ عَنْ العَمَل !
" هَل تَحَقّقت تِلْك الأُمْنِية حَقّاً ؟ "
صَرَخْتُ بِحَمَاس ونَشْوة لَطِيفَة تَسَلّلَت إِلى فُؤَادِي الذي بَاتَ بَائِسَاً واسْتَيْقَظَ وَكَأَنّه يَمْلِكُ الدُنْيَا وَمَا فِيهَا !
" لَقَدْ أَطْفَئْتِ شَمْعَتَيْن لِذَا كَانَ عَلَيْكِ أَنْ تَتَمَنّي أُمْنِيَتَيْن ، لَكِنْ أَعْتَقِد بِأنّه لا بَأْس أَنْ تَتَمَنّي أُمْنِيَة أُخْرَى الآن لِأَنّكِ قَدْ تَمَنّيْتِ تِلْكَ الأُمْنِيَة بَعْد أَن أَطْفَئْتِ الشّموع ، وهَذَا يُثْبِت أنّ الأَمَانِي لَا تَشْتَرط وقتاً تتَمَنينها فِيه لِتَتَحَقّق "
تَحَدّثَت بِطَرِيقَةٍ غَرِيبَة لمْ أَعْهَدَهَا عَليْهَا .
...
الأَمَانِي لَا تُحَقّق نَفْسَهَا .
ثِقْ بِالله أيّهَا العَبْدُ القَانِط ، واعْلَم أَنّه لَو أُتِيحَ لكَ أَنْ تَرى الأَقْدار ، لَنْ تَخْتَارَ إلّا مَا قَد اخْتَارَهُ الله لك .
لِذا ..
" أَتَمَنَى أَنْ تَتَحَقّق خَيْرُ أُمْنِيّاتِي "




اسفة ان كان طويلا لكن مشاعري فاضت يوم ميلادي الماضي قلب7قلب7
.FIRE likes this.
__________________
Same name
Same face
but a
different me

التعديل الأخير تم بواسطة أَسَى ; 07-22-2017 الساعة 07:35 PM
رد مع اقتباس
  #100  
قديم 07-22-2017, 05:24 PM
 



|| الثامن من ستمبر - 5:55bm||

وٓ كعادة تِلك الفٓاتنة تـهوى اللعب كـما تهوى الكـذب ،كٓانت أمواج البحر ترتطم بقدميها النحيلتين و شعاع غُروب الشٓمس أبرز جٓمال خصلات شٓعرها الذهبية التي تنسدل على كتفيها حتى خـاصرتها. كُنت أعمى البٓصيرة طيلت الخـمس سٓنوات المـاضية وٓ كنت أعلم ذالك جـيدًا ، أنزلت يدي ببطئ و أنا أراقب عينيها التي تنافس لون البحر تتأمل العلبة المخملية السوداء التي بيدي .
- لا أريدك ، لا أحيك !
خرجت تلك الكلمات بقساوة من شفتيها الرقيقتين و ألتفتت لتسير نحو البحر ، أنتوي الأنتحار ؟ ، لاكن الملائكة لا تنتحر ! جريت خلفها بقدمي العرجاء و هي تحاول مواجهة أمواج البحر الغاضبة ، صِحت
- لا يجب أن تكون هنايتنا هكذا !
لم تلتفت لاكن بدأ جسدها يتلاشى ، صرخت بذعر
- لايمكنك الذهاب هكذا !
همست بصوتها الرقيق و دمعة أنسابت من عينيها لتصقط على عنقها و تلمع على الختم الملائكي
- أستأمنت قلبك بـ هذا الخاتم كيفين ،لتكن سعيدًا ألى الأبد !
أبتلعتها الأمواج تحت ذهولي وصدمتي و أنا أشعر بتلك المياة الباردة اللتي تناثرت على جسدي ،جثوت على الرمال و عيناي أغرقت بدموع ذهبت أسيرة قلبي ذهبت " ملاكي"
Snow. and '' ..~ like this.
__________________

. ‏إلى الله أودعتُ حُلمًا طَال به التَمنّي .

.
.
.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ألماسي :: كلماتي خلدت في ذكرياتي " مصطلحات روائية " Florisa روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة 8 02-03-2018 08:18 PM
روائية جماعية {My life with my new friends } Real Tay أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 843 04-06-2014 12:05 PM
مقتطفات..... نبع الحنان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 21 08-03-2007 09:16 PM
مقتطفات بلاتين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 04-12-2007 07:50 AM
:: ضيعتوا وين تحطون اكسسواراتكم ؟؟؟:: اثير الورد حواء ~ 7 06-12-2006 11:26 AM


الساعة الآن 01:43 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011