عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree61Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-28-2016, 05:14 PM
 
قلم ذهبي | رقصةٌ هزّتِ الأجداثَ

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_02_16145649788169822.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_02_16145649788169822.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_02_16145649788169822.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



قصة مذهلة تدخل الرعب للقلوب
Zizi






الفعلُ و ردُ الفعل !
العملُ و عواقبهُ !
أشياءٌ لا نكترثُ لها إلا بعدَ ان تحُلَّ الفاجعةُ بِنَا ...

إنبِثاقُ المآسي من بينِ ضحكاتٍ هستيريةٍ اندلعتْ على ثغورِ البشر ...

احذرْ ان تتبِع هواكَ و تختالَ بنفسكَ و أنتَ عالمٌ يجهلك ..
~ فقد يودي الامرُ بحياتك ! ~







بعدما ألتقى القمرُ بنجمةٍ وحيدة في كبدِ سماءِ الليلِ الطلساء
سُكِب السوادُ ليطغى على المدينةِ و يدفنها في دياجيرهِ العميقة ..

لا احد في الطريقِ بينَ شوارعِ مدينةِ الضبابِ ، لندن ...

حطّ شبحُ الدماثةِ ليحضنَها من أكتافِها حتى اطرافِها .
إلى ان ثقبَ الهدأةَ المطبّقةَ أزيزُ موسيقا ينبعثُ كسِهامٍ ضاربة في خُضمِ هذا السكون

ارتجفَ حارسُ المقبرةِ رُعباً ، ليس من عادةِ المقابرِ ان تعجّ بأغانٍ صاخبة ، او هذا ما يعرفه ...

بيدهِ ثبّت قبعتهُ ذاتُ اللسانِ القصير ، و ضغط على زرِّ كشّافهِ الضوئيّ ، لينير لهُ دربَهُ ...




*
*
*



" هيا ، ارفعْ الصوت أكثر توماس ... "
قالت ذلك صاحبةُ الحدقاتِ العسليّة ، و هي تقفزُ بطيشٍ على أحدِ تلكَ الأجداثِ و شعرها العكِفُ المربوط يتقافزُ من خلفِها دون هوادة .
ذهب شريكُها في الرقصِ و علّى من مستوى الصوت
و عاد لها على عجل ، ليمسك كفها و يثبُ معها
بينما يدهُ الأخرى تدور بحلقات ..



" مايلي تعالي ارقصي معي انظري كيف يرقص توماس و ريكا معاً ... "
نطق بكلماته و هو يؤشر بسبابتهِ نحوها
و عيناهُ اللتان اعتصرتا لونهما من الزيتونِ الأخضر تحدقانِ بها

تنهدت الواقفةُ أمامه و قامت بفكِ رباطِ شعرِها الزهري المسترسل الذي تتخللهُ خصلٌ زرقاء
و تقدمت بخطاها
لتتسمر بجانبه و تنظر لعينيهِ
و تجعل شعرها يتدلى على وجهها
لتقوم بعدة استداراتٍ بهِ
يمنةً و يسرةً و بالعكس
لتعلو ضحكاتهم اكثر




*
*
*



وجّهَ حارسُ المقبرةِ كشّافهُ إلى مصدرِ الموسيقى ليرى فتاةً بتنورةٍ قصيرة و معطفٍ جلديٍّ ضيق تقومُ بأرجحةِ رأسها كالمجانينِ..

وقعَ الكشّافُ منهُ من الصدمة
حتى تداركَ انها ليست روحاً بل هي فتاةٌ عادية ..
تمالك نفسهُ و اقترب منهم عندما رأوه أخفضوا صوت الموسيقا قليلاً
و نطق أحدهم بحنق :" ما الذي تريدهُ يا هذا ؟ "

نظر لهُ بإستفهام و أجاب :
" كيف تقول مالذي أريده ؟ أمن الطبيعي ان اجد شباباً يرقصون في المقبرة ؟ "

همست السمراءُ ذات الشعرِ العكِف بأذنِ شريكها :" توم أعطهِ مالاً و لننتهي يبدو انه لن يتركنا بحالنا .... "
أومأ لها برأسهِ
و أخرج من محفظتهِ مئةَ دولار و وضعها بجيبِ قميصِ الحارس
ربّتَ على كتفهِ و لفظَ لهُ بأذنهِ :
" الآن اذهبْ كما لو أنك لم ترَ احداً هُنا ... "

أخرجَ الحارسُ المال من جيبهِ و رماهُ عليهم
و بملامحِ الغضبِ حملقَ بِهم لوهلة
ثمَ انقلبتْ أماراتُ وجههِ من الغضبِ إلى الخوفِ
وَ هرولَ مبتعداً عنهم كما لو أنهُ رأى طيفاً !

ضحكَ توماس بسخرية و أردف :
" أخرق ."



*
*
*



بعدما تعبوا من الرقصِ و الحماقة
جلسوا قريباً من بعضهم و أضرموا ناراً في الوسط
ضحكت ذات العينيِن الزمرديتينِ و هي تلفُ خصلاتها الوردية ثمَّ اردفت :
" كانت فكرةً رائعة منكَ يا بيل "
نظر لها بتعجُب و أعقبَ :
" أيُّ فكرة ؟ "
قهقهتْ بصوتٍ مرتفع و أجابت :
" فكرةُ ان نقول لأهالينا اننا سنذهب لرحلةِ الكشافة و ان نذهب بدلاً عن ذلك إلى هذه المقبرة لنفعل ما نشاء .. "
هزّ برأسهِ و إبتسامةٌ عريضة تعتلي مُحياه و قال :
" نعم جائتني هذه الفكرة في حصةِ الرياضيات !"

انفجر الكل ضاحكين لا يحسبونَ ما هم في صددهِ الآن

بعد شربِ عدةِ كؤوس من المشروبات
وقفَ توماس وهو يتصببُ عرقاً و يقفزُ على قدمٍ و ساق .
ليصرخ بهم و يقول :" أحتاجُ لقضاءِ حاجتي !! "
نظر له بيل بطرفِ عينهِ و أعقب :
" اقضيها خلف تلك الشجيرات لن ننظر . "



*
*
*



زفرَ مُطلقاً روحهُ بزفرته ، و رفعَ بنطالهُ
و رتبَ هُندامهُ ، ابتسم ليعود نحو أصدقائه
و لكن أعاقَ مشيتهُ شيءٌ ممسكٌ بقدمهِ .
نزل طرفَهُ ليجدَ

لونٌ ابيضُ شاحب يكتسي جسداً متلويّاً ، شعرٌ فاحمٌ أشعثَ ينسدلُ على وجهٍ اعتلتهُ ضحكةٌ هستيرية ، عينانِ مُقعرتانِ ترعفانِ الدم

تسلقَ الشيءُ على جسدهِ ببطئ و الإبتسامةُ الخبيثةُ لا تفارقُ ثغره
وصلَ حد بطنِ توم ، لتخترقَ يدهُ معدتهُ ساحبةً أمعائهُ الملتفّة ....

لم يستطعِ الصراخ
فالدمُ ينسكبُ من رقبتهِ التي اُستخرِجَتْ منها حنجرتهُ .



*
*
*



- " بيل و كأن توم تأخر ؟! "
- " نعم تعاليا معي لنعرفَ أينَ ذهبَ "

مشوا معاً ليبحثوا عنه

- " أوجدتن شيئاً ؟؟ "
جاءتهُ الإجابةُ :
" لا ليسَ بعد .. "
أعقبتا بعدها صرخةً مدوية
ركضَ ذو الشعرِ الأشقرِ ليجد صديقتهُ تشيرُ بيدها إلى ما خلفَ الشجيرات
تقدمَ بإضطراب ليرى قميصَ صديقهُ مطموراً بالدماء
و توسطتِ الأرض عبارةٌ
{ رميتم بأنفسكم للتهلكة } .

ازدرّ ريقهُ و أردف :" بحقكم انها مزحةٌ منه ، انظروا كيف سيأتي غداً ، هيا لنعودَ إلى المنزل .. "




*
*
*



مرّ الأسبوع بطيئاً جداً لم يخلو يومٌ فيهِ من إتصالاتِ والدةِ توم فابنها ذو الـ 16 لم يعدْ حتى الآن !!

...

رنّ جرسُ المدرسةِ معلناً بدأ الحصةِ الأخيرة من اليومِ الأخير في هذا الأسبوع
هجعَ الطلابُ إلى صفوفهم

التوترُ لم يزُلْ عنها حتى الآن منذُ اختفاءِ صديقها المقرب ، تنهدتْ ريكا
لتستمعَ إلى ثرثراتِ معلمةِ التاريخ

سوّتِ المعلمةُ نظاراتِها و بدأت بالتحدث :
" حسناً كما وعدتكم سأخبركم اليومَ عن الارواحِ في التاريخِ و العصور القديمة ، حسناً منذُ أيام الانسانِ البِدائي و قصص الأرواحُ لا تنفكُ تاركةً عقولَ البشر ، انها دائماً موجودة
، تقول الخرافاتُ و الأساطير ان الأشباح تنتقمُ دائماً انتقاماً شنيعاً ، و الأمرُ عائدٌ لنوعِ البشريّ الذي كان صاحبَ هذِهِ الروح ، و يُقالُ أيضاً ان ما يغضبُ الاشباحَ غالباً يكون ازعاجهمُ في قبورهم ، طبعاً هذِهِ كلها خرافات و انا لا اصدقُ بها لذا لا تصدقواً انتم أيضاً "
ختمت كلامها بهأهأتها العالية المعتادة .


انتهتِ الحصة و انتهى اليوم

لم تعد ريكا لمنزلها بل سارعتْ بخطاها مسابقةً الريح لتصلَ إلى مكتبِ دفنِ الموتى للمقبرةِ التي عرجوا إليها سابقاً ..

أخبرت مدير المكانِ انها تقومُ بأعدادِ مقالٍ لمدرستها عن هذِهِ الأمور ( الدفن و الموتى و كيفيةِ كتابةِ المعلوماتِ عن الراقدينِ في قبورهم )

فتحتِ الحاسوبَ لتحملقَ بصدمة
" كلُّ المدفونونَ هنا هم مجرمون و مختلونَ عقلياً ! "
قرأتْ عن القبرينِ الذين رقصوا عليهما .
لتعرفَ ان القبرَ الذي شاركتْ توماس بالرقصِ عَلَيْهِ
عائدُ لمريضةٍ عقلية كانت متهمةً بقتلِ افرادِ عائلتها الذي وجدوا بحالٍ يرثى لها ، مفتوحي الأمعاء و مجففي الدماء
و تم تشخيصُ حالتها على انها تعاني انفصام شخصية

نزلتْ بمؤشرِ الفأرة للأسفل لتتطلعَ على مالكِ القبرِ الذي رقصَ عَلَيْهِ صاحباها
لتُرسمَ على عينيها العسليتينِ هالاتُ سوادٍ
لقد كانَ قاتلاً متسلسلاً يعملُ كطبيب
كل ضحاياه قد تشاركتْ طريقةَ الموتِ نفسها
و هي ان يتمَ الاعتداءُ على الضحيةِ و بعدها تقطيعُ أوصالها بأشنعِ الطرق

ارعبتها نغمةُ هاتفها ، لترُد على المكالمةِ الواردةِ من صديقها بيل
" ماذا هناك ؟ "
أجابها بصوتٍ متقطع و الحزنُ جليٌ من نبرةِ صوتهِ :
" ريكـ... ريكا ، وجدوا مايلي متوفاةً في فناءٍ منزلها الخلفي ، لم يسمعْ احد من عائلتها اي صوتٍ من غرفتها و لكن جثتها قد اُعتديَ عليها و يوجدُ شروخٌ في منطقة الوريدِ بيديها ، نزفـ...نزفت حتى الموت ، و.. وتم إغلاقُ المحضرِ لأنهُ لا يوجدُ اي دليل لقد اعتبروها انتحارية !! "

توسعتْ عيناها من الصدمة و تسارعتْ دقاتُ قلبها ، فأعقبتْ كلامهُ مُتثأثأةً :
" كل ما يحصلُ معنا هو نِتاجُ أعمالنا ! ... "
بعدها شرحتْ لهُ كل ما يحصُل
بعدما انتهت انتبهت لإختفاء الجميعِ من المكان ..

بترددٍ أردف بيل :
" سآتي إليگـ.... "
قاطعهُ صُراخها الذي صدحَ أعالي السماء

- " ريكا ريكا مالذي يحدث ريكاا ؟؟ "

- " بـ..بـيل انها تأتي انا..انا خائفـ..ـة "

هرع بيل اسرعُ من البرقِ يجاريِ الرياح ...
و اخيراً وصل
دخل و هو يلهث ليجدها ملقيةً على ظهرها في ربوعِ الأرض ، هلع ليقلبها و لكن حطّت يدهُ على شيءٍ دبق ، رفع يدهُ برهبة
ملطخة بالدماءِ اللزجة ...

أجهشَ بالبكاءَ و انسّلتِ العبراتُ من عينيه
هو كانَ السبب هو من تسبب بمقتلِ أصدقاءه
و هو الآن سيعيشُ وحيداً

صوتُ وشوشةٍ صادرٌ من الخلفِ
استدارَ ليلتقي به
مرتدياً زيّ الأطبّةْ الرسمي ....


هاقد أتتِ النهاية .....




* * *









لتنحسرْ عنكَ التهيئاتُ
اقترب من نَفسكَ و حدِثها
لا تدعْ الأفكارَ السلبية تسيطر على عقلك
و تستوطنُ روحكَ
فإذا ما حدثَ ذلك
ودِع الحياةَ بهدوء
ستُحرقُ ورقتكُ منها ، و ذلكَ تطهيراً للدنيا من دناءتك !!







تَــمَــتْ




$ ممنوع الرد $
シ シ シ



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 09:06 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-28-2016, 05:28 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_02_16145649788169822.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_02_16145649788169822.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[B]






كحححح كحححح
كيف حالكم يا عرب ؟
ان شاء الله تمام حب9

جيتلكم و معي قصة مرعبة أتمنى تكون أعجبتكم

اول مرة اكتب عن تصنيف الرعب
كان تحدي لنفسي بصراحة
لهيك لا تعلقوا اذا ما لقيتوا الرعب قوي و كذا

اغدقوني بما احب
من
لايكات
تقييمات
و
ردود تفتح النفس





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة .FIRE ; 02-29-2016 الساعة 08:17 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-28-2016, 07:52 PM
 

نورتي القسم
Zizi

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال ؟!
إن شاء الله بخير !
شكراً على الدعوة الجميلة
نبدأ أولاً بهوامش كالتنسيق ..
التنسيق جميل و الطقم رائع + أحسنتي الأختيار
عموما ..
نبدأ !
الرقص على قبور الجثث التي ماتت مخلفةً الأثار .. أيريدون الحياة بعد أم ماتوا جميعاً عن طريق الإنتحار ! التهور و الحماقة هما من يؤديان دوماً إلى الهلاك ! لطالما ألقينا بأنفسنا في الهلاك بلا أي انتباه ! قد نموت اثر ذلك و ربما نستحق الأعدام ! للهو للعب نحن متنا دون أية أثار أو أي ازعاج على الإطلاق !
-
يا له من مكان ذاك الذي اختاروه للرقص في ليلة ما مع الأصدقاء , المقابر ! و ليست أي واحدة منهم بل من قد قطنها أرواح القتلة و المجرمين ..! تباً للجنون الذي دفعهم لفعل شئ مجنون كهذا !
و بدأو بعدها يقتلون واحداً تلو الأخر بصمت بهدوء دون ترك أية أدلة !
الحبكة مميزة و مرعبة بالفعل ربما نقصها بعض الوصف و زيادة في الأحداث ! لكن بالنسبة للوصف و السرد فقد تميزتي بهما كثيراً بالنسبة لمحاولة أولى فهى تعد أكثر من رائعة ! مع الأسف لا أعرف الكثير عن هذه الأمور ليس لدي خبرة في تصنيف الرعب!
تم اللايك + التقييم
في أمان الله
__________________




- كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟!
أيلين لـ إدوارد !
- تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي !
- لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً !
المحادثة بين إيلار و ماريا !




التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 09:07 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-28-2016, 10:07 PM
 

رد رائع بديع الالوان
نورتي القسم
Zizi


بسم الله الرحمن الرحيم angel2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك....؟ ان شاء الله بخير
اولا انا ما فبه اي حدا دعاني شفتك داعية الي قبلي فقلتي اقتحم الحفلة وانتقم منعدم دعوتك لي

اصلا احنا صايرلنا وقت ما تكلمنا الله يجيب بعد هلحر مطر
نبدا على بركة الله
الاسم رقصة هزت الاجداث... طالع استايل ومناسب للقصة بما ان القصة تتحدث عن المراهقين الي كانو يرقصون
على الاجداث وبعد ما اكتشف الصبية مين كان ساكن القبور .....نفس الي كانو يعملوه الموتى اتعمل في الي رقصو على اجداثهم صراحة صراحة اول ما قرات الاسم ضنيتها الاحداث وفي الاخير انتبهت على وجود النقطة وما فهمت معنى الاجداث في البداية ولكن لما قرات الموضوع فهمت المعنى
التنسيق جميل والطقم طالع كارثة بمعنى اخر طالع قميل مثلك عجبني استخدامك للون الرمادي للهيدر طلع استايل به
والفوتر كمان طالع حلو angel2
عندي سؤالين

انت الي صممتي ؟؟ واذا مو انتي مينالي صمملك ؟؟ احتاج هاي القميل المصصم ز2

ننتقل للقصة واحداثها

اعجبتني مجريات القصة حيث ان الاولاد كانو يرقصون على القبور وبعدها الزمن يعيد نفسه فالموتى بنفس الطرق الذين كانو يقتلون بهاقتلو من رقص على قبورهم
والفكرة الغبية الي صدرت من الي نسيت اسمو ادت الى مقتل اصدقائه
الصراحة اعجبتني القصة
تقبلي مروري

في امان الله
ودي

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 09:08 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-29-2016, 04:15 PM
 
احم احم
حجز لاعبين ما يصحلي اقعد ع الكمبيوتر
هع5
.FIRE likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:28 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011