عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree10Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-02-2016, 04:02 PM
 
قلم ذهبي | لعنة الشجرة

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store1.up-00.com/2016-02/14561795316622.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





قصة رائعه
zizi





وسط الغابة في الليل المظلم، مشت في الشوارع الترابية وهي تراقب الاوضاع حولها بكل حواسها، بكل خطوة تمشيها تتذكر ما حدث مع زوجها قرب تلك الشجرة، تتذكر كلام المرشد السياحي عن الاشاعات التي تناقلت عنها وعن اللعنة التي تصيب من يلمسها، اختفاء زوجها المفاجئ بالطبع لم يكن الا بسبب تلك اللعنة، اصابته عندما لمسها صباحا ليلتقط صورة بجانبها، توقفت فجأة عندما شعرت بخطى تتبعها، التفتت بسرعة عسى ان يكون الفرد زوجها لكنها لم تجد احدا، سرت قشعرية بكامل جسدها لتنظر امامها وتسرع حتى وصلت الى الفندق، دخلت شقتها واوصدت القفل واستندت على الباب تلهث من السير السريع، نظرت الى المنزل الخاوي مطفئ الانوار لتشعر بالفراغ فتعانق نفسها وهي تتهيء للبكاء حتى سمعت صوت حرطئة في الداخل، تجمدت حينها وهي تحاول الاستماع دون ان تتحرك، حتى انفاسها تباطئت لتخفض من صوتهم كي تصب جل تركيزها في مراقبة ما اصل الصوت في الداخل، خطوات تقترب اكثر فاكثر حتى ظهر من خلف الباب شيء ابيض مرتفع نسبيا متحركا بين طيات الظلام، تجمد الدم في عروقها واتسع بؤبؤها وهي تحاول ادراك ما تراه امامها لتكتشف انه لم يكن اكثر من سترة زوجها البيضاء اتضحت في الظلام على غرار بقية ملابسه الداكنة، انسحب للداخل دون كلام بينما هي ما تزال تحاول استيعاب ما حدث حتى استيقظت على غيابه من امامها، اسرعت خلفه معاتبة اياه على تركها وحيدة في الشاطئ لكنها انصدمت به انه استلقى على السرير ونام بسرعة، دخلت الحمام لتغسل وجهها بالماء عسى ان تخفف من التوتر، جففت وجهها، اطلقت تنهيدة متعبة ثم ابتسمت لتزيل اخر ما تبقى داخلها من توتر بعدما وصلت لبيتها الامن وها قد عاد زوجها، فكل شيء طبيعي، تأملت ابتسامنها في المرأة لترى انعكاس ميت حي اشعث الشعر خلفها، استدارت بسرعة لتنظر الى حيث يقف لترى المكان خاويا لا احد فيه، اسرعت الى غرفتها لترى زوجها ما زال في نفس الوضعية، غيرت ملابسها لترتدي ملابس النوم، اطفأت الانوار واستلقت بالقرب منه، اقتربت منه ملتمسة الامان بعد كل ما مرت به، مدت يدها اليه لتعانقه فتخللت اصابعها شعر طويل اشعث كانه بيت عنكبوت مهترء، سحبت يدها بفزع، سرت قشعريرة في جسدها حينما استدار اليها ليتبين عيناه مفتوحتان بيضاء بالكامل لا بؤبؤ لهما، شهقت بفزع متراجعة الى ان سقطت من السرير، نهضت من الارض وتراجعت وهي تراقبه حتى اصطدمت بالجدار وهي تلهث مرتعبة، امعنت النظر اليه لتراه ينظر اليها ببرود ويبدو طبيعي جدا، عاد الى وسادته كأن شيئا لم يحدث، بقيت تنظر اليه بشك لكنه بقي نائم، عادت الى السرير بقلق، استلقت على حافة السرير مبتعدة عنه قدر الامكان وظلت مفتوحة العينان تراقب زوجها الى ان اغمضتهما من كثرة النعاس ونامت الى ان طلع الصباح...

في الصباح الباكر استيقظت على صوت التلفاز، اول مكان ضعت عليه عينيها كان مكان نوم زوجها لتجد السرير فارغ منه، نظرت حولها لتجد الغرفة فارغة، نهضت عن السرير وسارت على الارضة الباردة حافية الاقدام لتخرج من الغرفة وتجد زوجها جالس على احدى الارائك شارد في التلفاز، ظلت تراقبه لترى الاوضاع طبيعية جدا، ابتسمت بسخرية من غباها لظنها ان زوجها مسكون واعتبرت ان ما حدث معها البارحة مجرد هلوسات من التعب والنعاس، رسمت على ثغرها ابتسامة اطمئنان لتجلس بالقرب منه فتعانقه وتصبحه بالخير، نظر اليها بجفاف ثم اعاد نظره الى التلفاز، استأت منه ونهضت لتحضر قهوة الصباح وهي تتذمرمن بروده في شهر عسلهما، قاطع تحضيرها للقهوة اتصال هاتفي اتاها من غرفة استقبال الفندق، ما ان اجابت حتى بدا ملامح الذهول على وجهها، اصفر لونها، اغلقت الهاتف شرود، تقدمت خطوات بحذر لتجد زوجها ما يزال في مكانه يشاهد التلفاز، عادت الى المطبخ ترتجف، استقرت في احدى زواياها ثم جلست متقوقعة تفكر بكلام عامل الاستقبال في الفندق، لقد وجدو زوجها صباحا مشنوقا على الشجرة الملعونة، وهو الان في المستشفى، لكن ان كان زوجها في المستشفى فماذا عن القابع هناك امام التلفاز؟ من يكون؟ لقد تغير منذ ليلة البارحة؟ هو طوال الوقت صامت، وتعامله معها اصبح جافا، وما حدث معها ليلا، كل ذلك لا يفسر الا شيء واحد، ما عساها ان تفعل الان؟ نظرت الى باب المخرج لتجده موصدا كما تركته البارحة، اقتربت من باب المطبخ بحذر شديد ونظرت اليه، انه بنفس الوضعية مذ تركته، اعادت نظرها الى باب المخرج واسرعت اليه، فتحت القفل وخرجت، بعجل وتوتر طلبت المصعد لكنه كان مشغولا، نزلت السلالم بسرعة الى ان وصلت الى غرفة الاستقبال، لتتأكد من اسم المستشفى لكن عامل الاستقبال اخبرها انه لا علم له بشيء عن زوجها، واكد لها انه لم يتصل بها لا منذ قليل ولا في اي يوقت اخر...
خرجت من الفندق مصدومة تفكر فيما يحدث معها حتى كادت ان تدهسها سيارة لقطعها الشارع دون انتباه، خرج السائق من السيارة مسرعا ليطمئن عليها فيراها بحالة يرثى لها، ساعدها لتصعد السيارة ليوصلها الى المشفى، ما ان اغلقت الباب حتى وجدت زوجها جالس بالقرب منها، صرخت بفزع وحاولت فتح الباب لكن دون جدوى نظرت اليه وهو ينظر اليها يقترب منها وامسكها بكلتا يديه، حاولت الابتعاد منه وفتح الباب وتصرخ بهستيرية طالبة النجدة الى ان اغمي عليها...

انتشلها من ذلك السواد المخيم على قلبها رائحة نفّاذة مزعجة لم تكن اكثر من رائحة الإسبيرتو على قطنة، فتحت عينيها بثقل لتجد حولها العديد من الناس تجمعن حولها وهي مستلقية في الرصيف، نهضت بتعب لترى سائق سيارة الاجرة يطمن عليها فتتذكر ما حدث، نظرت حولها بخوف لكن الوضع يبدو طبيعي جدا، مد يده اليها ليساعدها على النهوض، شكرته على الاهتمام بها ثم تفرست نظراته لترى انه ينظر اليها نظرات تطلب الكثير من الاستفسارات لكن الحياء يمنعه من السؤال، سألته عن الرجل الذي كان بالقرب منها فنظر اليها نظرة مستغربا فهمت من ذلك انه لم يستطع رؤيته، اخبرته بكامل القصة مذ قدمت الى الجزيرة فاظهر تفهما لسماعه الكثير من الاشاعات عن تلك الشجرة، اخبرها انه حسب علمه عن تلك الحالات، انه لا يمكنها التخلص من لعنة الشجرة الا بتخليص ذلك الشبح مما يربطه في هذه الحياة، غالبا ما يتطلب اظهار حقيقة عن ظالم تسبب بموت الشخص او انتقام، يعود الامر الى مدى الحقد الذي تقمص الشخص قبل موته، فكرت قليلا ثم عقدت العزم، طلبت من السائق ان ياخذها حيث الشجرة...
دفعت الاجرة للسائق وذهب، وقفت امام الشجرة هنيهة ثم نادت:" اعلم انك هنا، اظهري نفسك" خرجت بقعة سوداء من جذع الشجرة كالدخان يتحرك الى ان اتخذ شكل انسان، وقفت امامها لكن هذه المرة بشكلها الاصلي، بدت فتاة جميلة وبريئة، نظراتها طفولية وخداها موردتان، شعرها اشقر طويل، رغم براءة مظهرها لم تخلو ملامحها من غضب عارم يكاد شرارته يخترق جدران قلب جينا، ببرود سألت عن سبب طلب رؤيتها، اخذت الزوجة نفسا لتستعد للحديث واطلقته لتنظر اليها بجدية وقالت:" بيننا مسألة عالقة علينا حلها... قيل لي ان الكشف عن سبب موتك او انتقامي لك قد يحررك من ربطك بهذا العالم" اظهرت الاخرى ابتسامة نكراء تخالف طبيعتها البريئة لتقول:"قد يكون ذلك صحيحا، لكن الحل لن يعجبك ابدا" باصراراكملت الزوجة:" اظن ان لا حل اخر امامي" نظرت اليها بجدية لتقول لها:" اذا دعينا نذهب الى المستشفى حيث يركد زوجك" انصدمت من طلبها لكن لم يبقى لها اي خيار اخر، استقالت سيارة اجرة وظهر انها نفس التي استقالتها منذ فترة، صعدت السيارة وصعدت الشبح بالقرب منها، بدا الهدوء والقلق على كل منهما، انطلق السائق بهما الى المستشفى وعلى الطريق سألها عن اذا استطاعت حل المشكلة، نظرت الى الشبح قربها لتراها لم تحرك ساكنا، اخفضت بصرها بقلق وقالت: اني ذاهبة لاحلها، تمنى لي التوفيق" السائق الذي كان يترقب تصرفاتها من المرآة الامامية علم ان الشبح بالقرب منها، جعله ذلك متوترا بعد الشيء لكن في الوقت نفسه اراد المساعدة، وصلت الى المستشفى نزلت من السيارة وكذلك نزل السائق، استغربت تصرفه لكنها لم تمانع من مرافقته لها اذ ان الرعب كان متأصلا فيها وقد ارتاحت له منذ ان ساعدها صباحا، ركبت المصعد هي واياه والشبح ثم توجهوا الى غرفة الزوج، هناك وقفوا ثلاثتهم والزوج غائب عن الوعي على السرير، تقدم السائق من الزوج ليتجمد في مكانه وينفلت اسمه من فمه بصدمة، استغربت ذلك الزوجة وسألته ان كان يعرفه، نظر اليها ثم اليه مرة اخرى ليزداد على صدمته صدمة اخرى ويقول: هل هذا هو زوجك!... انت زوجة الفرد !" اومئت براسها ايجابا ليصرخ بذعر:"اخرجي من هنا، اخرجي من الغرفة الان..." تسمرت مكانها من انقلابه المفاجئ حتى امسكها من يدها وجرها نحو الباب، حاول فتحه لكنه لم يكن يفتح، ظل يحاول لكن دون جدوى، اظهرت الشبح نفسها للسائق لتقول له بحزم:" اولا... لا تدخل نفسك فيما لا يعنيك روبرت، هذا الشيء يخصنا فانسحب" ادمعت عيناه عند رؤيتها ليتمتم بحزن "رينا" اقترب منها محاولا معانقتها لكن ذراعاه اخترقاها كانها مجرد سراب، حينها قبض يداه الى صدره وبدأ يبكي بحرقة، نظرت اليه الزوجة مصدومة بينما اردفت الشبح ببرود:" ان كنت مصرا على البقاء فهذا شأنك" توجهت نحو الزوج ومدت يدها لتبعد خصلة عن جبينه وهي تبتسم بحنو لتقول:" ساحرق الغرفة بمن فيها" نظر كل من السائق والزوجة بصدمة بينما نار بدأت بالاشتعال من جسد الشبح كان مصدره قلبها الحاقد، عانقت الزوج لينتقل النار اليه والى السرير ويشتعلا، بدأت الزوجة بالصراخ بينما سحب السائق احدى الستائر محاولا اخماد النار بها لكن اشتعلت الستارة بدلا من ذلك، القاها بسرعة لتنتقل النار على الارض كأن فيها نوع من المحروقات، بدأت بالانتشار شيئا فشيئا في كامل الغرفة، نظرت الزوجة الى زوجها الذي بدأ جلده يذوب بفعل النار وصورته تتشوش امامها بسبب الدموع بعدما بح صوتها من الصراخ بينما روبرت يبحث حوله عن شي ليطفئ النار او يحميهم منها الا انه لا شيء، بدأت حرارة الغرفة ترتفع والنيران المستعرة تقترب اكثر فاكثر، الدخان اعدم الرؤية حتى اغمى عليهما بسبب انخفاض نسبة الهواء النقي، استيقظا ليجدا نفسيهما قد دخلا بعداً اخر ليس فيه الا هما والفرد ورينا الشبح مستأنسان يتبادلان الاحاديث حتى انتبهوا لوجودهما، ربت الفرد على راس رينا بابتسامة لطيفة وتوجه اليهما، ساعد زوجته على النهوض واعتذر اليها لما حدث لها منذ ان اقبلت الى الجزيرة بسببه، استغربت من اعتذاره اذ ما شأنه هو، مد يده الى بطنها وقال لها:" اهتمي به جيدا ولا تدعيه يكون ارعن كما والده" توجه الفرد الى روبرت وقال له:" اسف لاني حطمت قلب اختك ذاك اليوم، لقد تصرفت بجبن ودمرت حياوات عدة بسبب انانيتي" ابعد روبرت وجهه عنه منزعجا فاقبلت رينا لتعانق ذراع الفرد بطفولتها البريئة وتقول له:" هيا لقد حان وقت الذهاب" ابتسم لها بينما اسرع روبرت ليمسك يد اخته التي مزقت روحه من الشوق لرؤتها، ما استتم عناقه لها حتى اصبح كل ما حولهم ابيض بعدما فتحت عيناها لترى سقف المستشفى امامها، نظرت حولها لترى روبرت قد وضع له قناع الاوكسجين، لكن جهاز الذي يقيس نبض القلب بدا يصدر صوت غير اعتيادي كأن وظيفة القلب بدأت تتلخبط" تذكرت انه عند اختفاءها من البعد الاخر كان هو على وشك عناق رينا، يبدو انها اخذته معها فمات... لكن... لكن جهاز القلب مازال يعمل ما يعني انه حي، لكنه يحتضر، ارادت ان تنادي الممرضات لكنها تشعر بثقل بكامل جسدها كأنها مخدرة، اغمضت عيناها وحاولت ان تعود الى ذلك العالم مرة اخرى بالنوم لكن قلقها لم يساعدها على الاسترخاء لتنام، قطعت نفسها لفترة طويلة حتى اعمي عليها فتجد روبرت مازال معانق رينا والفرد ممسك بيد رينا يسحبهما معا الى بعد اخر يبدو انه عالم الاموات، اسرعت اليه جينا لتمسك بيده فتسحبه بصعوبة من حضن اخته، ادمعت عيناه لفراقها فقالت له:" لا باس، ستجتمعان مرة اخرى ولكن عليك ان تعود لحياتك الان لتوصلني الى الفندق" نظر اليها ببرود ليعود ويبتسم ثم نظر الى اخته التي تختفي امامه مع الفرد، لوح لها وقال:" اذا الى الملتقى" استيقظ ليجد نفسه في المشفى وجينا على السرير الذي بجانبه، قال لها:" حتى ان انقذتني لن انسى اجرة النقل" ابتسمت ببراءة لتقول:" عما تتحدث؟ انقظتك مما؟" ابتسم لعلمه انها تخدعه واغمض عيناه ليرتاح قليلا فقالت جينا: اذا الشبح كانت اختك؟
- اجل
- بحرج قالت: وهي والفرد كانا متاحابان قبلا؟
- اجل... ولكن والده اجبره على تركها والعودة للوطن والا طرده من العائلة...
وعندما فضل منصبه في عائلته المرموقة عليها غضبت منه وانتحرب على تلك الشجرة...
- بدى الحزن على وجه جينا لتقول بعدها: لذلك لم يكن موافقا على الزواج مني في البداية...
نظر اليها روبرت ليرى وجهها الذي كساه الحزن لتردف: ولذلك اختار هذا المكان لشهر عسلنا، لم يأتي الى هنا الا ليلتقى بها مجددا... لكنها كانت ميتة حين اتى..."
مدت يدها الى بطنها لتدمع عيناها ثم تقول:" لكنني لن ابقى وحيدة، سيكون لي طفل ينسيني وحدتي" نظرت اليه لتبتسم فيبادلها الابتسام

انتهى



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 07:15 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-02-2016, 04:03 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store1.up-00.com/2016-02/14561795316622.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





كيف حالكم جميعا
هذه القصة كنت انوي كتابتها منذ 3 سنوات لكن رواية
لكني موقنة انني لن استطيع كتابتها كرواية بسبب الانشغال الدائم
فلما رايت مسابقة قصة الرعب سارعت بكتابتها كقصة قصيرة
اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم
ما تطلعو بالتنسيق
لسبب لا ادري ما هو طلع خرفان





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
زيزي | Zizi, Snow. and Sia like this.
__________________














التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 03-02-2016 الساعة 04:14 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-02-2016, 04:47 PM
 

نورتي القسمحب5
Zizi

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك أوني تشان؟
أخبارك؟

إن شاء الله بخير

ياااااااه اشتقت بالفعل لقراءة قصصك

شو كل هالجمالية و السحر أوني تشان؟

قسم هاي القصة جمال

أكيد لو ما كنتي مشغولة و كتبتيها على شكل رواية كانت رح تكون تحفة

و اكيد كنت رح كون أول متابعيها

بس يلا معليش،حتى هيك ماشي الحال معها

شكلك بدك تحرميني من النوم

أول شي توأمتي و هلأ أنتي،شو متفقين علي؟

انتظري بس قصتي و رح أحرمك من النوم متل ما حرمتيني منو هههههه

القصة جميلة جدا كفكرة

مسكينة جينا علقت وسط كل هاته الأمور
و أحزنني موت زوجها في النهاية

شعرت بالأسى أيضا على ليندا،فتخلي ألفرد عنها جعلها تنتحر و تريد الإنتقام

كذلك روبرت المسكين،و حرقة فقدانه لشقيقته

طريقة سردك جميلة و فيها لمسة رعب رائعة

شعرتةبكل الأحداث و كأنني وسطها و هي أمامي

الوصف جميل و دقيق

أحسنتي أوني تشان

مع ذلك شعرت أن العنوان بسيط نوعا ما،تمنيت لو كان أكثر جاذبية

أبدعتي
__________________





التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 07:16 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-02-2016, 09:38 PM
 

نورتي القسمحب5
Zizi


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ؟ ان شاء الله تكوني تمام 😊😊
بداية شكرا على الدعوة اللطيفة
فقصة كهذه من المستحيل ان أفوتها
روعة ، روعة
مع انو العنوان بسيط ، وما يعطي للقصة حقها
اه وأعجبني اسم الحملة ، شو رأيك في سهرة بهذا العنوان
راح تكون جنونية (تحمست زيادة )
المهم ... بريق ابداعك وصل الثرايا ....
ورعب قصتك لذيذ و مثير 😱😱😱
مع انها مأساوية قللا لكنها جميلة و .... لا أدري
فكل الوصف في حقك قليل
أتمنى لك التوفيق
تقبلي مروري وتحياتي
زيزي | Zizi likes this.
__________________
كل ما حلمت به
خذلني
و كأن قدمىّ الصغيرتين
مخلوقتين للإنزلاق

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 03-22-2016 الساعة 07:17 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-03-2016, 07:01 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~caramella مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك أوني تشان؟
أخبارك؟

إن شاء الله بخير

ياااااااه اشتقت بالفعل لقراءة قصصك

شو كل هالجمالية و السحر أوني تشان؟

قسم هاي القصة جمال

أكيد لو ما كنتي مشغولة و كتبتيها على شكل رواية كانت رح تكون تحفة

و اكيد كنت رح كون أول متابعيها

بس يلا معليش،حتى هيك ماشي الحال معها

شكلك بدك تحرميني من النوم

أول شي توأمتي و هلأ أنتي،شو متفقين علي؟

انتظري بس قصتي و رح أحرمك من النوم متل ما حرمتيني منو هههههه

القصة جميلة جدا كفكرة

مسكينة جينا علقت وسط كل هاته الأمور
و أحزنني موت زوجها في النهاية

شعرت بالأسى أيضا على ليندا،فتخلي ألفرد عنها جعلها تنتحر و تريد الإنتقام

كذلك روبرت المسكين،و حرقة فقدانه لشقيقته

طريقة سردك جميلة و فيها لمسة رعب رائعة

شعرتةبكل الأحداث و كأنني وسطها و هي أمامي

الوصف جميل و دقيق

أحسنتي أوني تشان

مع ذلك شعرت أن العنوان بسيط نوعا ما،تمنيت لو كان أكثر جاذبية

أبدعتي
وعليكم السلام
اهلا باختي الصغتورة
انا الحمدلله منيحة وانت ؟

ههههه ما بعرف اذا كانت رح تكون اجمل عشكل رواية
بس لاحظت انو جزء مخيف واحد يكفي ما في داعي لعدة فصول
لانك مش الوحيدة الي عم تنحرمي من النوم
وقت كتبت القصة ضليت فترة ما اقدر امشي بالعتمة لحالي وبخاف اتفرج عالمراية احلى ما شوف شبح وراية هههه بكتب القصة وبصدقها ااا
طيب هبريني قدرتي تنامي الليلة او لا؟

هههه يلا بانتظار قصتك هيك بيزيدو الليالي الي مننحرم فيها من النوم

لا تحزني على موت الزوج فهو تولا يستحقه لان كل شي صار بسببو
تانيا هو فرح لما مات لان ااتقى بحبيبتو
بس المساكين بهالقصة جينا وروبرت

ما بعرف حسيت العنوان مخيف بس يبدو ان الكل حسو كتير بسيط
اعطيني مثل عن عنوان افضل لان ما عم يخطر شي عبالي
شبح الشجرة مثلا؟
سو بعرفني هههههه

شكرا على ردك الجميل افرحني عنجد
وبانتظار قصتك
Snow. likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لعنة الفراعنة عبقرينو الأمورة موسوعة الصور 32 03-02-2013 12:22 AM
لعنة الفراعنة سارة محمد منصور علوم و طبيعة 5 02-08-2013 06:05 PM
لعنة عشق أمير الهاشمي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 6 12-24-2008 06:50 AM
لعنة السواد بقايا جروح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 08-21-2008 07:31 AM


الساعة الآن 02:34 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011