عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree207Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #61  
قديم 07-19-2016, 06:44 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انها احلااام فقط مشاهدة المشاركة
اااااااااااااااه رووووعة ما كل هذا الابداع زاد حماسي كثيرا واريد ان اقرا البارت القادم واياك ان تتاخري واسفة لتاخري في الرد على البارت لانني كنت مشغولة
الاسئلة
1) من الذى قام بخطف إيملي و زاك
سام الحقير ياله من سافل اعتقد انه هو من اختطفها
2)ماذا سيحدث مع إيملي و زاك
اعتقد ان زاك لن يقف مكتوف الايدي وسيحاول ان يقوم بمناورة تساعدهم على الهرب
3) توقعاتكم
لاتوقع
4) انتقداتكم
ارجو ان تعلمينا عن اخبار صديقاتها الان والكس
تأمري ، لقد اشتقنا إليك
!!Achlys likes this.
رد مع اقتباس
  #62  
قديم 07-19-2016, 08:36 PM
 
مرحبا انا متابعة جديدة اعجبتني روايتك كثيرا لهذا اتمنى ان تكمليها و ترسلي الرابط😉
رد مع اقتباس
  #63  
قديم 07-21-2016, 07:50 PM
 
اهلا
كيف الحال
آسفة لتأخري في الرد
البارات روووعة كل يوم يوم يزداد حماسا

الأسئلة
1) من الذى قام بخطف إيملي و زاك
عدو زاك اللدود وهو سام

2)ماذا سيحدث مع إيملي و زاك
سيتم انقاذهم

3) توقعاتكم
اعتراف زاك بحبه لايملي والعكس صحيح

4) انتقداتكم
000000
__________________
رد مع اقتباس
  #64  
قديم 07-23-2016, 01:38 PM
 
[gdwl][gdwl]حل يومُ جديد..حيث تسللت اشعة الشمس الدافئة الى احد الغرف المظلة التي كانت إيملي نائمة فيها و هى تبدو كوردةٍ من الورود التي قُطفت من الحديقة.. داعبت تلك الاشعة وجه ايملي بلطف كأنها لا تريد جرحها وكأنها تعلم بالجراح التي تعانيه ..... جلست ايملي على السرير وهي شاردة الذهن( كيف سأخرج من هنا يا ليتني لم اقبل من الاول على هذا الزواج لكن الان فات الاون لاشعر بالندم ) وبينما هي كذالك اذا بالباب يطرق و ينفتح فيدخل منه فتى شعره اشقر ، عينيه زرقاء مثل البحر ، طويل القامة . تقدم نحو إيملي و جلس بجانبها على السرير و أخذ يداعب خصلات شعرها و هو يبتسم : أتعلمين أني جميلة جدا حقاً انا أتمني ان تكون لي وحدي ، ما رأيك ؟
إيملي بنبرة حزن : اين زاك ؟ كيف حاله الان ؟ لماذا تفعل هذا يا سام
سام بغضب : لماذا افعل هذا ؟!!! من المفترض بك ان تشكرني بل من ان تلومني ، أتريد ان يحصل معك ما حصل مع يوزيو
إيملي باستغراب : يوزيو !!؟؟ أهي تلك الفتاة التى كان يحبها زاك
سام و هو يبتسم بحزن : نعم ليس هو الوحيد الذى كان يحبها كانت حبي انا أيضاً لكنها اخترت ان تكون مع ذالك العديم المشاعر رغم انه لم يكن يشعرها بانه يحبها بل بالعكس كان يجعلها دائماً تشعر بانها حمقاء لانها أحبت فتى مثله لكن اخترت ان تكون معه ، أتعلمين عندما كانت تشعر بانها تأهت كانت تأتي لي و تخبرني بكل شئ ، عندما أخبرتها بمشاعري قلت " سام انت مثل اخي لا يمكن ان انظر لك غير ذالك و انت تعلم أني احب زاك كثيرا " كانت تلك الكلمات مثل السيف الذى يقطع قلبي … اما الان عندما رأيتك أحسست ان قلبي المحطم اعد تشكيله لذالك لن أدع زاك ياخذكي مني لن اتركه يقتلك مثلما فعل مع يوزيو
إيملي باندهش : ماذا !!
سام و هو يمسك برأسه : ذات مرت بينما كنا يتجول هو و هي فأحد منتزهات الجبلي ، ذهب لهما لأنهي هذا الجدال …
قاطعته إيملي : ماذا تقصد بإنهاء الجدال
سام : لم استطيع ان أتحمل ان أراها معه لذالك ذهبت لأخذها ، عندما وصلت لهما دار شجار بيني و بين زاك … اردت ان تفرق بيننا لكن بينما هى كنت تحول بكل جهد ان تبعدنا زلقت قدمها و سقط من اعلي الجبل و ماتت بكل تلك البساطة تركتني وحدي
إيملي و هى تضع يدها علي كتف سام : هذا كان مقدر لها ، أظن ان زاك أيضاً شعر بالألم فهو أيضاً كان يحبها
سام بنبرة غضب و في عينيه الدموع : يحبها ، اذا كان كذالك لماذا لم يحضر علي جنازتها و عندما توفت لم … هذا كل بسببه هو تركها تموت ، عندما سقطت ذهبت ركض الى الأسفلي لكنه لم يتحرك من مكانه بل بقي ينظر من فوق و أيضاً بعد اسبوع من وفاتها عاد للعمل و كأن شئ لم يحدث … لهذا السبب لن اتركه حيا أبدا
إيملي بخوف : ماذا ؟!!! لا تفعل ارجوك
لكنه لم يجبها و خرج من الغرفة بغضب و اغلق الباب بالمفتاح ، توجهت إيملي نحو الباب و بدات بضربه بكل قوتها و هى تصرخ : سام ارجوك افتح الباب ، و أضفت بصوت غير مسمع : ارجوك لا تاذيه
عند زاك
كان في غرفة مظلمة ، كان مقيد بسلسل حديدية حول عمودا ، كان شارد الذهن ( ماذا افعل ؟ يجب علي انقذ إيملي ، فكر فكر فكر زاك ماذا ستفعل ) بينما هو كذالك اذا دخل شخص ملثم يحمل في يده اليمن مفاتيح اما في يده الاخر طبق فيه الطعام
الرجل : هاي انت اتسمعني
زاك: لا اسمعك اصبحت اطرش … اين ذالك اللعين سام ؟ اين أخذ إيملي
الرجل بسخرية : اولا حبيبتك بأمان انها فى الاعلي ثانيا بعد ان طمأنة قلبك الصغير يجب عليك ان تخاف على نفسك لان السيد سام يعزم على قتلك
زاك و هو يبتسم بخبث : أتعلم انت احمق ، اذا عرف والدي بما تفعله سوف تكون انت و عائلة في عداد الاموت
الرجل و هو يضحك : و من يكون والدك يا هذا
زاك باستغراب متصنع : الم يخبرك ذالك الاحمق من اكون ، حسنا ! انا زاك مرينجن ابن ستيفن مرينجن
الرجل و عينيه تتسع : ماذا !!!
زاك بخبث اكبر : اذا تتركني ارحل سوف أعطيك ضعف مبلغ الذى اعطك إيه سام و أيضاً لن اخبره بانك تركتني ارحل
الرجل : اممممم حسنا
فك قيود زاك و اخبره اين يجد إيملي ثم ضرب نفسه بعص ليفقد وعيه من اجل أيظن سام انه هرب

بينما كانت إيملي جلس وراء الباب و هى تبكي و تلوم نفسها على كل شئ : انا السبب في كل شئ اذا حدث له شئ لن اسمح نفسي أبدا
وفجأة سمعت صوت شخص يضحك و يقول بسخري: لا تقلقي انا بخير مارايك ان تبتعد عن الباب لتستطيع الخروج او انك تريد ان تبقي هنا
إيملي بفرح : زاك أهذا انت ؟ هل انت بخير ؟
زاك : انا بخير ترجعي سوف افتح الباب
ترجعت إيملي الى الوراء و اذا بالباب يسقط من شدة قوة ضربت زاك ، اندهشت إيميلي بقوته و اذا بزاك بمسك يدي إيملي و يجرها ورائه : هل تاذيتي ؟ هل فعل سام معك شئ سئ
إيملي و تضحك : هل انت خائف علي الان
زاك بخجل : انا اهههه أظن انك تتمادين … توقفي على الكلام احدهم قادم
ارجع زاك إيملي الى الوراء و ألصقها على الحائط و بقي ينظر الى صوت الاقدام التي تتوجه نحوه اما إيملي بقت تتامل زاك بتمعن ، لحظها زاك فقال و هو يبتسم : هل هناك شئ في وجه
إيملي و هى تمسك بوجه زاك : لقد تاذيت بسببي انا حقاً أسفة جداااااااا
زاك : لا داعي لان تقلق سوف نخرج من هنا و عندها سأخبرك بقراري ربما يسعدك و ربما لا ...
اتجها نحو الباب الخلفي ، كان هناك شخصين يراقب الأحوال فى الخارج ، كانا يحملان مسدس ، شعرت إيملي بالخوف على زاك و أمسكت بيده و جرته الى خلف و همست في أذنه : اسمع سوف ألهيهما بينما انت تأتي من الخلف و تفقد هم الوعي و تأخذ مسدساتهم ، مفهوم
زاك و هو يبتسم : رائع ، جميلة و ذكية
اتجهت إيملي نحو الرجلان ووقفت أمامهما و قالت : هاي أنتما هل تعرفان لماذا انا هنا
نظرا لبعضهم باستغراب و قالا : انت ! الست تلك الفتاة التي سجنها السيد فى الغرفة
و فجأة سمعا صوت من الخلف يقول : تصبحا على خير و ضربهم …
زاك و هو يأخذ المسدس و يضعه حول خصره : يجب علينا ان نغادر هذا المكان على الفور
امسك بيد إيملي و ركض بإقصا سرعتهما بحيث ابتعدا عن المنزل كثيرا ثم وجدا نفسهما وسط المدينة
إيملي : زاك أتعرف اين نحن
زاك وهو يلهث : لا لا اعلم أظن اننا وسط المدينة … لنذهب الى اي فندق قريب مفهوم
إيملي : مفهوم
سار وسط المدينة بين الزقاق كانا يمسكا ايدي بعضهم كالعشاق ، كانت المدينة حافلة بالناس … تقدم زاك من احد سكان المدينة و قام بسأله : مرحباً سيد هل بإمكاني ان تخبرني اين اجد فندق قريب من هنا
الرجل : اعذرني يا بني لا يوجد هنا فنادق
إيملي : هل بامكانك ان تخبرنا اين نحن … أمسكت بيد زاك و أضافت : فانا و حبيبي تزوجنا حديث و بينما كنا نتجول في المدينة ظهر رجال و أخذ كل أموالنا و أسؤ شئ انهم قام برمينا هنا
الرجل و هو يضحك : أنتما فى وسط المدينة اذا تريدا ان تبقيا في منزلي و غداً سآخذكم الى مركز الشرطة لتشكيا
إيملي و تبتسم و تمسك زاك من وجهه : أرأيت أخبرتك ان الناس هنا لطيفون لكن سيد لن نشكي بأحد لأننا لسنا من هنا لذا اذا اردت ان تساعدنا بامكانك ان تخذنا الى الفندق الذى كنا نقيم فيه
زاك وهو يمسك بخصر إيملي : اذا كنت تريد ان تساعد زوجان تزوجا رغم أبيهما فنحن حقاً سنكون لكممتنين
الرجل : حقاً لبد أنكما تعيشان قصة رومنسية
إيملي و هى تقول فى نفسها : اذا تعلم ان هذا الاحمق يجعلني أبدو مثل الغبية أمامه . احيانا يكون افضل شاب على وجه الارض و احيانا يكون اسو شخص عرفته في العالم ياليته يخبرني بمشاعره الحقيقية لأني لم استطيع التحمل
زاك و يطاطأ راسه : أظن اذا اخبرها بقراري ربما تجن لذا لن اخبرها حتي أتأكد انها ستوافق

عند الان
الان و هى تتحدث فى الهاتف : مرحباً يا عزيزي ! كيف حالك
ايد : بخير ، اسمعي هل اتصلت بك إيملي
الان بحزن : لا أظنها نستني بمأنها مع زاك ، و انت هل اتصل بك زاك
ايد باستغراب : لا ، نوع ما بدات اشعر بالقلق لان كلما اتصل به لا يجوب
الان و تضحك : لا بد هو أيضاً نساك
ايد و هو يضحك أيضاً : نعم ربما … لكنه فى نفسه يقول ( لا أظن لقد اتصل بالفندق فقالو ان زاك و إيملي لم يعدا منذ ايام و هما لم يأخذا معهما شئ من ملابسهم هذا غريب )
الان : ايد هل تسمعني ايد ايد …
ايد : حسنا عزيزتي سأتصل بك لاحقا لأني سأذهب لمايك
الان : حسنا الى اللقاء
لكنه لم يجبها و علق عليها استغربت الان منه لانها لم يعجبها صوته ( ما به لقد اتصل بي ليسألني على زاك و إيملي … هل يمكن انهما ليس بخير … سأتصل بالكس )
الان و هى تتصل بالكس : هيا اجيبي الكس ماذا تفعلي
الكس : كنت نائمة لكن انت ايقظتني
الان : أخير أجبتي ، اسمعي هل اتصلت بكي إيملي
الكس بقلق : لا أتعلمين البارح اتصلت بها فلم تجبني لذا اتصلت بالفندق لانها عندما وصلت ارسالة لى هاتفهم
الان : اختصري
الكس بقلق اكبر : اخبروني انهما خرجا و لم يعدا منذ ايام
الان بقلق : لذالك ايد كان يسألني عنهما… هل يمكن انهم ليسا بخير
الكس : لا اعلم لكن لا اعتقد ، انت تعلم انها قوي و أيضاً زاك معها … تذكرت ماذا يجري بينكما انت و ايد
الان بخجل : حقاً هل هذا الوقت المناسب
الكس : لا تقلقي عليهما ( أتمني حقاً ان يكونا بخير ) الان اخبرني ماذا يجري بينكما …
فقصت عليها الحكاية كلها
بينما فىمكان اخر تحديد فى غرفة احدى الفتيان الذي استيقظ على صوت شخص يصرخ : ربع ساعة أيقظ فيك ، مايك هل تسمع في ؟!!؟
مايك وهو شبه نائم : لماذا تصرخ انا لست اطرش استطيع ان اسمعك "
كانت الشخص سوف ينفجر غضب لكن حول تهدأت نفسه و قال : مايك هل اتصل بك زاك
مايك و هو يقفز من مكانه : هل اتصل بك ايد ، حاولت اتصل به تكرار و مرارا لكن دون جدوي
ايد : لا لم يتصل و ما يقلقني أني عندما اتصلت به فى الفندق اخبروني انه غادر هو و إيملي و لم يعود منذ ايام
مايك باندهش : ماذا ؟!!! أظن يجب علينا ان نسافر لهما لتفقديمها
ايد و هو يرفض الفكرة : ربما كان زاك يحول ان يقترب من إيملي كأخذها لشاطئ
مايك : حسنا اذا لم يتصل بنا غداً سوف نذهب اليه ، مفهوم
ايد و هو يستسلم لفكرة مايك : حسنا ! أتعلم اشعر بان شئ ما سيحدث
مايك و هو يضحك : صحيح سيحدث شئ لم تتوقع ان يحدث ، أتعلم ما هو انه … عندما يعود زاك الى هنا سنجده في حالة يرث لها هههه
ايد بقلق : ليس وقتك الان ، انا أتحدث بجد
قاطعه مايك و هو يحاول تلطيف الجو : أتعرف صديقة ايملي … الكس
ايد و هو يبتسم : لا تخبرني انك تواعدها
مايك باستغراب : كيف عرفت
ايد : أنسيت انا صديقك منذ الطفولة لكن منذ متي انت و هى تتواعدن
مايك وهو يضحك : منذ يومين ، انها مرحة و مشاكسة مثل و قوى و جميييييلة جداااا
ايد : هل وقعت في الحب ظننت انك من المستحيل ان تقع في حب فتاة فانا اعلم انك شخص لعوب
مايك و هو يضرب كتف ايد : الا يحق لي ان احب لكن أتعلم من الصعب ان تخبر أحدا انك تحبه … و انت هل استعرفت لآلان
ايد بافتخار : بطبع ! انها حبيبتي الان اذا حقاً تريد ان تخبرها بانك تحبها يجب بك ان تقولها بكل احسيسك … انا احبك جداا لا يمكنني ان أعيش من دونك هل تقبلي ان تكوني حبيبتي
مايك و يقلد الفتيات : بطبع لا اقبل فانت شخص احمق … هل حقاً قلت هذا لآلان انها حقاً مسكينة
نهض ايد من مكانه و امسك بوسادة ووضعها على وجه مايك بقوى و هو يقول : مت مت أيها الغبي او بالأحر انا الغبي الذى أتحدث معك
مايك و هو يختنق : ابتعد عني انت تخنقني سوف تدخل لسجن اذا قتلتني و الأسؤ أني سوف يلحقك شبحي
ايد و هو يبعد الوسادة عنه : لن أقتلك فقط من اجل الان لا اريد ان اتركها وحيدة
مايك و هو يقفز على ايد : من اجل الان فقط و انا الم تشعر بحزن فقط اذا تخيلت أني ميت
ايد : كنت سارتح الكس منك هههههههه
مايك :يالك من احمق تعال الى هنا ساقتلك
ايد و هو يبعد مايك عنه : لسنا أطفال لنفعل هذا ، هيا تحرك يجب علينا ان نذهب لشركة
مايك بملل : حسنا
…………………………… عند زاك و إيملي
الرجل : لقد وصلنا ، امي امي لقد أتيت و معي ضيوف
والدة الرجل : كم من مرة أخبرتك ان لا تحضر لي متشردون
الرجل بانزعاج : ماذا تقولين انهما متزوجان حديث
والدة الرجل : رائع أدخلهم هيا هيا
دخلا إيملي و زاك المنزل ، كان منزل صغير متكون من غرفتين و قاعة جلوس و حمام و المطبخ فقط لم يكون هناك اثاث كثير ،
زاك و إيملي : شكرًا لك لاستضفتنا في منزلك
الوالدة : لا تشكراني انا احب الناس أمثالكم … لبد أنكما متعبون سوف تنما في ابن لعل يجلب له الحظ
الرجل : امي ماذا تقولين
الوالدة : اقول عمرك 40 و لم تتزوج ، اذا نما في غرفتك لعل يجلب لك هذا الحظ
الرجل بغضب : تعالا اريكما الغرفة التي ستنما فيها
أخذهما الى غرفة مطبوخة باللون الابيض و أرضيتها من الخشب لم يكون هناك الكثير من الأثاث فقط سرير و خزانة ملابس فقط
زاك : شكرًا لك حقاً ، هل بإمكاني ان اطلب منك طلب اريد ان اتصل بصديقي ليأتي و يأخذنا من هنا
الرجل و هو يعطيه الهاتف : تفضل
أخذ زاك الهاتف و اتصل على مايك : مرحباً مايك
مايك : من معي
زاك بغضب : انا أيها الغبي
مايك : زاك! اين انت ؟ انا و ايد كنا سوف نأتي لك غداً
زاك : جداً تعالا بأقص سرعة و انتظرانا فى الفندق
مايك بقلق : هل أنتما بخير
زاك : عندما تأتي ساخبركما لكن لا تخبرا أحدا
مايك باستسلام : حسنا
اغلق الهاتف و اعده الى الرجل ثم عاد الى إيملي ، دخل الغرفة فلم يجدها فقال في نفسه ( اين ذهبت الان ) و اذا بالباب يفتح لتدخل إيملي و هى تلف نفسها بمنشفة
إيملي : لماذا تنظر لي هكذا
زاك بغضب و هو يشير نحوها : بحق السماء اين كنت اه انت تعلم اننا لسنا فى منزلنا
إيملي : من المفترض بك شكر ، اما اذا كنت تقصد لماذا الف حولي منشفة لأني كنت أستحم ، اذا توقف فانت تزعجني
نزع زاك قميص و امسك بالوسادة و رماها ارض : سوف أنم ارض و انت نم على السرير
إيملي فى نفسها : بدات اشك فى رجولته نوعا ما انا ساكون زوجته عن قريب و هو يعاملني كأني …
قطعها زاك و هو يغلق عينيه لينم : اعلم بما تفكرين و هاهي الايجابة : لا اريد ان ارتبك اي اخطأ خاصة قبل زواجنا لهذا لا تقلقي فانت تملكين أنوثة الفتيات لا داعي فان تشك في نفسك
إيملي : ماذا ! اشك في انوثتي ! بل كنت اشك فى رجولتك أيها الاحمق
نظر لها زاك بنظرات حدة و نهض متجها نحوها أمسكها من كتفها و رماها على السرير و قال : نمي افضل ان يحدث شئ لا يعجبك
لم تقل إيملي شئ و نمت بينما زاك بقي ينظر لها بتمعن و هو يقول في نفسه ( انها حمقاء و ساذجة لكنها جميلة و رقيقة ، من المفترض ان تعلم أني احبها لذالك لم افعل شئ سئ معها ، يوم ما ستعرف ) و مرت الليلة على خير


اتمنى ان ينال إعجابكم : الأسئلة
هل طول البارت جيد و رأيكم فيه
توقعاتكم
انتقداتكم[/gdwl][/gdwl]
[/size]
رد مع اقتباس
  #65  
قديم 07-23-2016, 06:31 PM
 
روايةحلوة ماشاء الله واصلي فأنتي كاتبة مبدعة...و شكرا على المجهود الرائع.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة *لعبة الحب* love yoona أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 58 06-04-2012 05:54 AM
الحب أصبح لعبة mint soul قصائد منقوله من هنا وهناك 3 08-13-2009 11:52 AM
**** ::::::::: الحب فوق هضبة الهرم ( لعبة ) ::::::: ******* MAMDOUH أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 02-13-2007 04:31 PM


الساعة الآن 11:59 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011