عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree125Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 4.50. انواع عرض الموضوع
  #46  
قديم 07-31-2016, 06:53 PM
 
السلام عليك وردة...

أسفة على تأخري عليكي رغم أنك بعثتي لي الرابط لكنني لم آتي للرواية الأسطورية.

عذرا مجددا وردة سنباي...

البارتات رائعة و مشوقة وصراحة يعجبني هذا النوع من القصص، أقصد نوع الأصدقاء... الشقاء... ثم الحكم... الثقة التي لا تتزعزع..

المقدمة أذهلتني و جعلتي فيها نوع من الغموض الغامض الذي يليه غموض آخر...

الفكرة روعة ..

سيتي: شخصيته أعجبتي بحق، فيها نوع من الاحترام و التقدير لمن ربما سيخرجه من عبوديته حسنا هذا الكلام على حسب المقدم ..هذا تخمين.

مينا شخصيته لم افهمها جيدا لذا لا تعليق.

تحمست لقراءة المزيد ولكن الصفحات خانتني لم أجد التكملة.

أنتظرك بفارغ الصبر، لا تتأخري من فضلك أنت رائعة، أذهلتني سابقا في رواية "الجانب الآخر" والان أيضا، ارحميني يا وردة دعي عقلي

وشأنه ... أمزح أنتظر المزيد من التألق و الرقي و التفاني في العمل على هذه الرواية الجديد الأسطورة المتأقلة

المهم لا تنسيني في البارت القادم أقصد الرابط

وسلام وردة سنباي ... سأناديك هكذا ان لم تمانعي.
رد مع اقتباس
  #47  
قديم 08-01-2016, 12:36 AM
 

أعتذر تأخرت حقًا..


لا بأس، لم يفت القطار لحسن حظك:heee:



حسنًا دائمًا ما يبهرني اسلوبك..

هذا ما أسعى له...

وأخبركِ عدت لقراءة قدر مخطوط على صفحات الزمن..

مبروووووك لي..هع


تجيدين جميع الأصناف..

كل الأصناف..!

وصدقًا لم أظن أني أقرأ لك غلا..بل ظننت أني أقرأ لكاتب مشهور..!

الكاتب بينتحر
احدى شخصياتها كاتب مشهور بصير على كل

ما أنتِ..طريقة سردك تبهرني..
مميزة بحق..

شكرا شكرا..." class="inlineimg" />

غموض الرواية ما أبهرنا..سطورها ما أعجبتنا..وعنوانها ما جذبنا..
وما قلت وسأقول لن يوفيك حقك..
سوى أن كل فصل أفضل من سابقاته..


أتمنى

تحياتي لك ودمت بود



[/i][/b]
صَاعِقَةٌ likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 08-01-2016 الساعة 12:53 AM
رد مع اقتباس
  #48  
قديم 08-01-2016, 12:48 AM
 
السلام عليك وردة...

عليكم السلام


أسفة على تأخري عليكي رغم أنك بعثتي لي الرابط لكنني لم آتي للرواية الأسطورية.

عذرا مجددا وردة سنباي...

الحظور بأي وقت يسعدني

البارتات رائعة و مشوقة وصراحة يعجبني هذا النوع من القصص، أقصد نوع الأصدقاء... الشقاء... ثم الحكم... الثقة التي لا تتزعزع..

تلخيص ممتاز!



المقدمة أذهلتني و جعلتي فيها نوع من الغموض الغامض الذي يليه غموض آخر...

الفكرة روعة ..



سيتي: شخصيته أعجبتي بحق، فيها نوع من الاحترام و التقدير لمن ربما سيخرجه من عبوديته حسنا هذا الكلام على حسب المقدم ..هذا تخمين.

هذا ماهو حاصل،لكن كيف؟!

مينا شخصيته لم افهمها جيدا لذا لا تعليق.

حسنا، هو كما ستريه في القادم!

ت لقراءة المزيد ولكن الصفحات خانتني لم أجد التكملة.

ههههههههه

أنتظرك بفارغ الصبر، لا تتأخري من فضلك أنت رائعة، أذهلتني سابقا في رواية "الجانب الآخر" والان أيضا، ارحميني يا وردة دعي عقلي

وشأنه ... أمزح أنتظر المزيد من التألق و الرقي و التفاني في العمل على هذه الرواية الجديد الأسطورة المتأقلة


سيرتاح حتى اكتب البارت التالي


لا تنسيني في البارت القادم أقصد الرابط



اكييييييد
وسلام
وردة سنباي ... سأناديك هكذا ان لم تمانعي..


فخر لي ذلك!
رغم اني تلميذة لغيري...ههههههه
حصلت على أول تلميذة....

تعي لحظني...حب0
!!Achlys likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 08-01-2016 الساعة 01:04 AM
رد مع اقتباس
  #49  
قديم 08-02-2016, 03:57 AM
 
حجز
__________________
كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية
"حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي
حتــى... تمـــــــردت"


رد مع اقتباس
  #50  
قديم 08-04-2016, 02:13 PM
 




.













الفصل الرابع

"خيانة...لقاء!"


امتزجت حروفه الغريبة لتلف بإعصارها ذهنه المذهول بما سمع..
مسح وجهه بكفيه بحيرة بينما بصره يتنقل بين مقابله و بين شتات أفكاره الطارقة أبواب المحال...
تحشرج الصوت بحلقه قبل أن يخرج بطلاقة موجها كلمته الثقيلة لقمة التهور القابعة أمامه: أنت مجنون.
اقتصر على شق إبتسامة هزلية ثبتت من تقاسيم وجهه لناظره لكثرة إبصارها: تظن.
أدار سيتي سبابته ناحية رأسه مؤكدا: بالكامل مينا...
أخذ العقلانية مركز لتتمة حديثه الذي رفض تفسيرات لاسبيل لها إلا الخطر: ...تغيير أسس دولة و ظوابط حياة نمت عليها العقول ليس بالشيء اليسير..تفهم؟
ردات فعل سيتي كانت ما يستأنسه و كأنما تلهيه في كلله و ملله: و هل قلت أنه عكس ذلك ؟
رفع رأسه و أطلق زفرة يأس من حاله مع هذا المستفز: رحماه منك ، إن بت تتحدث بشقاوة لن ترى مني ما يعجبك.
واجهه بظهر مستو و جلسة متكبرة أظهرت لملامحه خبثا لا يكتمل دون دهاء: لن يصعب شيئ، ألا ترى أني حولت صعب مراس مثلك لصديق لي بلحظات.
تكور فمه معوجا و يده تحك شعره حالك السواد: من صعب المراس أمامك.... !
قطب حاجبيه قائلا بجدية: سيتي هل تعينني؟
أجاب بإنزعاج يصارع الإجابة: مجبر على القبول؟
قال الآخر: لا، لن أربطك معي في هذا القرار...
أزاح عنه ثقل التفكير و ترك قدميه تتمدد برخاء : بالتفكير في الأمر، أنا أتطلع لرؤية نتيجة جنونك... و أيضا، ليست من شيمي ترك صديق.
غيب الجدية بضحكة ساخرة: شكرا للشيمة التي بزغت توا..
قلب نفسه ميمنة ليضع رأسه فوق كفه متململا: و كيف ستبدأ؟
سبق لسانه صوت زقزقة بطنه ليردف سيتي بإبتسامة خفيفة: بملئ بطوننا الخاوية إذا، لو أنك فقط أحظرت بعض النقود من قصرك يا أمير...
حاول تقرير تبريره لتصرفه الغريب : سيتي، لو أخذت معي شيئا ملفتا كالمال سيعرف حاشيتي و الفرعون عن خروجي بقدمي.
رفع سيتي نفسه قليلا بوضع مرفقه على التراب: تهوى المشاكل..

*******************************
الخيانة...
قد أنشأتها نفوس خاوية من الإخلاص و تفرغت لإلهام النفس طمعا و جشعا لا إختتام له..
و ما أينعت ثمار الخيانة هي تلك الفتاة التي تسحب نفسها بما تبقى لها من قوى خائرة و بدأت تربت على صدر المغشي عليها مطلقة إسمها : بريفيت...بريفيت هل أنت بخير؟!
شعلة الحياة حركت عينها لتفتحا مظهرتان بؤبيها الناعسين بتعب: أين نحن؟
استجمعت المقتربة مابها من حول لترفع مرافقة دربها و تضعها بحجرها: يبدوا أن الوزير لابوف مخطط للخيانة.
قطبت المسترخية حاجبيها الدقيقين لتخرج كلمات الإستحقار: كيف تجرأ ؟...
زينت الأولى خبث ملامحها المليحة بإبتسامة واثقة: لاتقلقي عزيزتي ، فهو لن ينجوا بفعلته.
أدركت شيئا أرعبها بعد استعادة تركيزها: ويلي..المستلقيةأنت مبللة بالكامل!
خففت من توتر بريفيت المحدقة بثوبها القطني الطويل: ليس بالثوب الثمين، و شمس مصر ستتكفل بالأمر كما يجب.
لم تترك إحتجاجها في لحنها المقتضب: لا يجب أن تكوني متساهلة ...
قاطعتها بنظرة حذر :COLOR= lightble]r"] هناك صوت ما ....


*************************

تنقل على أطراف أصابعه حذار إصدار صوت يوقظ مفسدي خطته، فألئك البدناء سيقتلونه مخافة سلب طعام الآلهة رع...!
لاحظ من بعد ضوء فانوس ما ليختبئ خلف أقرب حائط يلوذ به و صرح عن ماجال خاطره بخفوت:أليس الحري به أن يكون نائما؟!
التقط أصواتا يجهل كنهها و لم يكن يهتم بها بالأصل ، فله شيئ أهم للتفكير به...
ماذا لو رآه أحد الكهنة يسرق من المعبد، خيانته ستكون اثنتان دون شك، و مينا المضطجع برخاء سيفلت بجلده كأمير برئ...
لعن سوء إقباله و فكر بالهرب تاركا الساحة لقائدها إلا أن السكون قطع فكرته ليتأهب لمواجهة الخطر...
لم يضرب أو يصفع بشيء وسط عتمة الغرفة ، فعيناه كعيني الهر معتادة على الظلام الدامس...
اقترب حيث المجسمات المنحوتة بمهارة و انحنى تبجيلا معتذرا في نفسه على شناعة فعله ، و اعتذاره نتج من مخافة لعنة الآلهة لا اعتقادا بسوء هذه السرقة....!
سلب بخفة رغيفي خبز شعير مع بعض الفاكهة و هم بالخروج...
و ما أن وطأت قدمه خارج المعبد حتى أطلق تنهيدة غاضبة: مابك مغتصب راحتي، ألا تعرف معنى تواجدك هنا؟...ماذا لو رآك أحد الكهنة؟
ربت على كتفه بلا مبالاة: الهروب منهم ليس صعبا، بطونهم الممتلئة خير رادع.
تجاهل غضبه الذي سيلازمه طويلا قرب هذا المرافق: تعال لنأكل شيئا مينا.
أوقفه مسك رسغه من قبل الأمير: قل أرتيميس سيتي.
فهم مقصده فصحح مستهدفا نقطة ضعف الموقف: مجيئك أكثر علنية ،أرتيميس.
أصدر أمر الصمت بتجاهل الأمر خالقا أجواء اندماج مع الأكل...
اندمج كل منهما في متناسون أي اتجاه يجب أن يسلكوا حتى توقف سيتي مبهوتا: [COLOR="orange]أنظر، هناك فتاتان ملقاتان هنا؟!

اقترب مينا منحنيا بجانب إحداهما مبعدا خصلاتها الكستنائية المبتلة عن ملامحها الخالية من التعابير: مازالت حية، تفقد الأخرى.
فعل سيتي المثل ليومئ إيجابا و هو يقول بعد ملاحظته لزيهما: يبدوا أنهما أميرة و وصيفتها.
همهم تأييدا لمقولة صديقه و قد شغل باله الكثير...

*******************************

كادت توقعه الصدمة أرضا لولا تدخل الخادم المنحني بقربه ليمسكه بهلع: مولاي، هدئ من روعك... هي بخير ، أنت تعرف صلابة جلالتها.
جلس على فراشه المحاط بأقمشة شيفونية صفراء اللون ثم استلقى بوجه لم يخلوا من شحوب: لكنها مازالت فتاة يافعة ، لا تستطيع حصر المخاطر التي تحوم حولها...
غطاه الخادم بغطاء خفيف قد وضع هناك: ارتح قليلا سيدي، الخدم موكلون بالبحث عنها و سيجدونها بالقريب العاجل.
أغلق غابريس عينيه ليستسلم لقول خادمه ،إلا أن قلقه جمع الهواجس الرادعة عن لحظة راحة...

***********************************


قال بلهجة باردة: استيقظت؟
بسطت راحة كفها على رأسها المشوش قبل أن تنتبه للناطق توا، صوبت نظرها نحوه لتلحظ سكون بحر عينيه السوداوان ، سكون يجلب الرهبة دون وعي منه...
تفحصت ملامحه بلحظات قبل أن تنطق أول حروفها أمامه: من أنت؟
أجاب مشيرا لصديقه الخاضع لسلطان النوم : أنا و هو ،عثرنا عليكما قرب النهر... سيدتك بخير أيضا.
أومأت إيجابا بصمت بعد تفكير لهنيئة ثم ضمت نفسها بيديها الناعمتين سارحة في خيانة الوزير الأعظم...
و لم تترك التفكير بالطبع عن الخطر المحتمل من جليسها الجديد...!
هذا الشاب الذي لم تكبح عينيها العسليتان عن اختلاس النظر له بين فينة و أخرى...
حتى ابتسم بسخرية مستهدفا إحراجها: أبهرتك طلعتي البهية..
امتعضت و أشاحت بوجها: بالحتم لا...
مد قطعة من رغيف خبزه نحوها: كلي، ليس لدي غيره و خادمة مثلك لا تأكل أكثر منه إن كنت محقا.
لم تأخذ شيئا و صرحت بجوابها الشافي بجرأة: قد آكل الرمل أيضا، لكني لن أخسر كبريائي أمام متعجرف مثلك.
فتح كفها المقبوضة واضعا الخبزة بها و هو يوجه بسمة حانية سمرتها: نجحت في إختباري يافتاة، وهذه مكافئتك.
ظلت بؤبؤتيها جامدة رغم إخبار عقلها بضرورة التوقف عن التحديق به، فهي على عجب من تعقل بات في أرضها حكمة نادرة...

************************************

أفرج عن قهقهة النصر المعتقلة في حلقه بين تلك الجدران المزينة بنقوشات ملكية...
كان لوحده يحدث عقله الجهنمي مفتخرا بدهاء سيكون سبيل رفعته للعرش: أخيرا تخلصت من تلك الأفعى الدخيلة... أستطيع النوم براحة الآن...
ولج حارس قطاعه متعجلا قاطعا خلوته : سيدي الوزير..
تهيب الحارس من ضجر توضح في لحنه الهادئ مهددا: ماذا؟..كيف تجرأت على الدخول دون إذن!
أسرع بالإجابة التي أفزعت الوزير: الحاكم... جلالة الحاكم ليس بخير..!
تعجل في النهوض بتلبك: الحاكم غابريس!...
خرج من فوره واضعا قبعته المخططة بلمعة الذهب و ظلمة الأسود بعد أن خاطب الحارس الآتي بالنبأ: أحظر الحكيم.


قراءة ممتعة،،،،،،،،،،

[/COLOR]




.[/COLOR]

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 08-04-2016 الساعة 03:38 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعوة لتخلص من الطغات وفاء الخير مواضيع عامة 3 04-20-2011 08:21 PM


الساعة الآن 06:56 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011