عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree187Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 08-01-2016, 07:38 PM
 
[cc=من عصر الديناصورات التي تسحق بالشبشب]حجز[/cc]


مرحبا فاير..
كيفك يا بنت..؟؟
أوكي..بما انه تأخرت بفك الحجز >قرب يخلص وقته..خ
وبما انه أنا آخر الواصلين .. ولأنك تساعديني بحاول أطول الرد أكثر ما أقدر..
وأهم شي عشان ما أنسحق من الديناصورات حاملة الشباشب..خ

كيفكم حبايبي
بخير وانتِ؟؟

ان شاء الله تمام
يب يب..

كححح كحححح
خخخخ خخخخ

أجيت اليوم مع فصلين حتى ما تقولوا الفصل قصير
أحلى شي عملتيه..

- ما اقدر اطول الفصول فجبت فصلين -
أها..

لهيك اللي ما راح يرد رد طويل راح يتم سحقه من قبل ديناصوراتي اللي حاملين شبشب
احم احم..
ديناصورات حاملة شبشب..خ
ما بدي أنسحق ،بطول الرد..هع5

طبعاً كلكم كانت ردودكم ساطعة و ناصعة و لامعة و فاقعة للعيون من شدة الجمال - ع القافية
ليش تخجليني..
أعرف انها أنا..
خخخ

-نورتوا الرواية
بعرف..
خخخ
نورك..

- اللهم زد و بارك بالمتابعين
يب يب يا رب..

-في بعض منكم وصلوا للإجابات تقريبا ًبس مو بطريقتي
رايحه أرد أقرأ جميع الردود ..

ان شاء الله بعد الفصول تكونوا قدرتوا تتوقعوا الأحداث
إن شاء الله..

- لاحظتوا الانعطاف الحاد بالأحداث صح -تركت الموت ع جنب شوي بس راجعة له
يب يب لاحظت..
استغربت...!
فصلين ما فيهن دم...!
أها استعجلت بالحكم على شرك خ..

بهالفصلين ما صارت الا مجزرة الأرانب لهيك ما كان في دموية بس أتمنى يعجبوكم ركزت على وصف حياة صوفي الجديدة
خ
مممممم
يب يب رائعان بجد..
خخخخ حبيت حياتها هذي..

بس لسا ما خلصت كل تفاصيل حياتها
cool1 لنرى..

شكراً لكمو انا لازلت أطبق قانون - لكل رد تقييم يفتح النفس -
خخخخخ نشوف ها..

فـ ردوا تلقوا أشياء جميلة و يمكن أوصل حتى لكتابة ملاحظة عضو او إهداء طقم ملف - لا تستهينوا فيني -
تمزحي....؟!!!!

اشكر كل من رفع معنوياتي و بالأخص " سوهاني و نرجوسة و التوأمة الباكا " " لكم كل الفضل
خخخخخ

"$ قراءة هانئة
**




تفكريني خلصت لا..
خخخخ صوفي كبرت..
يااااه تطور أذهلني..
خخخخ ومهرجان صيد كمان..منين تجيك الأفكار؟؟
والأحلى..........:


*دميتري*
إذا اسمه لحاله يفتح النفس *كف..
شعر طويل مجعد..
خخخخخخ..أقدر أتخيله..

الصياد يعجب بفريسته..
خخخخ مبدعة

مقدمتك بكل فصل بتحبس أنفاسي...

وأخيرًا..
أشكرك على الفصلين الخنفشاريان..

دمتِ بحفظ المولى..
.FIRE likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة صَاعِقَةٌ ; 08-02-2016 الساعة 07:30 PM
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 08-09-2016, 11:13 AM
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلين فيورتي ^^

أدري بنضرب عن أكيد بالشبشب منك ز4 .. آسفه جدا بجد الظروف اختطفتني قليلاً >.<3

كنت خائفه أنك تنزلي فصل ثالث قبل ردي .. فحمدلله أنكِ لم تضعيه بعد ..

ولكن أهنئكِ في بداية فصلك الثالث بعد المقدمه بتصويرك للثورة .. مُخيلة فذه لديكِ ! ،

ترى هل استفدت من روايتكم المترجمه black tuilp مـا

ثم مشهد مهرجان الصيد ذاك .. من أي لكِ بكتلة الافكار هذه يا فتاة

إلي ببعض الكتل احتاجها لروايتي ايضا .. حطي لي لسته

مثل هديك بس لا تخربي ميزانية اهلك ! خ

ما زلت حتى الآن أعجب بتلك القوانين العشر ! كم أنتِ رائعه فيورتي ..

ما شاء الله عليك ^^

ثم المسكينه صوفي المُلقبة بساحرة سانت بطرسبرغ ..

ألن يتركها العالم في حال سبيلها .. ما مشكلتكم معها أيها البشر؟ -_-2

ربما عليّ أن اوجه سؤالي لمؤلفة الروايه كونها تتحكم بمزمام الامور !

فيورتي شنو مشكلتك مع البنيه المسكينه ما بترحميها يعني !

عندك طفولة ناجمه عن التعذييب ؟!

ارحمي البنية ياخ لأجيك بالساطور !

بجي أطالب بحقوقها .. لا تخليني ألقي عليك مُحاضره عريضة طويله كح كح

مريضه هالأيام لا تعبيني :heee:

المهم لنرجع للمهم .. انتقال للفصل الرابع تكتل الآصرة

بس لو اعرف اشغل عقليتك المفكره ! إنتِ واساميك للفصول واسلوبك المؤلم ! ح8

دائما ما تعجبني مقدماتك .. افتتاحيات فصولك كأنها مُقبلات قبل وجبة دسمه

في كل فصل اقرأه أتساءل في نفسي .. ترى فيورتي كيف ستبدأ الفصل القادم ؟

أي نوع من المقدمات

بتعرفي لو تحسن وضعي مع المقدمات بكون بفضل ربي ثم بفضلك ..

فيني أتعلم منك الكثير فهي المجال بالذات ^^

بطريقة ما بدأت أشعر أن الغابة أنسب لصديقتنا صوفي .. حيث الهدوء و الراحة و العزلة

ثم دميتري هذا ! لا أنفك عن السؤال عن أحداثهما ، هو وصوفي .. التي ستحدث معاً

كيف ومتى و أين ولماذا ستحدث ؟

ولكن ختامك للفصل مثير للغضب .. بالنسبة لي طبعاً

رميتي بقنبلتكِ في الاخير وتركتِ الأفكار تلعب بعقولنا المسكينة ..

تعلمين أنها لن تشفق علينا صحيح !

في الاخير الفصلين كانا ممتعين وشيقين و التغيير الذي احدثته

كما ذكرت سابقا ( لازم اشعلل الفتن .. إياك تقلديني ! ) بادرة رائعه منكِ ..

اضفتِ نكهة جديده لروايتك

إذا بتقتلي دميتري بجي اذبحك ! بعرفك مهووسة بشيء اسمه مجازر !

وفي ثرثرتك الجميله في عبارة شدتني

* و يمكن أوصل حتى لكتابة ملاحظة عضو او إهداء طقم ملف - لا تستهينوا فيني *

انتظر هذه العطايا الوافرة .. اتساءل إن كانت ستحدث لي

وصلت لمراحل متأخره صار التقييم ما يسكتني .. أعانك الله علي منورتي

موفقه حبيبتي عسى أن يزيد متابعيك .. وعلى كل سأظل متابعه دائمه لكِ

حتى تختمينها الختام المسكِ " class="inlineimg" />

KEEP GOING .. GRANDDAUGHTER !!

" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />


.FIRE and ديورين like this.
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 08-10-2016, 04:39 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته كيف حالك يا عزيزتي منار وكيف هي أخبارك أرجو أن تكوني بخير
و في تمام الصحة و العافية أما بعد فألف شكر لدعوتك الجميلة و اللطيفة التي أرسلتها لي لقد سعدت
حقا بها و آسفة جدا لأنني لم أتمكن من الرد لك في الحال فلقد تعطل حاسوبي و لم تنتظر أمي حتى
تصلحه بل قامت بأخذه و تخبئته عند جدتي و أنا حاليا استعمل الخاص بوالدي و التعود عليه أمر صعب
بالنسبة إلي
انه لشرف كبير لي أن يحظى ردي البسيط بإعجابك أرجو انه كان كافيا و انه قد أوفاك حقك فانا اقدر مجهوداتك ككاتبة
أما عني فانا لست بالكاتبة المحترفة كما تظنين فهل سبق و رايت كاتبة محترفة
تخطئ في القواعد الصرفية أنا عن نفسي لم أر ذلك أبدا و اقر بخطئي كل ما في
الأمر أنني كنت أظن أن الآمر سيان اعرف بشان الأفعال المعتلة و لكنني كنت اعتقد أن نفس
القاعدة تطبق على الصحيحة و تطبق كذلك عندما تكون هناك أحرف نصب و لكن اااه نرجس
تلك الغبية التي لا أطيق صبرا حتى التقيها كي أؤنبها لم يكن عليها إحراجي بكلامها الجارح
ذاك كما انه ليس لديها الحق بوصفي بالكارثة اعرف أنها لم تذكر اسماءا و لكن ذلك لا يغير شيئا
مما قالته و من الواضح أنها كانت تعنيني حتى أنها قد نسيت أنها كانت يوما ما كاتبة مبتدئة
و كانت تخطئ و اليوم ها هي ذا تتبجح انتظري يا نرجس سأريك سأقوم بمعاقبتك و لن ارد على روايتك
ملاحظة كل الكلام الذي قلته في الأعلى مجرد كلام لا يعدو أن يكون مجرد مزاح لا أكثر و لا اعني أي شيء منه
اااااه اسفة حقا عما قلته كان يجب أن أتحدث عن روايتك بدل الثرثرة بدون فائدة
عموما فلنعد إلى لب الموضوع بالنسبة إلى روايتي التي ذكرتها سلفا فانا لم انزلها بعد في المنتدى
فظروفي لا تسمح لي بذلك حاليا و لا تقلقي فسوف أقوم بدعوتك حالما افعل ذلك هههه
سيكون شرفا كبيرا لي أن تقومي بالرد عليها ههههههه يا لي من حالمة يكفيني فقط أن تقرئيها
" جريمة في القرية " انه كتاب جميل بحق و هو كباقي روايات" آغاثا كريستي " يتميز بنهايته
الملتوية التي لا يتوقعها احد لدي لائحة ليست بالطويلة عن أفضل كتبها و لا مانع لدي إن أرسلتها لك ههههه
ااااااااااااه التفاصيل الصغيرة نعم أنا أيضا أحبها في الحقيقة الكل يحبها فبطبيعة الحال نحن
البشر بسطاء تسعدنا هذه التفاصيل فهي تدل على اهتمام الآخرين بنا و كوني كاتبة فهذا
مكنني من معرفة نوعية الردود التي يرغب الكاتب بتلقيها لهذا إن لم أتلقها أنا فسأكون سعيدة
بان يتلقاها كاتب غيري خصوصا إن كان يستحقها ااااه تخيلي كم سيكون سعيدا بها
اخخخ ها أنا ذا أطيل الكلام مرة أخرى علي العودة إلى روايتك
كنت انتظر فصلا جديدا لا اثنين ذلك كي لا يكون لدي الكثير كي ا تحدث عنه فانا أنسى
ذكر رأي ببعض الأحداث أحيانا و لكن لا باس بذلك
أرى انك قد ابتعدت عن الدموية في كلا الفصلين و هذا أمر جيد بالنسبة لي يدل
على براعتك و خبرتك في مجال الكتابة هههههه
" الفصل الثالث مهرجان الصيد " كان مهرجان الصيد فكرة جميلة و غريبة فريدة من
نوعها و مبتكرة في ان واحد كما أن فكرة أرقام اشتراك الصيادين تذكرني نوعا ما ب انمي " القناص"
مع أنني لم أشاهد معظم حلقاته ما عدا الأخيرة فقط هههههههه
في المقدمة تحدثت عن الزهرة " الوحيدة " ولم افهم المغزى من جعلها موضوع المقدمة إلى أن تذكرت
لا حقا ما حصل في أخر الفصل الثاني حين سال ذلك الولد جدته عن الزهرة التي كانت ترعاها
و فكرت في انه ربما قد تكون تلك الزهرة التي كانت الجدة توليها رعاية تامة هي التي كنت تقصدينها في المقدمة هههه
إذن كل ما جرى في قصر الشتاء جرى عندما لم يكن القيصر الثاني موجودا في البلاط الملكي همممممممم
يا للصدفة هذا يشبه ما حصل في الانقلاب العسكري الأخير في تركيا حيث حصل عندما
كان رئيس تركيا السيد " اردغان " في إجازة خارجها ( تركيا )
هكذا إذن " تفاقمت قدرة صوفي بشكل غريب " رغم أنني لم افهم كيف تفاقمت لكن يبدو
أن ذلك بسبب كبرها حسنا المهم أنها أخيرا تقبلت نفسها و ذاتها التي لطالما كرهتها مسبقا ربما
يكون ذلك لأنها تعتني بالحيوانات و تنقذهم من لقاء حتفهم ما جعلها تشعر بالسعادة الغامرة و
لكن لا اصدق أنها قد حاولت إيذاء عينيها بسبب قدرتها حتما هذا ليس بالقرار الجيد لقد كانت
متهورة حين اتخذته و لكن حمدا لله أنها لم تستطع الإقدام عليه
أعجبني كثيرا وصفك لأجواء المهرجان في مدينة " سانت لطسمبرغ " خصوصا حين قلتي " عازفو مزامير
يطلقون ألحانهم ليطربوا أفاع تهتز عضلاتها مندمجة على النغمة " حقا لقد كان وصفك لاهتزاز الأفاعي
جميلا أحسنت يا فتاة أنت بارعة في استخدام الكلمات يبدو الأمر و كأنك تلعبين لها لعبا
اااااااه القانون في روسيا شديد و صارم فانا لا اصدق أن نسيان كلمة واحدة مما قاله مقدم المهرجان
قد يؤدي إلى المسالة القانونية عجبا لابد أنهم جادون بشان هذه المسابقة حتى أن قوانينها صارمة أيضا
و مخيفة فلا اصدق كذلك أنهم لن يأبهوا إن بلغ الحد بالمشتركين إلى الموت و لكن يبدو ذلك عادلا فالجائزة
ليست بالصغيرة " خمسة ملايين قطعة نقدية " لا بد انه مبلغ كبير و لكن إن كانت هذه القوانين الصارمة
تعني شيئا فهو بالتأكيد انه ليس بإمكان أي كان أن يشترك بها فعلى من يريد ذلك أن يكون مستعدا فقد
يضطر للمجازفة ما يعرضه ذلك إلى خطر الموت
" ديمتري " يا له من اسم جميل لقد أحببته جدا فانا من محبي الأسماء الطويلة و الغريبة الخارجة عن المألوف
و ديمتري هذا هو إحداها من المؤسف أن صوفي ستكون فريسته فهو يبدو جادا بشان هذه المسابقة
خصوصا انه يطمح للظفر بالجائزة الكبيرة و المركز الأول ولقد جعلني أخاف جدا عندما نظر بجدية
باتجاه المجهول و نبس في نفسه قائلا " سأجدك " أرجو أن يجعله كل من جمال و طيبة صوفي يعدل
عن قراره و لكن حتى لو فعل تظل هناك إمكانية أن تكون صوفي فريسة صياد أخر فكما قيل في القوانين
يمكن أن يكون نفس الكائن فريسة عدة صيادين
ياااااااااااااه يا له من سنجاب رائع هذا " الراسبوتين " وصفك له جعلني ارغب في اقتناء واحد مثله و لكن
أتصدقين في روايتي التي تحدثت عنها سابقا تمتلك البطلة سنجابا مماثلا يا الهي لابد أننا نتخاطر
فنحن نتشارك في نفس الأفكار إلا أن اسم راسبوتين لا يليق بذلك السنجاب اللطيف فهو يذكرني
بالمشعوذ" غريغوري راسبوتين " الذي لقب بالشيطان الأبيض انه ساحر ومشعوذ ولد منحوسا فلقد توفيت
أسرته و هو في الثانية عشر من عمره ثم اتهم بعدها بسرقة حصان فهرب إلى احد الأديرة كملاذ له حتى بقية حياته
وعندما ذاع صيته في البلاد أحضرته عائلة القياصرة لشفاء ابنها القيصر " الكسي " المصاب بمرض " الهيموفيليا "
و بعد أن عجز جميع الأطباء عن شفائه نجح هو بذلك فنال الحب والمال و الاحترام من العائلة و أصبح من
احد أفرادها إلا أن ذلك لم يكن بالشيء الجيد فلقد أودى بنصف شباب روسيا للهلاك بسبب قراراته الحكيمة
ربما لذلك كانت نهايته سيئة لذا فاسم " راسبوتين " بمثابة نذير شؤم بالنسبة إلي ههههههه
" الفصل الرابع تكتل الآصرة " قبل أن أتحدث عن المقدمة الجميلة أريد أن ابدي إعجابي فيما يخص
العنوان فهو رائع جدا رغم بساطته و يوحي بالغموض نوعا ما
" كل بشري ذو أنانية كبيرة كبقية أقرانه لا يراعون غيرهم لا من ذويهم " هذه الجملة جعلتني اكره نفسي
و احتقرها كوني بشرية فكلامك محق يضرب في الصميم فكلنا كبعضنا البعض أنانيون لا نحب إلا أنفسنا
و لا نفكر في مشاعر غيرنا و موقفهم من الشيء الذي سنقدم عليه و إن كان ذلك الشيء جيدا
بالنسبة لنا فلن نهتم إن كان سيئا لغيرنا فعلا نحن البشر باردو القلوب بل و نحن أكثر وحشية من الوحوش
أنفسهم و قل ما نجد من هم ليسوا مثلنا
ككل مرة أسرني وصفك و بت أتعلم أشياء و مفردات جديدة و كلمات رائعة و ذلك من خلال وصفك
الذي لا يدع القارئ يشعر بالملل أما فيما يخص هذا الفصل فلقد أعجبني و لفت انتباهي وصفك لأشعة
الشمس ب" العسجدية " إنها كلمة جميلة و رائعة كما أعجبني كذلك وصفك لمنظور صوفي نحو تلك
الأرانب ذلك حين قلتي " اللون الأحمر الدموي يمد قنائه نحوهم "
فلا ابتعد قليلا عن هذه الأشياء و سأتحدث عن لقاء " ديمتري " و صوفي بالنسبة لي لقد كان لقاءا شاعريا
ههههههه لم أكن أتوقع أن يعجب " ديمتري " - صاحب العيون الزرقاء التي يكاد ينافس جمالها جمال لون السماء
المنعكس على البحر – بصوفي " الفتاة الصهباء " و لكن لابد أن الأخيرة قد أبصرت موعد موته و إلا لما
ترقرقت عيناها بالدموع و ربما لهذا رفضت دعوته إلى منزلها اعني كيلا تتقرب منه و تعتاد عليه و إلا سيشكل
موته صدمة أخرى شبيه بالخاصة بوالدها و لكن تهربها لن يجدي نفعا خصوصا مع" القدر " الذي
أنا على ثقة من انه هو الذي سيكون لديه يد في جمعهما معا و تفرقتهما مثلما كانت له يد في لقاءهما الأول
أتعرفين ما الوقت الآن يا عزيزتي انه وقت الوداع اعرف وقت صعب و لكن ما باليد حيلة أخاف
أن أطيل الكلام أكثر فتضجرين مني المهم أني أديت واجبي و قمت بتلبية دعوتك
التي بالمناسبة أشكرك عليها مجددا و آسفة مرة أخرى على هذا الرد المتأخر واصلي
إبداعك يا عزيزتي و إلى اللقاء دمت في رعاية الله وحفظه


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
.FIRE likes this.
__________________
امحي ذنوبك في دقيقتين
http://islam.lm3a.net/islamic/2minutes.html

رد مع اقتباس
  #39  
قديم 08-15-2016, 09:52 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/16_07_161468629531698510.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]











[mark=#e3ed5c]الفصلُ الخامِس [/mark] ~ اقترانُ الوشائِج الجهنميَّة ~




كالعادة التي جرتْ مُنذُ القِدم ، يُشعَلُ فتيلُ المشاعِر غيرَ مبالٍ بماذا سيتسبب .
يصِلُ بين متناقضينِ او متنافرين ....
ليتناثرَ لؤلؤ الندم كعقدٍ جهنمي يطوِّقُ رِقاباً ، تأبى الإنصياع لأوامِر الحُب ...
فهَل مِن طريقٍ يصِلُ بِها طوقُ الحبُّ الجحيميّ إلى فؤادٍ ذاق لذاعةَ الكره و مرارةَ الأسى ، تشرّبَ حنظلاً طيلةَ الليالي ، أم ان عثرةً ستغيرُ وجهةَ الحبّ ليترُكَ القلوبَ المُنهكةَ بِحالِها ...

* * *

حوّلَ نظراتِه المصدومة لظهرِها الذي بدأ يتوارى بينَ الشُجيرات ، حملق ثم صرَخ ليستوقِفهَا :" هل أنتِ هي اليتيمة التي إعتنى بِها جيورجي غابون ؟! "

بصورة مُفاجئة تسمرّت مكانها ، غيرُ مستوعبة ما سُئِل .
إستدارت لتجيبَ سؤالهُ بِآخر :" و كيفَ تعرِفُ أبي ؟؟ "

تأكدت شكوكه ، إنها هي بالفعل ، مَن سمِع عنها الكثير من القصص و الحكايا .
أعقبَ :" أُرسِلتُ هُنا كي أصطحِبكِ معي إلى جدتي ، حتى ترى تطورَ حالتكِ الإنسجامية ! "

:" حالتيَ الإنسِـ....ـجاميةة ؟؟ "

:" نَعم ، سنقيسُ مدى إرتباطكِ بـ طيفك .. "

نظرت لهُ بملامِح باردة و قد تيّقنتْ بأنهُ قد جُنَّ تماماً و أردفتْ :" سيد دميتري ، أرى عوزَك لعقلٍ .... أحم ... قصدي حاجتك لطبيب ، إلى اللِقاء .. "

ذهبَت تارِكةً خلفها شابّاً بملامِح متجمِّدة و شرايين متصلِبة و إبتسامة سخرية على ما لفظته ...

* * *


" و هل هذا يعني أنك طيفٌ الآن ؟ أجبني أيّها الـ.... "
وضعتْ كفها على جبهتِها ، تنهدت و اردفت في كنانةِ نفسها :" و كأنك ستجيب بأيّةِ حال .. "

ركلتْ غُصن شجرة بِكُّلِ طيشٍ عساها تروِّحُ عن نفسِها إلا أنهُ و بشكلٍ ما ، ارتقتْ شبكةٌ عن الأرض كان طرفُها مربوطاً بالغصنِ المركول ، حُبِست صوفي بذلك الفخ الذي من المفترضِ وضعهُ للحيوانات ...

مِن أعلى شجرةٍ ضخمة قفزتْ فتاةٌ لم يُرى من لمحاتِها إلا ضحكة عريضة تنوِّهُ عن خبثٍ كامِن
فتحت عينيها لتبرِقا بلونٍ شاحبٍ مسلوبٍّ مِن أحجارِ الزمرّدِ الخضراء ، و تدلّت على رقبتِها خصلاتُ شعرٍّ شقراءَ كخيوطٍ خاطتها الشمسُ مِن أشِعتِّها المقتولة سلفاً

" حسناً حسناً ، أوليست هذِهِ ساحرتنا العزيزة ؟ "

مدّت يدها عبرَ حِبال نسيجِ الشبكة لتمسِك بذقنِ صوفي ، قرّبتْ وجهها إليها و همست :" لا تدركينَ كم عانيتُ لأجِدكِ ؟ و يالخيبةِ الأمل ، جمالُكِ يمنعني من تنفيذِ أفكاري المعدّة للساحِرة المزعومةة ... "

وضعتْ صوفي يدها على الكفِّ الممسكِ بذقنِها و بخفّة تمكنتْ مِن لويِها و نبستْ بحنق :" لم أسمحْ لكِ بلمسِ ذقني أيّتها الساقطة ! "

سحبت ذراعها بسرعة و نادت :" فالفورين ، تعال ساعدني بتهدئةِ مشعوِذتِنا اللعوبة "

بَطشَ نحوهم رجلٌ ضخمُ البنية ، مفتول العضلات ، فارِعُ القامة ، برأسٍ أقرع ، و فقط بنطالٌ مرقّع

فكّ الفخّ المتشبثَ بـ صوفي و ثمّ حملَها مِن يديها ، بينما قيّدتها الشقراءُ بأربِطة ...

لم تستطِع المقاومة ، ذلك الرجلُ خارِج نطاقِ قدرتها ، رمقتْ ذو الإبتسامة المستهزئة الواقِف قربَ شجرة ، حاملاً منجلَهُ الصدَئِ ، و كأنها ترجو منهُ مساعدةً أو شيئاً كهذا ...

لم يتقدم بأيِّ فعل فقط تابَع الأحداث ، حتى انطلَق صوتُ عيارٍ ناري إخترقَ أصابِع اليد التي تحملُ صوفي ، سقطتْ هي أرضاً ، بينما صرخَ المدعو فالفورين من الألم ...

حوّلتِ الشقراءُ أنظارها إلى مصدرِ الإطلاق ، فعلِمت أنها لم تكُنْ الوحيدة التي تتبعت ساحرة سانت بطرسبرغ ...

" مِن الممنوعِ أن تستعيني بمساعدة شخصٍ غير مشترك !"

بإبتسامة نكراء أجابت :" لا هذا ليسَ مذكوراً في القواعد إن لم يخب ظني ، أظن أن الممنوعَ هو مساعدةُ الطريدة و مواجهةُ مشاركٍ آخر صحيح ؟!"

أعقبَ بِحنكة :" لا هذا ليسَ مذكوراً في القواعِد ، إن لم يخب ظني ، صحيح ؟ "

عضتْ شفتها و أعطت أمرها :" فالفورين ، سنعودُ الآن ..."

إختفتْ بدونِ أثر .....

مدّ دميتري يدَ العون لصوفي لكي تقِف ، إلا أن ساقها آلامتها فجأةً و قبلَ أن تتلفظَ بكلمة
وجدتَ نفسها محمولةً على منكِبيّه
تورّدت وجنتاها و صرخت :" أفلتني يا هذا !! "

" أين منزلكِ ؟ أنتِ مصابة ، لا تظنيني مُستمتِعاً بهذا ، فأنتِ ثقيلة كما تعلمين ..."

ردت بغضب :" يا عقلَ الفِجل ، لم أجبرك على حملي حتى تتذمر !! "

أردفَ بتفاجؤ :" فِجل ؟! ، حسناً كُنتُ أمزَح لستِ ثقيلة ، وزنكِ لا يقارنُ بسيفي حتى ... "

هدأت قليلاً و أرخت نفسها
فهمس :" الوزن هو نقطةُ ضعفِ كل الفتيات .. "

" ماذا قلت ؟ ، أكرهُ الوشوشة "

" لا لا شيء مهم "

* * *

وجهٌ وَسمَ الزمنُ رمزهُ على لمحاتِه ، شعرٌ ضحِكَ الشيبُ في معظمِه ، جسدٌ هزيلٌ قصير
كفٌّ تمسحُ قطراتِ ندىً عن زهرةٍ متلألِئة
حرّكت فكّها لتقول :" كم أن نصيبَ تِلك الصغيرة من الحياة بائس ...
يجبُ أن تأتي هنا ، لأُعلِمَها بقانونِ القتل !! "


~ يُتبَع ~







[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 08-15-2016, 09:56 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/16_07_161468629531698510.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]











[mark=#e3ed5c]الفصلُ السادِس [/mark] ~ قانون المَصرع ~


تجفلُ الحياةُ بلحظاتٍ لا يجوزُ القنوطُ فيها ، لا تبالي أن جُفولها سيودي بأرواحِ الكثيرين ..
و اقتداءً بالحياةِ عاشَ البشرُ لحظاتِهم ، يتبلدونَ متى ما أرادوا ، غير مهتمينَ بنتائِج ذلك ...
المتعة ، تعبيرٌ مبنيٌّ على عذابِ الآخرين
و إن سألتَ ما العذاب ؟ تُجابُ أنه مُتعةٌ إرتوى مِنها الأحياء
فهلِ الموتُ متعة ؟! ...


على أريكةٍ عتيقة جلست صوفي و أسندت ظهرها ، إصابةُ قدمِها ليست بالخطيرة و لكنها مؤلِمة ...
ملفوفة بِقماشٍ أبيض ، حتى تسترِّد قدرتها على الحركة .
بعينيها الخزفيتينِ تتأملُ ما خلف النافِذة ، أسدلَت جفنيها و أطلقت العنان لزفيرها ...

صوتُ فتحِ الباب ، دَلفَ مِنهُ ذو الشعرِ المموج
حاملاً بيدِه عدة أكياس ورقية ...

- " لقد عُدت "

همست و قبضتُها على خدِّها :" ليتك لم تفعل ... "

-" إبتهجي هيا ، على الأقلِ ساعدتُك ، لولاي لكنتِ الآن في طريقكِ للوضعِ في المعرِّض العلني و لا احد يدري ما ستفعلهُ تِلك المجنونة قبل ذلك ... "

أزاحت يدها عن وجهها و صرخت فيه :" كيف أبتهِج و قد علِمتُ للتو أنني ملاحقة ، بالإضافة كيف يرضى البشرُ بصيدِ بعضهم ، ألم يحقق لهم صيدُ الحيوانات الإكتفاء الذاتي بالفعل ؟
أنا محتارة من بينكم هو الوحش !! "

رمقَها بعينٍ واحدة و أردف :" ولا ذرةُ إمتنان ، عديمةُ العرفان ! لقد استسلمتُ عن المسابقة لأجلكِ كما تعلمين ... "
تابع :" « من بيننا هو الوحش » ؟ ، تقصدين البشر أم طيفكِ صحيح ؟ "

لم تنبس ببنتِ شفة ، فمِن عاداتِها أن تنسحِب من المحادثة إذا أزعجتها ...

* * *

صوتُ صفيرِ غليانِ الماء ، صبَّ الماء بأكوابٍ ليُستحالَ لونها للأحمرِ القاتِم
- " تفضلي كوب شايٍ ساخِن .. "

نظرت لهُ بإستخفاف و أعقبت :" من يشربُ الشايَ بالصيف ، و بهذا الجوِّ الحار و أيضاً ..... "

قاطَع توبيخها قرعُ الباب ، انتصَب دميتري من مكانِه ليتعرّف هوية الطارِق ...

إنهُ عجوزٌ قصير يعتمِرُ قبعةَ صيد ، و بيدهِ جثمانُ طير ...

لا خطر ، فتح الباب و أدخله ...
نقلّ ناظريهِ بين التي على الأريكة ، و بين الواقفِ أمامه
-" تزوجتي صوفي ؟! "

أحمرت وجنتاها و أجابت متلبكة ، بإبتسامة مصطنعة :" لـ... لا أيها العم ، هذا فقط رجلٌ ضالّ ، سيرحلُ حالاً "

-" فهمت ..."

* * *


بينما صوفي في المطبخ تطهو يخنةَ الطيور ، كانت تسترقُ السمع للحوارِ المتبادل بين الرجلينِ في الغرفةَ الخارجية

-" أيها العمَ ، ما اسمُك ، و كيف تعرّفت على صوفي ؟ "

-" انا فيودور جورج ، لقيتُ صوفي حينَ كانت بالحادية عشرَ ، و قد كانت بحالة سيئة ، لم ترضَ أن تبقى معي في المنزل ، فأمنّتُ لها سكنها بالغابة ، و أعطيتها ما تحمي فيهِ نفسها من الغرباء ..."

إبتسمت صوفي بنقاء بعد سماعِها لكلماته ، فقد تذكرت كرمهُ و إنسانيته ، فالجميعُ بشر، و لكن ليس الجميعُ إنسان ، الإنسانية لقبٌ تقوم بإكتسابِه عبرَ تجارب الحياة ، و هذا العم قد نالهُ بكل جدارة ، و لكن من الغريب أن هذِهِ المرة كانت أول مرة تعرف فيها اسمه ، بالعادة لا تصغي جيداً عندما يذكرُه لها ...

قدّمت صوفي قِدرَ يخنةِ الطيور الذي اعدّتهُ ، لكي يأخذهُ فيودور معه إلى منزله و زوجته ، لأن صوفي دائماً تطهو لهما ما يصطادهُ العم ...
أرادت أن تقول لهُ شيئاً و لكن سبقتها صرختُها بالبوح ، لقد صرخت ، لأنها علِمت الآن بأن أَجَل العمِّ الطيب قد حان ، لماذا في هذا الوقت ، بعد أن أرادت البوح بمشاعرها و الإفصاحَ عن إمتنانِها ...

فجأةً هَمَد جسدُ العجوزِ على الأرض ، لا يشهقُ أو يزفر ، لا يحرّك عينيه ...
لا حياةَ تجري في عروقِه ، مات بسكونٍ كما عاش .

بإنهمارِ العبراتِ على وجنتيها ، نظرت بحقدٍ للظلِّ المبتسمِ ، المنتصِب في زاويةِ الغرفة ...
مَشت نحوهُ ، وقفت أمامه للمرة الأولى ، حاولت النظرَ بتجويفِ عينيهِ للمرة الاولى ، لم ترَ شيئاً رغم ذلك ...

شدّت قبضتها ، و ضربتها في معدته للمرة الأولى ، كما توقعت لم تصبه ضربتها بل حطّت عند الجدار ، اخترقتهُ كما لو انه مجرّد غاز ...

-" لماذا ؟.... فقط حينَ اعتقدتُ انك لربما لستَ بذلك السوء .......
فقط عندما ظننتُ انني انا من تهيأ لي أنكَ تريدُ تحطيمَ حياتي !
أنتَ بالفعلِ .............شخصٌ حقير ..."
تهادلَ جسدُها النحيل حتى وصلت إلى الأرض و ارتاحتْ اخيراً ...
وضعت كفيها على الأرضية ، الرؤية ضبابية جداً

ارتطمت دمعةٌ ندية بكفِّ يدِها ، لتعقبها الأخرى فالأخرى ...

أحست بيدٍّ تلمسُ كتِفها ، همسَ دميتري لها بأسىً :" لا يجبُ أن تبقى جثتّهُ هكذا ، علينا دفنُه ، كفكفي دمعاتِك ..... "



~ يُتبَع ~

$ لا احد يرد :heee:





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايةة هيا بنا لنغامر في المحيط العجيب ! رآي تشآن أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 23 04-13-2013 12:13 AM
انت لي وانا لك هذا هو القدر ..... روايةة من تأليفي βἠἆἨꜜ● أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 87 12-14-2012 10:47 AM
روايةة (انا في كل مكان) حجازيه ومرررررعبه *.* سكـ ـره في زمن مر روايات و قصص بالعاميه 171 11-21-2012 09:47 PM
~.. قصر الرعب روايةة انمي من تآليفي ..~ нɑὼɑʝѕ - أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 49 05-13-2012 09:41 PM


الساعة الآن 04:47 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011