عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree11Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-02-2016, 08:08 PM
 
Smile القرأن الكريم هو زآد الروح و بهجتها.،،







قد أنزل ربي القرآنا ~ نورًا للناس وتبيانا
نحيا بهداه وشرعته ~ شيبا شبان وفتيانا

هو زاد الروح وبهجتها ~ ورفيق الدرب مدى الزمن
يا حامل آي النور فتى ~ بشراك عطية ذى المنن







السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اسعد الله امسياتكم و صباحكم بكل خير و كتب لكم الفرح اينما حللتم
و جعل السنتكم معطرة بذكره و الصلاة على حبيبه محمد صلى الله عليه و سلم


بايمان يلقى به ربه الكريم و علامات السرور و الفرح في محياه لقوله تعالى : {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ} [الزخرف: 44].
متنمية ان نكون نحن و اياكم منهم باذن الله
ان يكون عن كتاب القرأن املة ان يكون في ميزان حسناتنا و يفيد اخواننا و اخواتنا
و كل من جهل نعمة التلذذ بقرأة كتاب القرأن







مقدمة تمت
فهرس تمت
تعريف القران
تنزيل القران
تجميع القران
التلاوة والتجويد
اشهر قارئ القران
تحميل قرائتهم
كتب تساعد على التجويد وحفظ القران
اجر وتلاوة كل سورة
تحميل الكتب
اداب قراءة القران
ادعية تساعد على حفظ القران
صور

خاتمة

__________________
____# #____
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-02-2016, 08:12 PM
 







لغة :

لفظ القرآن في الأصل مصدر مشتق من الفعل قرأ
ومن الدليل الشرعي قوله تعالى : { إن علينا جمعه و قرآنه
فإذا قرأناه فاتبع قرآنه }. و من ثم نقل لفظ القرآن

و في تعريف اخر :
الجمع.
تقول: قرأت الشيء قرآنا، إذا جمعت بعضه إلى بعض.
قال أبو عبيدة: وسمي القرآن لأنه يجمع السور ويضمها.

اصطلاحا :

هو كلام الله تعالى بمعنى كلام الله الصادر منه جلى جلاله لقوله نعالى :
{وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ} [الشعراء: 192].
المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
حيث كان كتاب القران هو المعجزة المنزلة على حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم لقوله تعالى :
{وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى}
مبشرا للمؤمنين و منذرا للكافرين لقوله تعالى :
{تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً} [الفرقان: 1]
بواسطة جبريل عليه السلام معرب اللسان لقوله تعالى :
{نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ} [الشعراء].
المنقول الينا بالتواتر جيلا عن جيل
المعجز بالفاظه و معانيه قال تعالى :
{قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ} [هود: 13].
المحفوظ في الصدور
المتعبد بتلاوته المفتتح بالفاتحة و المختوم بسورة الناس

القرأن الكريم زاد المسلمين و سبيلهم لنيل رضوان الله تعالى و ذكر لنا
و سيحسب لنا او علينا و العياذ بالله و كان القرأن من الاشياء التي تركها
لنا الرسول صلى الله عليه و سلم مفسرا لكل امورنا التعبدية و الدينية
كتفسيره لعبادات ثانية و حتى ان القران الكريم فسر امورنا الدينيوية من
ميراث و ما الى ذلك و ما ضل من جعل القرأن دستوره !!

،،،،،،


__________________
____# #____
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-02-2016, 08:15 PM
 







كل ما يعرفه كل مسلم ان القران الكريم نزل على ثلاث مراحل

المرحلة الاولى :
تنزيل القران الكريم للوح المحفوظ ودليل ذلك قول الله تعالى:
{بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ} [البروج: 21- 22].

المرحلة الثانية : تنزيل القران لبيت العزة في السماء الدنيا في ليلة القدر في شهر رمضان لقوله تعالى :
{إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} [القدر: 1]
وقوله:
{شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} [البقرة: 185].
المرحلة الثالثة : على قلب حبيبنا و رسولنا الطاهر محمد صلى الله عليه و سلم
عن طريق جبريل عليه السلام لمدة ثلاثة و عشرين عاما سنة لقوله تعالى :
{وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا}[الإسراء: 106].
حيث كانت تنزل ايات على قلب الرسول صلى الله عليه و سلم و في ذلك حكمة
من ربنا العظيم منها رحمة للمؤنين و تسهيل حفظه عليهم و تثبيت اللله تعالى
فؤاد الرسول صلى الله عليه و سلم
لقوله تعالى : {كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ} فالوحي
إذا كان يتجدّد في كل حادثة كان أقوى للقلب وأشدّ عناية بالمرسل إليه
و التدرج في التشريع حيث كان القران يحلل تارة و يحرم تارة اخرى و مسايرة و تتبعا للحوادث
و من ذلك مثال :
أخرج البخاري عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنت أمشي
مع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم بالمدينة، وهو يتوكأ على عسيب،
فمرّ بنفر من اليهود، فقال بعضهم: لو سألتموه. فقالوا: حدثنا عن الروح.
فقام ساعة ورفع رأسه فعرفت أنه يوحى إليه، حتى صعد الوحي،
ثم قال: {قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا} [الإسراء: 85].





من المعلوم أن القرآن الكريم قد بدأ نزوله في مكة،
واستمر مدة ثلاثة وعشرين عاما تقريبا، وهذه المدة تنقسم إلى قسمين:
مدة إقامة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم في مكة قبل الهجرة،
ومدة إقامته في المدينة بعد الهجرة،
ومن هنا تنوّع القرآن في مجموعه إلى مكي ومدني،
وقد عني العلماء والرواة من سلفنا الصالح بتمييز هذين القسمين عن بعضهما
واستخراج خصائص كل منهما،
منها :
أن المكّي ما نزل بمكة ولو بعد الهجرة،
والمدني ما نزل بالمدينة و هذا تعريف اصطلاحي لان هناك ايات كانت
من سور مدنية و قد نزلت بمكة و العكس صحيح
إن ما صدّر في القرآن بلفظ (يا أيها الناس) أو بصيغة (يا بني آدم) فهو مكي؛ لان الله يخاطب الكافرين
أما ما صدر من القرآن بعبارة (يا أيها الذين آمنوا)
فهو مدني؛ لأن الإيمان كان غالبا على أهل المدينة،
وإن كان غيرهم داخلا فيهم. السور ذات الآيات القصار (المفصل) غالبا مكية.
المكي ما نزل قبل الهجرة، والمدني
ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة.




ÈуãÐ likes this.
__________________
____# #____
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-02-2016, 08:17 PM
 







جمع القرآن ثلاث مرات: أحدهما بحضرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم
، والثانية بحضرة أبي بكر رضي الله عنه، والجمع الثالث
في زمن عثمان رضي الله عنه.

اقتصر الجمع في حضرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم
على كتابة الآيات وترتيبها، ووضعها في مكانها الخاص من سورها،
وفق إشارة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وتوقيفه
مكتوبة في صفائح فقط

وأما المرة الثانية: بعد وفاة الحفاظ للقران الكريم خشي الصحابة ضياع القران
و قد تعدّى الجمع فيها معنى الكتابة فقط؛
إلى جمع الآيات من كل سورة مرتبة في صحيفة واحدة أو أكثر،
وضم تلك الصحف بعضها إلى بعض، ولو لم تكن مرتبة السور. و كانت تحت اشراف
أبي بكر رضي الله عنه،من رأي عمر بن الخطاب

وأما المرة الثالثة: فقد كان الجمع عبارة
عن نسخ القرآن وكتابته مجتمعا كله في صحائف، مرتب السور والآيات،
مع كتابة عدد من هذه الصحف.و كان هذا في زمن
عثمان رضي الله عنه
.

ÈуãÐ likes this.
__________________
____# #____
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-02-2016, 08:19 PM
 







التجويد في اللغة هو: "التحسين"، و "الإحكام"، و "الإتقان"، وأتقنته، و هي من الجودة مقابل (الرداءة).

اصطلاحا

تلاوة القرآن الكريم حق تلاوته أي بإعطاء كل حرف من القرآن حقّه
ومستحقّه والإتيان بالقراءة مجوّدة بريئة من الرّداءة في النطق.

و قد قال ابن الجزري في قصيدة له

من لم يجوّد القرآن آثم
وهكذا منه إلينا وصلا

والأخذ بالتجويد حتم لازم لأنّه به الإله أنزلا

و في هذه القصيدة يرى ابن الجزري انه من الاثم عدم
التجويد و اعتبره امرا لازما

التلاوة لغة : بمعنى إتباع الشيء للشيء،
يقال تلاه إذا تبعه. فتكون التلاوة للكلمات الكثيرة حيث يتبع بعضها بعضا وبذلك يتحقق معنى التلو..
بعكس القراءة التي قد تكون للكلمة الواحدة فتقول قرأت الكلمة ..

اصطلاحا

التلاوة بمعنى القراءة قال تعالى : {وإذا تتلى عليهم آياتنا} إذا قرأت..
والتلاوة بمعنى الإتباع : قوله تعالى {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} أي يتبعونه..



ÈуãÐ likes this.
__________________
____# #____
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمل برنامج نور القرآن الكريم لتفسير ونسخ آيات القرآن الكريم والاستماع للقرآن اسامة81 تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 7 07-06-2014 02:14 AM
حملة نشر القرآن الكريم ..حمل القران الكريم فى خمس ثوانى‏ انشر الموضوع ولك الاجر BLUE WOLF نور الإسلام - 1 03-22-2009 04:29 AM


الساعة الآن 07:58 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011