عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة

قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة لقصص الانمي المقتبسة و المصوره

Like Tree43Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-16-2017, 03:26 AM
 
ستبقى في ذاكرتي و قلبي رغم فراقك عني














| ختم برونزي |
سَلِمَت الأَنامِل الجَميلَة،، مَزيدًا من الأَلِق والتَّقَدُم







الانسان لا يعرف قيمة الشيء حتى يفقده !!!
كلنا لدينا اخوة اكبر منا
نعتبرهم ألد أعدائنا إلا أنهم الأقرب لنا
و من لا يمتلك اخا اكبر منه فليضع مكانه اكثر شخص يكرهه
فعندما يختفي هذا الشخص تختفي قطعة من جسدك و تبقى عنده
ففاقد الشيء لا يعطيه !!!



ردّ آخر............


__________________


  #2  
قديم 03-16-2017, 03:34 AM
 






ستبقى في ذاكرتي و قلبي
رغم فراقك عني


"ليكو" طفل في الــ 4 من العمر شعره بني و عيناه باللون الاخضر مثل عمته ، قصير القامة يعيش في منزل عادي و بسيط. يملك أخا في الـ 16 من العمر يدعى "سيلار" طويل و شعره ازرق فاتح و عيناه مثل لون شعره ورث لون شعره من عمته الراحلة ، و دائما ما يقلده "ليكو" في كل الأمور تقريبا ، يشرب مثله و يحب التكلم مثله . و كالعادة "سيلار" المكلف بأخذ "ليكو للروضة .

الاحد الساعة 7:00 صباحا

في الطريق يحمل "سيلار" الذي يرتدي زيه المدرسي المكون من قميص طويل الاكمام مع ربطة عنق زرقاء و جاكيت باللون الازرق الداكن بها خطوط بيضاء ببعض المناطق و سروال بنفس اللون حقيبة أخيه الصغير الذي غطى نفسه بملابس مكونة من قميص مصوّف منفوش باللون البني الفاتح و سروال باللون البني و جزمة من الصوف بنفس لون القميص قائلا : دعني احمل حقيبتك عنك
فيعطيه" ليكو" الحقيبة و يقول هو أيضا محاولا تقليد أخيه : دأني اأمل حكيبتك عنك ( دعني أحمل حقيبتك عنك )
سيلار ضاحكة على أخيه : ههههههههه حسنا تفضل
يمد "ليكو" يديه ليمسك الحقيبة و من ثقلها يقع فاتحا قدميه و الحقيبة بين رجليه و هو يقول : أكي أكي.......... إنها ثكيلة (أخي أخي ....... إنها ثقيلة )
سيلار : اعرف يا عزيزي أنها ثقيلة و الآن هيا و إلا ستتأخر و لن أدافع عنك
بقي "ليكو" دقائق ثم صرخ : لااااااااااااااا هيا بثلعة ( بسرعة ) ستأكلني مي – ثو ( مي – سو )
حمل "سيلار" "ليكو" على خصره حقيبته على كتفه و الحقيبة الأخرى على الكتف الأخر
و بعد مدة توقفوا أمام باب كبير ملتصق بجدار مطلي باللون الوردي و رسم عليه بعض الشخصيات الكرتونية فقال "سيلار" : يععععع اكره هذا اللون يصبني بالغثيان و يجعلني أتقيء
"ليكو" : يذألني ( يجعلني ) اتكيء ( أتقيء )
انزله "سيلار" و ضغط على الجرس فأطلق صوت عصافير تغرد رنه لثلاث ثواني و سمعا صوت أقدام خفيفة قادمة و ما هي ثواني قليلة حتى بدأت تلك الأقفال تفتح واحدا تلو الأخر إلا أن فتح الباب فقال "سيلار" بضجر : لما كل هذه الأقفال "سولاري" هل تخبئون الذهب أم الماس ؟
سولاري : لا بل نخبئ أشياء تسمى بالكفاءات و هي من سيحضر لك الذهب و الماس بالإضافة إلى ............


سولاري : ذات عينان بنيتان و شعر طويل وردي اللون و هي تقريبا يابانية فوالدها ياباني و تبلغ من العمر 20 سنة

سيلار بضجر : حسنا يكفي لقد ندمت على السؤال –استدار لـــ:"ليكو"- حسنا ليكو سآتي لأخذك كالمعتاد حسنا صديقي ؟
ليكو بسرور : أثنا ( حسنا ) ثديكي ( صديقي )
كانت "سولاري" تنظر إليهما بحب وإعجاب فنظر لها "سيلار"
سيلار ببلاهة : ماذا هناك ؟ هل هو شيء على وجهي ؟
تجنبت "سولاري" الإجابة و نظرت لــ:"ليكو" قائلة :
سولاري بحنان : تعالى يا " ليكو" إلى الداخل لأنني أظن أنها ستمطر
ليكو : أثنا ( حسنا )
بينما قال "سيلار" :
سيلار ببلاهة و غباء : ماذا ؟ ألن تجيبينني عن سؤالي ؟ أو على الأقل أعطيني مرآة
أغلقت "سولاري" الباب فلم يجد "سيلار" حلّا سوى الذهاب ركضا إلى مدرسته لأنه تأخر و سيوبخه المراقب للمرة العاشرة و سيضطر لإعطاءه استدعاءاً آخراً
بعد نهاية الدوام بنصف ساعة إلى 45 دقيقة يخرج "سيلار" مسرعا إلى الروضة الوردية ( الروضة الوردية حيث يتعلم "ليكو" و يلعب .......الخ ) حيث كان الجو ممطرا بالرغم انه قبل ساعة كانت الشمس مشرقة و عند وصوله للروضة
-لقد تم وصف الروضة من قبل-
يدق الجرس فتنطلق ذلك التغريد الخاص بالعصافير فيفتح الباب لكن هذه المرة ليست مثل كل مرة فهذه المر ففتح الباب بسرعة بدل تلك الأقفال التي دائما ما تقيد الباب ففتح الباب و ظهر من لم يكن "سيلار" يتوقعه لأن من فتح الباب كان "سولاري" بدل الأطفال
فعادة عندما يدق الباب يفتح كل الأطفال الباب لكن قال في باله إن الجو ممطر و ربما أدخلتهم إلى الداخل كي لا يمرضوا و لم ترد إخراجهم
تساءلت سولاري : ما بك "سيلار" هل نسي "ليكو" شيئا هنا ؟
سيلار : لا بالطبع فأنا هنا لأخذه
سولاري بغضب : هل هذه مزحة ثقيلة أخرى ؟
سيلار باستغراب : عن ماذا تتكلمين ؟
سولاري و تحولت تقاسيم وجهها لتعبر عن صدمتها : أ أنت حقا لم تأخذه ؟
سيلار بصدمة هو الأخر : عن ماذا تتكلمين حقا ؟ ماذا حصل ؟
سولاري : قبل خمسة و أربعون دقيقة أو خمسة و خمسون دقيقة طُرِقَ الباب فقال "ليكو" انه هو من سيفتح بطريقته الطفولية الجميلة المضحكة فراح يجري بعد أن أومأت له بالإيجاب فتح الباب و بعد ثانيتين رأيته يحمل أشيائه و قال انك جئت لتأخذه فودعته من بعيد لأني كنت مشغولة بأحد كان يأكل الأوراق . هذا كل ما حدث
سيلار بغضب ظهر على وجهه ليجعله من بشري إلى شيطان و قد امسك بـ"سولاري" من رقبتها و رفعها : كيف تتركين أخي هكذا أيتها الـ.......... بدون حتى أن تري من جاء ليأخذه يا ...........
ثم رمى بها على الباب الحديدي بقوة حتى كادت تفارق الحياة لعدم قدرتها على التنفس بعد ذلك راح يركض بعد أن ترك محفظته أمام باب الروضة بعد محاولته لخنقها.

عند ليكو

ليكو يمشي و بيده ورقتان ذات لون اخضر و رسم عليها وجهين وجه في جهة و الجهة الأخرى تحتوي على وجه بالتأكيد ستكون نقود لنرجع قليلا كي نعرف من حيث احضرها :

قبل الفطور الصباحي ، أي قبل أن يأتي "سيلار" كان "ليكو" جالسا في كرسي الأطفال الخاص به فقال لأمه : ماما اليد أن اشتلي حلوى مع مي – ثو ( ماما أريد أن أشتري حلوى مع مي – سو )
_ حسنا حبيبي إليك هذه الورقتين و احذر و امسك بيد مي – سو ، حسنا ؟
أومئ برأسه مبتسما و عينيه مغمضتين ، و في هذه اللحظة نزل "سيلار" و قال : ما سبب هذا الوجه ؟
همست الأم لـ:"ليكو" بصوت مسموع : ششششششششش أَ أَّ ( أَ أَّ بمعنى لا لا )

نعود لـ:"ليكو" الذي يمشي تحت المطر يبحث عن متجر كي يشتري الحلوى فأبصر متجر بقاله بالجهة الأخرى حيث يجب عليه قطع الطريق أراد أن يقطع لولا تذكره لكلمات أمه { و امسك بيد مي – سو ، حسنا ؟ }
عبس وجهه الصغير ثم طرأت في رأسه فكرة فنظر يمينا ثم يسارا فوجد امرأة تحاول قطع الشارع و تبدو صغيرة قليلا متوسطة الطول شعرها برتقالي مائل للاصفر و عيناها كلون المحيط . ذهب إليها و قال بكل براءة : ثيدتي ( سيدتي ) هلا تثاعدينني ( تساعدينني ) ألى ( على ) كطع ( قطع ) الثارع ؟ ( الشارع )
السيدة بعد ان عطفت عليه : اُوه يا صغيري بالطبع سأساعدك أمسك بيدي
امسك بيدها و قطعا الطريق ثم شكرها و دخل إلى المتجر و اختار الحلوى التي يريدها و خرج و راح عائدا في طريقه و هذه المرة قطع الطريق وحده جريا و بينما هو يجري أعمته ضوء سيارة مسرعة أيضا و كل ما كان يسمعه هو بوق السيارة و قبل ان تصدمه و وسط همسات الناس صرخ صراخا يدل على خوفه و بدأ بالركض و بعد أن اجتاز الطريق أكمل طريقه على نفس الحالة الصراخ و الركض حتى قفز عليه و من المجهول كلب كبير قوي و يضع على رقبته طوقا و يبدو أن صاحبه لم يضع له طوقه حيث يمسكه كما يبدو انه خرج عن السيطرة و تبع مصدر الصراخ و انقدّ عليه .
و عند "سيلار" كان يجري و يصرخ و ينادي باسم "ليكو" حتى وصل لتجمع الناس حيث شاهد ما لم يكن في الحسبان اجل و كما توقع الكل كانت الدماء تسيل زاحفة إلى الأسفل لان الأرض كانت منحدرة و مصدرها كان " ليكو"بعد أن ابعد الناس ذلك الكلب و قد تم تخديره و قد عرفوا صاحب الكلب بعد أن كان يبحث عن كلبه و قال بعض الناس انه سيتم إدخاله السجن إذا مات "ليكو" و هذا أمر مؤكد لأنه فقد الكثير من الدم و هذا أمر واضح للجميع إلا إذا عرفوا فصيلة دمه و إذا وجدوا مطابقا لها .
تخطى "سيلار" الحشود و بدء يصرخ : ابتعدوا هذا أخي انه أخييي
و ما إن وقعت عيناه على أخيه حتى وقعت دموعه أيضا فقد كانت تقريبا كل جهته اليسرى من الفوق حتى قدميه تنزف بالإضافة إلى رقبته و بعض الجروح التي على وجهه التي تعرض لها حين سقط .
لم تعد ركبتا "سيلار" قادرتان على حمل تقله بعد ارتجافهما ، زحف على ركبتيه ببطء شديد بعد أن شلت حركته جزئيا باتجاه أخيه و وضع انامله على وجهه ثم امسك وجهه و بدء يحركه بلطف بعد عدم قدرته على إمساك قلم ، و بدء يقول : ليكو عزيزي ليكو أخي ، لن تفعلها أبدا ، لن تتركني بدون أخ آخذه كل يوم إلى الروضة ، لن تتركني بدون أخ يقلدني في كل شيء ، لن تتجرأ فأنت أخي لن تفعلها ، لكن لماذا خرجت ؟
اخرج ليكو من تحته كيسا بلاستيكيا شفافا أو على الأقل كان شفافا فلقد تحول لونه إلى الأحمر و كان يحتوي على الحلوى التي اشتراها و قال : كنـ.....ـت أليـ....د ( أريد ) أن استلي ( أن اشتري ) الالوى ( الحلوى ) لـ......أخي { لاحظتم أن "ليكو" قال كلمة أخي بدون أخطاء فهو عادة ما يقول ( أكي ) بدل ( أخي ) }
سقطت دموع "سيلار" لتعطي دمعة أغلظ من قبل ثم وقف و هو ينزل رأسه نحو الارض بينما يغطي شعره الأمامي عينيه ، استدار للخلف و حالته لم تتغير ، حمل حجر كبير قليلا لكن له جزء طويل ايضا حاد ، ضغط عليه بقوة ثم بدء يحركها بين يديه و يديرها حتى توقف ثم رفع يده و أرجعها للخلف و أصاب بها الكلب لرقبته مستعملا الجزء الحاد ففارق الكلب الحياة بعد ثواني قصيرة من ضربته تحت صدمة كل من يشاهد ثم تمتم ببعض الكلمات : الكل سيموت لكن السؤال هو كيف ستموت ؟ ، فمثلما مات أخي قُتِلَ قاتله - أضاف - ستبقى في ذاكرتي و قلبي رغم فراقك عني
جن جنون صاحب الكلب و كان يريد الانقضاض على "سيلار" لولا سماعه لأغنية الإسعاف التي يتمنى الجميع أن تأتي إليه فرفع "سيلار" سبابته و بدأ يلوح بها قاصدا –لا- و قال ببرود : لقد ساعدتك رغم قتل كلبك لأخي ، فإذا بقي حيا كيف سيعيش و أنت ستقضي حوالي سنيتين و نصف فالسجن
حمل رجال الإسعاف جثة "ليكو" مثلما حمل "سيلار" همومه و ترك روحه و ابيضت بشرته و حمل الهاتف و وجد 18 اتصالا واردا نصفها من أبوه و الأخرى من أمه فلمس شاشة الهاتف و اتصل بأبيه كي يخبره ما حدث و المصيبة أن أمه هي من ردت على الاتصال من يدها . اتقلتها الصدمة و ارتخت يداها و النتيجة كانت ملامسة الهاتف للارض بدون سابق انذار و يتبعه سقوط جثة تقيله أحدثت ضجة أما عن والده فصفرّ وجهه و اختفى لونه ثم حمل مفتاح السيارة بالاضافة الى زوجته و ركب السيارة بعد أن فتح الباب و وضع زوجته في الكراسي الخلفية و انطلق.


والد "ليكو" و "سيلار" : اسمه جيس يغطي شعره اللون الازرق الداكن و العينين بنفس اللون غير انهما فاتحان و هو في الـ 45 من العمر
والدة "ليكو" و "سيلار" : اسمها سيث شعرها بني يصل للخصر و العينان باللون البني و هي في الـ 43 من العمر


تم الإبلاغ عن موت "ليكو" و احكم على الرجل بسنة و نصف في السجن بتهمة تربية كلب مسعورو علمه بالخطر الذي قد يسبب هذا الكلب للمجتمع و عدم وضع طوق له فمن يدري ما كان سيصبح عليه هذا الولد
و كبر "سيلار" و تزوج و لديه طفلان "أميل" و "ليكو" و لحد الآن لم يبتسم أو يضحك في وجه احد خاصة الأطفال و لم يلمس ذلك الكيس الذي اعطاه له "ليكو" قبل موته و هذا السبب الرئيسي الذي أدى إلى موته تقريبا ، و سأطلعكم على حديث بين "سيلار" و ابنه "ليكو" الذي بلغ 4 سنوات من العمر
سيلار : هل تحبني يا بني ؟
ليكو بسرور : بالطبع أبي
سيلار : هل انت جاهز لتفعل شيئا من اجلي ؟
ليكو : اها اها ( بمعنى نعم نعم )
سيلار: قلّد كل ما تفعله أختك و حسب .



ردّ آخر ...........


__________________

يسلمو فري عالهدية الرهيبة
اسعدتي قلبي البائس 🥺💖

لا تعطي أحداً أكثر من قدره...
فلو سقيت الوردة اكثر من حدودها ستذبل.
أرنوبة

  #3  
قديم 03-16-2017, 04:04 AM
 



الصور

ليكو



سيلار



جيس و سيث ( أم و أب "سيلار" و "ليكو" )



سولاري



السيدة التي ساعدت "ليكو" على قطع الطريق



زي "سيلار" المدرسي



مدرسة "سيلار"



شكل "سيث" حين سمعت كلام "سيلار" عبر الهاتف



منظر "سيلار" الذي كان يبكي على "ليكو" الذي كان يبدو هكذا :



ما عرفت كيف اصف مظهر "ليكو" لهيك جبت هاي الصورة مشان اساعدكم على التخيل بس اكيد ما كان يخرج الدم من عينه ده انقض عليه كلب مش صدموا باص خ



كنت اريد اضافة الصور غير انني لم اجد الكثير فاستعنت بهذه الصور و اعتذر ان كانت تحت المستوى المطلوب


ردّ اخر .............


__________________

يسلمو فري عالهدية الرهيبة
اسعدتي قلبي البائس 🥺💖

لا تعطي أحداً أكثر من قدره...
فلو سقيت الوردة اكثر من حدودها ستذبل.
أرنوبة


التعديل الأخير تم بواسطة أميرة أرنوبيلا ; 03-16-2017 الساعة 01:20 PM
  #4  
قديم 03-16-2017, 04:07 AM
 





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا عرب ؟
^^
ان شاء الله بخير
ده اول موضوع لي في المنتدى و هو عبارة عن قصة قصيرة تابعة لمسابقة "أوركيسترا الحروف و الصور"
و اشتركت فيه مع العضوة { جامعة القلوب }
رغم ان كتابة القصة لم تكن صعبة جدا فالمقدمة كتبتها جامعة القلوب و هي مسؤولة عن الصور بس تركتها تنزل القصة مشان
و اريقاتو KOOKI على التصميم الفخم
و ان شاء الله القصة عجبتكم



تستطيعون الرد


__________________



التعديل الأخير تم بواسطة PERFECT QUEEN ; 03-16-2017 الساعة 01:22 PM
  #5  
قديم 03-17-2017, 06:50 PM
 






سَلِمَت يا بهية.. أطلي وأنيري القسم دائمًا



يسعد مساءكم عزيزتاي
و يعطيكم العافية على الجهود

قصة اكثر من مؤثرة ، ما حدث لليكو كان صادم وقاس جدا
لا اردي صراحة كيف خطر لكم ان تجعلوا نهايته بهذه الطريقة

سيلار ايضا اشفقت عليه ، ففضلا على انه كان متعلق
باخيه وان فراقه سيكون صعب ، الوضع الذي وجده فيه
صعب للغاية وفوق الاستيعاب , اذن تغير شخصيته وطباعه فيما بعد

كان مبرر و منطقي .

لدي بعض الملاحظات على بعض المقاطع اتمنى تاخذوها بعين الاعتبار ;

اقتباس:
قبل خمسة و أربعون دقيقة أو خمسة و خمسون دقيقة طُرِقَ الباب فقال "ليكو"
انه هو من سيفتح بطريقته الطفولية الجميلة المضحكة فراح يجري بعد أن أومأت
له بالإيجاب فتح الباب و بعد ثانيتين رأيته يحمل أشيائه و قال انك جئت لتأخذه
فودعته من بعيد لأني كنت مشغولة بأحد كان يأكل الأوراق . هذا كل ما حدث
المربية هنا اعطت الكثير من المعلومات غير المهمة ،
كما وان الظرف لا يسمح بهذا الاسهاب المبالغ فيه ،
لم يكن هناك داع ان تصف الطريقة التي قال بها ليكو
انه سيفتح الباب ولا ان تحكي كيف انها اومات له بالايجاب
لانها كانت مشغوله بطفل ياكل الورق ،
اظن ان المقطع يحتاج تعديل وان كلام المربية يجب
ان يكون منسجما مع الوضع ، طريقتها هذه احدثت
ارتباكا في مشاعرنا فلم نعد نشعر بتوجس مما حدث مع
ليكو بل انشغلنا بالتفكير بهذه المربية التي بدت مزعجة بغباءها هذا ،


اقتباس:
سيلار بغضب ظهر على وجهه ليجعله من بشري إلى شيطان و قد امسك بـ"سولاري"
من رقبتها و رفعها : كيف تتركين أخي هكذا أيتها الـ..........
بدون حتى أن تري من جاء ليأخذه يا ...........
ثم رمى بها على الباب الحديدي بقوة حتى كادت تفارق الحياة لعدم قدرتها على

التنفس بعد ذلك راح يركض بعد أن ترك محفظته أمام باب الروضة بعد محاولته لخنقها.


ماقاله سيلار صحيح ، كيف يمكنها ترك الطفل يذهب
دون ان تتاكد من هوية الشخص الذي طرق الباب ،


مشكلتي هنا هي العنف المبالغ فيه الذي اظهره سيلار ،
ربما نعذره على صراخه على غضبه على خوفه .. نعذره اذا لكم الجدار
اذا نسي حقيبته ، لكن لا يمكننا تقبل باقي تصرفاته !
شتائمه الممثلة بنقط الحذف ، هجومه على المربية ومحاولة خنقها ،
اظن ان المقطع كان اوفر شوية /:

اقتباس:
أصاب بها الكلب لرقبته مستعملا الجزء الحاد ففارق الكلب الحياة بعد ثواني قصيرة
من ضربته تحت صدمة كل من يشاهد ثم تمتم ببعض الكلمات : الكل سيموت
لكن السؤال هو كيف ستموت ؟ ، فمثلما مات أخي قُتِلَ قاتله - أضاف -
ستبقى في ذاكرتي و قلبي رغم فراقك عني
جن جنون صاحب الكلب و كان يريد الانقضاض على "سيلار"

لولا سماعه لأغنية الإسعاف
قتل سيلار للكلب محتمل الحدوث ، لكن لم يكن
هناك داع لتبطئي المشهد وتبرزي كيف حمل الحجر
وكيف انقض عليه ، اظن ان حدث كهذا كان يجب ان
يحدث فجاءة وينتهي بعدها مباشرة لاني الجاني هنا حيوان
وليس انسان اذا فلا داع للاسهاب ،

+ الجملة التي قالها سيلار لم تبدو ملائمة
من الافضل لو بقي صامتا


- صاحب الكلب ، رد فعله لا تعليق
تصرفه يدل على انه معتوه بليد لا ادري كيف اصفه ،
يريد ان يدخل في شجار مع سيلار لانه قتل كلبه ،
بينما كلبه قتل طفل !
اتمنى لو بقي صامتا هو الآخر .


- صوت سيارة الاسعاف ليس بالصوت المبهج
ولا المحبب لا يمكن ان نصفه على انه اغنية :/


قصتكم جميلة عزيزتاي لكن كانت بها
بعض الاخطاء اتمنى تداركوها في اعمالكم
القادمة ،
موفقات

__________________


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ستبقى خالدة في قلبي... P A T M A صور أنمي 4 11-15-2016 04:35 PM
القدس في ذاكرتي Şαllყ قصائد منقوله من هنا وهناك 5 09-05-2013 06:35 PM
ذكراكم ستبقى في قلبي و رسائلكم ستكون في حافظ التذكارفشكرا لكم ... (الى اللقاء احبتي ) أملٍ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 10-08-2012 12:54 AM
انشودة أحبك من صميم القلب حب الصادق الولهان فراقك غير احوالي فراقك ولع النيران مبكيه بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 1 05-12-2011 09:27 AM
خمسون عاما من عمر ذاكرتى مضت حسن محمد متولى الغريانى شعر و قصائد 5 03-15-2010 08:28 AM


الساعة الآن 02:58 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011