عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree28Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-01-2017, 03:11 PM
 
برّ الوالدين

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:limegreen;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





(((مدخل)))


معنى البرّ ما كان ضدّ العقوق، وقال ابن الأثير:
" البِرُّ بالكسر الإحسان، ومنه الحديث في برّ الوالدين، وهو في حقّهما وحقّ الأقربين من الأهل ضدّ العقوق:


وهو الإساءة إليهم والتضييع لحقهم "، وبرّ الوالدين يشمل الإحسان إليهما بالقلب، والقول، والفعل تقرّباً إلى الله تعالى. ويقابله عقوق الوالدين، ويعني إغضابهما من خلال ترك الإحسان إليهما، وقيل أنّ عقوق الوالدين هو كلّ فعل يتأذَّى منه الوالدان، مع كونه ليس من الأفعال الواجبة.
(1)





كيف يكون بر الوالدين من أشكال البرّ بالوالدين في حياتهما، ما يلي:

(2) طاعة الوالدين والابتعاد عن معصيتهما، وتقديم طاعتهما على طاعة كلّ البشر، إن لم يكن في ذلك معصية لله عزّ وجلّ أو رسوله صلّى الله عليه وسلّم، إلا الزّوجة حيث أنّها تقدّم طاعة زوجها على طاعة والديها.


الإحسان إليهما، وذلك من خلال القول والفعل، وفي أوجه الإحسان كلها.




خفض الجناح لهما، وذلك من خلال التّذلل لهما، والتواضع في التعامل معهما.


عدم زجرهما، والتلطف بالكلام معهما، والحذر من نهرهما أو رفع الصّوت عليهما.

الإصغاء لحديثهما، وذلك من خلال التواصل معهما بصريّاً خلال حديثهما، وترك مقاطعتمها أو منازعتهما في الحديث، والحذر من ردّ حديثهما أو تكذيبهما.

عدم التأفّف من أوامرهما، وترك الضّجر، قال الله تعالى:" فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا "، الإسراء/23.


مقابلتهما ببشاشة وترحاب، وعدم العبوس في وجههما أو التّجهم. التحبّب لهما والتّودد إليهما، مثل البدء بالسّلام، وتقبيل يديهما، والتوسّع لهما في المجلس، وعدم الأكل قبلهما، والمشي خلفهما نهاراً وأمامهما ليلاً. احترامهما في المجلس، من خلال تعديل الجلسة، والبعد عمّا يمكن أن يشعرهما بالإهانة. عدم التمنّن عليهما في العمل أو الخدمة، فإنّ هذا من مساوئ الأخلاق.



تقديم حقّ الأمّ، وتقديرها، والعطف عليها، والإحسان لها، وذلك لما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:" جاء رجل إلى النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - فقال: يا رسول الله من أولى النّاس بحسن صحابتي؟ قال: أمّك، قال: ثمّ من؟ قال: أمّك، قال: ثمّ من؟ قال: أمّك، قال: ثمّ من؟ قال: أبوك "، رواه البخاري.


مساعدتهما في أعمالهما، فليس من حسن الخلق أن يرى الولد أباه أو أمّه يعملان ويقف ليتفرّج عليهما.
عدم إزعاجهما في نومهما، أو إحداث الجلبة والصّوت الشّديد.
عدم إثارة الجدال والشّجار أمامهما، وحلّ مشاكل البيت والإخوة بعيداً عن أعينهم.
الإسراع في تلبية ندائهما، سواءً في حال الانشغال أو عدمه.
التوفيق والإصلاح بين الوالدين، وتقريب وجهات نظرهما من بعضها البعض.
الاستئذان عند الدّخول عليهما.
الاستنارة برأيهما، وأخذ مشورتهما في أمور الحياة.





وأمّا برّ الوالدين بعد موتهما فيكون على الشّكل التّالي:
(1) كثرة الاستغفار لهما، وذلك لقول الله سبحانه وتعالى في ذكر دعاء إبراهيم:" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40) رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ "، إبراهيم/40-41، وقال تعالى في ذكره لدعاء نوح:" رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا "، نوح/28،

ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" إنّ الله ليرفع الدّرجة للعبد الصّالح في الجنّة، فيقول: يا ربّ أنَّى لي هذه؟ فيقول: باستغفار ولدك لك "، رواه أحمد.

الدّعاء لهما، وذلك لحديث أبي هريرة رضي الله عنه، أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - قال:" إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقةٍ جارية، أو علمٍ يُنتفع به، أو ولدٍ صالح يدعو له "، رواه مسلم والترمذي.

قضاء ما عليهما من ديون، وذلك لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" نفس المؤمن معلقة بدَينه، حتّى يقضى عنه "، رواه أحمد، ولحديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - قال:" يغفر للشهيد كلّ شيء إلا الدّين "، رواه مسلم.

قضاء ما عليهما من النّذور، مثل نذر الصّيام، أو نذر الحجّ أو العمرة، أو غير ذلك ممّا يمكن النّيابة فيه. قضاء ما عليهما من الكفّارات، مثل كفّارة اليمين، وكفّارة القتل الخطأ، وغيرها، لأنّ هذه الواجبات تدخل في قوله في حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وفيه:" أنّ امرأة نذرت أن تصوم شهراً، فلم تصم حتّى ماتت، فجاءت قرابة لها، إمّا أختها أو ابنتها إلى النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - فذكرت ذلك له، فقال: أرأيتك لو كان عليها دَين كنتِ تقضينه؟ قالت: نعم، قال: فدَين الله أحقُّ أن يقضى "، متفق عليه.


تنفيذ ما يوصيان به إن كان لهما وصيّة، وهي الثّلث فأقلّ؛ وتنفيذ الوصيّة واجب. قضاء ما عليهما من صيام الفرض في رمضان، وذلك لقوله - صلّى الله عليه وسلّم - في حديث عائشة رضي الله عنها:" من مات وعليه صيام صام عنه وليُّه "، متفق عليه.

صلة الأرحام التي لا توصل إلا من خلالهما، وذلك لحديث أبي بردة رضي الله عنه قال:" قدمت المدينة فأتاني عبد الله بن عمر، فقال: أتدري لِمَ أتيتك؟ قال: قلت: لا، قال: سمعت رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يقول: من أحبّ أن يصل أباه في قبره فليصل إخوان أبيه بعده، وإنّه كان بين أبي عمر وبين أبيك إخاءٌ ووُدٌّ، فأحببت أن أصل ذاك "، رواه ابن حبّان.


إكرام أصدقائهما بعد وفاتهما، وذلك لحديث ابن عمر رضي الله عنهما، عن النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - أنّه قال:" إنّ أبرَّ البرّ صلةُ الولدِ أهلَ وُدِّ أبيه "، رواه مسلم. التّصدق عنهما، وذلك لحديث سعد بن عبادة رضي الله عنه، أنّ أمّه توفيت، فقال:" يا رسول الله! إنّ أُمي تُوفِّيتْ وأنا غائب عنها، أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟ قال: نعم، قال: فإنّي أشهِدُك أنّ حائطي المخراف صدقةٌ عليها "، متفق عليه.






ما يعين على بر الوالدين إنّ من أهمّ الأمور التي تعين على برّ الوالدين، ما يلي:


طلب العون من الله عزّ وجلّ، وذلك من خلال إحسان الصّلة به سبحانه وتعالى، وعبادته، ودعائه، والاتزام بشرعه، عسى أن يوفقك ويعينك على برّهما.

تذكّر عواقب عقوقهما وفضل برّهما، فإنّ هذا من أكبر الدّواعي لتمثّل هذا الأمر والسّعي إليه. تذكّر فضلهما على الإنسان، فهما السّبب في وجوده في هذه الحياة، وقد تعبا من أجل راحته، وأعطياه خالص حبّهما ومودّتهما، وربياه حتى شبّ وكبر، فهما قدّم لهما الإنسان فلن يوفيهما حقّهما.

تعويد النّفس وتربيتها على برّهما، ومجاهدتها على ذلك، حتى يصبح الأمر طبعاً فيه. تذكّر فرحهما ببرّ ولدهما لهما، وحزنهما عند العقوق.







(((مخرج )))


نماذج من بر الوالدين وفي ما يلي نذكر بعض النّماذج لبر الوالدين، لرسل الله وللصحابة، علها تحرّك في النّفس حبّ الخير، وبرّ الوالدين.

إبراهيم عليه السلام خاطب خليل الرّحمن إبراهيم عليه السّلام أباه بلطف شديد، وإشفاق واضح، وحرص عليه، ورغبة في الهداية والنّجاة، والخوف من غوايته وهلاكه، فيقول كما أخبر الله عنه:

" وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا * يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا "، مريم/41 - 45.


فقد خاطب والده بكلمات مؤثّرة تلمس القلوب والأعماق، وعبارات مشفقة على حاله، لولا أنّ قلب والده كان قاسياً أغلف، لتأثّر بها، وكانت سبباً في نجاته واهتدائه إلى الطريق المستقيم.

(2) إسماعيل عليه السلام ضرب سيّدنا إسماعيل عليه السّلام أروع الامثلة في برّ الوالدين، عندما قال له أبوه:" يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ "، الصافات/102، فكان ردّه كما أخبرنا الله تعالى:" يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ "، الصافات/102. وقد ذكر أنّ إبراهيم عليه السّلام عندما تيقّن من رؤياه في المنام قال لابنه:

يا بني خذ الحبل والمدية، وانطلق إلى هذا الشعب نحتطب، فلما خلا به في شعب ثبير أخبره بما أمر به، فلما أراد ذبحه قال له: يا أبت اشدد رباطي؛ حتى لا أضطرب، واكفف عنّي ثيابك؛ حتى لا يصيبها الدّم فتراه أمّي، واشحذ شفرتك، وأسرع في السّكين على حلقي؛ ليكون أهون علي، وإذا أتيت أمّي فاقرأ عليها السّلام منّي.

قال إبراهيم: نعم العون أنت يا بني، ثمّ أقبل عليه وهما يبكيان، ثمّ وضع السّكين على حلقه، فلم تحزّ، فشحذها مرّتين أو ثلاثاً بالحجر فلم تقطع، فقال الابن عند ذلك: يا أبت كبّني على وجهي؛ فإنّك إن نظرت إلى وجهي رحمتني، وأدركتك رقّة تحول بينك وبين أمر الله تعالى، وأنا لا أنظر إلى الشّفرة فأجزع، ففعل ذلك إبراهيم عليه السّلام، ووضع السّكين على قفاه، فانقلب السّكين، ونوديأن يا إبراهيم قد صدّقت رؤيا ربّك.

(2) عبد الله بن عمر لقي ابن عمر رضي الله عنهما رجلاً من الأعراب في طريقه إلى مكة المكرمة، فسلم عليه عبد الله بن عمر، وحمله على حمار كان يركبه، وأعطاه عمامةً كانت على رأسه.

قال ابن دينار: فقلنا له: أصلحك الله إنّهم الأعراب، وهم يرضون باليسير، فقال عبد الله بن عمر:

إنّ أبا هذا كان ودّاً لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، وإنّي سمعت رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يقول:" إنّ أبرّ البرّ صلة الولد أهل ودّ أبيه "، رواه مسلم.

(2) المراجع (1) بتصرّف عن كتاب بر الوالدين في ضوء الكتاب والسنة/ د. سعيد بن وهف القحطاني
/ مطبعة سفير- الرياض/ الجزء الأول. (2) بتصرّف عن كتاب عقوق الوالدين: أسبابه، مظاهره، سبل العلاج/ محمد بن إبراهيم بن أحمد الحمد
/ موقع وزارة الأوقاف السعودية/ الجزء الأول.
(3) كتاب تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين للسمرقندي/ أبو الليث نصر بن محمد السّمرقندي/ دار ابن كثير- دمشق/ الطبعة الثالثة.


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 02-17-2018 الساعة 06:04 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-02-2017, 03:03 AM
 
ما شاء الله
احسنتي لون السحاب
موضوع شامل كامل
استوفى كل المعطيات ...
بر الوالدين
موضوع يحتاجه المنتدى
لان اغلب اعضائه من الشباب اناث وذكور
للتذكرة والعبرة والفهم والتفهيم
اتمنى من الاخ المشرف
ان يثبت الموضوع لاهميته لفترة معينة

وان تعطي اخت لون السحاب
الرابط لاكثر عدد من الاعضاء

بارك الله فيك اخت لون السحاب
كامل احترامي
وتقديري
ربي يوفقك
..
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-02-2017, 10:11 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة -ayad مشاهدة المشاركة
ما شاء الله
احسنتي لون السحاب
موضوع شامل كامل
استوفى كل المعطيات ...
بر الوالدين
موضوع يحتاجه المنتدى
لان اغلب اعضائه من الشباب اناث وذكور
للتذكرة والعبرة والفهم والتفهيم
اتمنى من الاخ المشرف
ان يثبت الموضوع لاهميته لفترة معينة

وان تعطي اخت لون السحاب
الرابط لاكثر عدد من الاعضاء

بارك الله فيك اخت لون السحاب
كامل احترامي
وتقديري
ربي يوفقك
..
أحسن الله اليك أخي الكريم إياد
ان شاء الله يستفيد من الموضوع هنا كل الأخوة حتى يعلموا كيفية البر للوالدين
جزاك ربي الجنة على كرم المرور
وسأعمل بنصيحتك بأن اعطي الرابط لأكبر قدر من الاخوة هنا وأتمنى أن يستجيبوا للرد
شكرا لك من القلب
-Ayad and Inas Fallata like this.
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-02-2017, 10:46 AM
 
مرحبا فتاة حب0

كيف حالك وكذا

موضوعك

كنت اتسائل لما لا يوجد موضوع هكذا

لكنكي يا فتاة اوفيتي

ماشاء الله يحمل كل المعلومات بتفاصيلها

بر الوالدين شيء مهم

لكن بعضنا يغفل عنه

العنوان شامل واحسنت الاختيار حب0

لكن تصميم بسيط فقط يا فتاة وكان كل شيء انتهى حب0

استمتعت بالقرائة صدقيني

موضوعك فخم حقا ويستحق ان يقرئه اكبر عدد من الناس

تقبلي مروري حب0
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-02-2017, 02:04 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة k r i s مشاهدة المشاركة
مرحبا فتاة حب0

كيف حالك وكذا

موضوعك

كنت اتسائل لما لا يوجد موضوع هكذا

لكنكي يا فتاة اوفيتي

ماشاء الله يحمل كل المعلومات بتفاصيلها

بر الوالدين شيء مهم

لكن بعضنا يغفل عنه

العنوان شامل واحسنت الاختيار حب0

لكن تصميم بسيط فقط يا فتاة وكان كل شيء انتهى حب0

استمتعت بالقرائة صدقيني

موضوعك فخم حقا ويستحق ان يقرئه اكبر عدد من الناس

تقبلي مروري حب0
أهلا غاليتي
الحمد لله بخير وفضل من الله
أحسن الله إليك وزادكِ خير

أعلم ان التصميم سيء
لكن عندي لا يعمل من جهازي بشكل جيد
المهم انني أردت وضع الموضوع للفائدة

جزاكِ الله خيراَ على كرم مرورك
شكراَ من القلب لتلبية الدعوة
-Ayad, Inas Fallata and K R I S like this.
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بر الوالدين !!@القلب الحزين@!! خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 2 09-08-2013 10:45 AM
بر الوالدين صديقة الأجيال نور الإسلام - 17 07-03-2010 07:26 PM
بر الوالدين النجمه الامعه نور الإسلام - 9 08-23-2009 10:49 AM
بر الوالدين ضياء الشرق نور الإسلام - 3 03-13-2009 11:30 AM
بر الوالدين!!!!! fares alsunna نور الإسلام - 4 07-08-2008 03:19 PM


الساعة الآن 03:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011