#11
| ||
| ||
هيه مين الك انو توقفي هيه يلا كمليييييي بسرعه ولا رح موت من الفضول.>.<3 ياااي شكلو في إثارا
__________________ ................... |
#12
| ||
| ||
__________________ |
#13
| ||
| ||
السلام عليكم قصة الرواية بشكل عام تبدو جميلة فإحساس أن تكون منبوذا هو الأسوء حقا! اتمني الا تعود سيلين لحياة المنبوذين من جديد فهي _كما يبدو لي على الاقل_ فتاة لطيفة لا تستحق أن تعاني 🙄 اعتذر لكوني كتبت منبوذة بدل غير مرغوبة لكنهما سيان بالنسبة لي😅 كونك استطعتي نشر الاجزاء الاولى من روايتك هذا بحد ذاته يحتاج لشجاعة وثقة لذا لا تتوقفي فمن وجهة نظري انت تخطيتي المرحلة الاصعب 😍 في الواقع ذلك يجعلني اتحمس لنشر رواية خاصة بي 😅الا انني لا اعرف كيف اضع الخلفيات وما إلى ذلك المهم لنعد اليك انت اسلوبك سلس وبسيط للفهم لذا لا يصعب علي فهم ما ترمين اليه اهنئك على ذلك👏 لكن من فضلك حاولي ان تطيلي البارت حتى ننغمس أكثر في أجواء الرواية ونعيش مع سيلين أحداث الحكاية😍 نسيت أن أضيف أنك أصبتي في اختيار العنوان👍 وفقكي ربي❤
__________________ صَبْرًآ لـَرُبَـ م ـآ نُزْـۂرُ🌸 |
#14
| ||
| ||
..و عليكم السّلام و الرّحمة كيف أنت؟ رأيت دعوة في ملفي بعنوان روايتك الذي استوقفني لدقيقة " غير مرغوبة " أن يكون المرء غير مرغوب...ياله من أمر مَرير! و الجميل أنّ أحدا لا يستطيع أن يحزر ما أو مَن المقصود بهذه الجملة القصيرة الغامضة.؛حتّى يقرأ المضمون... تعرّفنا مباشرة إلى البطلة سيلين تبدو لي طيّبة ...و وحيدة جدًّا رغم وجود أمٍّ و أخ، فذلك الأخ يظهِر لها عدم اكتراثه ، مع أنّ صفاته الأخرى أعجبتني ، لكنّني فقط لا أفهم لِم هو هكذا مع أخته فهو بداخله مهتمّ لأمرها. أمّا الأم...ماذا أقول؟! المرأة لا ترغب بابنتها على ما يبدو،و تنزعج لذكرها! عدا عن كونها أساسًا لا تزور أهلها كثيرا، لا شكّ أنّ هنالك أسبابًا وراء إرسالها ابنتها لبيت الخال و ربما أسرار كبيرة أخفتها مع المدعو سميث، إنّما هي تبدو شخصيّة سلبيّة حتى الآن عكس أخيها مايكل و عائلته ،فهؤلاء مهتمّون و رائقون أحببت جوّهم العفوي كثيرًا و أحببت الإعجاب الذي لاح لي بريئًا ما بين سيلين و مارتن... - عزيزتي إضافة إلى الفكرة اللافتة للاهتمام ،فإنّ أسلوبك لطيف بسيط بعيد عن التّعقيد ممّا يشجّع على القراءة، فلا شيء ينقصك سوى المزيد من المراجعة للفصل و الانتباه إلى بعض الأخطاء فمثلا " هذه الفتاة الرقيقة المسكينة التي لا مرغوب بها كما تقول." أعتقدها أكثر بلاغة هكذا: هذه الفتاة الرقيقة المسكينة غيرُ المرغوبِ بها كما تقول. و " أمسكت حقيبتها ذو اللون الأسود " الصّواب هو : ذات، لأنّها عائدة إلى اللفظة المؤنّثة" حقيبة" - أتمنّى أن تكون ملاحظتي ذات فائدة لك تابعي يا جميلة سلامي |
#15
| ||
| ||
__________________ نختبئ في حضن الصمت عندما ندرك أن ما نحاول شرحه لن يفهممطلقا! الألم الكبير لا دموع له! التعديل الأخير تم بواسطة سالبة العقول ; 08-10-2017 الساعة 09:01 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |