[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://f.top4top.net/p_624l0q092.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



[COLOR="Mintcream"]
فكرة جديدة

كحمممممم السلام عليكم مينااااء
كيفكم !؟ .~
أن شاء الله الكل بخير
صدقاً مو عارفه لية لكن جتني فكره ما اظن انها موجوده من قبل
و صدقاً ولا مره شفت مثلها
هي عباره عن " شو حلمت "
بشرحلكم
يعني انت نمت مثل اي بشري xD خير4
كحم اقصد انو انت تفوت لهون تكتب حلمك مثل ما تبي حب0
تكتب على شكل قصه او تكتبه احداثه و منها تقريباً كل واحد ممكن يلاقي قصه حلوه
و نغير جو و نستمتع
طبعاً الكل حر يكتب او لا حب0
هي بس حتى نتذكر احلامنا اذا جينا نبي نسترجع الماضي
و في البعض بحب يكتب قصص من احلامه ممكن يستفيد برضو
لهيك خطرتلي هالفكره حب0
اتمنى تكونوا فهمتوا علييّ
لا تركزوا بالتصميم المخيس بسرعة البرق عملته
كونوا بخير
جآنااا




[/ALIGN][/COLOR][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

كُنت واقفه هُناك تحت ذلك المنزل أنظر للنافذه بشقف ! ، علهُ يطل أو يرا بأنني قد أتيتُ أخيراً إلى هُنا ، أنني أخيراً قد عُدت ! ، لكنهُ لم يفعل ! ، لقد كأن كثيراً ما يُطل برأسه حتى يرأ جميع من في الأسفل ، لكنهُ الأن لم يفعل ! ، تُرى أين ذهب ! ، الأ يزال هُنا كالسابق ! ،تجرأتُ قليلاً لأطرق الباب لكن لا أحد يفتح ! ، طرقتهُ عدت مرأت لكن لا أحد يُجيب ! ، أين ذهب الجميع ! ، لم أُترك مُجدداً صحيح ؟ ، لم يتخلوا عنيّ هذه المرة أيضاً ، لن يفعلوها بي بالتأكيد ، أعدتُ الطرق مره مرتين ثلاث ، لكن لا توجد أي إستجابة ! ،لم أستطع رؤية المذخل الخشبي من دموعي التي ترأكمت بعيني ، كأن هذا قاسياً جداً ، توقعتُ أنني سوف أجدهم هُنا كالعادة ، كما وعدوني ، لكن هم قد تخلوا عني و رحلوا ! ، عدتُ أدراجي للخلف قليلاً ، .. أنظُر نحو تلك النافذه ، لن أستطيع رؤية تلك العينين مُجدداً .

جزا من حلميّ

__________________

بسم الله

فكرة جميلة جدا داركنس تشان

والله احسها مساحة لنا عشان نطلق العنان لأفكارنا مو بس احلامنا

انا فاشلة بكتابة القصص

بس راح احاول استفيد من ذا الموضوع و بكل مرة اجي عشان اكتب احلامي بشكل قصة و اتعلم و استمتع بنفس الوقت

لي عودة بعد استجماع مشاعري

__________________

لمعت عيناها في الظلام وهي تراقب الجسد النائم أمامها. أحكمت قبضتها على المسدس لترفعه بتوتر.
همس صوتٌ مُشجعًا لها "هيا، الأمر ليس بالصعب".


رفعت رأسها لسقيفة الغُرفة متسائلة في سرها عن سبب تواجدها هنا والأداة القاتلة بيدها.
زمت شفتيها لتعاود النظر للنائمة، عيناها مُغمضة بسلام، ابتسامة مرتسمة على شفتاها كأنها ترى حُلمًا سَعيدًا.
هل بإمكانها أن تُلطخ تلكِ الإبتسامة بالدماء؟ أَيحقُ لها ذلك؟

عاود ذاك الصوت الحديث مُبخًا "لا يمكنكِ التراجع الأن.!"
تَنملت ذراعها المَرفوعة، ضربات قَلبها بدأت بالتزايد. عليها إتخاذ القرار الأن.

أغمضت عينيها بقوة. دوى صوت إطلاق النار الغرفة وانتشرت الدماء على الجسدين.

اختلطت رائحة الدماء برائحة البارود. كان الصوت الوحيد المسموع هو صوت ضحكات ٍعالية.