#71
| ||
| ||
|
#72
| ||
| ||
كواتر وهيرو وديو احبهم جدااااااا
|
#73
| ||
| ||
__________________ maissa and malak toghether 4 ever توامتي روحي و حياتي احفظها يا رب ستظل القدس عربية اسلامية |
#75
| ||
| ||
*** الجزء العاشر [{ مدين بحياتي ! }] قفزت ريلينا على هيرو ليسقطا ارضا و الوحش يتعداهما و يصدم بالجدار ... ثم نهض غاضبا جدا و شكله بشع جدا و اسنانه بارزه ... نهض هيرو بسرعة و تراجع هو وريلينا خطوة صغيرة الى باب المكتبة خلفهم ... همس هيرو " ادخلي بسرعة " قالت بخوف وعيونها على الوحش الذي على وشك القفز مجددا عليهم " وانت ؟؟!" لكن الزومبي لم يترك لهم مجالا للكلام ركض على الجدار في الاعلى كي ينقض عليهم ... لا تفهم ريلينا لما هيرو لا يطلق عليه النار !!... صرخت بقوة بينما هيرو يدفعها بذراعه الى الداخل و يصد الوحش بذراعه الاخرى ...!!! سقطت على الارض و نهضت بسرعة وهي تحدق به يصارع الوحش وقد امسك بوجهه وهما عند الباب من الخارج ... تلفتت حولها و رأت الكرسي الخشبي الصغير , اخذته بسرعة و دفعت الوحش بقوة عن هيرو ... دخلوا المكتبة بسرعة و اقفلوا الباب بوجهه ... اخذ الوحش يضرب الباب بقوة ... ــ هذا الباب لن يصمد طويلا !. قال هيرو بعبوس وهو يتوجه للنافذة و يحدق خارجا ... جر ريلينا الطاولة و وضعتها خلف الباب وهي خائفة جدا قالت ــ هيرو !!.. ماذا سنفعل ؟!. ــ سنخرج من هنا طبعا ...! ــ لماذا لم تضربه ؟! التفت اليها و قال وهو يمشي و ياخذ كتابا كان موضوع فوق الكرسي الاخر ــ ليس لدي الكثير من الذخيرة . رفعت احد حاجبيها و قالت ببرود ــ انت مهتم بالكتب الان !. ــ اووه بالطبع . رد عليها بابتسامه ... ثم اقترب فجاة و امسك بيدها ليجرها معه قرب النافذة ... قالت بقلق ــ لا تقل اننا سنقفز !. ــ لكننا سنقفز ريلينا . حقا مما انتى خائفة , دائما مرعوبة لكنك في الحقيقة شجاعة جدا . حدقت به بتوتر وفجاة بدأ قلبها يدق بقوة , كان يمسك بذارعه و يقفان بجانب بعضهما قرب النافذة ... احمر وجهها و التفتت بعيدا عنه قالت بتلعثم ــ حسـ..نا .. لكنك .. لم تفكر بوجود ال.... ــ لا يوجد شيء بالاسفل .. سوف نقفز على هذه الشجرة . اذا اصدرت صوتا عاليا سوف ياتون . هيا سأقفز اولا ثم انتى... ــ اووه طيب ! ــ فتاة شجاعة ... شجعها بلطفه الغريب الذي هبط عليه فجاة , ثم فتح النافذة و صعد على سورها ... همهم قليلا ثم قال لها ــ الشجرة تبدو ابعد مما هي عليه لا تخافي اتفقنا اقفزي بقوة فحسب وانا سأمسكك .. عدل هيرو حقيبته الصغيرة فوق ظهره ثم قفز فورا و تعلق بالغصن بكل رشاقة ..نظر اليها و اشار بيده ان تسرع . قالت ريلينا بتوتر ،، ياااربي ... سوف اموت...! اخذت شهيقا عاليا ثم ركضت و قفزت ... كادت تسقط و اصطدم جسدها بجذع الشجرة الكبير ويديها لم تمسكان شيء ... فانزلت ساقطة ... شهقت برعب : سوف اسقط على رأسي !!. لكن ذراعا هيرو امسكها بقوة و جذبها للاعلى معه .. " آآآآه " تنهدت ريلينا بتعب وهي جالسة بين ذراعيه ..قال لها بهدوء :هل كان عليك ان تركضي كالبهاء .. قلت اقفزي فحسب !. ارتبكت من وضعها وهي باحضانه فقالت بسرعة : انا مستعدة للقفز الان... وافلتت منه وهي تقفز الى الارض... وتسقط متألمة ... قفز هيرو وقال بصوت منخفض لكن غاضب ــ يا حمقاااء كيف فعلت هذا هكذا ؟!... مالذي حدث ؟!. عندما رآها تتألم وتمسك بقدمها... قالت بألم : اعتقد... اني لويت كاحلي !. حدق بها و نظر حوله بتوتر قال : ااوووه يا ريلينا يمكنك ان تختاري وقت افضل للضربة الكاحل !. قالت بألم : اووه بالطبع لدي الخياار هل انت مجنون ؟ اهئ ... وهي على وشك البكاء... قال بغموض : وهل كنت سآكلك لو انتظرت ثوان فقط وانا امسكك ؟!. احمر وجهها .... ردت ببكاء : ماذا سأفعل ؟؟؟!! ــ اتكئي علي فقط و لنسرع قبل ان يجيئ الوحش... وضع ذارعه حول خصرها و ساعدها على الوقوف ثم تمسكت هي به بقوة و اخذا يركضان بقوة خارج السور ... لكن تعبت ريلينا بسرعة و الألم يزعجها من قدمها ... وتعثرت ثم كادت تقع لولا ان هيرو يمسكها بقوة ... ــ مالأمر ؟!! ماذا ؟! قالت بألم : اه لا اقدر على الاكمال هل استريح قليلا ؟! حدق بها و قال : ريلينا لا تمزحيييين ... هيا تحملي قليلا... مشت ريلينا معه وهو يساعدها و ظلت تتحمل الألم بصمت حتى أنها بدأت تتعرق وترتجف ... لكن هيرو لم يبال بل ظل يجرها معه حتى وصلوا عند اعشاب طويلة قرب الحقل ... نظرت ريلينا ورأت بصعوبة وسط الظلام و الرياح ظلال زومبي كثيرون عشرات منهم يسيرون مقتربين من الكراج !! همست برعب : هيـــرو.....؟! ــ اعرف ... اللعنة ! >< همست مجددا وهي ترتجف : لن نقدر على الركض ابدا من وسطهم الى الكراج . ــ الكاراج لن يصمد اكثر من بضع ساعات ريلينا !!.. انهم مصرين جدا وهم يعلمون باننا هناك سوف يحطمون الابواب و كل شيء... قالت بخوف ــ ماذا تعني ؟! ألن نذهب اليهم ؟!. نظر اليها بغموض و قال : ربما يجب ان نتسلل اليهم ... ولا يمكننا العبور هكذا امامهم .. سوف نموت فورا ان رأونا.. حدقت به ثم قالت ببرود : أو يمكنك تركي هنا و الركض بسرعة... بادلها بنظرة نارية و قال بهمس حاد وهو يقرب وجهه : تحدثي هكذا مجدداً ولن أكون مسؤلا عن تصرفات يداي عليك...! خافت ريلينا من تهديدة الرهيب و نظرته فصمتت ... ساروا منحنيين تحت الاعشاب بكل بطء و هدوء حتى لا يصدروا صوتاً .. وبدأت السماء تنذر بمطر غزير...!! هي لا تدرين أي يقودها حتى رأت اشجار الغابة ... همست بقلق ــ هيرو ؟! ــ سنذهب للغابة !. ــ ماذا ؟! ــ اشش ... سندور عند اطرافها حتى نصل للكاراج من الخلف و ندخل ... تلك الوحوش تتجه للباب الامامي ... لكن ما ان ساروا قليلا من خلف حشود الوحوش حتى سقطت ريلينا ارضا لا تقدر على الاكمال .. سكن الجو فجاة و الرياح توقفت .. همس هيرو وهو ينحني قربها ــ ريلينا ؟! ــ آآه تعبت كثيرا ... قدمي اشعر بها متورمة !. قالت بنبرة باكية ... هدئها هيرو بتوتر وهو يرى ظل يتمشى قريب منهم .. ــ اشش ريلينا , البسي حقيبتي , سأحملك فوق ظهري... ــ لا فقط لو ارتاح دقيقتي لـ.... ــ ليس لدينا هذا الوقت صدقيني يافتاة !... وهو يرى الظل يتوقف و يلتفت باتجاههم وكأنه سمع صوتهم... شتم هيرو بقلبه وهو يقول لمااذا توقفت الرياح فجاة ؟؟؟!. امسك ريلينا جيدا و عندما تحركت هي قليلا... وطأت على غصن فانكسر مصدرا صوتا واضحاً...!!!! قال هيرو عيناه بعيني الوحش الذي رأهم : تبا !. اسرع الوحش اليهم بلهفة شديدة والوحوش الاخرى تنبهت ايضا ...يا الاسعادة !!! بكت ريلينا وهيرو يحملها فوقه بسرعة و يركض ... قالت ــ انزلني ... انزلني... سنموت معاً .. قال بعصبية وهو يركز على الطريق المظلم ــ اما نموت معا او نحيا معاً اتفهميين ؟!و الان اهدئي ولا سقط كلانا ! وظل يركض وخلفه ما يقرب عشرون وحشا منهم يركضون بسرعة .. دخل هيرو الاشجار و كاد يتعثر و يسقط ... سحبت ريلينا المسدس من جيبه و التفتت وهي ترى وحش قريب جدا منهم وهناك ثلاثة خلفه... فاطلقت النار على اقربهم... صرخ هيرو بها ــ لا ريلينا ... مالذي تفعلينه ؟! ــ احاول أن اطيل حياتنا ثواني اخرى !. ــ هلا توقفتي عن مجادلتي ونحن بهكذا وضضضع !!! اقسم باني ساضربك على عنادك هذا ...!! ــ لن اذكرك بهذا لاحقاً... لكن فجاة تعثر هيرو وسقطا معا كلاهما يتدحرجان على الارض.... ثم استقرا فوق الطين ... ــ ريلينا هل انتى بخير ؟! ــ آآه , أجل...و أنت ؟! ــ اووه اللعنة عليهم ><... انهم لا يتعبون أبدا... و تجمعوا الوحوش حولهم بحماس شديد وعيون حمراء مخيفة .. نهض و ريلينا تمسك بذراعه خائفة , ترجعا خطوة خطوة بينما تضيق عليهم الوحوش الدائرة .. و هيرو معه مسدسه الذي به فقط رصاصة واحدة ..!! ــ هيرو ؟! قالت ريلينا برعب .. امسك بيدها و قال : هشش .. تحلي بالشجاعة حتى اخر لحظة .. و لن نموت .. كانت خائفة لحد انها ستصاب بنوبة قلبية .. بينما هو صلب جدا و لا يرعبه أي موقف ... كان ينظر باعين الوحوش بلا أي خوف و رأت يده تمتد للحقيبة و يسحب منها الخنجر الطويل .. همس " سنكون بخير " يالا العجب احست ريلينا فجاة بالهدوء و الامان !!... لديه أثير قوي رهيب هذا الفتى ... أن ثقة عظيمة بنفسه و كأنه يعلم المستقبل... همست هي ايضا بتصديق" أجل " نظر إليها هيرو و اعطاها ابتسامه جميلة جدا وكأنه يشكرها لثقتها به ... وبهذه اللحظة فقط نسيت ريلينا الزومبي المرعبين الذين حولهم ... وقالت بنفسها أذا مات فسأموت معه....! صدمت عندما ضمها هيرو اليه و اطلق على الوحش الذي قفز عليها من الخلف ... و هاقد ذهبت الرصاصة الاخيرة !!!.. و قفزوا الوحوش واحدا تلو الاخر عليهم ... وهيرو يمسك بقوة بالخنجر مستعدا لاقربهم.... لكن فجاة .... و بشكل غريب جدا ولا يمكنه ان يكون بالتوقعات ... ظهر صوت مرعب لوحش كبير وكأنه أسد يزمجر و يخرج من عرينه ... رأى هيرو وريلينا برعب شديد الزومبي الذي في الخلف يتقطعون ...!!! ظهر وحش ضخم مرعب مشوه الوجه قليلا !! لكن عيناه مختلفه ... واحده صفراء صغيرة و اخرى مشهوهه بلا لون ... وجهه كل جروح لكن ليس مليئا بالدماء ... هذا الوحش كان اضخم منهم كلهم و كان يرتدي ملابس عسكرية غيبة ممزقة و ذراعاه عاريتان بعضلات ضخمة بشكل مرعب و عروقه زرقاء بارزه... بينما شفته العليا مقطوعه تماما و اسنانه واضحة لكنها ليس انياب !!! زمجر الوحش بقوة و ركض يرج الارض الى الزومبي ثم اخذ يقذف بهم على الاشجار فيتقطعون من قوة الضرب ... كان بيده سيف ما عريض مملؤ بالدم الاسود ...! اقترب الوحش من هيرو و ريلينا التي اخذت ترتجف خوفاً.... حدق الوحش بـ هيرو طويلا ... و استغربت ريلينا من ان هيرو تجمد ولم يتحرك... نظرت اليه و وجدته صامتا و عينيه الزرقاء واسعة يبادله الوحش التحديق ....! وكأن الوحش اراد أن يتكلم ... لكن عينه الصفراء الصغيرة نظرت الى ريلينا ثم نزلت عينيه الى قلادة هيرو التي تلبسها ... خافت ريلينا بشدة وهي تكاد تلتصق بـ هيرو لحمايتها... هز الوحش رأسه و زمجر عاليا و الزومبي يقتربون منه و يحاولون عضه... فاخذ الوحش يضربهم بقوة بسيفه و بذراعه .. ... توقف فجاة و التفت اليهم ... ثم مد سيفه وهو يشير الى شيء ما خلفهم و نطق فجاة كلمات مشوهه بصعوبة تفهم من صوته المخيف ... ( المخبأ ... في الارض.... ) هز هيرو رأسه بصمت و التفت وهو يجر ريلينا معه يركض بقوة الى الارض الخالية من الوحوش ... و ظلا يركضان وهما يسمعان اصوات الوحوش تتقاتل خلفهم.... ثم توقف فجاة و اصطدمت به ريلينا وهي تصرخ ألما... لم ينطق هيرو شيئا ابدا بل انحنى على الاعشاب القذرة و اخذ يبحث حوله وكأنه اضاع مفتاحا ما... قررت ريلينا ان تقلده و تساعده في البحث وهي لا تدري حقا عما يبحث ... و فجاة لمست يدها حلقة معدنية صدأه كبيرة ... نادته ــ هيرو ... هنا حلقة ما ... مثبته بـ.... واندهشت بشدة وهي ترى باب خشبي قوي مخبأ ... اتاها هيرو و سحب الحلقة بقوة ثم فتح الباب عن قبو او مستودع سري في باطن الارض... نزلت ريلينا اولا كما اشار لها هيرو بصمت ... ثم نزل هو بعدها بالسلم الخشبي... و اقفل الباب بقوة خلفه ... حل ظلام رهيب لا ترى فيه يدها امام وجهها كأنها عمياء... همست بتوتر ــ هيرو ؟!. و استغربت صمته الشديد واصراره على عدم النطق ... ثم سمعت في الظلام صوته وهو يتنفس بعمق ثم زفر الهواء و تنهد ... ثم تنهد ثانية و كأنه يقول ". آآه .. " خافت ريلينا و مدت يدها وهي تحاول لمسه .. فوجدت شعره و استغربت كان يجلس في الظلام .. و يتألم ... كما شعرت به ... اقتربت منه قليلا و جلست بهدوء .. وهي لا تستطيع رؤيته .. همست مجددا بعد ان طال الصمت دقائق ثقيلة ... " هيرو , هل أنت بخير ؟! ". لكنه لم ينطق ... همست مجددا " أرجوك ... " لكنه نهض فجاة و كل ما قاله " تعالي من هنا.... " مشى في الظلام وهي تلحق به تعرج ... ثم توقف ليفتح باب ما خشبيا واعماها الضوء الضعيف في غرفة ما مربعة ضيقة و منخفضة السقف...!! شهقت وهي ترى أنهم في مخزن ما .... للأسلـــحة !!!! كانت الجدران مملؤه بانواع الرشاشات و الاسلحة الضخمة الرهيبة و السيوف و السكاكين و القنابل ايضا و بعض الحقائب و المعدات الغريبة و صواريخ صغيرة مع اجهزتها... فغرت فمها وهي تقول مندهشة " يا ألهي.... لو ندري عنها من قبل ...! " ثم نظرت الى هيرو الذي يقف صامتا ببرود ... قالت " هيرو .. ارجوك ... تكلم معي.. ما كان ذلك الوحش الذي اتى و انقذنا... ماذا تعتقد به ؟! " نظر نحوها بهدوء و رأت في عينيه لمعان غريب... قال بضيق ــ " أنظري للقلادة التي بعنقك... ! " فتحت ريلينا فمها بغباء لكنها هزت رأسها و امسكت بالقلادة بحرص شديد و نظرت بالنقش الموجود في القطعة الفضية المربعة... قرأت بتردد ( جوناس فريدون يـوي .... عام #### ... جنرال في القوات الخاصة ) حدقت به بتردد و قالت " ه.. هذا اسم والدك... ه..هذه قلادة والدك ..؟! " ــ أجل , ... و الوحش الذي رأيته قبل دقائق ... لم يكن سوى والدي الذي لم أرى لعشر سنوات ! حدقت به وشعرت بانها ستسقط ارضا... ياااا ألهي ...والد هيرو.... لقد تحول لوحش.... ولكن.... و فوق هذا .... بقي يحب ابنه الوحيد ... و يحميه... حتى وهو .... شبه ميت !!. هزت رأسها و ظهرت دموعها وهي تقول ببكاء ــ آآآسفة جدا... آآسفه هيرو , يا ألهي , هل انت بخير؟!. اقترب منه وهو يأخذها معانقا ... قال بهدوء ــ انتى التي لا تبدو بخير... أنا اعتقد بان تجاوزت الاسوأ .. ضننت بانه مات منذ امد... ولكني لست يائسا الان... أعرف بأنه يحبني و يهتم لامري.. بعد أن هدأت موجة البكاء... قالت له وهي تبتعد قليلا ــ كان علي ان اواسيك انا وليس العكس .. اظهر لها ابتسامه باهتة وهو يقول ــ دائما الامور معكوسة لديك يا فتاة... وأنا ممتن لك ايضا بحياتي.. أنتى تثقين بي بشكل اعمى تماما.... ابتسمت هي ايضا و قالت وهي تنظر لكل الاسلحة ــ و الان ماذا سنفعل ؟! ابتسم بخبث وهو يمسك برشاش اسود ضخم قال ( استعدي لتفجير بعض الروؤس .. حان وقت الانتقام من كل شيء... هل تحبين القنابل السريعة , أم الرشاشات الثقيلة ؟! ) ضحكت وهي تقترب منه و تلمس حاملة صواريخ صغيرة خطير ( أفضـل الصواريخ الضخمة ! ) ضحك وهو يرد عليها بمرح استغربته لكنها سعيدة به ( حسنا يا فتاتي الشجاعة .. اربطي كاحلك بقوة و أريهم من تكون ريلينا بيسكرافت ... ) الرد القادمسيكون البارت الاخير انتظروني
__________________ maissa and malak toghether 4 ever توامتي روحي و حياتي احفظها يا رب ستظل القدس عربية اسلامية |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تقرير zombie-loan | F5 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 12-22-2010 03:40 PM |
ممكن ملفات ترجمة ((School Days )) و (( school rumble الجزئين )) | رورو2006 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 10-24-2008 01:38 AM |