عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الأدبية > شعر و قصائد > نثر و خواطر .. عذب الكلام ...

نثر و خواطر .. عذب الكلام ... القسم يهتم بالادب النثري والخواطر والكلمات الرومانسية والوجدانية المكتوبة باللغة العربية الفصحى.

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-08-2017, 06:14 PM
 
Thumbs up ذهبيةة | الخيمـــة مــن نســـيج العناكــب !!

بسم الله الرحمن الرحيم
[img3] http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_02_16145640853601861.gif[/img3]

FREEAL


[frame="5 10"] [frame="7 80"] الخيمـــة مـــــن نســـــيج العناكــــــب ...!! [/frame] [/frame]
[frame="5 10"] [justify] [justify]لأجل ماذا نخاطر بالمخاطر ؟.. وإلى متى نبدي السمات تواضعاً ثم نحصد ثمار الحنظل !.. الأسماع قد اكتفت من تراشق الألسن .. والثوابت هي الثوابت لا تغادر الأعراف .. الشمس هي الشمس .. والقمر هو القمر .. ولو اجتمع أولي القوة في تبديل موجبات الأقدار لعجزوا عن ذلك .. ثم مازالت المزاعم تسود .. والكل يرتاد منابر التحايل .. فالذي كان قد كان .. والذي جرى قد جرى .. وموروثات الطبائع لا يذهبها الإدعاء .. وتلك الأرحام لن تعيد سيرة المواليد لتكون بجديد المواصفات .. والتاريخ لا يعرف ترميم عثرات الماضي .. ولكنه يكتفي فقط بالإشارة للحيثيات التي جرت ذات يوم .. فلماذا التمثيل والتظاهر بغير الحقائق ؟.. ومن الخطل تلك الشكاوي عن المعطيات التي يفرضها الواقع .. مجرد تحايل كألوان الحرباء التي تخدع الأبصار .. والمحصلة أن كل من يخاطر بالخواطر والمخاطر يمتطي فرس المزاعم .. مزاعم زيد لا تبدل الأحوال .. ومزاعم عمرو لا تفيد غير الجدال .. وتلك العناكب تنسج خيوط الأوهام وتظن أنها تبني أعظم القصور فوق وجه الأرض .. ولو أنها أدركت مقدار الوهن لما أفنت الأعمار في الشقاء .. فكم من مجتهد يفني العمر في تلوين الهواء .. وكم من متطاول يزعم التطاول وهو لا يبلغ الجبال طولاً .. وكم من راقص يبالغ بالرقص حتى يهلك ذاته بالابتذال .. مظاهر تواكب الأهواء دون الطموحات والرجاء .. ينتهي المطاف بأهلها عند ساحة الفناء .. وذاك جدل ما كان يستحق العناء .. والذي يواكب الأحوال بعين المهارة لا يجاري الرياح كيف تشاء .. إدراك يخلق العبقرية في العقول الحكيمة .. وفراسة تمنع الخطوات فوق مزارع الألغام .. فكم من حصيف يحسب الخطوة قبل الإقدام .. وكم من متهور هو ذلك المتسلق لجدار الأوهام .. فإذا قال مادح قولا من قبيل الإشادة والثناء فالممدوح أدرى بأسرار نفسه .. وعندها قد يكون المادح كاذباً في المقام .. فما الذي يجبر الإنسان أن يتملق حتى يقال ؟ .. وما الذي يجبر المرء أن يخوض في سواحل الأوحال ؟.. وقد تعاظمت زوايا المحن في هذا العصر .. والأمور قد تلونت بقدر يجلب العجب .. والذي يتمعن في اللوحة من خارج الإطار يموت دهشة بالذي يجري في داخل الإطار .. عالم من السراب يتلون زيفا ثم يتلاشى كالبخار .. والكائن مهما يتجسد صلابة وجدية فإنه يذوب عند الامتحان .. ولا يمكن القسم بالله جازما بأن الحقيقة هي الماثلة للأعيان .. ورغم أن المظاهر توحي ببراءة الأنبياء .. ورغم أن المنابر تعج بالأدعياء .. إلا أن مذاق الثمار دائما يمثل ذلك العلقم والحنظل .. ذلك المذاق الذي يفسد الخواتيم .. ثمار بمواصفات تخالف أوصاف المعاجم .. وقد ترادفت مظاهر الزيف والرياء في حياة الناس بالقدر الذي يجلب الشك في مصداقية الإنسان !.. الملامح قد تكون هي الملامح .. والأسماء قد تكون هي الأسماء .. والعناوين قد تكون هي العناوين .. ولكن الإنسان قد لا يكون ذلك الإنسان .. بل مجرد كائن يضمر ويقول ما ليس في السريرة .. مخلوق عجيب يشفع للشيطان عند الحاجة !.. والمعضلة في ثوابت قد تبدلت .. ففي الماضي كان العتاب جدل يوجع الضمائر .. وتوقظ النخوة في الأنفس .. أما في الحاضر فاللوم والعتاب جدل يخلق المكابرة في الأنفس .. ولسان حال الناس يقول : لو لا المقام والأهمية لما كان اللوم والعتاب .. أنفس تعشق الاصطياد في الظلام .. وتعشق الحمرة لأنها توافق لون المجازر والدماء .. ومن العجيب أن شوائب الصيت في الماضي أصبحت زينة في عرف أهل الحاضر .. فنعت القاتل أصبح نعتاً يشرف القاتل ولا يعيبه .. كما أن تعت السارق أصبح نعتاً يشرف السارق ولا يعيب .. ونعت الفاشل أصبح يشرف الفاشل ولا يعيب .. أما نعوت الشرف والأمانة والكفاءة فقد أصبحت نعوت الضعف والعجز في المقدرات .. فالإنسان في هذا العصر شريف وأمين لأنه عاجز وضعيف .. وأنه مخلص وطائع لأنه أحمق وبليد !.. فهو ذلك الكائن العاجز الذي لا يواكب المجريات والأحداث بالقدر الذي يفيد ويستفيد .. والماهر في عرف هذا الزمن هو من يرتاد أسواق الفساد .. وهو ذلك المتسلق لجدار النفاق . [/justify] [/justify] [/frame]
ديورين likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 11-12-2017 الساعة 10:03 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-12-2017, 07:40 PM
 
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:white;border:2px solid black;"][cell="filter:;"][align=center] السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[img3] http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_02_16145640853601861.gif[/img3]

FREEAL

-


لقد عدت مجددا
اوو ذي الخاطرة التي سرقتها امس
كح كالعادة عنوان واضح كاذب خ
لأجل ماذا نخاطر بالمخاطر ؟.. هل هذا سؤال حقا؟ <<بطلي غباء
كح فعلا اسأل لانه شئ غير عادي سؤال ارتجالي فليس هناك اقوى
و اخطر من المخاطرة بالمخاطر حقا ..لكن ما هي هذه المخاطر؟!
موضوع خاطرتك تحسها كفوف على الخد تقول "استيقظ"<< اعلم تعبير سئ لكن شنو اسوي
واقع و حقائق لا مهرب منها! لكن متى الخلاص؟
والتاريخ لا يعرف ترميم عثرات الماضي ..
ثم سيرة العناكب كواقع
ثم تلك المزاعم ما لسيرة زيد و عمرو فيها من وجود
ثم ذكرك ل فكم من مجتهد يفني العمر في تلوين الهواء
اوووه احببت المعطيات و ترتيب الجمل!
فإذا قال مادح قولا من قبيل الإشادة والثناء فالممدوح أدرى بأسرار نفسه ..
وعندها قد يكون المادح كاذباً في المقام .. فما الذي يجبر الإنسان أن يتملق حتى يقال ؟
كل شئ واقعي و جميل و دوما تحسن استخدام جملك تعبر عن حقائق مقتبسة من الواقع معاشة !
ثم في الختام ذكرك
والماهر في عرف هذا الزمن هو من يرتاد أسواق الفساد .. وهو ذلك المتسلق لجدار النفاق .
كم واقعنا مر اسود لمن يتأمل و يذكر الدنيا بانها زائلة..
و كم هائل تلك النفوس الغافلة المنغمسة في الاوهام!
راقت لي خاطرتك حقا حتى م عارفة شنو اكتب
تقبل مروري
الى لقاء
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي

التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 11-12-2017 الساعة 10:05 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-13-2017, 03:14 AM
 


[img3] http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_02_16145640853601861.gif[/img3]

فريال

-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الخيمة من نسيج العناكب

عندما قرأت عنوان خاطرتك ابتسمت

ربما لأني أدركت معناه

أم لأني أحب النظرة الفلسفية للأشياء

ولاأحب أي شيء سطحي

اذا كانت الخيمة من نسيج العنكبوت

وهي السكن والملجأ

فلا بد من أن تكون وهنة

ومع أقل هبة ريح

ستتمزق وتصبح لا شيء

ونصك النثري

تطرق لهذا الموضوع

بطريقة فلسفية وتساؤلية



لأجل ماذا نخاطر بالمخاطر ؟.. وإلى متى نبدي السمات تواضعاً ثم نحصد ثمار الحنظل !.. الأسماع قد اكتفت من تراشق الألسن .. والثوابت هي الثوابت لا تغادر الأعراف .. الشمس هي الشمس .. والقمر هو القمر .. ولو اجتمع أولي القوة في تبديل موجبات الأقدار لعجزوا عن ذلك ..


نعم لا شك أن الثوابت هي الثوابت ولا نستطيع تغيير الشمس ولا القمر

ولكن إن عشنا على نظريتك

ولم نحاول زعما منا أن لا شيء سيتغير

لم نكن لنتطور

ونصل لما نحن عليه الأن

لربما كنا نسكن الخيم الأن

أو ربما كنا نسكن الكهوف

لا بد من المجازفة لتغيير الأشياء

لابد من المحاولة

أديسون قام بالمحاولة مئة مرة

ولم يستسلم ليصنع المصباح الكهربائي


والتاريخ لا يعرف ترميم عثرات الماضي .. ولكنه يكتفي فقط بالإشارة للحيثيات التي جرت ذات يوم .. فلماذا التمثيل والتظاهر بغير الحقائق ؟.. ومن الخطل تلك الشكاوي عن المعطيات التي يفرضها الواقع .. مجرد تحايل كألوان الحرباء التي تخدع الأبصار .. والمحصلة أن كل من يخاطر بالخواطر والمخاطر يمتطي فرس المزاعم .. مزاعم زيد لا تبدل الأحوال .. ومزاعم عمرو لا تفيد غير الجدال .. وتلك العناكب تنسج خيوط الأوهام وتظن أنها تبني أعظم القصور فوق وجه الأرض .



لماذا سيرمم التاريخ عثرات الماضي

الماضي هو كجرذ المختبر

نتعلم منه لكي لا نكرر الأخطاء نفسها

الماضي يشير لأمجادنا كذلك خيباتنا

لا أعلم لماذا تكره المحاولة والمخاطر

وتشبهها بخيوط العنكبوت

وبألوان الحرباء

وفرس المزاعم

هل الفعل الصائب عندك

هو الجلوس والإنتظار دون فعل أي شيء

لأنه لا نستطيع تغيير الثوابت

وهل رأيت أحدا يفكر في تغيير الثوابت

لا أعلم



فنعت القاتل أصبح نعتاً يشرف القاتل ولا يعيبه .. كما أن تعت السارق أصبح نعتاً يشرف السارق ولا يعيب .. ونعت الفاشل أصبح يشرف الفاشل ولا يعيب .. أما نعوت الشرف والأمانة والكفاءة فقد أصبحت نعوت الضعف والعجز في المقدرات .. فالإنسان في هذا العصر شريف وأمين لأنه عاجز وضعيف .. وأنه مخلص وطائع لأنه أحمق وبليد !.. فهو ذلك الكائن العاجز الذي لا يواكب المجريات والأحداث بالقدر الذي يفيد ويستفيد .. والماهر في عرف هذا الزمن هو من يرتاد أسواق الفساد .. وهو ذلك المتسلق لجدار النفاق .


أواليس هذا عصر العجب والمتناقضات

أصبحت كل الأشياء تسير على عكسها

لم يعد للناجح من نجاح

والفاشل فقط من يجني الثمار

الماهر هو من يتماشى مع موضة

هذه الأيام

كون خائنا... حقيرا

فاجرا... متخاذلا

وستصبح كالأيقونة يتبعك الكل

ويتفاخرونك بمجاراتك



نص نثري رائع

تعمه التساؤلات

ونظرة فلسفية سوداوية أحيانا

غير ذلك فهو ثحفة نثرية

من التناغم والتجانس



كن بخير
__________________


شكرا لكِ يُونا . على الطقم الأكثر من رائع

التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 11-13-2017 الساعة 07:31 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-13-2017, 07:33 AM
 


freeal

-

السلام عليكم ورحة الله وبركاته
كيف حالك اخي الكريم ان شاء الله تكون بخير

بداية

لأجل ماذا نخاطر بالمخاطر ؟.. وإلى متى نبدي السمات تواضعاً ثم نحصد ثمار الحنظل !.. الأسماع قد اكتفت من تراشق الألسن .. والثوابت هي الثوابت لا تغادر الأعراف ..

لا شيء يستحق أن نخاطر من أجله
وولا أحد يستحق ان يحصد ثمار الحنظل
والألسن لن تصمت

وهذا كثيراً ما يحدث كلُ وله كلامه الذي يرشقه كالسم
وستبقى الشمس كما هي
والقمر لن يتغير سيبقى على حاله
ولن يستطيع أحد أن يغير ما قدره الله

والتاريخ لا يعرف ترميم عثرات الماضي .. ولكنه يكتفي فقط بالإشارة للحيثيات التي جرت ذات يوم .. فلماذا التمثيل والتظاهر بغير الحقائق ؟.. ومن الخطل تلك الشكاوي عن المعطيات التي يفرضها الواقع .. مجرد تحايل كألوان الحرباء التي تخدع الأبصار ..

التاريخ ما كان أبداً ليرمم عثرة من عثرات الماضي
ولكن نحن نختفي وراء جدار الزيف


هناك أوهام تنتهي عند ساحة الفناء
الملامح لن تتغير
والاسماء ستبقى مجرد اسماء

في هذا العصر لن تستطيع ان تكون ناصحاً يتقبل منك الجميع هذا النصح بكل رحابة صدر
ولا يوجد شيء عيب
فكل شيء اصبح مباح

خاطرة جميلة حملت من المعاني الكثير
شكرا لك
دمت بهناء
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب

التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 11-13-2017 الساعة 08:04 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-13-2017, 08:43 PM
 
الشكر كل الشكر على مرور الكرام

music2music2music2music2music2




[frame="1 10"][frame="5 90"][justify]

بسم الله الرحمن الرحيم
الضيوف الأفاضل :
تشي تشي
قلب من ذهب
لون السحاب
لكم خالص التحيات والتقدير والاحترام .
الشكر كل الشكر على مروركم الكريم وعلى تلك المداخلات المبدعة الرائعة .. وأنا ممتن للغاية لكل حرف من حروفكم .. واجد تحليلاتكم لبعض العبارات التي وردت في المقال هي صائبة ومحقة للغاية .. وأنا لم أتعود طوال حياتي أن أقف مدافعاً عن خاطرة أطرقت الخيال ثم غادرت طرف اليراع .. إنما هي ثمرة اجتهاد في حينها قالت ثم أطربت ورحلت .. وكثيرا ما نلتقي نحن والخواطر واليراع .. وفي خضم الابتهاج نرسم لوحة بمواصفات من محض الخيال .. والمحصلة اجتهاد ومحاولة في رسم لوحة جمالية قد تكون غير مستوفية لكل الشروط .. وقد تكون منافية لشروط المنطق والصواب .. وأنا أحياناً أتعمد في مجاملة الخاطرة حتى لا تفقد الثقة في جرأتها .. وأعلم في يقيني أن هنالك الكثير والكثير من العبارات المتسلقة المتملقة التي تفرض تواجدها من قبيل الانتهاز .. وتلك شوائب أعرف تواجدها .. ثم أقول في نفسي لو أجرينا القليل من الحسابات قد يكون من الأفضل .. وعندها ترفض الخاطرة تلك الفكرة وذلك التدخل .. وحجتها أنها تخشى أن تفقد العذوبة في نهاية المطاف .. وعليه نحن عادة نترك الخاطرة وهي تعاني من كل الاحتمالات .. وقد تكسب المناعة في يوم من الأيام .. وحالنا كحال أهل العروسة الذين يتحفظون عندما يطلب الخطاب أن يشاهدوا العروسة من كل الزوايا وبدرجة من التأني الشديد .. وليست مشاهدة العروسة في لمحة خاطفة .. وذلك التحفظ عادة تتوفر لدى أهل العروسة لأنهم أدرى بعيوب العروسة !! .

وأكرر شكري وتقديري لكم .
الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد احمد
[/justify][/frame][/frame]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هيــــــا لنـــــــري مـــــــن الافضــــــــــل محمود محمد خضر نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 26 04-02-2012 02:56 AM


الساعة الآن 07:24 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011