عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree154Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 03-18-2018, 09:02 PM
X
 

[align=center][tabletext="width:800px;background-image:url('https://www.up4.cc/image52183.html');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][align=center]







"الفصل الثاني"

-
تنهدت بهدوء و التفتت لتعود للصالة بخطى بطيئة، جلست أمام الطاولة وأمسكت العيدان بشرود وشرعت بالأكل!

نهضت بَعدَ أن إنتَهت متجهَة إلى المطبخ وبيدها الطبق، تركته وصَعدت إلى غُرفتِها بخطى مُتمايلة شاردة.
غيرت ملابِسها وارتَمت على السرير.

لم تعد تَقوى على الحَركة، بالكاد إستَطاعَت التَحول من فَوق البطانية لأسفلها.

حدقَت في السَقف وسط الظلام، استَولى عليها الشرود لهذه الليلة، لا تَنفك وتَخرج من واحد لتدخل في آخر!

فقدت إستِقرار نفسها، مالذي يزعزعها، هي بالتأكيد لا تشعر بالوحدة فقد مر على بقائها في هذا المنزل وحيدة أشهرَ عدة.

تقلبت وغطَت نفسها بالبَطانية حتى غرقَ وجهها أسفًلها!
ضمت جَسدها تَرتعش، المنزل موحش، لما لم تدرك ذلكَ إلا الآن!
لأنها أدركَت الفرق، الفرق بين وجُودِه وعَدمه! لقد إرتاحت بوجوده لذا عليه أن يعود، إن قررت أن تنهض وتبحث عنه من أين تبدَأ!

بعد كثيرٍ من الجولات والأفكار غطت في النوم و انقطعت أفكارها إلى كوابيس مقتبسة من الواقع!

لم يمر الكثير من الوقت بالنِسبة لها حتى بدأ صَوت بعيد صاخبٌ يتسلل إلى رأسها،
بدأ يقترب شيئًا فشيئًا، بدا مألوفًا.

ركز عقلها عليه ليخبرها أنه المنبه، شعرت بالتعب وتأففت في نفسها، لم تشعر بالليل مضى، وكأنها لم تنم سوى دقائقَ معدودة!
لم تكلف نفسها عناء الحركة! بل لم تدري إن كانتْ مستيقظة أم عقلها فقط المستيقظ، فلا شيء طوع أمرها!

توقف الرنين ليهدأ عقلها، ثوانٍ فقط حتى عاد يحدثها
"هل متت أم أن هناك عطلًا في المنبه! لربما عاد أبي!..

فيما يعرض عليها الإحتمالات أتاها صوت مخلخل وصافي
-: آتسوكو! إنهضي كي لا تتأخري عن المدرسة!

لم تسمح لعقلها بكلمة واحدة حتى، فتحت عينيها على وسعهما ونهضت جالسة ملتفتة نحوه حيثُ كان يقف قريبًا من السَرير مكتفًا ذراعَيه.
تنهدت بهدوء ترتِب ردة فعلها، تمتمت باستياء
-:إيساو سان! أينً ذهبتَ فجأة؟

أجاب متسائلًا
-:فجأة! ألم يحل الليل فعلًا، لقد أخذتُ شقة في فندقٍ قريب.

أشاحت بوجهها إلى الجهة الأخرى وقالت بنبرة متوترة
-:أتركها، إبقى هنا من الآن فصاعدًا!

أمال رأسه قائلًا
-:ولكن أنتِ...

قاطعته متمتمة
-:أشعر بالوِحدة ليلًا!

أومأ بابتسامته المعتادة
-:كما تشائين.

تنهدت وقد بدت علامات الراحة على وجهها، وعندها سمحت لعقلها بالتحدث حيث قال بلسانها أخيرًا وقد وجد فرصته
-:المدرسة!

أشار للساعة قائلًا
-:ما زال هناك وقت لذا لا تستعجلي!

*،َ

صوت ضجة ضبابية في المدرسة حيثُ كانت راحة الغداء،
على إحدى المقاعد المجمعة تجلس مجموعة من الطلاب وهي من بينهم!
مرر فحمي الشعر يده إلى علبتها متمتمًا
-:لم نعتد أن تحضري شيئًا كهذا!

وافقته ذات الذيلين بصوتٍ صاخب
-: بلى بلى إنه لذيذ، مالذي حدث آتسوكو!

بدا التوتر على ملامحها، ابتسمت إبتسامة عكست ارتباكها
-: أتى أحد أقربائي للعيش معي فترة، هو من أعدها لي!

هتفت ذات الذيلين مجددًا
-: أهو رجل، هل هو وسيم، كم عمره، هل سيرحل قريبًا!؟

تمتمت مجيبة
-: أجل، هو أصغر من أبي بعام ولكنه يبدو شابًا، بالإضافة لأنهُ نشيط، يقول أنه بعودة أبي سيراه ويرحل!

تنهدت الصاخبة بأسف
-:مؤسف على علب الفداء التي سترحل معه!

ضحكوا ضحكة عفوية معقبين على ما قالته وأغلق الموضوع عندها ليعودوا لإكمال غدائهم

عند نهاية الدوام في الممر أمام الباب كانت تقف أمام خزانتها تخرج حذائها،
تقدم حالكُ الشعر إلى الخزانة المجاور وفتحها عقب قوله
-: سأوصلكِ كالعادة

ختم كلامَه مبتسمًا لها بعد أن التفتت إليه؛ لتقولَ بحماس
-:إلى المنزل هذه المرة، يوكي!

تهللت ملامحه قائلًا
-:قولي أنكِ تركتِ العمل!

أومأت بإبتسامة هادئة
-:لن أحتاجهُ بوجود إيساو سان!

همهم يفكر بسخرية
-:قريبكِ هذا له فائدة كبيرة!

أردف بهدوء
-:لنذهب!

أومأت وذهبا، وصلت إلى المنزل حيث لم يكن إيساو موجودًا، أنهت بعض الأعمال المتراكمة، وحضرت غداءًا مكونًا من الكاري، والأرز، وبعض الخضروات.
وجدت نفسها أنهت الكثير ولا تزال الساعة الرابعة والنصف عصرًا
جلست أمامَ الطاولة قصيرة الأرجل، وفتحت هاتفها
ضغطت عدة أزرار تنتظر الإجابة.
قلبها كان ينبض بهلع مع أنها لم تقم سوى بالاتصال بوالدها!
مضى أسبوع على آخر مرة كلمته لكنها تشعر أنَّ ما مضى سنين!

أجاب انهماك
-:آه آتسوكو كيف حلكِ

شهقت وفاضت عيناها بالدُموع
-:أبي! لقد إشتقتُ إليكَ! لما لا تتصل بي كلَ تلكَ المدة!؟

أجابها صوته
-: لقد كنتُ مشغولًا آسف! أنتِ بخيرٍ صحيح!؟

مسحت دموعها وتمتمت بهدوء
-:آه بخير، متى ستأتي لقد مر الكثير!

أجابَ بسرعة موضحًا
-:آه عزيزتي لن أستطيعَ القدومَ أنا لما لا تأتي أنتِ! العطلة الصيفية إقتربت!

تسمرت الكلمات في عقلها واضمحلت، كذلك لسانها همد وكأن مصدر الطاقة عنه إنقطع! استجمعت نفسها ونَطقتْ بصوتٍ لا يخلو من الصدمة
-:أنا! إلى أمريكا! تعرفني لا أحبها!

قال بهدوء
-:عزيزتي لا تُضخمي الأمر، تعالي لأراكِ، هناكَ شخص أود أن أعرفكِ عليه!

تنهدتْ تود التخلصَ من المكالمة
-:آه حسنًا لا بأس سآتي

عاد لانهِماكِهِ قائلًا
-:سَوف أعود لعملي الآن أكلمكِ فيما بعد!

-:حسنًا إلى اللقاء!

أغلقت الخط بعد جملتها ولم تنتظر ردًا منه، رمَت الهاتف على الأرض ووَضعت رأسها على الطاولة!

احمرت وجنتيها وتجمَعت الدموع في مقلتيها،
إرتجفَ صدرها لتنطلق منها شهْقة تبعها سيل من الدموع التي أغرقت تفكيرها. تبلل وجهها تمامًا وتساقطت دموعها على الطاولة!
ترددت شهقاتها وكذلك نحيبها!

مقاطعًا كل ذلكَ هتف إيساو بـ
-:لقد عُدت!

كتمت شهقاتها ومسحت دموعها التي لم تنصع لرغبتها وإستمرت بالسيلان،
دخل الغرفة فيما تطأطئ رأسها، تمتم باستغرابٍ وقد نَرَك حقيبته السوداء أرضًا
-: آتسوكو! لما أنتِ هادئة هكذا!

تقدم وجلس القرفصاء قربها
-:هل هناك خطب ما!

رَفعت كفيها مغطيةً أنفها تحاول كتم شهقاتها، ولكن واحدةً أفلتت لتفضحها!

أمسكَ بيدها مبعدًا إياها عن وجهها وتمتمَ مصدومًا
-:أتبكين!

لم تجبه بل وزادتْ إحناء رأسها، حركَ يَده الأخرى ورفعَ رأسها ناظرًا لوجهها المَصبوغ بالأحمر والمبلل بالدموع!
سحبت يدها وفركَت عينيها بخفة لتمسح دموعها وتَحجبَ وجهها في الوقتِ ذاته!
حمل يده إلى شَعرها ومسده متمتمًا
-:أخبريني بما يزعجكِ!

شهقة خافتة إنطلقت فور أن فتحت فمها، تمتمت بهدوء عقب حالتها
-:لا شيء حقًا

هتف بتأنيب
-:آتسوكو لما وجدتُ أنا، هل لألعبَ فقط!

تلوت الدموع بعينيها لكنها لم تنبس بحرف! جال بنظره في الغرفة ليرى هاتفها مرمي على الأرض!

أخذ نفسًا وقد زاد قلقه، تمتم بهدوء
-:تستطيعين إخباري والبوح بكل شيء، هذا لن يغير شيء، إلا حالكِ للأفضل!

إنطلقت منها شهقة خافتة وتبعها سيل من الدموع، انفرجت مشاعرها أمامه، ولم تعد تستطيع الصمود!
تمتمت من بين شهقاتها
-:أبي!... دائمًا مشغولُ عني، لا أدري ما يشغله، حتى إلى طوكيو لن يأتي، لقد عرض علي الذهاب! أيفكرُ في الاستقرار هناك!

وضعَ كفه على رأسها، تمتم بهدوء
-:ذلكَ بلا شك مؤلم، جعلكِ تشعرين بالوحدة، أصبحَ وجُودَه ليعتني بكِ رغبة، مشاعركِ هذه ليست أية مشاعر عابرة!
إبتسم إبتسامة جعلت كل ملامحه تبتسم وأردف
-: ولكن تجاهلي ذلكَ فهو قد يملكُ أسبابه! لديه مبرر أكيد وبلا أدنى شك، أعلم أنَّ مبرره لن يغير رأيكِ فأي شيءٍ يكون أهم لديه من قضاء وقتٍ لكِ، لكن تجاهلي كل ذلكَ بحجة أنه لا يَملكُ الخيار! عليكِ أن تتوشحي القوة آتسوكو! لا تجعلي شيء يؤثر بكِ في هذه الحياةِ أيًا كان، فكله مجرد موقفٍ من مواقف حياتكِ الكثيرة، أستجعلين موقفًا مؤلمًا يغير حياتكِ! قد يفسد مواقف رائعة ويمحي أخرى! يجب أن نقتلَ مشاعرنا أحيانًا! ليس في داخلنا بل أن نخرجها لشخص نثق به ونتخلص منها!

شهقة خافتة ختمت شهقاتها، توقفت دموعها بل إنتهت لهذا الموقف، بعثر شعرها البني الفاتح ونهض واقفًا بطوله
-:هيا إنهضي لتغسلي وجهكِ.

أومأت له ومسحت دموعها بكفيها، برد قلبها وأمسى كأنه بين الضباب فاقِدًا للذاكرة! حتى تقاسيم وجهها باتت كالضباب الذي يلف قلبها.

اتجه نحو هاتفها وحملهُ ليضعه على الطاولة، عاد نحو حقيبته وحملها ثم إلتفت متمتمًا
-:هل تناولتِ غدائكِ!؟

رفعت رأسها لثوان ثم أجابته بهدوء
-:لستُ جائعة!

قال بحزم
-:هيا لنعد ما نأكله!

تمتمت على حالها
-:لقد أعددت الكاري بالخضروات والأرز مسبقًا!

إبتسم وأردف
-:لنحضر المائدة إذا!

تنهدت بقلة حيلة ونهضت لتخرج خلفه فيما سبقها إلى المطبخ، مضى وقت قصير على ذلك وقد أعدا المائدة
صحيح أنه لم يدر الكثير من الكلام بينهما لكنها بدت مرتاحة.

مر شهر كامل والسعادة مخيمة على قلبها، رافقته أكثر من مرة إلى السوق، والمتنزه، أصبحَ تحضير علَب الغداءِ وظيفة جديدة لها، وايامًا قد تعد ثلاثة؛ واحدة لصديقها!
تأخذ رأيه في كل ما تفعل وقد تأخذ إذنه في بعض الأيام! أَصبح كالأب والأم والأخ والأخت بالنسبة لها!
على الفطور لا يخلو المكان من الدفئ ويبقى الأثر حتى بعد مغادرتهما!

مكالماتها مع والدها لم تنقطع، لكن لم تكن قصيرة ولا مهمة، وقد تكون رسائل نصية!
أتت العطلة ليتصل بها أول يوم ويخبرها أنه حجز لها، لم تكن بتلكَ السعادة لكنها ابتسمت!
في اليوم المنظور ودعت إيساو وغادرت ، قلبها باتَ ضيقًا منذ صعدت الطائرة!
مر وقتٌ طويل وكادت تصل، ألقت نظرة من النافذة لترى قرص الشمس! كان الشروق من مكانها مشهدٌ خلاب!
الشمس تشعل السماء والغيوم تتفرع وتتموه، المدن والمساكن والسكان يقبلون على نهارٍ جديد!
كان منظرًا كفيلاً بأن ينسيها أنها ذاهبة لأمريكا حيث لا تريد!

أعلنت المضيفة إقتراب وصولهم لتجهز نفسها مستعدة لمقابلة والدها بعد تلكَ الأشهر!
.
.
يتبع


[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةة الزَهرَاء ; 03-18-2018 الساعة 10:01 PM
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 03-18-2018, 09:09 PM
 

[cc= هنا ] مكاني [/cc]

كنت مستنيتك تنزليه
وجيت قبل لا تحطيه حتى و بقيت مستنيتك

كح كح فصل جميل مع تنيتخيلت ايساو يختفي بالليل
طلع حاجزبالفندق -_- << خيال زايد xD

وصفك للأحداث جميل و الحوارات تخبس ^^
لوبس عندي نص موهبتك بالحوارات
لازم نكتب رواية مشتركةة
السرد و الوصف علي و الحوار عليك
بس وقتها رح انجح انا بالكتابةة
المهم
حبيت كلام ايساو ذا >.<

وضعَ كفه على رأسها، تمتم بهدوء
-:ذلكَ بلا شك مؤلم شك، جعلكِ تشعرين بالوحدة، أصبحَ وجُودَه ليعتني بكِ رغبة، مشاعركِ هذه ليست أية مشاعر عابرة!
إبتسم إبتسامة جعلت كل ملامحه تبتسم وأردف
-: ولكن تجاهلي ذلكَ فهو قد يملكُ أسبابه! لديه مبرر أكيد وبلا أدنى شك، أعلم أنَّ مبرره لن يغير رأيكِ فأي شيءٍ يكون أهم لديه من قضاء وقتٍ لكِ، لكن تجاهلي كل ذلكَ بحجة أنه لا يَملكُ الخيار! عليكِ أن تتوشحي القوة آتسوكو! لا تجعلي شيء يؤثر بكِ في هذه الحياةِ أيًا كان، فكله مجرد موقفٍ من مواقف حياتكِ الكثيرة، أستجعلين موقفًا مؤلمًا يغير حياتكِ! قد يفسد مواقف رائعة ويمحي أخرى! يجب أن نقتلَ مشاعرنا أحيانًا! ليس في داخلنا بل أن نخرجها لشخص نثق به ونتخلص منها!


لقطة جميلةة منك :اغماء:
+
المره الجايةة ارفعي الطقم مكان ثاني اربد اشوفه xD
ثانكس على الفصل شينا
بشوفك الفصل الجاي
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 03-18-2018, 09:40 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('https://a.top4top.net/p_8087fykf3.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[cc=هنا]حجز
+
اعتذر عما سبق[/cc]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك يا غالية ؟

ان شاء الله تكونين دائما بخير وما تشكين شي

واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو

ما هذا البارت الروعة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

بارت جميل جدا سلمت يداك ويستحق الانتظار اللذي انتظرناه من اجله

فرحت كثير لما شفتك منزلة البارت :ba::ba:

بس كأنه قصير شوي؟

بس هذا ما أثر عليه عادي كثييير حلو

شو هالحماس يا بنت انا ما رح استحمل اكثر بدي البارت اليوم

لا لحظه عندي امتحان خليه اليوم الي بعده اوكي؟ ضجك1

ما توقعت عزيزي ايساو بيطلع عايش بفندق انصدمت كثير

بس كنت متأكده انه ما رح يطلع تاركها

اهااااااااااااااااا آتسوكي طلع عندها بوي فريند هممممممم

اذا يوكي عيونه زرقاء اريد احجزه ماشي؟

انا كان ودي اخذ ايساو بس يله شكلي ما بحصله لأني سوف اكون عندها في عداد الاموات :noo::noo:

كحم....عالعموم ااااااااااااه تذكرت هي راحت على ابوها بامريكا

ابوها احسه قاسي بس يمكن له ظروفه

بس انا تحمست اعرف من الشخص اللي يريد يعرفها عليه

ما اتوقعه ولد حتى يصير صديقها او من هاي الاشياء

مدري احسه بيطلع ايساو او شخص يعرفه ايساو انا متأكده او بيطلع ايوها ناوي يتزوج ولا تقوليلي غلط :noo:

يب يب كيف نسيت المقطع اللي ظهر فيه ايساو كان كثير حلو ولما راضاها لما كانت تبكي بسبب ابوها ايضا كان لفيط اقصد لطيف جدا

بأنتظار المزيد من ابداعك وشكرا على البارت الجميل

دمت بحفظ الله


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
زهراء! likes this.
__________________
كل بن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون
-
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
-
سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله اكبر -سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم - اللهم صل وسلم على نبينا محمد تسليماً كثيرا

-
اللهم لا تجعل لي فيما افعله اثما
وبرّأني ممن يستغل ذلك دون علمي





----

التعديل الأخير تم بواسطة أميرة الأميرات|Leticia ; 03-19-2018 الساعة 01:30 PM
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 03-18-2018, 11:02 PM
X
 
.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألتير | Altir مشاهدة المشاركة

[cc= هنا ] مكاني [/cc]

كنت مستنيتك تنزليه
وجيت قبل لا تحطيه حتى و بقيت مستنيتك

ياخِ ذي السعادة باسمها

كح كح فصل جميل مع تنيتخيلت ايساو يختفي بالليل
طلع حاجزبالفندق -_- << خيال زايد xD

صدمة بليدة ، حاسة القصة فشل ب3 فصول لأن التشويق ما إجا بالفصل الثاني

وصفك للأحداث جميل و الحوارات تخبس ^^
جد جد جد! مدحك ذا يرفع معنوياتي
لوبس عندي نص موهبتك بالحوارات
لازم نكتب رواية مشتركةة
السرد و الوصف علي و الحوار عليك
بس وقتها رح انجح انا بالكتابةة
عادي قلت لك أحب الحوارات واحب الأدوار الخفيفة اذا كتبنا يرضى كلا الطرفين
المهم
حبيت كلام ايساو ذا >.<

وضعَ كفه على رأسها، تمتم بهدوء
-:ذلكَ بلا شك مؤلم شك، جعلكِ تشعرين بالوحدة، أصبحَ وجُودَه ليعتني بكِ رغبة، مشاعركِ هذه ليست أية مشاعر عابرة!
إبتسم إبتسامة جعلت كل ملامحه تبتسم وأردف
-: ولكن تجاهلي ذلكَ فهو قد يملكُ أسبابه! لديه مبرر أكيد وبلا أدنى شك، أعلم أنَّ مبرره لن يغير رأيكِ فأي شيءٍ يكون أهم لديه من قضاء وقتٍ لكِ، لكن تجاهلي كل ذلكَ بحجة أنه لا يَملكُ الخيار! عليكِ أن تتوشحي القوة آتسوكو! لا تجعلي شيء يؤثر بكِ في هذه الحياةِ أيًا كان، فكله مجرد موقفٍ من مواقف حياتكِ الكثيرة، أستجعلين موقفًا مؤلمًا يغير حياتكِ! قد يفسد مواقف رائعة ويمحي أخرى! يجب أن نقتلَ مشاعرنا أحيانًا! ليس في داخلنا بل أن نخرجها لشخص نثق به ونتخلص منها!


لقطة جميلةة منك :اغماء:

ذا اليوم كتبته وأنا عم بنقل الفصل ضفت كم شغلة وكمان وقعت بحب الي طلع معي
+
المره الجايةة ارفعي الطقم مكان ثاني اربد اشوفه xD
فكرت أسةي هيك بس كسلت ، المرة الجي برفه ع فور توب خلص
ثانكس على الفصل شينا
بشوفك الفصل الجاي
نورتِ وأريغاتو ع الي بالملف ترا الصدمة الي أنصدمها مع كل رسالة خلتني أقطع شعري ما أدري من يجو التكرارات
زهراء! and FREEAL like this.
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 03-19-2018, 07:29 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('https://a.top4top.net/p_6464iryj2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك شينا تشان إن شاء الله بخير

البارت جميل جداً ما شاء الله ، أحلى شيء إنه مش

طويل أوي لأني لما أشوف البارت طويل أكسل أقراه XDD

بس بجد الأحداث حلوة زعلانة كتير لأنه 3 فصول بس XD

بداية الفصل حبيته

وموقف ايساو لما خلى اتسوكو توقف البكاء كان كتير موثر

متشوقة أشوف هيصل ايه لما تروح لأبوها بأمريكا

ومين الشخص اللي أبوها عايزها تشوفه ؟

أسلوبك جميل ومشوق

لا تنسيني بالبارت القادم

كومين على ردي الخايس

في أمان الله



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
زهراء! likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:41 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011