أبــــتـعـد فـ أنــا لا أحــتاجــك .مشاركتي. أهلا بالجميع
هي مشاركتي في مسابقة خطوات علي البساط الاحمر
شكراً لـ برنسس مينو علي المسابقة الجميلة
و شكراً لـ برنسس سايا علي التصميم الجميل جداً
ليس بالضرورة
أن تلفظ أنفاسك
وتغمض عينيك
ويتوقف قلبك عن النبض
ويتوقف جسدك عن الحركة
كي يقال عنك : إنك فارقت الحياة
فبيننا الكثير من الموتى
يتحركون
يتحدثون
يأكلون
يشربون
يضحكون
لكنهم موتى .. يمارسون الحياة بلا حياة -في تلك الـحديقة التي ملئت بصوت العصافير المغردة ..!
وقطرات النافورة في الوسط على الاعشاب لتكون مقطع رائع بين هذا الثنائي.
-أبعدت خصلات شعرها الذهبي الطويل لتقول تلك الفتاة وهي قد أحمرة وجنتها خجلاً:اااإ شكراً لكَ عزيزي، ولما هذه القبلة الحارة..!!
-ليحرك الهواء خصلات شعره الأسود ليقول ذاك الفتى بجانبها:لأنني أحبكِ.
قالت بعصبية اصطناعية : جميعكم تقولون أحبكِ ومن ثم تبحث عن اخرى. - عزيزتي هل انتِ بخير ؟!! ابعدت عينيها عنه متهربتاً من الاجابة: أريد أن أذهب إلـى روزيلندا..! هل ستقلني ام اذهب بالحافلة. - حسناً لنذهب اليها ... لا بل سأقلك معي هيا بنا.
- بعثرت خصلات شعره :هيا طفلي الجميل سأذهب لاستحم ..
-نظر اليها بتعجب نفخ وجنتيه بضجر ليقول: لست طفلا ~.~.
أطلقت ضحكة قصيرة :يا فتى أنني أعشقك هه لا عليك فقد جننت.
قبلت وجنتيه وأكملت: انك طفلي الجميل ولايمكنك ان تعترض.
تمتم بهدوء:جيد اعترفت أنها جنت ~.~. - حسناً حسناً أريد أن أذهب بسرعة و والدي يريدك ليتحدث عن زواجنا.
-ركبت اول درجات السلم ومن ثم أحست بان الدنيا تسود بعينيها
ووقعت.
-أشاح بنظره نحو المجلة التي بيده وما إن هم بقرآئتها حتى سمع صوت ارتطام شيء على الأرض نظر الى السلم بسرعه ليرى مخطوبته على الأرض البارده هرع اليها بسرعه وصرخ :عزيزتي هل انتِ بخير ؟!
نظرة إليه وعينيها ممتلئ بالدموع :أن جسدي يؤلمني كثيراً لايمكنني الحركة.
سالت دموعها علي خدها:عزيزي انا اسفة لقد أخفتك علي ..!
حملها بين يديه وقال:سنذهب الى المشفى.
-وضعها على احد المقاعد في الغرفه وأحظر معطفها بسرعه
وجعلها ترتديه التقط مفاتيحه وحملها مرة اخرى لينطلق الى سيارته البيضاء الفارهه. -لا لا أريد الذهاب إلي المشفى أنزلني الان ..
-أمدت فمها بحركة طفولية:لااريد ان اذهب.
-تجاهل كلماتها الطفوليه ليدخلها الى السياره ويقفل الباب ويذهب بسرعه الى الباب الآخر أستقر خلف المقود وقبل ان يسمع كلمة اخرى منها انطلق بسرعه الى اقرب مشفى.
-قالت بهدوء مقارب للبرود :اممـ انني حقاً لااريد الذهاب الى المشفى.
-ناظرت ساعة هاتفها وصرخة بخوف :روزي تنتظرني الان .. هيا أريد أن أذهب لها أرجوك.َ
-أكتفى بالصمت ولم يرد عليها لكن أفزعته صرختها فأنظر اليها برعب و لكن سرعنما هدأء عندما سمع كلماتها تمتم بهدوء:فالتنتظر روز صحتك اهم !!
-كت بصمت وادارت وجهها الى النافذة فتحت هاتفها واتصلت الى :مرحباً .. آنسة شانيل هل روزي هنا .. نائمة .. حسناً لابأس سآتي في وقت اخر.
-تنهد بيأس من حالتهما أوقف السياره بجانب المشفى ثم نظر نحوها ليقول: لما البكاء الآن يا حلوتي ؟!!
-أبعدت يديه بعنف :أبتعد عني .. أنا أكرهك..
-وفتحت الباب وفرت هاربة لأتعلم أين تذهب كالطفل الذي يبحث عن مكان يعيش فيه بأمان .
-أثرت فيه كلماتها بشده وعندما خرجت ضرب بقبضته المقود وعض على شفتيه بشده فتح الباب هو الآخر وحق بها بأقصى سرعته وحين اقترب منها امسك بيدها وشدها لأحضانه
ليقول بهدوء :عزيزتي أنا آسف لم اقصد أن أغضبكِ مني أرجوكِ سامحيني لكنني كنت قلقاً عليكِ أعني ان حالتكِ تزداد سوءاً أنا خائف من ان افقدكِ .
-دفنت رأسها بصدره بقوة وبكت بصوت مرتفع :لاتعتذر أنا من يجب علي أن أعتذر لا أعلم ماذا بي اليوم.
-رفعت رأسها لترى شفتيه تنزف وضعت يدها على فمه وقالت بخوف :عزيزي ما هذا ..!
-شد عليها بقوه ولكن سرعان ما أبتعدت عنه قليلا
وعندما سمع ما قالته قال بهدوء: لا تقلقي عزيزتي.
-أخرج منديلا من جيبه وقام بمسح الدم من فمه.
-وقفت بسرعة وقبلته بهدوء:وهل يؤلمك الان ..!
-صدم من قبلتها المفآجأهه لكنه أبتسم بسرعه وقال:أحبكِ عزيزتي.
-بدأت السماء تمطر بغزارهه ، قام بحملها والدوران بها تحت المطر أحمرت خجلاً وقالت :لم أكن أقصد ذلك ، أنا أسفة .. أوهـ لا لقد تاخرنا على والدي.
- أمسك يديها أتجها إلي السيارة وضعها في مقعدها
: أظن أنكِ متعب ساخذكِ إلي منزلك. أبتسمت له وقالت:لا بأس ، أنا بخير !! -فجاءة وضعت يد على يده لتمنعها عن أغلاق الباب.
-التفت ليراى شابا ضخم الجثه امعن النظر فيه ثم ابتسم: طوني !
-قالت بخوف : من هذا ؟!
-وقفت و رمت نفسها عليه:هل تعرفهه ؟!،
-ابتسم لها بحنان وقال:لا تخافي انه صديقي طوني.
-شد عليها وقال:اجل لا تخافي لن يؤذيك.
-نظر الى طوني وقال بهدوء:كيف حالك ؟!
-كانت ستبعد عنه ولكن شد عليها بقوة خجلت من نظرات طوني التي زادت غيرة كل الطرفين
-وقال: هل هيَ صديقتك؟؟
أبتسم لطوني وقال:مخطوبتي.
-مد طوني يده لـ جوليانا:مرحباً انستي .
-بادلته الابتسامة وصافحته
جوليانا :نحن اسفان لكن لدينا موعد مع والدي.
طوني :لابأس فقد اتيت لوالدتي ومررت لالقاء التحية.
ابتسم له وقال:حسنا طوني اراك لاحقا.
-ترك جولي في مكانها وركب دينيس خلف المقود بعد ان ودع طوني وقاد الى منزل جوليانا.
-بدأت بالتحدث قليلاً من شدة الضجر:أمم صديقك من متى؟؟
أجابها بهدوء:منذ ان كنت في السابعه .
-صرخت بقوة : دينيس توقف.!!
-أوقف السيارة بسرعه ثم نظر إليها بذعر وقال: مابكِ ؟!! -: انتظر دقيقة .
-خرجت بسرعة وتوقفت عند أحدى اللوحات
" يااااه فرقة شانيل ستغني قريبآ "
-دخلت إلى السيارة :أرجوك أرجوك أريد أن أذهب ..!
-نظر اليها بتعجب ثم قال بابتسامه: لنذهب لشراء التذاكر.
-قبلت خده بقوة : كم أعشقك .. يااه سارئ جوزو الجميل.
-فجاءة احست بنار مشتعلة خلفها من الغيرة. أبتسمت لها ولكن عندما سمعت كلمتها " جوزو الجميل " غضب وبشده لأقول بغضب: أنسي الأمر لن نذهب. -أنطلق بالسيارة بسرعه ولم أعر لكلامها أي أهتمام. بادلته الابتسامه .. لكن عندما سمعت كلمته"انسي الأمر لن نذهب ": لا لا توقف والى رميت نفسي من النافذة .. ولكن عندما زاد من سرعته. -أمسكت بسترته بقوة خوفـآ من السرعة: عزيزي اهدائ ارجوك .
" قالتها بعيون ممتلئة بالدموع " لم أهتم لما قالته و أكملت الطريق لكن عندما شعرت بدموعها خففت السرعه و أمسكت بها وسحبتها الي لأحضنها بهدوء. -عندما خفف السرعة سحبني لااحضانه:أنا اسفة. - بكيت بقوة وقمت بضربه على صدره: هل سنذهب لـ أخذ التذاكر الان ..! صمت لثوان ثم أفلتها نظرة إلى الطريق و واصلت القياده لأقول بهدوء:حسناً ، لكن أولا عليكِ أن تجدي من يذهب معك ! -نظرة إليه بـ براءة وبغباء: ولما الن تذهب معي ؟! -قبلت خده مرة أخرى ومرة اخرى الى حين التصقت به تمـامآ
وقبلته مرى اخرى:هيا.
-لم ينظر اليها بل واصل النظر الى الطريق:لا ، لدي أعمال في الشركه .
-كتفت يديها وناظرت النافذة و قالت:حسنـآ ساذهب بمفردي وأكملت بخبث: وساذهب لنوم مع جوزو .
-توقفت السيارة بقوة والتفتت له بخوف.
تنهد بـ يأس من تصرفاتها الطفوليه فكر انه لا شيء سينفع معها الا: حسناً ستذهب معك ميراندا ولا أريد إي أعتراض وإلا لن تذهبي وستعودين قبل منتصف الليل. -نظر الى عينيها وقال: فهمتي . ناظرت إليه بحدة: لا لم أفهم و سأذهب بمفردي ولن أتي إلا بعد يومين و ميرندا لديها درس رقص و لا يمكنها المجيئ معي.
غضب منها بشدة وأوقف السيارة أمام منزلها و صرخ بغضب:حسناً أذهبي وتسلي مع جوزو لا يهمني الأمر !!
فتحت الباب و رمت هاتفها عليه: هاتفي معكَ و لا أريد أن تتصل بي بعد الان أكرهك.
-اغلقت الباب بقوة وجرت لغرفتها باكية.
شدد على الهاتف بشده وقال لنفسه: باكا !!
أنطلق بسيارته بسرعه و هو لا يعرف الى أين يتوجهه !!
-أوقف بكاءِ صوت الخادمـة:أنسة جوليانا .. ماذا بك ،هل أنتِ بخير..؟؟!!
.أبتسمت لها بهدوء : نعم و لكن راسي يؤلمني .. أجلبي لي بعض من الدواء.
-اقتربت من الخزانة وناولتني اياها و أستاذنتني بالخروج وأنصرفت.
- تناولت كل حباته ووضعت راسي على وسادةِ و نمت نوماً عميق. أوقفت سيارتي عند باب كوخ في الغابه فتحت هاتفي وأرسلت لشقيقي الأكبر آيريس
" لن أستطيع القدوم إلى الشركة لمده ، دينيس". -دخلت إلى الكوخ و رميت بجسدي على الأريكه وبدأت أتأمل هاتف جولي لاح بمخيلتي صورتها مع الأحمق جوزو رميت الهاتف بقوة ليتحطم الى أجزاء. -أغمضت عيني وقلت:تبا لكَ ياجوزو ، مالمميز فيك لتحبك هكذا؟.
وصلته الرسالة " لن أستطيع القدوم الى الشركه لمده ، دينيس "
أتصل عليه بسرعة :هيا رد ..رد .. اوهـ دينيس اين انت؟ .. ماذا حل بك؟
أستمعت لصوت الهاتف أمسكت به ونظرت لاسم المتصل" آيريس"أجبت عليه وقلت ببرود :ماذا تريد ؟!!
-بعد ان رفع الهاتف قلت :أين انت الان ..!
صمت لثوان وقلت : لا شأن لكَ وداعاً.
-أغلقت الهاتف ورميته على الطاوله وخرجت من ذلك الكوخ. -تعجبت منه قليلآ أظن انه منزعج الان .
(بعد 5 ساعات)
-انستي ان السيد ايريس في الاسفل. -حسنـآ سأتي الان ..!
- اخرجت سترتها الحمراء وخرجت :مرحبـآ سيد ايريس أنه لغريب لتاتي هنا هل يوجد شئ. " الاح في مخيلتي حادث سير لـ دينيس "
-ابتسم بهدوء وقال:أهلا آنسه جوليانا ،امممـ في الحقيقة أردت أن أسألكِ عن دينيس ، هل حدثت مشكلة بينكما مؤخراً ؟!
صمتت قليلآ ومن ثم بادلته الابتسامة: نعم وكان خلاف ليس له معنى أو بالاصح " الغيرة " أين هو الان ؟
أبتسم بـ هدوء وقال: اها هكذا أذاً لابد أنه جوزو ، الآن على الأغلب هو عند أمي.
-ضحكت: و كيف لكَ أن تعرف أنه جوزو ولكن كلامك صحيح .. حسنـآ لا أريد أن أرائه وسوف أنفصل عنه.
قال بـ هدوء : لأنه دائما يتحدث عنه وعن أنه يريد أن يقضي عليه.
-كاد أن يتحدث لكن صدمته كلمتها " سوف انفصل منه "
نظرت اليها بصدمه وقال: هل جننتي !!؟ من حقكِ أن تغضبِ ولكن أن تنفصلي عنه ، هذا جنون !!
ابتسمت على انفعاله : لاتخف ساحفظ ماء وجهه ولكن أعتقد انني سانفصل عنه.
جلست بـ هدوء و وضعت رجل على رجل : هههه أعلم أعلم لكن ماذنبي أن مال قلبي إليه أنه إعجاب فقط ولكن شكوك دينيس تصيبني بالجنون. قال لها: شكوك ؟!! جوليانا أن دينيس لم يقل هذا إلا لأنه يحبك بجنون يجب أن تفهمي ، و أن أنفصلتي عنه سأيقتل نفسه بالتأكيد ، أرجوكِ فكري قبل ان تقدمي على أي أمر.
-أبتسمت وهي تبعد خصلات شعرها : نعم دائمـآ يشك بي ولكن لايهـم .. انني اعلم ذالك ولكن ساجعله يندم لانه فعل ذلكَ.
-قال وهو يتجه للخارج:حسناً لكِ هذا إلى اللقاء..
وقفت خلفه :أوصل سلامي الى والدتك واخبرها بأنني سازورها يومآ.
-صمت قليلا ثم قال: حسناً كما تشائين.
ابتسمت وهي تنظر الى الخادمة القلقة :مابكِ يا فتاة .. أخبري السائق أني سأذهب الى منزل روزي.
-أمسكت هاتفها وكتبت رسائلة لـ روزي " ساتي لكِ بعد قليل كوني مستيقظة و إلا جعلت حياتك جحيماً " صعدت الى سيارتي البيضاء وامسكت بهاتفي اتصلت بأمي وقلت: هل دينيس عندكِ ؟!!
كنت أستمع إلى الطقوس
- ياه أظن أن الجو حار اليوم يجب علي أن أذهب إلى الشاطئ
التفتت الى هاتفي بعد ان سمعته يرن التقطته و أجبته دون أن أنظر إلي الاسم" هل دينيس عندكِ ؟!! " - مرحبآ ، كيف حالكَ ؟! ..دينيس نعم إنه في دورة المياه الان وعندما أتى كان غاضب كثيرآ و أظن أنه من مخطوبته ، هل تريد الحقيقة أنني لم أرتح لها كثيراً أو بالاصح أنا أكرهها بشدة.
آيريس بـ هدوء: أمي لا تقولي عنها هكذا ، أنها لطيفه حقا ثم انتِ تعرفين مدى تعلق دينيس بها ، ثم أنها تريد زيارتكِ يوما ما ، فلا تفسدي الأمر أرجوك على الأقل من أجل دينيس.
- ترتشف قليلاً من فنجان القهوة ثم اتبعده عن شفتيها :أتمنى ذلك ، ولكن أراها عكس ماتقول ، يمكنها زيارتي وقت ما شائت علي أن أذهب لـ أخيكَ أراه تاخر كثيرآ.
آيريس:كما تشآئين ، حسناً أراكـ لاحقـ آآآآآآآآآآآآآآآآآهه. -طوط طوط طوط .....الخ. -عند دينيس.
- خرجت من دورة المياه وتوجهت ناحية غرفة الجلوس وقد هدأت من نفسي دائما أغضب من أتفه الأشياء التي تتعلق بجوليانا!
-قاطع شرودي صوت أمي وهي تصرخ " آيريييس" هرعت الى غرفة الجلوس بسرعه.
- خرجت من المنزل بسرعه بعد أن تركت والدتي مع أحد الخدم في المنزل ذهبت إلى الشركة بسرعة لكن أحد الموظفين أخبرني انه ذهب الى منزل جوليانا ذهبت الى منزلها وسألت أحد الحراس عنه وقال لي انه قد خرج من نصف ساعه بحثت عنه في أحد الطرق القريبه من المنزل لأرى مجموعة من الناس والاسعاف.
-هرعت الى سيارة الاسعاف عندما رأيتهم يحملون أخي وهو ملطخ بالدماء !!! -كنت أسمع صوت همسات خفيفة أتاني صوت دينيس:ايريس ايريس هل تسمعني؟ هل أنتَ بخير؟. -هززت راسي بالايجاب فأنا في موقف لا أستطع أن أتحدث فيه
بعد وقت قصير غشي علي من التعب ولم يبقى لي إي صوت نهائي غير أنفاسي الخفيفة. في قانون الانتظار تصبح الثواني كأنها ساعات و الدقائق كأنها سنوات كان يقف أمام غرفة العمليات أراد سماع إي شئ عن حالت أخيه إي شئ يهداء قلق والدته ولكنه كان عاجزاً حتي عن تهداءة نفسه.
موت شقيقه و تخلي خطيبته عنه أدخله في حالة صدمه فقد الاحساس بكل ماحوله لم يعد لحياة إي طعم بعد أن خسرهما كانت تاتيه تلك الذكريات لتزيد من المه صوت أخيه ضحكته شجرهما كل شئ لكنه رحل الان بلا عودة .
و قد قامت جوليانا بفسخ خطبتهما و تخلت عنه لم يعد يتمني سوى الموت ليرتاح فـ هو كالميت الذي علي قيد الحياة . ،،『❀،،❀』،، حاولت بقد ما أقدر أتمني التوفيق للجميع |
التعديل الأخير تم بواسطة زيزي (زيزو) ; 04-23-2014 الساعة 04:42 PM |