سلام عليكم
أخبارك؟
صدقا قد أصدقتنا حين قلت أنها تشبه قصة...هي كذلك
و لا أراها ناقصة المحتوى سوى بإبهام المقدمة
و ذلك زاد سطورك جمالا برأيي
لكن لك استعداد جيد و قد بان في تشبيهاتك الغريبة
و تصويرك الجميل
و اتحفتها بالنهاية، الحياة لأجل الوطن!
كان هدفا راقيا، فالموت لأجل الوطن سام إنما احياء الوطن أسمى
و الممات ليس سوى خيارا لاثاني له عند انغلاق ابواب الحلول
جميل جدا ما اجدت...
شكرا لك فعلا
كتب الله لديارنا و ديار المسلمين الأمان و الإزدهار