عرض مشاركة واحدة
  #58  
قديم 04-15-2017, 07:40 PM
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عليكم السلام و الرحمة غلا


أعتذر على تأخري سنباي رغم الحجز الذي وضعته، لكني كنت مشغولة جدا بأمور البيت وغيرها

معذورة ...حب2

خير من يتفهمك ..

المهم شكرا على البارت الرائع والدعوة السريعة

العفو...

..................

الفصل طويل، ممتع فوق كل التوقعات.

أحداثه لم أتكهنها أبدا، كعادتك سنباي مبهرة.....

مبالغة المدح...ستصيبني بالغرور يوماً



اذا ماذا أقول أعجز حقا عن اعطائك حقك

توقفت المعركة دون قتال.

فوز دون موت ولا بكاء ولا رثاء

حقا شيء غير عادي وجميل.


هذا حلم كثير منا يود أن يتحقق


ايه ذاك الفتى مينا عبقرينو كل شيء يفعله يوتر الأعصاب ثم

يرخيها بكلمة واحدة أو كلمتين.


سحر...
ههههه


وأخيرا عرف من هي الأميرة الحقيقية بعد عناااء


اي عناء تقصدين، أظن..عناء تفكيركم بهذه اللحظة...


وسيتي لم يظهر كثيرا ولكن حضوره رائع بكل الأحوال

و يظهر لنا صلة قرابة بين المملكتين حقيقة صاااادمة جدا

لا ألوم سيتي على تفاجئه.

يب...

فكرة نوعا خاطرة ببالي قلت اصدمكم



وأعجبتني كلمات يوشع:

جلالتك، سأفعل كل ما بوسعي لخدمتك و خدمة هذا الشعب ..

أحسنت أيها الشاب الشجاع الصغير.

وأيضا يعجبني هذا النوع من الأصدقاء يعني هذا المقطع أيضا:


ثم وجه إبتسامة الرضا نحو سيتي: سيتي، دع هذه الجملة له...فأنت دوما مرافقي و صديقي .

أجابه سيتي مظهرا امتنانه: ذلك من ألطاف سمو الأمير .

باشر مينا يرمي عصى خشبية قابعة جانبه نحو سيتي :من هو الأمير أيها الأخرق؟..

ابتعد سيتي فوراً عن طريق العصا الموجهة نحوه : ماذا؟...كنت أهدف لإحترامك أمام الفرعون ..لا فائدة منك مينا.

زجر مينا صديقه بغضب: عندما أقول لك لا تناديني بذلك لا

يجب عليك سوى إطاعتي.

حقا أحسدهما على ذلك،و ممتنة لكِ على اشراكنا هذا الشعور الرائع.

وأخيرا سنرى نهاية الظلم، ونعود للبارت الأول من الجزؤ الأول

عندما كان أرتميس يحضر لخطاب أمام الرعية وسيتي ينهر

العمال عند التمثال...أرغب برؤية ذلك أقصد قراءة ذلك.

وذلك الباروف أو ماذا كان اسمه الوزير الخائن أريد شنقه ثم

حرقه ثم أذري رماده في النهر حيث كان يريد موت الاميرة

ووصيفتها.

ووالد مينا ترى أي أي عاقبة ستلحقه انه شرير طاغي ومن هنا نعرف نهاية العنوان

" طغى الطغاة ليطغى بروية"

ينتهي زمن الطغاة الذين يطغون بتأنٍ على الرعية الضعفاء.



لا...أخطأت الفهم...مينا هو الطاغية التي يطغى على الطغاة بشكل سلس و فكري....دون حرب او أسلحة..سلاحه دهاءه ...


و...حسنا لم يبقى في جعبتي الآن أي كلمات سوى كلمات شكر

وامتنان على هذا الابداع الخالد.

العفو...



الرواية...لم اندم أبدا على قراءتها، بل سأحزن لانها قاربة

النهاية كما قرأت، لم يبقى سوى بارتين وهذا محزن جدا.

مشكورة على الدعوة ومشكورة على كل شيء حتى الآن

وعذرا مجددا على تأخري..

دمت في رعاية الرحمان حفظك الله من كل شر

اخيتي في الله وسنبايتي


دمت بخير...

__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس