09-24-2017, 07:13 PM
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عليكم السلام و الرحمة كيف الحال والأحوال وردتي ؟؟ عساك بخير يارب
الحمد لله بخير
اخبارك انتي؟ ... بعد طول غياب عن الرد ها أنا أعود من خلال فصلك هذا الذي تلملم تحت عنوان "انحطاط غدر، سمو تضحية" وبكل صراحة راق لي عنوان فصلك لقد أحببت بساطته وعمق ما يحتويه فلا مجال ليعلو الإنحطاط ,عندما تقف التضحية لردعه
اه ، بالضبط ..تحلسل في مكانه ... كمعتاد أسلوبك غني بمفردات جميلة , وطريقة سردك لأحداث ممتعة لقد رأيت اليوم ,جانبا مختلفا من سيتي وكذلك من مينا ,الذي تأثر بجرح صديقه واندافعه نحو الموت سبيلا في إنقاذ حياته كل هذه المشاعر تسللت إلى قلبي
جميل اني وفقت لعكس مشاعرهم .. صحيح أن فصلك قصير - فصل قزم - ولم أكتفي بما نسجته أناملك
انا لم اكتف ...هههه إلا أنه كان كل سطر فيه يضخ بـ المشاعر والأحاسيس وهناك ملاحظة صغيرة لك , في مرة القادمة عندما تعودين لذكريات الماضي لا تضعي الفاصل بين فقرتين حتى يندمج القارىء أكثر أي و كيف لا يكون كذلك ، و من عدَّه الرفيق الوحيد قد أصيب بسيفِ غدرٍ هو هدفه لا غير ... مازالت ذكرى قبلَ أيَّامٍ تدور بعقلها ، تذكِّرها عن سر ألم مينا كلَّما نظر لوجه وزيره القادم.. ********************* قد حوصرَ الملك فور دخوله منزله..! و قد حوصر الخائن رابوف و اتباعه من الجند الخونةِ من قِبَلِ الأوفياء من أعوانِ غابريس لم تكن هناكّ مشكلة العدد ، فمئة سهم تكفي و تزيد لمحو آثار الخيانة إنَّما المصيبة متشكلة بسيفٍ طوَّق عنق الأميرِ الشاب .. من الأحسن أن تكون
فهمت ...ساعمل بها ان ان شاء الله .... أشكرك على ما منحتنا إياه من حروف ذات جمال لا تحرمنا من فصول قادمة
الشكر للتواجد و التشجيع . . بفضلك استمتعت .. تقبلي فائق إحترامتي . . في أمان الله |
[/QUOTE]
__________________
إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم
فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم |