الصّدى المطلقْ، بينّ فوالقِ البيدْ،
ينفذْ بشريا عبّر حدودّ الإطلاقيةْ،
لتعتقّن وثاقكّ الذي غللّته الى صدْرك.
أنت من طليتّ سجنكّ بالقناء، و بَرِكْت .
و الباب مفتوحٌ.
-
لشّدة إرادتك!، يخّلق الكونَْ لكّ أبوابا حيثُ لا تربضْ إلا الجّدران.
__________________ ARWEN@PAIN.ME I DIDN'T SAY THAT I WANT YA TO GO AWAY.. |