-نعم أنني على دراية .. ، بأنه لا يوجد صوت لأجيبه .
وأنك فقط .. تراقبني من ذلك البعد ، وتراقب كيف أنّي تركت كلمات
التنهئة الخاصة بك تترنح في مقصورة الخواء .. الذي خرج من تنهيدة مني .. ،
حين أستحضرت الذكريآت .. ،
لكأن الذكرى كانت روحاً ، أشد حياةً من روحي .
__________________ THINKING IN OWN SPACE BETWEEN PIECES FROM ME [ LOST BETWEEN MIRAGE AND REALITY ] BLOG#NOTE#ART#NOVEL# |