*, "بإمكانّي أن أعطيهّ روحاً صغيرة و نفساً، للؤلؤياتِ القمرِ في سباخِ نوتنجهامِ الرحبة أطيافٌ تائهةُ تهِبّ الفراشاتِ أروحاً و طيورّ الحسّونِ نوتاتٍ غنائيةِ، سأسألها لتكرمّ دميتي ببعضّ البشرية" داعبّت سطح اللعبّةِ ، فأطرقّ النحاتُ ذو الوجهِ المربع و التعبير الملائكيّ محملقاً نحو اليدّ الصغيرة " ذلكِ جامحٌ، أقصّدُ الطريقة التّي تتحدثينّ فيها عنّ أطيافِ السباخِ، و كيفما تلقينّ الحروفّ عن اللؤلؤياتِ و الحسونّ، لعل روحكِ المتأججة ستمنح دميتكِ هذه بعضّ المشاعرّ، التّي لم أكلل أنا في منحهّا ، رغمّ أننها صنعتيّ " حفحف الرجلّ. -AWREN- A PART OF NOVEL - أمسّ صارلي موقف لطيف جداً جداً جداً ، زرت المهرجانّ مع أهلي، و أنا هناك شفت بنية عمرها سنة تقريبا أو أكثر بشوي، هالطفلة الكيوت كانت تشوف علي و تشوف ، و أنا أناظرها و أبتسّم، قبّل لا تروح ، سوتلي حركة لطيفة و ضحكتلي ، صراحة لطفها و نقاءها و بسّاطتها الطفولية فتحت باب في قلبّي، يمكنّ في أحد الأيام، يحكمنّا الأطفال بلطفهم؟. |
__________________ ARWEN@PAIN.ME I DIDN'T SAY THAT I WANT YA TO GO AWAY.. |