يحكي ان هناك مدينه طل عليها هلال العيد وأمتلت الطرقات هزيله لبس الكل ثوب جديد ,الا ان هناك سؤال ماذا يشغلها الأطفال لما أخذوا الأغراض خلسة كل كان يسأل نفسه, قبل وجبة العشاء صعدوا غصن البازلاء وجدو الغول هناك وحيد ودعوه للقاء العيد وكشفوا عن كرسي جديد جلس عليه الغول سعيد فالفرحة في يوم العيد لما نعطي منها تـزيد