مساء الخير اخي
أسفة فملاحظتك في غير محلها
قصد الشاعر الراحل محمود درويش
ان الفلسطينيين لن يخضعوا للمغضوب عليهم في القرآن الكريم اقصد بني اسرائيل
فخضوع كل العرب لهم هو ركوع
كما يعلم ان الركوع لغير الله مذلة
و هنا نفهم بأن الشاعر قصد ان شعبه لن يخضع للغاصب المحتل
و هنا يظهر تأثر الكاتب بخضوع العرب
حتى انه وصل لحد الركوع لهم
و قصيدته هذه من ابلغ قصائد الشعر الحر في الادب العربي
لذا اخي العزيز انا لم اضع القصيدة هباء
بل وضعتها لمعانيها المؤثرة
انا لقد حللت و و قرأت كتبا عديدة عن تفسير هذه القصيدة الرائعة
مع تحياتي