الغربه محنه و المحنه لها عمر و المنحه ايضا لها عمر و كلاهما يمر
احيانا نضحى بما نملك من اجل ما لا نملك
و كلما شعرت بالحنين إلى الوطن الذى انفصلت عنه فتذكر ان لك ذكريات لا يمكن ان تنفصل عن وادى الذكريات و ستظل دائما تمنحك السكينه و الأمان و الفدره على المواصله فالغربه لا يمكن ان تكون موطنا للغرباء