المحادثة بين لاتبتعد ارجوك و همسه ناعمه
عرض رسائل الزوار 1 إلى 10 من 69
-
والله ياخوي المواقف كثيره ومن كثرتها ناسيتها لكن اتذكر موقف حصل لاحد صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف صديقتي هذي انخطبت وطبعا جاء العريس وابوه لاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والذي منه انتم عارفين طبع 00 المهم اللي حصل ان صديقتي واخواتها يبغون يشفون العريس وكان في غرفه مجاوره لغرفة المجلس يفصل بينهم باب سحاب صديقتي هذه واخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل واحدة تدفع الثانيه تبغى تشوف وفي هذه المعمعه والدافع والمدفوع لشوفة العريس ولكثرة الظغط والدفع مادريت صديقتي الا وهي مدفوعه من الباب الا وهي على رجول العريس طبعا موقف لا تحسد عليه الا والكل يضحك حتى ابوها والعريس يضحك ويقول والله جتك هديه في زبديه وكان لسه ما شافها ههههههههه موقف رهيب صح
-
فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مـر أحدهم بجانب الثاني مـد رجله ليسقطه على الأرض ،،، فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول - من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مــدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعــه واما الفتاة من شدة خجلـها من الموقف ذهبت لأهلهـا !!!!!
-
بيت يعيش فيه شاب مع والدته التي ما تتجاوز الخمسين من عمرها ،،،،، كان هذا الشاب دائما مشغول عنها بالجلوس امام الانترنت ....
وكان يعطي الانترنت اغلب وقته ونادر ما يجلس وسولف مع امه ويتبادل معها السوالف ،، وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ ,,,,,,,,,,,,,,,,,
وفي يوم كان ولدها يجول ويصول في هالمواقع !!!!!!!!!!!!!
إذ دخلت الأم عليه وصرخت في وجهه يا ولدي انا ملانة وانت تقعد عند جهازك هذا وتنساني !!!
رد ابنها مازحاً : ابشري يمه راح اشتريلك جهاز مثله واشترك لك بالانترنت بعد ،،،، وصدقيني ما بتملين عقبها ،،،،
ردت امه : بس انا ما اعرفله .... يا ولدي !!!!!!
رد الابن : تعلمي يمه مثل باقي الامهات ،،، ترى يمه أنا دايم اشوف بالشات عجز مثلك ...
الام غاضبه : وشو شاته يا تيس أجرب ،،،،، أمك شات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الابن ضاحكاً : لا يمه لا تفهميني غلط ،، الشات ذا يعني ناس يدخلون ويسولفون ويستانسون ،،،، تبين تعرفينه يمه إنشالله اجيبلك جهاز .... ابشري ...
الأم : الله يسترنا من هذا الجهاز ... يعني ابتشبب يا ولدي بهذا الجهاز ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
الابن : لا وبعد أزيدك من الشعر بيت به مواقع تهبل تذكرك بأيام أول ...
الأم : إيه انا توي شابه ما أذكر أيام أول ما لحقت عليهن ....
الابن : هذا يمه وانتي ما دخلت على الانترنت بديتي تشببين عاد شلون لو دخلتي عليه
ومرت الايام وأدخل الابن لوالدته الشبكة العنكبوتية ( الانترنت ) وعلمها كيفية الدخول إلى ( الشات ) والتحدث من خلاله ....
وأصبحت والدته من المغرومين بالـ( الشات ) حيث أنها لا تفارقه وبالتالي كلفت على ابنها من حيث المبالغ المالية الطائلة مقابل ( الانترنت ) ....
ومع مرور الزمن ولدها يمارس هوايته المفضلة ( الشات ) وذلك بالتعرف على الجنس اللطيف وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلة فتاة رمزت لنفسها بـ( الرشيقة ) فأخذها على الخاص وبدأ معها المراسلة فاعجبته وأعجبها ،،، حتى عشقا بعض من خلال الكتابة ،،، وكان يتحدث إليها على الخاص يومياً ...
والابن آخر شي ما قدر يصبر اكثر قالها عطيني رقمك ،،،، نحدد موعد بينا ....
كتبتله الرقم ...
وإذا بالفاجعة ،،،،،
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا ............. وهذي ،،،، وهذي امي ،،، الله يعيني على هذه المصيبة ،،،، ولد يغازل امه ،،،، امه
ما قدر يصبر الابن وما قدر يحبس حماقته رد عليها " أقووول يمه ترى ما بيننا إلا جدار اطلعيلي " ,,,,,,,
ههههههههههههههههههههههههه هههه
-
-
مرة واحد اسمة زيزو راح اشتغل صبى عند ميكانيكى. وفى يوم قال لصاحب الورشة
: انا اعرف رئيس الحى.... صاحب الورشة ماصدق.
لكن بعد يومين فعلا مر رئيس الحى قدام الورشة وسلم على زيزو سلام حار جدا...
صاحب الورشة اعجب بزيزو وشغله معلم فى الورشة .
وبعد يومين زيزو قال لصاحب الورشة انا اعرف الوزير!!
قال له : لا صعبة جدا
وفعلا بعد يومين مر الوزير قدام الورشة وسلم على زيزو ...
صاحب الورشة ا نجن وقال لزيزو يابنى انا بزوجك بنتى وتمسك الورشة مكانى..
وبعد يومين قال زيزو لصاحب الورشة انا اعرف بوش
ولكن صاحب الورشة قال بلاش تفشر على ..عزوز قاله:
تعالى نسافر وانا اعرفك وفعلا سافروا أمريكا ووقفوا امام البيت الابيض وزيزو قال:
شوف الشباك الابيض ..حأطلع بعد شوية انا وبوش ونقول لك هاى
وفعلا زيزو طلع هو وبوش...
بعد خمس دقائق صاحب الورشة اغمى علية وراح المستشفى .. ولما فاق سأله زيزو:
ليه اغمى عليك علشان شفتنى انا وبوش ...
صاحب الورشة قال لا....
انا اغمى علي علشان انت وبوش واقفين فى الشباك عدا من قدامى اثنين امريكان بيسألونى مين اللي واقف جنب زيزو ده؟؟
-
ههههههههههههههه
أوما رجعوه من أمريكا علشان ماكينه
-
ذهب رجل في يوم من الأيام الى أمريكا وحالما وصل امريكا وصلته برقيه من أخوه الكبير، تقول : أحضر حالاً..
طنش الرجال البرقية ؛
وفي الأسبوع الثاني وصلته برقية من أخوه الوسطي تقول : أحضر حالاً وبسرعة ..
أيضاً طنش الأمر الرجال
وفي الأسبوع الثالث طرش أخوه الصغير ليس صغيراً جداً وأنما عمره (20-21) برقية تقول : أحضر حالا الوالد يريدك ...
هذه المرة الرجال صدق وراح حجز على اول طائرة تروح لبلدهم
وبعد ماوصل البلد ووصل بيتهم
دخل شاف أخوه الكبير علية لحية كبيرة قال له : ويش صاير ؟؟! قال الأخو الأكبر : أدخل وشوف أبوك ..
ومشى5 خطوات وشاف أخوه الوسط كثيف اللحية سأله ويش صاير ؟؟! قال له : أدخل وشوف ابوك ..
مشى 7 خطوات فرأى أخوه الصغير ذو لحية كبيرة : وقال له : ويش صاير يا اخوي ؟؟
! قال له : أدخل الغرفة وبشوف ابوك ..
دخل الولد الحجرة وشاف أبوه كثيف اللحية ساله
ويش صاير ياأبوي فزعتوا لي قلبي ؟؟!
قال الأب:::
مو عيب عليك تاخذ مكينة الحلاقة وياك .؟؟!! هههههههههههههههههههههه
-
توبة شاب .. معاكس
حدثت هذه القصة في أسواق العويسبالرياض . يقول أحــــــد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق فإذا شـــــابيعاكس فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟ ثم عزمت علــى أن أنصحه , فلما نزلت منالسيارة هربت الفتاة والشاب خـاف توقعوا أني من الهيئة ,فسلمت على الشاب وقلت : أنالســــت من الهيئة ولا من الشرطة وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببـــت أن أنصحك . ثمجلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثــم تفرقنا وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعدأسبوعين كنت أفتــش في جيبي وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلتبه قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني , قال وكيــف لا أعرف الصوت الذي سمعت بهكلمات الهداية وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر, وقــدّرالله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة ثم ترددت هل أذهب له أو لا . فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندمــــــا طرقت الباب فتح لي والده . فقلت السلامعليكم قال وعليكــــــم السلام , قلت فلان موجود ...
فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجـودوهو ينظر إلي باستغراب قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفنــاه قبل قليل . قلت ياوالد قد كلمني الصباح , قال صلى الظــهر ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلىالبيت ونام القيلولـــــة فلما أردنا إيقاظه للغداء فإذا روحه قد فاضت إلى الله . يقــــول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية لكنه قبــــل أسبوعينتغيرت حاله وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجــــر بعد أن كان يرفض القيام للصلاةويجاهرنا بالمعصية في عقــر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية .
ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟
قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم
قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار
-
-
الصداقه كلمه قليلة الحروف كثيرة المعاني
ليست سلعة تباع وتشترى
بل هي لقاء بدون ميعاد
وهي اغلى من الذهب
ومفاتيحها الحب
ومن ينطق بهذه الكلمه عليه ان يعرف معناها
الا وهو الإخلاص، التضحيه الاساس الصادق
الحب المتبادل والفرح والسرور
ومن يحافظ عليها فهو بمثابة إنسان غني ليس بالمال ولكن باكتسابه صديق مخلص
الصداقه ورده جميله والجمال منبعها والامل طريقها
لذا يجب علينا ان نتمهل في اختيار الصديق أو عند تغييره لكي نحضى بصديق جاد ومخلص
فخيانة الصديق اشد من طعنة السيف
فهناك صداقات المصالح وسعان ما تنتهي بانتهاء المصالح
والصداقة اللتي تحمل في طياتها اسمى المعاني تظل طول العمر
فهي شجرة تنمو وتكبر وتترعرع كلما سقيت بماء المحبه والوفاء والاخلاص
وليكن شعارنا في الحياة هو
الحب والاخلاص
وسر الصداقة الحقيقية
الذى يجعل كل إنسان يتخذ شخصا معينا صديقا له دون غيره
وما الذى يجعلنا نفضل صديقا عن غيره من الاصدقاء؟
وما الذى يجعلنا نحب ونصادق صديقا واحد دون الأخرين؟
إنه سر الصداقة الحقيقة .....
هذا السر الذى يكمن بين كل صديقين يظلان زمنا طويلا أصدقاء دون أن يفرقهم شئ ومع ذلك فهم لم يسألو أنفسهم عن هذا السر الذى جعلهم كذلك ؟
عندما نبحث عن هذا السر نجد أنه العطاء فهؤلاء الأصدقاء أعطى كلا منهما للأخر كل معانى الحب والصداقة والوفاء وهذه المعانى نجدها فى أشياء كثيرة وهى:
أنهم ينبهوننا عندما نخطأ لإن صديقك من صادقك لا من صدقك
أنهم يهتمون بنا وبأحوالنا
يقدرون مشاعرنا ويفرحون لفرحنا ويحزنون لألمنا فإن أخاك من واساك و عند الشدائد تعرف الإخوان
يفضلوننا ويؤثروننا على أنفسهم
يرحبون بنا دائما
يأخذون رأينا فى شؤونهم ويستشيروننا ويعطوننا رأيهم فى شؤوننا
يشعروننا بأهميتنا عندهم فيتروكننا نتحدث عن أحوالنا وعن أنفسنا
يمدحوننا ويشجعوننا ليعطوننا ثقتنا بأنفسنا
يهتمون بمصلحتنا ويساعدوننا
يلوموننا ويعاتبونا عندما نخطأ فى حقهم لانهم يحبوننا لأن العتاب هدية الأحباب
يعبرون عن حبهم لنا بكل الطرق
يجعلوننا نشاركهم اهتماماتهم وهواياتهم
يدافعون عنا ويضحون من أجلنا
كل هذا وأكثر من معانى الحب والوفاء والصداقة .........كل هذا وأكثر هو العطاء.........هو سر الصداقة الحقيقة
فإذا وجدت كل هذا أو شئ من هذا فى صديق لك فاعلم أنه صديقك الحقيقى الذى يجب عليك أن تحتفظ به
لأنه من السهل أن نضحى من أجل صديق ولكن من الصعب أن نجد الصديق الذى يستحق أن نضحى من أجل
ولأنهما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
فلنبحث عنه فى أصدقائنا .......فلنبحث عما جعلنا نحبهم ونصادقهم ونكره فراقهم وإذا فارقناهم فإننا لا ننساهم ...فالطيبون لا ينسون
لنبحث عن سر الصداقة الحقيقة فى أنفسنا لكى نعطى كل معانى الحب والوفاء والاخلاص لغيرنا
حتى نكون أصدقاء حقيقيون
هذاهو سر الصداقه الحقيقيه